أحدث الأخبار مع #بطولةالرياض


النهار نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار نيوز
رودز وتامبورليني تقودان الجيل الجديد في بطولة أرامكو كوريا ضمن سلسلة PIF العالمية النهار نيوز
تستعد النجمتان الصاعدتان كيارا تامبورليني وميـمي رودز لقيادة المنافسات في بطولة أرامكو كوريا هذا الأسبوع، في إطار سلسلة PIF العالمية التي انطلقت حديثًا، حيث تتوليان دور القائدتين في الصيغة المبتكرة للبطولة الجماعية.وتحمل البطولة، التي تُقام في العاصمة الكورية سيئول، طابعًا خاصًا هذا العام، مع تولي أسماء شابة لقيادة الفرق، ما يعكس ثقة متزايدة في الجيل الجديد من نجمات الجولف العالميات.الإنجليزية ميـمي رودز بدأت موسمها 2025 بقوة لافتة، بعد فوزها بلقبيها الأولين في الجولة الأوروبية للسيدات، من خلال تتويجها في كل من "بطولة جوبرغ المفتوحة للسيدات" و"بطولة فورد النسائية المفتوحة في نيو ساوث ويلز". رودز، التي احترفت عام 2024، عبّرت عن حماسها قائلة:"أشعر أنني في وضع ممتاز بعد هذين الانتصارين. من الرائع العودة مجددًا مع فريقي بعد فترة راحة، وأنا متحمسة لانطلاق هذه المرحلة من الموسم. لم أكن أتوقع أن أكون قائدة، لكن مجرد الحديث عن ذلك منحني دفعة قوية وثقة بأنني أصبحت بين الكبار. من المميز أن أختار فريقي بنفسي، وأتطلع بشغف لهذه التجربة."من جهتها، تدخل السويسرية كيارا تامبورليني البطولة بثقة كبيرة، بعد موسم تاريخي في 2024 شهد فوزها بثلاث بطولات في جنوب أفريقيا، فرنسا وتايوان، إضافة إلى تتويجها بجائزة "أفضل لاعبة صاعدة" وتصدرها التصنيف العام للجولة الأوروبية للسيدات.وسبق لتامبورليني أن قادت فريقها للفوز في بطولتي شينزن والرياض العام الماضي، لتصبح أول قائدة تحقق لقبين جماعيين متتاليين في عام واحد، وتقول:"أنا متحمسة جدًا لهذا الأسبوع. البطولات الجماعية دائمًا ما تكون ممتعة، وأحب أن أكون محاطة بلاعبات أستمتع معهن داخل الملعب. كقائدة، من المهم الحفاظ على الروح المعنوية وتحفيز الفريق طوال الجولة. لعبت مؤخرًا أول بطولة كبرى لي في الولايات المتحدة، وكانت تجربة مليئة بالدروس، وآمل أن أطبقها هنا."الجدير بالذكر أن رودز كانت ضمن فريق تامبورليني الفائز في بطولة الرياض العام الماضي، والتي كانت أول ظهور لها في سلسلة أرامكو للفرق، المعروفة الآن بسلسلة PIF العالمية.ومع انطلاق الجولة الأولى من بطولة أرامكو كوريا اليوم، 9 مايو، تتجه الأنظار إلى هذا الحدث العالمي الذي يجمع بين التنافس الرياضي وروح الفريق، في إطار جهود المملكة العربية السعودية لتوسيع حضورها في رياضة الجولف عالميًا.


البلاد السعودية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البلاد السعودية
رودز وتامبورليني تقودان الجيل الجديد في بطولة أرامكو كوريا ضمن سلسلة PIF العالمية
متابعة – محمد الجليحي تستعد النجمتان الصاعدتان كيارا تامبورليني وميـمي رودز لقيادة المنافسات في بطولة أرامكو كوريا هذا الأسبوع، في إطار سلسلة PIF العالمية التي انطلقت حديثًا، حيث تتوليان دور القائدتين في الصيغة المبتكرة للبطولة الجماعية. وتحمل البطولة، التي تُقام في العاصمة الكورية سيئول، طابعًا خاصًا هذا العام، مع تولي أسماء شابة لقيادة الفرق، ما يعكس ثقة متزايدة في الجيل الجديد من نجمات الجولف العالميات. الإنجليزية ميـمي رودز بدأت موسمها 2025 بقوة لافتة، بعد فوزها بلقبيها الأولين في الجولة الأوروبية للسيدات، من خلال تتويجها في كل من 'بطولة جوبرغ المفتوحة للسيدات' و'بطولة فورد النسائية المفتوحة في نيو ساوث ويلز'. رودز، التي احترفت عام 2024، عبّرت عن حماسها قائلة: 'أشعر أنني في وضع ممتاز بعد هذين الانتصارين. من الرائع العودة مجددًا مع فريقي بعد فترة راحة، وأنا متحمسة لانطلاق هذه المرحلة من الموسم. لم أكن أتوقع أن أكون قائدة، لكن مجرد الحديث عن ذلك منحني دفعة قوية وثقة بأنني أصبحت بين الكبار. من المميز أن أختار فريقي بنفسي، وأتطلع بشغف لهذه التجربة.' من جهتها، تدخل السويسرية كيارا تامبورليني البطولة بثقة كبيرة، بعد موسم تاريخي في 2024 شهد فوزها بثلاث بطولات في جنوب أفريقيا، فرنسا وتايوان، إضافة إلى تتويجها بجائزة 'أفضل لاعبة صاعدة' وتصدرها التصنيف العام للجولة الأوروبية للسيدات. وسبق لتامبورليني أن قادت فريقها للفوز في بطولتي شينزن والرياض العام الماضي، لتصبح أول قائدة تحقق لقبين جماعيين متتاليين في عام واحد، وتقول: 'أنا متحمسة جدًا لهذا الأسبوع. البطولات الجماعية دائمًا ما تكون ممتعة، وأحب أن أكون محاطة بلاعبات أستمتع معهن داخل الملعب. كقائدة، من المهم الحفاظ على الروح المعنوية وتحفيز الفريق طوال الجولة. لعبت مؤخرًا أول بطولة كبرى لي في الولايات المتحدة، وكانت تجربة مليئة بالدروس، وآمل أن أطبقها هنا.' الجدير بالذكر أن رودز كانت ضمن فريق تامبورليني الفائز في بطولة الرياض العام الماضي، والتي كانت أول ظهور لها في سلسلة أرامكو للفرق، المعروفة الآن بسلسلة PIF العالمية. ومع انطلاق الجولة الأولى من بطولة أرامكو كوريا اليوم، 9 مايو، تتجه الأنظار إلى هذا الحدث العالمي الذي يجمع بين التنافس الرياضي وروح الفريق، في إطار جهود المملكة العربية السعودية لتوسيع حضورها في رياضة الجولف عالميًا.


الرياض
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياض
قصتي مع الرماية
بدأت قصتي مع اللعبة الرياضية عندما كان عمري 10 سنوات فقط حينما شجعني والداي على تجربة رياضة السهام لم أكن أرغب في الخروج من النمط الترويحي الذي اعتدت عليه، إذ إنه لم يسبق لي أن مارست لعبة السهام، بل لم أشاهدها أو أعرفها من قبل.. لذلك قاومت في البداية رغبة والداي ووصفتها بالفكرة السيئة، لكن تشجيعهما وحثهما لم يتوقفا أبدا، وبمرور الوقت قررت أن أستمع لهما وأجربها.. يا للمفاجأة...! فما بدا فكرة سيئة تحول إلى شغف، أصبح جزءا حيويا وشائقًا، ملأ وشغل وقت فراغي، اكتشف مدربي موهبتي بسرعة، وبعد عدة أسابيع فقط من التدريب قرر أنني جاهز للتسجيل في أول بطولة مقبلة والتي ستقام في الرياض. وعلى الرغم من أنني كنت مترددا وخائفا من المشاركة إلا أنني شاركت وقدمت كل ما أستطيع. على الرغم من عدم فوزي في هذه التجربة الأولى إلا أنني اكتسبت خبرة كبيرة ساعدتني في البطولات التالية، وزاد تصميمي على تطوير مهاراتي وقدراتي، وهو ما جعلني مصمما على مزيد من العمل والتدريب الشاق؛ فأثمر أخيرا في البطولة الثالثة التي كانت بطولة كبرى على مستوى المملكة في فئة 10 أمتار التي كنت مستعدا لها، ودخلتها بكل ثقة لأتمكن من الوصول إلى النهائيات، حيث واجهت راميا أكثر خبرة ولديه العديد من الميداليات الذهبية. يا لفرحتي.. فقد تمكنت من الفوز على هذا البطل المرشح.. مما صنع لي اسما وقيمة في رياضة السهام وأنا في الحادية عشرة من عمري. بعد بضعة أشهر فزت بالمركز الأول في بطولة الرياض الكبرى في مسافة 18 مترا. وعلى مدى السنوات القليلة التالية تطور مستواي وأصبح في تصاعد؛ مما جعلني أحقق الفوز بعد الفوز، وصرت معروفا كأحد أفضل الرماة تحت 18 سنة في المملكة العربية السعودية، وقد قادني أدائي الجيد للانضمام إلى فريق الهلال للسهام أحد أكثر الأندية شعبية وأهمية في السعودية، ووقعت أول عقد احترافي معه، ومثلته في العديد من البطولات، وحققت كثيرا من الميداليات في بطولات السهام السعودية في الجبيل وجدة، والقصيم لأحصد أكبر عدد من الميداليات في فئتي العمرية، وأصنف كأحد أفضل رماة السهام تحت سن 18 عاما. أكتب هذه السطور لأخي الصغير ولجميع النشء الذي بدأ للتو بالانخراط في لعبة السهام، أو في أي لعبة رياضية أخرى؛ لأحثهم على بذل الجهد في التمارين والتحلي بالصبر والإصرار على تطوير مستواهم لتحقيق الميداليات والمراكز المتقدمة والالتزام بالروح والأخلاق الرياضية النبيلة.


البوابة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
بطولة أريدُ قطر الكبرى للبادل ترحب بلاعبين من الأرجنتين وتشيلي احتفاءً بإرث الدول الثلاثة الثقافي والرياضي
تفخر بطولة أريدُ قطر الكبرى للبادل باستقبال أسماء لامعة من الأرجنتين وتشيلي في منافسات هذا العام، ويأتي هذا تزامنًا مع العام الثقافي قطر الأرجنتين وتشيلي 2025. وقد أضحت البطولة، التي تُنظم في مجمع خليفة الدولي للتنس والاسكواش الغني عن التعريف، ساحة عالمية بارزة لواحدة من أسرع الرياضات نموًا في العالم – بحضور الأرجنتين كموطن اللعبة التاريخي وقطر في طليعة الدول التي تُوسع بُعدها العالمي. تأتي مشاركة اللاعبين الأرجنتينيين والتشيليين لتسلط الضوء على نخبة المواهب الرياضية وتؤكد على عمق الروابط الثقافية بين أميركا اللاتينية والشرق الأوسط. وقد اضطلعت الأرجنتين، بصفتها مهد البادل، بدور بالغ الأهمية في بلورة هوية هذه الرياضة وروحها التنافسية. فالمصنف الأول عالميًا حاليًا في تصنيفات الاتحاد الدولي للبادل، أغوستين تابيا، أرجنتيني الجنسية، ومن الأرجنتين أيضًا ينحدر كل من فيديريكو شينغوتو (المصنف الرابع) ودلفينا بريا (الخامسة في تصنيف السيدات، بلغت الدور النهائي في جميع بطولات هذا الموسم بدءًا من بطولة الرياض). أمَّا مارتن دي نينو، الأرجنتيني أيضًا والمصنف الثامن، فهو اللاعب الوحيد الذي فاز ببطولة قطر الكبرى مرتين (2022 و2023). برزت تشيلي أيضًا كقوة ضاربة على ساحة البادل الدولية، حيث يُظهر لاعبوها شغفًا باللعبة وصمودًا كبيرًا؛ خافيير فالديز، اللاعب الأعلى تصنيفًا في البلد، يحتل حاليًا المركز 64 عالميًا. وعلّق سعادة السيد غييرمو نيكولاس، السفير الأرجنتيني لدى دولة قطر على الحدث قائلًا: "إن البادل جين من جينات الأرجنتينيين، ومشاهدة هذه اللعبة تنمو بقوة على ملاعب الدوحة لَفخرٌ لنا جميعًا." ثم واصل مصرحًا: "هذه البطولة هي في حد ذاتها احتفاء بقيمنا المشتركة، واحترامنا المتبادل، وحبنا لرياضة تُقرب ثقافتينا أكثر فأكثر." أمّا ديفيد سيراهيما، المدير العام لدى بريميير بادل، فقد أضاف: "كان لقطر دور محوري في مسيرة الحدث الرياضي باستضافتها أول بطولة كبرى عام 2022، ومواصلتها، منذئذ، رفع مستوى البطولة. واليوم، تُجسّد بطولة أريدُ قطر الكبرى للبادل، في نسختها الرابعة، تصورنا لجولة عالمية بمعناها الحقيقي، تجمع الثقافات والأقاليم واللاعبين من خلال شغف مشترك بهذه الرياضة." لطالما اضطلعت قطر، من خلال استثمارها المستمر في مرافق عالمية المستوى والتزامها بالدبلوماسية الرياضية، بدور بالغ الأهمية في الارتقاء برياضة البادل على الصعيد الدولي. فقد استضافت العديد من البطولات المرموقة، جاذبةً إليها نخبة الرياضيين والجماهير من شتى أرجاء العالم. وتكتسي بطولة هذا العام أهمية أكبر في ضوء العام الثقافي 2025، إذ تعمد إلى لغة الرياضة العالمية لربط المجتمعات فيما بينها، والاحتفاء بالتراث، وإلهام الأجيال القادمة. تمثل بطولة أريدُ قطر الكبرى للبادل جزءًا من جدول ثقافي ورياضي أوسع يشمل معارض فنية، وعروضًا موسيقية، وبرامج تبادل تعليمية بين قطر والأرجنتين وتشيلي طيلة عام 2025. لمزيد من المعلومات عن البطولة وقادم فعاليات العام الثقافي، تفضلوا بزيارة الموقع أو متابعة حساب الأعوام الثقافية @yearsofculture على وسائل التواصل الاجتماعي.


ET بالعربي
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
محمد حماقي ينتهي من تصوير إعلان لـ رمضان 2025
مع اقتراب شهر رمضان، تستمر المنافسة القوية بين النجوم وشركات الإعلانات، حيث يشهد الموسم الرمضاني كل عام سباقًا كبيرآ بين العلامات التجارية. وعلم ET بالعربي، أن محمد حماقي انتهى من تصوير إعلان جديد لصالح أحد البنوك، والذي من المقرر عرضه خلال شهر رمضان 2025. وسيقدم محمد حماقي خلال الإعلان أغنية جديدة، ومن المقرر أن يتضمن فيديو الإعلان مشاهد إستعراضية. وكان محمد حماقي، أحيا مؤخرا حفلًا غنائيًا في مدينة الرياض، على هامش بطولة الرياض للجولف، التي امتدت خلال الفترة من 6 إلى 8 فبراير 2025، بمشاركة نخبة من أبرز نجوم اللعبة حول العالم.