logo
#

أحدث الأخبار مع #بشيرالقاز

الردع اليمني يهزم النووي الأمريكي: كيف أفحَمت المسيرة القرآنية جنرالات الهروب الكبير؟
الردع اليمني يهزم النووي الأمريكي: كيف أفحَمت المسيرة القرآنية جنرالات الهروب الكبير؟

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

الردع اليمني يهزم النووي الأمريكي: كيف أفحَمت المسيرة القرآنية جنرالات الهروب الكبير؟

صنعاء- سباء: مركز البحوث والمعلومات: بشير القاز في زمنٍ تهاوت فيه جيوش وأنظمة أمام آلة الدعاية الصهيوأمريكية وسطوة الدولار والحاملات والصواريخ والطائرات، وقف اليمن وحده ليعلن أن الهيبة الأمريكية يمكن كسرها، وأن "الصرخة" لم تكن مجرد شعار، بل مشروع حياة ورؤية نصر. هذه الدراسة ليست مجرد رصد لعملياتٍ عسكرية، بل شهادة معرفيّة على معادلة ردع ٍ من خارج قواعد الاشتباك التقليدية، ردعٌ يمانيٌّ لا يُفاوض على الكرامةِ ولا يساوم على السيادة من خطابات السيد القائد إلى صواريخ الردع، ومن الحصار إلى الصعود، ومن المُدن والقُرى المُستَهدَفة إلى البحار المسجورة، ليكتب اليمن قصته الاستثنائية، قصة لا تصنعها المصانع، بل العقيدة، ولا تحويها التحليلات النظرية، بل البصيرة والدم. تنطلق الدراسة من الإطار المرجعي الذي أسّسه الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه، وكرّسه عملياً السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي حفظه الله، لتكشف عن عَظَمَة المشروع القرآنيّ وهو يحوّل جمود العقيدة الإيمانية إلى خطابٍ تعبويٍّ فاعل، ثم إلى بُنيةٍ عسكريةٍ ردعيةٍ متماسكة. وهي دراسة مُقنعة لمن أراد أن يفهم لماذا ارتجفت حاملات الطائرات الأمريكية وولّت هاربةً أمام شعب لا يملك إلا يقينه بالله؟، ولماذا فشلت كل أقمار التجسّس أمام رجالٍ تربّوا على سورة "الأنفال"! عنى الباحث من خلال هذه الدراسة بتقديم تحليلٍ عميق لجذور هذا الردع، ومفاهيمه، وتطبيقاته الواقعية، وتحليل استراتيجيات الردع "اللامتماثل" التي وظّفها اليمن في ظل العدوان والحصار، كما استعرض الوقائع والمواقف التي كشفت عن مدى هشاشة الوهم الأمريكي بشأن الهيمنة والتفرّد بالقرار السياسي والاستراتيجي في المنطقة. وكما سعى الباحث إلى تقديم قراءة شاملة للتجربة اليمنية، باعتبارها نموذجاً حديثاً لصناعة الردع من خارج المعايير الغربية التقليدية، فقد استنتج واستخلص منها وعنها دروساً وتوصيات لصانعي القرار وللباحثين وغيرهم، بدلالاتٍ استراتيجيةٍ قابلة للتوظيف في بناء وعيٍ مقاومٍ جديد، يواجه مشاريع الإخضاع بعقلية التحرر. لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:

معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدّس".. دور اليمن المتصاعد في صياغة موازين الردع
معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدّس".. دور اليمن المتصاعد في صياغة موازين الردع

وكالة الأنباء اليمنية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدّس".. دور اليمن المتصاعد في صياغة موازين الردع

صنعاء - سبأ - مركز البحوث والمعلومات: تقدير موقف: بشير القاز في ظل التحوّلات الإقليمية المتسارعة التي فرضتها العملية المباركة "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر 2023، وما تبعها من إعادة تشكيل لخريطة الصراع مع الكيان الصهيوني، يبرز الدور اليمني بوصفه أحد أعمدة المقاومة، متحولاً من موقع التضامن الرمزي إلى موقع الفعل المباشر والفاعل في معادلات الردع والصراع. يقدم هذا "التقدير التحليلي" قراءة استراتيجية شاملة للدور اليمني المتصاعد، من خلال تفكيك الأبعاد السياسية والعسكرية والإيمانية التي رسّخت موقعه كقوة صاعدة صامدة في قلب معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدّس"، والتي لم تعد مجرد شعار تعبوي، بل معادلة إقليمية تعيد تعريف الجغرافيا ومعايير القوة والردع. يركز البحث على تتبع التحولات في القدرات الردعية اليمنية – الجوية والبحرية والصاروخية – وكيف أعادت هذه التحولات تموضع اليمن إقليمياً كلاعب مستقل، قادر على فرض كلفة عالية على العدو الصهيوني ومصالحه، بل وعلى حلفائه في الغرب، عبر استراتيجيات استنزافٍ محسوبة، وتكتيكاتٍ غير تقليدية. كما يستعرض الباحث أبعاد الحضور الشعبي والجماهيري في الداخل اليمني، والذي تجاوز رمزية الدعم إلى فعل تعبوي مستمر، ليؤكد أن موقع اليمن في معادلة "الفتح الموعود" لم يعد ملحقاً أو ظرفياً، بل مركزياً وثابتاً، ينبع من عقيدة جهادية وسيادة وطنية غير قابلة للمساومة. هذا "التقدير"، لا يهدف فقط إلى توصيف المشهد القائم، بل يتطلع إلى استشراف مآلات الدور اليمني، ومسارات الاشتباك المحتملة، ويقدم توصيات استراتيجية لصنّاع القرار والباحثين لفهم الواقع الجديد الذي باتت فيه صنعاء رقماً صعباً في معادلة الصراع الإقليمي والدولي. لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:

قراءة في مضامين خطاب قائد الثورة
قراءة في مضامين خطاب قائد الثورة

26 سبتمبر نيت

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • 26 سبتمبر نيت

قراءة في مضامين خطاب قائد الثورة

قراءة وتحليل: بشير القاز في خطاب متماسك ومشحون بالإيمان والعزة، جدد قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في خطاب النصر الذي القاه نهاية الأسبوع المنصرم تثبيت معالم الموقف اليمني المبدئي والثابت في الانتصار للقضية الفلسطينية، واضعًا بذلك خارطة مواقف واضحة وصارمة في مواجهة التحالف الأمريكي- الصهيوني، وموجهًا رسائل هامة تخترق حدود الجغرافيا والسياسة، لتلامس عمق المعركة الكبرى بين معسكري الحق والباطل. أولًا: البعد السياسي- رسائل الصمود والندية خطاب قائد الثورة مثل إعلاناً استراتيجياً متجدداً بأن اليمن لم ولن يكون طرفًا خاضعًا أو مستجديًا في حسابات العدو الأمريكي والصهيوني فقد حملت عبارة: «الموقف اليمني لم يكن كما قال الكافر المجرم ترامب بناء على ترجٍ واستسلام».. دحضًا مباشرًا لخطاب الهيمنة الأمريكية، وكشفًا لأسلوب التضليل الذي يتبعه ترامب ومحور الشر العالمي في محاولة إفراغ الموقف اليمني من محتواه الثوري والإيماني. بهذا، وضع السيد القائد أمريكا وإسرائيل في موقع العاجز الذي لا يملك سوى الكذب والتهريج للتغطية على فشلهما الذريع، وأرسل إشارة قوية لحلفائه ولشعوب الأمة بأن اليمن ليس ورقة تفاوضية أو مساومة، بل جبهة متقدمة في معركة الأمة. ثانيًا: البعد العسكري- تأكيد الفاعلية وتحطيم أوهام العدو. في خط موازٍ، كانت إشارات السيد القائد إلى استمرار العمليات العسكرية اليمنية بمثابة تثبيت لمعادلة الردع الاستراتيجية.. لم يكن الحديث عن إسقاط طائرة "إف 18" حدثًا عرضيًا، بل أراده أن يكون عنوانًا للمرحلة المقبلة من الصراع: «فضيحة سقوط طائرات "إف 18" كشف تأثير هذه العمليات…» لقد أراد السيد القائد أن يقول للعالم: ها نحن نستهدف حاملات الطائرات في قلب البحر الأحمر.. وها نحن نضرب عمق فلسطين المحتلة.. وها نحن نحظر مرور السفن الإسرائيلية.. وكل هذا دون أن تنكسر إرادتنا ولن تنحني جباهنا. هذه الرسالة لا تستهدف الداخل اليمني فقط لرفع المعنويات، بل أيضًا لتأكيد الحضور اليمني كفاعل مباشر في معادلة الاشتباك مع الكيان الصهيوني، رغم بعد المسافات ورغم الحصار والعدوان. ثالثًا: البعد الإيماني والرمزي- ترسيخ الهوية القرآنية جاءت العبارة المحورية: «ننطلق في إطار المواصفات القرآنية أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين».. لتشكل مرتكزًا أيديولوجيًا وأخلاقيًا يحدد بوصلة الحركة اليمنية، مستندة إلى شعار الموت لأمريكا الموت لإسرائيل ليس كهتاف عابر، بل كعنوان مشروع وميدان عملي ترجمة بالصواريخ والطائرات المسيّرة والزوارق الحربية. بهذا الدمج العميق بين الإيمان والعمل، بين الشعار والميدان، نجح السيد القائد في رفع الخطاب إلى مستوى العقيدة والمشروع الحضاري المقاوم، جاعلًا منه خطاب أمة لا خطاب جماعة، ورسالة مفتوحة لكل شعوب المنطقة بأن الإيمان الحق لا ينفصل عن الكفاح والجهاد والمواجهة. رابعًا: البعد الجماهيري والإعلامي- تأكيد الحاضنة الشعبية. لم يغفل السيد القائد عن تثبيت صورة الميدان الشعبي الحاضن للموقف الرسمي، حين قال:«يخرجون كل أسبوع خروجًا مليونيًا عظيمًا في مئات الساحات.. أكثر من مليون و900 ألف نشاط متنوع».. بهذه الأرقام، أسقط دعايات العدو عن وجود فجوة بين القيادة والجمهور، وأكد أن المشروع اليمني المقاوم هو مشروع شعبي جماهيري لا يقتصر على نخبة سياسية أو عسكرية، بل ممتد في كل قرية ومدينة وساحة. وفي الوقت ذاته، عرّى تخاذل الأنظمة العربية الرسمية التي أغلقت ساحاتها ومنعت شعوبها من التعبير، وجعل من الساحة اليمنية آخر قلاع العزة المفتوحة على مصراعيها لشعار الحق. خامسًا: البعد الاستراتيجي- رسائل الردع والتحذير لم يكتفِ السيد القائد باستعراض النجاحات، بل أرسل تحذيرًا صريحًا: «عندما يتورط الأمريكي في أي جولة عدوانية ثالثة نحن جاهزون تمامًا للتصدي له».. هذه العبارة لم تكن مجرد تحدٍّ بل إعلان عن جهوزية استراتيجية دائمة، ورسالة بأن كل تصعيد أمريكي سيقابله تصعيد يمني أعنف وأكثر تأثيرًا، وأن اليمن لا يضع سقفًا محدودًا للرد ولا يخضع لحسابات الردع التقليدية. وفي ذلك تحطيم لنظرية الهيمنة الأمريكية القائمة على فرض قواعد الاشتباك من طرف واحد، وإعادة صياغة معادلة الاشتباك الإقليمي بحيث يكون اليمن لاعبًا أساسيًا لا هامشيًا. خطاب القائد بين القوة والسكينة: ظهر خطاب السيد القائد جامعًا بين بلاغة الثبات وبلاغة التحدي، بين هدوء الواثق وصرخة المقاتل، مصوغًا بلسان عربي مبين، يحمل البعد الإيماني والوعي السياسي والدقة العسكرية والحرارة الوجدانية. لقد رسم الخطاب خارطة مقاومة متكاملة الأبعاد: سياسية، عسكرية، دينية، رمزية، جماهيرية، إعلامية، وأعاد التأكيد أن اليمن ليس مجرد حليف للقضية الفلسطينية، بل جبهة أصيلة فيها، وركن ثابت في معركة الأمة الكبرى ضد المشروع الصهيوني الأمريكي. وهكذا، لم تكن كلمة السيد القائد مجرد بيان عابر، ولا خطابًا موسميًا، بل كانت وثيقة عهد ومشروع تحرر، ترسم ملامح المرحلة، وتحدد موقع اليمن في خارطة المواجهة مع الطغيان الأمريكي الصهيوني... إنها رسالة للعالم بأن اليمن، رغم الجراح والحصار، لن يتخلى عن واجبه، ولن يساوم على مبادئه، ولن يخرج من صفوف الحق مهما اشتدت العواصف.. كلمة ختمها السيد القائد بالتأكيد على أن المعركة لم تنتهِ، وأن الشعب اليمني ماضٍ في طريقه حتى يتحقق الوعد الإلهي بالنصر، وحتى تُرفع راية القدس خفاقةً فوق أسوارها، بجهود المجاهدين من صنعاء حتى فلسطين، نعم، إنها كلمة تُكتب بمداد العزة والإيمان.. وتُقرأ بعيون الأحرار في كل زمان ومكان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store