أحدث الأخبار مع #بصريات


الشرق الأوسط
منذ 8 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
«مغربي للتجزئة» تعتزم الاستحواذ على «كيفان للبصريات» ضمن توسعها الإقليمي
أعلنت «مجموعة مغربي» عن استحواذها المرتقب على كامل رأس المال المصدر لشركة «كيفان للبصريات»، إحدى كبرى سلاسل متاجر النظارات في الكويت. وعقب إتمام صفقة الاستحواذ، «ستُضفي (مغربي) رؤيتها المتمحورة حول تجربة العميل على متاجر (كيفان) القائمة حالياً، بشكل يحافظ على اسم وهوية علامة (كيفان) التجارية، ويقدم في الآن ذاته تجربة فاخرة وشاملة من (مغربي) ترتقي بمستوى الخدمة والجودة المقدمة للعملاء». وستمهد هذه الخطوة لبداية «مرحلة جديدة بمجال العناية البصرية في الكويت، حيث ستُحدث المتاجر المُحدَّثة نقلة نوعية في الخدمات لتواكب أعلى المعايير من حيث الجودة والتميز». وتسعى «مغربي» عبر رؤيتها «القائمة على الابتكار وعلى تميز نهجها متعدد القنوات، إلى استحداث تجارب متكاملة (في المتاجر وعبر القنوات الرقمية) على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبالتالي تعزيز القيمة المقدمة عبر جميع الفئات السوقية؛ سواء الفاخرة والمتميزة وتلك الموجهة إلى السوق الأوسع». وستعزز هذه الصفقة النوعية فور إتمامها «مكانة (مجموعة مغربي) في السوق الكويتية، وتوسع حضورها بضم 37 فرعاً من متاجر (كيفان للبصريات)، ليرتفع بذلك عدد متاجر (المجموعة) إلى أكثر من 350 متجراً في مختلف أنحاء المنطقة بحلول نهاية عام 2025». وسيمثل هذا التوسع في عمليات الدمج والاستحواذ خطوة إضافية نحو «تثبيت موقع (المجموعة) بوصفها إحدى كبرى الجهات المالكة حصصاً سوقية في الدول السبع الناشطة فيها: السعودية، والإمارات، وقطر، والكويت، وعُمان، والبحرين، ومصر». وقالت «المجموعة»: «لا تمثل هذه الصفقة المرتقبة خطوة توسعية فحسب؛ بل نقطة محورية استراتيجية في خريطة طريق (مغربي) الناجحة في مجال الاندماج والاستحواذ، مدفوعة برؤية طويلة الأمد لـ(المجموعة) تضع عملاءها على أعلى سلم أولوياتها. وفي صميم كل عملية استحواذ من (مجموعة مغربي) التزام صارم برفع معايير الصناعة، مع الحفاظ على التراث المحلي وهوية العلامات التجارية التي تتعاون معها». وأوضحت أن هذه الصفقة تشكل «نقطة فارقة في التحول الاستراتيجي لـ(مجموعة مغربي)، وتبني على ما حققته (المجموعة) من خلال الاندماج مع شركة (ريفولي فيجن) في سبتمبر (أيلول) 2024؛ هذا الاندماج الذي أظهر قوة التكامل بين الشركتين ونتج عنه تحسن في جودة الكفاءات التشغيلية. لقد حققت (مغربي) نمواً قوياً في عام 2024، وهي على المسار الصحيح الذي يؤهلها لتحقيق الأداء نفسه في 2025، كما تستمر قدرتها على تحقيق الأرباح في الازدياد، بفضل التكامل الفعّال مع (ريفولي فيجن) الذي سيتعزز أكثر بدوره مع الوصول إلى مستويات جديدة من الكفاءة بعد هذه الشراكة مع (كيفان)». وتأسست «كيفان» عام 1978 متجراً عائلياً بفرع وحيد، ثم شهدت توسعاً كبيراً تجلى في إنشائها شبكة متاجر ناجحة، وتحقيقها حضوراً بارزاً في جمعيات التعاون الكويتية، إلى جانب تحقيقها نمواً متسارعاً في المراكز التجارية الحديثة بالبلاد. كما نجحت الشركة في تثبيت اسمها على قوائم أبرز اللاعبين في مجال التجارة متعددة القنوات، وذلك عبر استثماراتها في التجارة الإلكترونية ومراكز الاتصال. وأوضحت «مغربي» أنها ستواصل عبر هذه الصفقة ابتكار مفهوم جديد للتميز في قطاع النظارات والبصريات بدول «مجلس التعاون الخليجي»، وتقديم «تجربة استثنائية للعملاء عبر القنوات الرقمية وفي المتاجر، تعزز من ريادتها في القطاع». ويرى أمين مغربي، رئيس «مجموعة مغربي للتجزئة»، أن هذه الصفقة تشكل «لحظة فارقة أخرى في رحلة التحول التي تخوضها (المجموعة)»، مضيفاً: «نحن فخورون بتعزيز وجودنا في الكويت، وتعزيز ريادتنا في منطقة منفتحة ومستعدة للدمج. هدفنا يبقى واضحاً: قيادة تطوير الرعاية البصرية في الشرق الأوسط». من جهته، أضاف وائل الصبيح، رئيس مجلس إدارة «كيفان للبصريات»: «على مدى 47 عاماً، تبوأت شركة (كيفان للبصريات)، وهي شركة عائلية نفتخر بها، الصدارة في قطاع البصريات والعدسات بالكويت، مقدمة خدماتها لعملائها الكرام عبر 37 فرعاً موزعة على أنحاء البلاد. تأسست (كيفان للبصريات) على يد والدي الراحل، عبد المحسن برّاك الصبيح، والراحل علي عيسى الوزّان، وهي ثمرة رؤيتهما المشتركة وشغفهما وإصرارهما والتزامهما أفضل الممارسات في هذا المجال». وتابع: «اليوم تشكل هذه الصفقة محطة فارقة في مسيرة (كيفان للبصريات)؛ إذ تواصل رحلتها نحو التميّز تحت مظلة (مجموعة مغربي للتجزئة). نحتفي بهذا الفصل الجديد بكل تفاؤل، ونتمنى كل التوفيق لكل من ساهم في صنعه». وأضاف: «على مر العقود، ثابرت (كيفان للبصريات) على تقديم منتجات عالية الجودة وخدمة متميّزة لعملائنا. وأود أن أعبر عن امتناني البالغ لعملائنا الأوفياء، الذين منحونا ثقتهم ودعمهم ليكونا حجر الأساس في نجاحنا. كما أود أن أغتنم هذه الفرصة لتكريم وشكر أسرة (كيفان للبصريات)؛ أعضاء مجلس إدارتنا وموظفينا وكل من ساهم بعمله وجهده وإخلاصه. ونستذكر بالأخص شريكنا الراحل حسين الوزان، الذي كان لشغفه والتزامه دور محوري في هندسة نمو ونجاح (كيفان للبصريات)». وأكد الصبيح: «نحن نتطلع إلى المستقبل، تملؤنا الثقة بأن إرث التميز والتفاني الذي بُني على مدار نحو 5 عقود سيستمر في الازدهار والنمو تحت قيادة (مجموعة مغربي) للتجزئة». من جهته، قال ياسر طاهر، الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة مغربي للتجزئة»: «(كيفان) علامة تجارية معروفة بتاريخها وموثوقيتها، ونحن فخورون بانضمامها إلى (مجموعة مغربي للتجزئة). تعكس هذه الصفقة التزامنا النمو الاستراتيجي والموجه، الذي يركز على تحسين تجربة العملاء وتقديم أعلى معايير الخدمة في كل سوق ندخلها». وأكد بيان من الشركة أن إتمام الصفقة يبقى «رهناً باستيفاء الشروط التجارية والتنظيمية، بما فيها موافقة «جهاز حماية المنافسة» في الكويت، و«الهيئة العامة للمنافسة» في السعودية.


البيان
منذ 12 ساعات
- أعمال
- البيان
«مغربي للتجزئة» تعتزم الاستحواذ على «كيفان للبصريات»
تعتزم مجموعة مغربي للتجزئة، الرائدة في عالم النظارات في الشرق الأوسط، الاستحواذ على كيفان للبصريات، إحدى أكبر سلاسل متاجر النظارات في الكويت، ضمن استراتيجيتها للتوسع الإقليمي في الشرق الأوسط المستمرة خلال 2025. ويُعزز الاستحواذ فور إتمامه، الحضور القوي لمجموعة مغربي في السوق الكويتي، ويوسع شبكة متاجرها لتضم أكثر من 40 فرعاً، ويرسخ مكانتها كلاعب أساسي في قطاع البصريات، ويجدد التزامها بتقديم تجربة دائمة التطور والتميز لعملائها. وأعلنت مجموعة مغربي،عن اعتزامها استحواذها على كامل رأس المال المصدر لشركة كيفان للبصريات، وعقب إتمام الصفقة، ستُضفي «مغربي» رؤيتها المتمحورة حول تجربة العميل، على متاجر كيفان القائمة حالياً، بشكل يحافظ على اسم وهوية علامة كيفان التجارية، ويقدم في الوقت ذاته تجربة فاخرة وشاملة من مغربي ترتقي بمستوى الخدمة والجودة المقدمة للعملاء، وستمهد الخطوة لبداية مرحلة جديدة في العناية البصرية في الكويت، حيث ستُحدث المتاجر المُحدَّثة نقلة نوعية بالخدمات لتواكب أعلى المعايير من حيث الجودة والتميز. وتسعى «مغربي» من خلال رؤيتها القائمة على الابتكار وعلى تميز نهجها متعدد القنوات، إلى استحداث تجارب متكاملة، في المتاجر وعبر القنوات الرقمية، على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبالتالي تعزيز القيمة المقدمة عبر جميع الفئات السوقية؛ سواء الفاخرة أو المتميزة أو تلك الموجهة إلى السوق الأوسع. وتعزز هذه الصفقة النوعية فور إتمامها مكانة مجموعة مغربي كرائدة في السوق الكويتي، وتوسع حضورها بضم 37 فرعاً من متاجر كيفان للبصريات، ليرتفع بذلك عدد متاجر المجموعة إلى أكثر من 350 متجراً في أنحاء المنطقة بحلول نهاية 2025، كما يمثل هذا التوسع في عمليات الدمج والاستحواذ خطوة إضافية نحو تثبيت موقع المجموعة كإحدى أكبر الجهات المالكة لحصص سوقية في الدول السبع الناشطة فيها: السعودية والإمارات، وقطر، والكويت، وعُمان، والبحرين، ومصر. وتشكل الصفقة المرتقبة نقطة محورية استراتيجية في خارطة طريق مجموعة مغربي الناجحة في مجال الاندماج والاستحواذ، مدفوعة برؤية طويلة الأمد للمجموعة تضع عملاءها على أعلى سلم أولوياتها. وفي صميم كل عملية استحواذ للمجموعة التزام صارم برفع معايير الصناعة مع الحفاظ على التراث المحلي وهوية العلامات التجارية التي تتعاون معها، إذاً تشكل الصفقة نقطة فارقة في التحول الاستراتيجي لمجموعة مغربي، وتبني على ما حققته المجموعة من خلال الاندماج مع شركة ريفولي فيجن في سبتمبر 2024، هذا الاندماج الذي أظهر قوة التكامل بين الشركتين ونتج عنه تحسن في جودة الكفاءات التشغيلية. وحققت «مغربي» نمواً قوياً عام 2024، وهي على المسار الصحيح الذي يؤهلها لتحقيق الأداء نفسه في 2025، كما تستمر قدرتها على تحقيق الأرباح بالتزايد، بفضل التكامل الفعّال مع ريفولي فيجن والذي سيتعزز أكثر بدوره مع الوصول إلى مستويات جديدة من الكفاءة بعد هذه الشراكة مع كيفان. وتأسست كيفان عام 1978 كمتجر عائلي بفرع وحيد، ثم شهدت توسعاً كبيراً تجلى بإنشائها شبكة متاجر ناجحة وتحقيقها حضوراً بارزاً في جمعيات التعاون الكويتية، إلى جانب تحقيقها نمواً متسارعاً في المراكز التجارية الحديثة في الكويت، كما نجحت الشركة في تثبيت اسمها على قوائم أبرز اللاعبين في التجارة متعددة القنوات، من خلال استثماراتها في التجارة الإلكترونية ومراكز الاتصال. ستواصل مغربي من خلال هذه الصفقة ابتكار مفهوم جديد للتميز في قطاع النظارات والبصريات في دول مجلس التعاون الخليجي، وتقديم تجربة استثنائية للعملاء عبر القنوات الرقمية وفي المتاجر، تعزز من ريادتها في القطاع. وقال أمين مغربي، رئيس مجموعة مغربي للتجزئة إن الصفقة تشكل لحظة فارقة أخرى في رحلة التحول التي تخوضها المجموعة، مضيفاً أننا فخورون بتعزيز وجودنا في الكويت وتعزيز ريادتنا في منطقة منفتحة ومستعدة للدمج. هدفنا يبقى واضحاً: قيادة تطوير الرعاية البصرية في الشرق الأوسط. وقال وائل الصبيح، رئيس مجلس إدارة كيفان للبصريات: «على مدى 47 عاماً، تبوأت شركة كيفان للبصريات، وهي شركة عائلية نفتخر بها، الصدارة في قطاع البصريات والعدسات في الكويت، مقدمة خدماتها لعملائها عبر 37 فرعاً في أنحاء الكويت. وأضاف أن الصفقة تشكل محطة فارقة في مسيرة كيفان للبصريات، إذ تواصل رحلتها نحو التميّز تحت مظلة مجموعة مغربي للتجزئة. نحتفي بهذا الفصل الجديد بكل تفاؤل، ونتمنى كل التوفيق لكل من ساهم في صنعه. وقال ياسر طاهر، الرئيس التنفيذي لمجموعة مغربي للتجزئة،: «كيفان علامة تجارية معروفة بتاريخها وموثوقيتها، ونحن فخورون بانضمامها إلى مجموعة مغربي للتجزئة لافتاً إلى أن الصفقة تعكس التزامنا بالنمو الاستراتيجي والموجه، الذي يركز على تحسين تجربة العملاء وتقديم أعلى معايير الخدمة في كل سوق ندخله». وسيتم إتمام الصفقة فور استيفاء الشروط التجارية والتنظيمية، بما في ذلك موافقة جهاز حماية المنافسة في الكويت، والهيئة العامة للمنافسة في السعودية.


عكاظ
منذ 15 ساعات
- أعمال
- عكاظ
مجموعة مغربي للتجزئة، الرائدة في عالم النظارات في الشرق الأوسط، تعتزم الاستحواذ على كيفان للبصريات الرائدة في سوق التجزئة الكويتي
تابعوا عكاظ على ـ سيُعزز هذا الاستحواذ فور إتمامه، الحضور القوي للمجموعة في السوق الكويتي، ويوسع شبكة متاجرها لتضم أكثر من 40 فرعاً، ويرسخ مكانتها كلاعب أساسي في قطاع البصريات، ويجدد التزامها بتقديم تجربة دائمة التطور والتميز لعملائها. أعلنت مجموعة مغربي، الرائدة في مجال بيع النظارات بالتجزئة في منطقة الشرق الأوسط، عن استحواذها المرتقب على كامل رأس المال المصدر لشركة كيفان للبصريات ش.م.ك.م.، إحدى أكبر سلاسل متاجر النظارات في الكويت. عقب إتمام صفقة الاستحواذ، ستُضفي مغربي رؤيتها المتمحورة حول تجربة العميل، على متاجر كيفان القائمة حالياً، بشكل يحافظ على اسم وهوية علامة كيفان التجارية، ويقدم في الآن ذاته تجربة فاخرة وشاملة من مغربي ترتقي بمستوى الخدمة والجودة المقدمة للعملاء. وستمهد هذه الخطوة لبداية مرحلة جديدة في مجال العناية البصرية في الكويت، حيث ستُحدث المتاجر المُحدَّثة نقلة نوعية بالخدمات لتواكب أعلى المعايير من حيث الجودة والتميز. وتسعى مغربي من خلال رؤيتها القائمة على الابتكار وعلى تميز نهجها متعدد القنوات، إلى استحداث تجارب متكاملة -في المتاجر وعبر القنوات الرقمية- على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبالتالي تعزيز القيمة المقدمة عبر جميع الفئات السوقية؛ سواء الفاخرة أو المتميزة أو تلك الموجهة إلى السوق الأوسع. ستعزز هذه الصفقة النوعية فور اتمامها مكانة مجموعة مغربي كرائدة في السوق الكويتي، وتوسع حضورها بضم 37 فرعاً من متاجر كيفان للبصريات، ليرتفع بذلك عدد متاجر المجموعة إلى أكثر من 350 متجراً في مختلف أنحاء المنطقة بحلول نهاية عام 2025. كما سيمثل هذا التوسع في عمليات الدمج والاستحواذ خطوة إضافية نحو تثبيت موقع المجموعة كإحدى أكبر الجهات المالكة لحصص سوقية في الدول السبع الناشطة فيها: السعودية والإمارات، وقطر، والكويت، وعُمان، والبحرين، ومصر. لا تمثل هذه الصفقة المرتقبة خطوة توسعية فحسب، بل نقطة محورية استراتيجية في خارطة طريق مغربي الناجحة في مجال الاندماج والاستحواذ، مدفوعة برؤية طويلة الأمد للمجموعة تضع عملاءها على أعلى سلم أولوياتها. وفي صميم كل عملية استحواذ لمجموعة مغربي التزام صارم برفع معايير الصناعة مع الحفاظ على التراث المحلي وهوية العلامات التجارية التي تتعاون معها. إذاً تشكل هذه الصفقة نقطة فارقة في التحول الاستراتيجي لمجموعة مغربي، وتبني على ما حققته المجموعة من خلال الاندماج مع شركة ريفولي فيجن في سبتمبر 2024، هذا الاندماج الذي أظهر قوة التكامل بين الشركتين ونتج عنه تحسن في جودة الكفاءات التشغيلية. لقد حققت مغربي نمواً قوياً في عام 2024، وهي على المسار الصحيح الذي يؤهلها لتحقيق الأداء نفسه في 2025، كما تستمر قدرتها على تحقيق الأرباح بالتزايد، بفضل التكامل الفعّال مع ريفولي فيجن والذي سيتعزز أكثر بدوره مع الوصول إلى مستويات جديدة من الكفاءة بعد هذه الشراكة مع كيفان. تأسست كيفان عام 1978 كمتجر عائلي بفرع وحيد، ثم شهدت توسعاً كبيراً تجلى بإنشائها شبكة متاجر ناجحة وتحقيقها حضوراً بارزاً في جمعيات التعاون الكويتية، إلى جانب تحقيقها نمواً متسارعاً في المراكز التجارية الحديثة في البلاد. كما نجحت الشركة في تثبيت اسمها على قوائم أبرز اللاعبين في مجال التجارة متعددة القنوات، وذلك من خلال استثماراتها في التجارة الإلكترونية ومراكز الاتصال. ستواصل مغربي من خلال هذه الصفقة ابتكار مفهوم جديد للتميز في قطاع النظارات والبصريات في دول مجلس التعاون الخليجي، وتقديم تجربة استثنائية للعملاء عبر القنوات الرقمية وفي المتاجر، تعزز من ريادتها في القطاع. أخبار ذات صلة ويرى أمين مغربي، رئيس مجموعة مغربي للتجزئة أن هذه الصفقة تشكل لحظة فارقة أخرى في رحلة التحول التي تخوضها المجموعة، مضيفاً: «نحن فخورون بتعزيز وجودنا في الكويت وتعزيز ريادتنا في منطقة منفتحة ومستعدة للدمج. هدفنا يبقى واضحاً: قيادة تطوير الرعاية البصرية في الشرق الأوسط». من جهته يضيف وائل الصبيح، رئيس مجلس إدارة كيفان للبصريات: على مدى 47 عاماً، تبوأت شركة كيفان للبصريات، وهي شركة عائلية نفتخر بها، الصدارة في قطاع البصريات والعدسات في الكويت، مقدمة خدماتها لعملائها الكرام عبر 37 فرعاً موزعين في أنحاء البلاد. تأسست كيفان للبصريات على يد والدي الراحل، عبد المحسن برّاك الصبيح، والراحل علي عيسى الوزّان، وهي ثمرة رؤيتهما المشتركة وشغفهما وإصرارهما والتزامهما بأفضل الممارسات في هذا المجال. واليوم تشكل هذه الصفقة محطة فارقة في مسيرة كيفان للبصريات، إذ تواصل رحلتها نحو التميّز تحت مظلة مجموعة مغربي للتجزئة. نحتفي بهذا الفصل الجديد بكل تفاؤل، ونتمنى كل التوفيق لكل من ساهم في صنعه. على مر العقود، ثابرت كيفان للبصريات على تقديم منتجات عالية الجودة وخدمة متميّزة لعملائنا. وأود أن أعبر عن امتناني البالغ لعملائنا الأوفياء، الذين منحونا ثقتهم ودعمهم ليكونا حجر الأساس في نجاحنا. كما أود أن أغتنم هذه الفرصة لتكريم وشكر أسرة كيفان للبصريات؛ أعضاء مجلس إدارتنا وموظفينا وكل من ساهم بعمله وجهده وإخلاصه. ونستذكر بالأخص شريكنا الراحل، الأستاذ حسين الوزان، الذي كان لشغفه والتزامه دور محوري في هندسة نمو ونجاح كيفان للبصريات. ونحن نتطلع إلى المستقبل، تملؤنا الثقة بأن إرث التميز والتفاني الذي بُني على مدار نحو خمسة عقود سيستمر في الازدهار والنمو تحت قيادة مجموعة مغربي للتجزئة. ويعلق ياسر طاهر، الرئيس التنفيذي لمجموعة مغربي للتجزئة، بالقول: «كيفان علامة تجارية معروفة بتاريخها وموثوقيتها، ونحن فخورون بانضمامها إلى مجموعة مغربي للتجزئة. تعكس هذه الصفقة التزامنا بالنمو الاستراتيجي والموجه، الذي يركز على تحسين تجربة العملاء وتقديم أعلى معايير الخدمة في كل سوق ندخله». إتمام الصفقة يبقى رهناً باستيفاء الشروط التجارية والتنظيمية، بما في ذلك موافقة جهاز حماية المنافسة في الكويت، والهيئة العامة للمنافسة في السعودية.


صحيفة سبق
منذ 18 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
مجموعة مغربي للتجزئة الرائدة في عالم النظارات في الشرق الأوسط تعتزم الاستحواذ على كيفان للبصريات الرائدة في سوق التجزئة الكويتي
في خطوة دمج واستحواذ جديدة ضمن استراتيجيتها للتوسع الإقليمي في الشرق الأوسط المستمرة خلال عام 2025. وسيُعزز هذا الاستحواذ فور إتمامه، الحضور القوي للمجموعة في السوق الكويتي، ويوسع شبكة متاجرها لتضم أكثر من 40 فرعاً، ويرسخ مكانتها كلاعب أساسي في قطاع البصريات، ويجدد التزامها بتقديم تجربة دائمة التطور والتميز لعملائها. أعلنت مجموعة مغربي، الرائدة في مجال بيع النظارات بالتجزئة في منطقة الشرق الأوسط، عن استحواذها المرتقب على كامل رأس المال المصدر لشركة كيفان للبصريات ش.م.ك.م.، إحدى أكبر سلاسل متاجر النظارات في الكويت. عقب إتمام صفقة الاستحواذ، ستُضفي مغربي رؤيتها المتمحورة حول تجربة العميل، على متاجر كيفان القائمة حالياً، بشكل يحافظ على اسم وهوية علامة كيفان التجارية، ويقدم في الآن ذاته تجربة فاخرة وشاملة من مغربي ترتقي بمستوى الخدمة والجودة المقدمة للعملاء. وستمهد هذه الخطوة لبداية مرحلة جديدة في مجال العناية البصرية في الكويت، حيث ستُحدث المتاجر المُحدَّثة نقلة نوعية بالخدمات لتواكب أعلى المعايير من حيث الجودة والتميز. وتسعى مغربي من خلال رؤيتها القائمة على الابتكار وعلى تميز نهجها متعدد القنوات، إلى استحداث تجارب متكاملة -في المتاجر وعبر القنوات الرقمية- على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبالتالي تعزيز القيمة المقدمة عبر جميع الفئات السوقية؛ سواء الفاخرة أو المتميزة أو تلك الموجهة إلى السوق الأوسع. ستعزز هذه الصفقة النوعية فور اتمامها مكانة مجموعة مغربي كرائدة في السوق الكويتي، وتوسع حضورها بضم 37 فرعاً من متاجر كيفان للبصريات، ليرتفع بذلك عدد متاجر المجموعة إلى أكثر من 350 متجراً في مختلف أنحاء المنطقة بحلول نهاية عام 2025. كما سيمثل هذا التوسع في عمليات الدمج والاستحواذ خطوة إضافية نحو تثبيت موقع المجموعة كإحدى أكبر الجهات المالكة لحصص سوقية في الدول السبع الناشطة فيها: السعودية والإمارات، وقطر، والكويت، وعُمان، والبحرين، ومصر. لا تمثل هذه الصفقة المرتقبة خطوة توسعية فحسب، بل نقطة محورية استراتيجية في خارطة طريق مغربي الناجحة في مجال الاندماج والاستحواذ، مدفوعة برؤية طويلة الأمد للمجموعة تضع عملاءها على أعلى سلم أولوياتها. وفي صميم كل عملية استحواذ لمجموعة مغربي التزام صارم برفع معايير الصناعة مع الحفاظ على التراث المحلي وهوية العلامات التجارية التي تتعاون معها. إذاً تشكل هذه الصفقة نقطة فارقة في التحول الاستراتيجي لمجموعة مغربي، وتبني على ما حققته المجموعة من خلال الاندماج مع شركة ريفولي فيجن في سبتمبر 2024، هذا الاندماج الذي أظهر قوة التكامل بين الشركتين ونتج عنه تحسن في جودة الكفاءات التشغيلية. لقد حققت مغربي نمواً قوياً في عام 2024، وهي على المسار الصحيح الذي يؤهلها لتحقيق الأداء نفسه في 2025، كما تستمر قدرتها على تحقيق الأرباح بالتزايد، بفضل التكامل الفعّال مع ريفولي فيجن والذي سيتعزز أكثر بدوره مع الوصول إلى مستويات جديدة من الكفاءة بعد هذه الشراكة مع كيفان. تأسست كيفان عام 1978 كمتجر عائلي بفرع وحيد، ثم شهدت توسعاً كبيراً تجلى بإنشائها شبكة متاجر ناجحة وتحقيقها حضوراً بارزاً في جمعيات التعاون الكويتية، إلى جانب تحقيقها نمواً متسارعاً في المراكز التجارية الحديثة في البلاد. كما نجحت الشركة في تثبيت اسمها على قوائم أبرز اللاعبين في مجال التجارة متعددة القنوات، وذلك من خلال استثماراتها في التجارة الإلكترونية ومراكز الاتصال. ستواصل مغربي من خلال هذه الصفقة ابتكار مفهوم جديد للتميز في قطاع النظارات والبصريات في دول مجلس التعاون الخليجي، وتقديم تجربة استثنائية للعملاء عبر القنوات الرقمية وفي المتاجر، تعزز من ريادتها في القطاع. ويرى أمين مغربي، رئيس مجموعة مغربي للتجزئة أن هذه الصفقة تشكل لحظة فارقة أخرى في رحلة التحول التي تخوضها المجموعة، مضيفاً: "نحن فخورون بتعزيز وجودنا في الكويت وتعزيز ريادتنا في منطقة منفتحة ومستعدة للدمج. هدفنا يبقى واضحاً: قيادة تطوير الرعاية البصرية في الشرق الأوسط". من جهته يضيف وائل الصبيح، رئيس مجلس إدارة كيفان للبصريات: "على مدى ٤٧ عاماً، تبوأت شركة كيفان للبصريات، وهي شركة عائلية نفتخر بها، الصدارة في قطاع البصريات والعدسات في الكويت، مقدمة خدماتها لعملائها الكرام عبر ٣٧ فرعاً موزعين في أنحاء البلاد. تأسست كيفان للبصريات على يد والدي الراحل، عبد المحسن برّاك الصبيح، والراحل علي عيسى الوزّان، وهي ثمرة رؤيتهما المشتركة وشغفهما وإصرارهما والتزامهما بأفضل الممارسات في هذا المجال. واليوم تشكل هذه الصفقة محطة فارقة في مسيرة كيفان للبصريات، إذ تواصل رحلتها نحو التميّز تحت مظلة مجموعة مغربي للتجزئة. نحتفي بهذا الفصل الجديد بكل تفاؤل، ونتمنى كل التوفيق لكل من ساهم في صنعه. على مر العقود، ثابرت كيفان للبصريات على تقديم منتجات عالية الجودة وخدمة متميّزة لعملائنا. وأود أن أعبر عن امتناني البالغ لعملائنا الأوفياء، الذين منحونا ثقتهم ودعمهم ليكونا حجر الأساس في نجاحنا. كما أود أن أغتنم هذه الفرصة لتكريم وشكر أسرة كيفان للبصريات؛ أعضاء مجلس إدارتنا وموظفينا وكل من ساهم بعمله وجهده وإخلاصه. ونستذكر بالأخص شريكنا الراحل، الأستاذ حسين الوزان، الذي كان لشغفه والتزامه دور محوري في هندسة نمو ونجاح كيفان للبصريات. ونحن نتطلع إلى المستقبل، تملؤنا الثقة بأن إرث التميز والتفاني الذي بُني على مدار نحو خمسة عقود سيستمر في الازدهار والنمو تحت قيادة مجموعة مغربي للتجزئة". ويعلق ياسر طاهر، الرئيس التنفيذي لمجموعة مغربي للتجزئة، بالقول: "كيفان علامة تجارية معروفة بتاريخها وموثوقيتها، ونحن فخورون بانضمامها إلى مجموعة مغربي للتجزئة. تعكس هذه الصفقة التزامنا بالنمو الاستراتيجي والموجه، الذي يركز على تحسين تجربة العملاء وتقديم أعلى معايير الخدمة في كل سوق ندخله". إتمام الصفقة يبقى رهناً باستيفاء الشروط التجارية والتنظيمية، بما في ذلك موافقة جهاز حماية المنافسة في الكويت، والهيئة العامة للمنافسة في السعودية.


الرياض
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
د. حنان القحطاني لـ'الرياض': ضعف 'الوعي البصري' لدى الأطفال يتطلب فحصًا مبكرا
أوضحت لـ"الرياض" د. حنان القحطاني، دكتور بصريات، أن الأطفال في الغالب لا يدركون أنهم يعانون من مشاكل في النظر، ولا يعبرون عن معاناتهم لأنهم يعتقدون أن ما يرونه هو البصر الطبيعي. وشددت على أهمية الفحص الروتيني للعيون، مشيرة إلى أن الفحص يجب أن يبدأ عند عمر 6 أشهر، ثم عند عمر 3 سنوات، وقبل دخول المدرسة في سن 5 إلى 6 سنوات، وبعد ذلك كل سنتين أو حسب ما يراه المختص، وذلك وفقًا لتوصيات جمعية البصريات الأمريكية (AOA). وأضافت أن الالتزام بهذه الفحوصات يضمن صحة وسلامة نظر الطفل، ويدعم قدرته على التعلم والتفاعل مع محيطه بشكل طبيعي وآمن. وأشارت إلى أن مشاكل العيون لدى الأطفال قد تتطور دون ملاحظة من الأهل أو الطفل نفسه، مما قد يؤثر سلبًا على تطورهم الأكاديمي والاجتماعي، ولذلك فإن الفحص الدوري المبكر يعد أمرًا ضروريًا للكشف عن أي مشكلات قد تؤثر على الرؤية أو صحة العين، حيث إن الاكتشاف المبكر يسهم في فعالية العلاج ونجاح التدخل الطبي، ويقلل من التأثيرات السلبية المحتملة. وفيما يتعلق بمشكلتي قصر وطول النظر، أوضحت د. القحطاني أن قصر النظر يؤدي إلى صعوبة في رؤية الأجسام البعيدة بوضوح بينما تكون الأجسام القريبة أكثر وضوحًا، ويحدث ذلك عندما تكون كرة العين أطول من الطبيعي أو تكون القرنية أكثر انحناءً، مما يجعل الضوء يتجمع أمام الشبكية بدلًا من التجمع عليها. أما طول النظر، فهو غالبًا وراثي، ويحدث عندما تكون كرة العين أقصر من الطبيعي أو تكون القرنية مسطحة أكثر من اللازم، ما يؤدي إلى تجمع الضوء خلف الشبكية، ويسبب صعوبة في رؤية الأجسام القريبة بوضوح بينما تكون الأجسام البعيدة أكثر وضوحًا. وأكدت أنه لا يمكن الوقاية بشكل كامل من قصر أو طول النظر في الوقت الحالي، إلا أنه يمكن تقليل تطور قصر النظر عند الأطفال من خلال تقليل استخدام الشاشات الإلكترونية لفترات طويلة، وتشجيع الأطفال على قضاء وقت في الهواء الطلق، إضافة إلى اتباع عادات بصرية صحيحة عند القراءة والدراسة مثل استخدام إضاءة جيدة والحفاظ على مسافة مناسبة من الكتاب أو الشاشة. واختتمت د. حنان القحطاني حديثها بالتأكيد على أن كلا الحالتين يمكن علاجهما بفعالية من خلال النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة بحسب عمر المريض وحالة النظر، كما يمكن في بعض الحالات إجراء عمليات تصحيح النظر بعد سن 18 عامًا حسب ما يراه الطبيب المختص.