أحدث الأخبار مع #بطولةالفورمولا
Elsport
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- Elsport
فرستابن يُجري اختبارًا سريًا مع فيراري مستخدمًا اسمًا مستعارًا
شارك بطل العالم أربع مرات ماكس فرستابن، سائق فريق رد بل، في جلسة اختبار مع فريق منافس مستخدمًا اسمًا مستعارًا، حيث ظهر خلف مقود سيارة فيراري 296 GT3 خلال تجارب رسمية على حلبة نوربورغرينغ نوردشلايف الألمانية. وبحسب ما نقلته صحيفة "ذا ميرور"، استخدم فرستابن الاسم "فرانتس هيرمان" خلال الحدث، في محاولة لإخفاء هويته، رغم أن السيارة كانت تحمل شعار " كما أنه ارتدى خوذته وزيه الرسمي المعتاد الذي يحمل اسمه الحقيقي، ما جعله مكشوفًا للجمهور والمتابعين. قاد فرستابن السيارة ضمن فريق "إيميل فري رايسينغ" في إطار الاستعدادات للجولة الثالثة من بطولة NLS، وقد أكمل عدة لفات على الحلبة التي سبق أن عبّر عن إعجابه الكبير بها. وكان السائق الهولندي قد صرّح في وقت سابق: "نوربورغرينغ نوردشلايف من أكثر الحلبات المفضلة لدي، وآمل أن أشارك يومًا ما بسيارة GT3 حقيقية هناك". ويأتي هذا الحدث في وقت يحتل فيه فرستابن المركز الثالث في ترتيب بطولة الفورمولا 1 لهذا الموسم خلف لاندو نوريس وأوسكار بياستري، بعد أن أنهى سباق ميامي الأخير في المركز الرابع، وسباق السعودية في المركز الثاني. ومن المقرر أن يعود فرستابن إلى المنافسات الرسمية نهاية الأسبوع المقبل في جائزة إيميليا رومانيا الكبرى ضمن بطولة الفورمولا 1.
الاقتصادية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاقتصادية
جائزة المكسيك الكبرى للفورمولا 1 تدر 1.1 مليار دولار خلال 2025
ستستضيف مدينة مكسيكو سيتي الواقعة على ارتفاع يزيد على 2200 متر فوق مستوى سطح البحر، جائزة المكسيك الكبرى ضمن بطولة العالم للفورمولا 1 لثلاثة أعوام إضافية على الأقل وتحديدا حتّى عام 2028، بعد تمديد العقد الأربعاء. الرئيس التنفيذي للفورمولا واحد الإيطالي ستيفانو دومينيكالي، قال "يسعدنا جدا الإعلان أن جائزة المكسيك الكبرى ستبقى ضمن روزنامتنا حتى عام 2028". وأضاف "بطولة العالم للفورمولا 1 هي طاقة وشغف وعاطفة، وكل عام يصنع جمهور مكسيكو سيتي أجواء فريدة تُعدّ من بين الأكثر روعة وحيوية في بطولتنا". عمدة مكسيكو سيتي كلارا بروجادا، قالت إن "العاصمة المكسيكية هي موطن بطولة الفورمولا واحد". وأشارت بروجادا إلى أن جائزة المكسيك الكبرى من المتوقع أن تدرّ 1.1 مليار دولار في عام 2025. وأضافت "لا تجذب الجائزة الكبرى فقط عشاق رياضة المحركات، بل تحفّز أيضا الاقتصاد المحلي لهذه المدينة العظيمة، وتعزز البنيّة التحتيّة السياحية وتولد شعورا بالفخر". مكسيكو سيتي، تقع على ارتفاع يزيد على 2200 متر عن سطح البحر، وهو ما يؤثر في شاحن الهواء (توربو) وأنظمة التبريد والمكابح إضافة إلى توفير قدر أقل من عنصر السحب. وعادت حلبة "أوتودرومو هيرمانوس رودريجيس" في مكسيكو سيتي لاستضافة جولة من بطولة العالم للفئة الأولى في عام 2015، بعد غياب دام 23 عاما، وسط فرحة عارمة من الجماهير في هذه الدولة اللاتينية. وستُقام جائزة المكسيك الكبرى التي أحرز لقبها العام الماضي سائق فيراري السابق ووليامس الحالي الإسباني كارلوس ساينس لهذا العام في 26 أكتوبر المقبل ضمن منافسات الجولة الـ20 من البطولة.
الاتحاد
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
محمد بن سليم رئيس «دولي السيارات» لـ«الاتحاد»: «جائزة أبوظبي» أعظم العروض في العالم
مراد المصري (أبوظبي) أكد محمد بن سليم، رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، أن العالم العربي يلعب دوراً بالغ الأهمية في «روزنامة الفورمولا-1»، وأن السباقات التي تقام في أبوظبي، إلى جانب البحرين، والسعودية، وقطر، أضافت طابعاً خاصاً وجاذبية مدهشة إلى شهرة هذه الرياضة العالمية، مما زاد من شعبيتها بين فئة الشباب. وقال: «يُذكر أننا لم نشهد بروز سائق (الفورمولا-1) من المنطقة حتى الآن، ولكن ربما يكون ذلك مسألة وقت، مع ظهور المزيد من المرشحين الشباب، وتطلع العالم العربي إلى لعب دور مؤثر بشكل متزايد في بطولة (الفورمولا -1)، وفي المشهد العالمي لرياضة السيارات بشكل عام». وأضاف ابن سليم: «على مدار 21 عاماً منذ إقامة أول سباق (الفورمولا-1) في البحرين، تطور تفاعل المنطقة مع (الفورمولا-1) من استضافة السباقات إلى بناء قاعدة جماهيرية متحمسة، وتعزيز الشمولية في هذه الرياضة، وهو أمرٌ جوهري في استراتيجية الاتحاد الدولي للسيارات، لنمو وتطوير رياضة السيارات، وشهدت شعبية (الفورمولا-1) في العالم العربي ارتفاعاً ملحوظاً، لا سيما بين الفئات العمرية الأصغر سناً والمشجعين». واعتبر ابن سليم، أن انضمام أبوظبي إلى بطولة العالم لـ (الفورمولا -1) في عام 2009 كان لحظة مهمة للغاية، وقال: «سباق جائزة أبوظبي الكبرى لـ (الفورمولا-1) أحد أعظم العروض على وجه الأرض، وتطلب هذا الأمر جهداً هائلاً، واستثماراً كبيراً من حكومة أبوظبي، لإنشاء وتطوير هذا الحدث والارتقاء به إلى المشهد العالمي الذي هو عليه اليوم». وأضاف: «الإمارات كانت رائدة إقليمياً في رياضة السيارات لأكثر من 30 عاماً، إلا أن وصول (الفورمولا-1) إلى حلبة مرسى ياس رسّخ مكانها معلماً بارزاً في رياضة السيارات الدولية، وهي تقدم سباقات مذهلة تحت الأضواء الكاشفة لاختتام بطولة العالم لـ (الفورمولا-1)، وغالباً ما تُحدد الفائز بلقب البطولة، كما أنها تعتبر نقطة محورية لمجموعة واسعة من الفعاليات الدولية الأخرى، التي تجذب أنظار واهتمام العالم، ومتأكد من أننا نتوقع الالتزام نفسه في السنوات المقبلة، لضمان بقاء حلبة مرسى ياس واحدة من أفضل حلبات (الفورمولا-1) ورياضة السيارات الدولية». وجاء حديث ابن سليم لـ «الاتحاد»، مع مرور أربع سنوات، منذ أصبح أول عربي وأول غير أوروبي يرأس الاتحاد الدولي للسيارات، وقال: «كانت السنوات الماضية حافلةً بالنجاحات، وأمضيتُ أكثر من 2000 ساعة من التشاور مع الأندية والأعضاء في تطوير بياني الانتخابي في عام 2021، مما أسهم في صياغة رؤية وخطة عمل للمستقبل، وهي رؤية نواصل تنفيذها من خلال العمل الذي نقوم به، وكنت، وما زلت، مُكرساً لإعادة الأعضاء إلى قلب الاتحاد الدولي للسيارات ووضعه على المسار الصحيح». وأضاف: «في العام الماضي، احتفلنا بالذكرى الـ 120 لتأسيس الاتحاد الدولي للسيارات، وأقررنا بذلك العمل الجاد والمكاسب الرئيسية، وأدى الإصلاح المالي القوي والنموذج المستدام إلى نتيجة تشغيلية متوقعة قدرها 2.2 مليون يورو، مقابل خسارة 24 مليون يورو، التي ورثناها في عام 2021، ويشهد التحسين المستمر لنهجنا التشغيلي والتجاري مزيداً من التحسن، وركّزنا على نهج قائم على المعرفة داخل الاتحاد، مُشجعين على التعليم وتبادل المعلومات لمنح المزيد من الأفراد فرصة الحصول على فرص عمل في رياضة السيارات، وفي العام الماضي، أكمل الاتحاد 13500 دورة تدريبية فردية عبر جامعة الاتحاد الدولي للسيارات، وقدّمنا 70 مشروعاً بحثياً في مجال سلامة رياضة السيارات». وقال: «كنتُ فخوراً بالاحتفال بمرور أكثر من قرن على إنشاء الاتحاد الدولي للسيارات، والتقدم الذي حققه في العام الماضي، وكان شرفاً لي أن أكون على رأس هذه المناسبة الرائعة، وبالعمل معاً، يمكننا ضمان نجاحنا لقرن آخر». وفيما يتعلق بمستقبل الراليات في الإمارات والعالم العربي، قال: «شكّلت رياضة الراليات في سبعينيات القرن الماضي نقطة انطلاق رياضة السيارات في الدولة، ولا يزال مستقبل هذه الرياضة في المنطقة مشرقاً، وبصفتي سائق راليات شاباً بدأت رحلتي الطويلة في رياضة السيارات في دبي قبل أكثر من 40 عاماً، يسعدني بشكل خاص مشاركة المنطقة في بطولة العالم للراليات، التي تقام تحت إشراف الاتحاد الدولي للسيارات هذا العام، مع انضمام السعودية إلى أجندة البطولة للمرة الأولى، ولا تزال منطقة الشرق الأوسط تلعب دوراً مهماً وكبيراً في سلسلتي راليات كروس كاونتري الرئيسيتين لدينا، حيث يعتبر رالي أبوظبي الصحراوي جولة رئيسة من بطولة العالم للراليات الصحراوية الطويلة، بينما تُشكل السعودية والأردن وقطر ودبي هذا العام نصف الجولات الثماني لكأس العالم لراليات الباها التي تقام بإشراف الاتحاد الدولي للسيارات». وأضاف: «يعمل الاتحاد الدولي للسيارات جاهداً لجذب جيل جديد من المواهب الشابة إلى عالم رياضة السيارات، وأطلق الاتحاد العام الماضي برنامج سيارة كروس ذات السعر المناسب لخفض تكلفة المشاركة في راليات الطرق الصحراوية والوعرة». وحول رالي أبوظبي تحديداً، قال: «بصفتي مؤسّساً لهذا الرالي، فقد شعرتُ بارتياح كبير تجاه تطور رالي أبوظبي الصحراوي منذ انطلاقه عام 1991، ويواصل الرالي الحفاظ على أعلى معايير الراليات الصحراوية، ويُعد مثالاً رائعاً على كيفية نمو أي حدث، وتحقيق نجاح طويل الأمد جزء من بطولة الاتحاد الدولي للسيارات، ويكمُن جمال رالي أبوظبي الصحراوي الحقيقي، في إبرازه الموارد الطبيعية الفريدة للدولة، حيث يأخذ المتسابقين من جميع أنحاء العالم، عبر أجمل المناظر الطبيعية الصحراوية الخلابة في أبوظبي، وفي هذا العام، رحّبت مدينة العين، بالرالي للمرة الأولى، وانطلق الحدث من استاد هزاع بن زايد، واستضاف قلعة الجاهلي التي تعود للقرن التاسع عشر مركزاً للمؤتمر الصحفي، كما استضاف الموقعان التاريخيان لمنتزه جبل حفيت الصحراوي المرحلة التمهيدية للرالي، بينما استضافت واحة العين - كجزء - قسماً من المرحلة الأولى». وبالعودة إلى ذكريات انتصاراته الـ 14 في بطولة الشرق الأوسط للراليات، وهل نرى عودة إماراتية إلى منصة التتويج في سباقات الراليات، قال: «محظوظ جداً في مسيرتي المهنية الناجحة كسائق رالي، على الرغم من أن إنجازاتي لم تكن سهلة، بل تطلبت الكثير من العمل الجاد والتفاني، وحالياً يوجد خالد الجافلة، الذي وصل الآن إلى مرحلة المتمرسين، الذي كان منافساً قوياً في كأس العالم لراليات باها العام الماضي، حيث فاز بجولة الأردن، وهو الآن يستعيد مستواه هذا العام، وفي غضون ذلك، سار منصور يحيى بالهلي على خطى والده، ليقدم أداءً رائعاً في رالي أبوظبي الصحراوي، مُظهراً قدرته على المنافسة على أعلى مستوى». وتعليقاً على بطولات الدرّاجات النارية في الإمارات، قال: «تزخر الإمارات بفعاليات الدرّاجات النارية، سواءً في سباقات الحلبات في حلبة مرسى ياس ودبي أوتودروم، أو سباقات الطرق الصحراوية، مع التركيز على رياضتي موتوكروس وإندوروكروس، وحققت بطولة تحدي باها أبوظبي نجاحاً باهراً، حيث تجذب الآن أكثر من 100 متسابق في كل حدث».
سعورس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
جاك كروفورد وكلوي تشامبرز يتصدران ختام التصفيات التأهيلية للفورمولا2 وأكاديمية الفورمولا1
واختُتمت مساء الجمعة التصفيات التأهيلية للجولة الثالثة من بطولة الفورمولا2 لموسم 2025، والتي حُددت على إثرها مراكز الانطلاق في السباق السريع الذي سيقام غدًا السبت عند الساعة 18:15 مساءً. وانتزع الأمريكي جاك كروفورد، سائق فريق دامس لوكاس أويل، مركز الانطلاق الأول بعد تسجيله أسرع لفة بزمن بلغ دقيقة واحدة و43 ثانية و579 جزءًا من الثانية، فيما حل الفرنسي فيكتور مارتينز، سائق فريق آرت جراند بركس، ثانيًا بفارق 22 جزءًا من الثانية، وجاء الإيطالي ليوناردو فورنارولي، سائق فريق إنفيكتا ريسينغ، في المركز الثالث بفارق 92 جزءًا من الثانية. واحتل البريطانيان لوك براوننج (فريق هايتك تي جي آر) وأرفيد ليندبلاد (فريق كامبوس ريسينغ) المركزين الرابع والخامس على التوالي، في حين جاء ترتيب المراكز من السادس إلى العاشر كالتالي: الإسباني ألكسندر دون (فريق رودين موتور سبورت)، والإسباني جوزيب مارتي (كامبوس ريسينغ)، والإيطالي غابرييل ميني (بريما ريسينغ)، والهولندي ريتشارد فيرشور (إم بي موتور سبورت)، والتشيكي رومان ستانيك (إنفيكتا ريسينغ). وكانت التجارب الحرة التي أُقيمت ظهر اليوم قد شهدت تصدر الفرنسي فيكتور مارتينز (آرت جراند بركس) بزمن دقيقة و45 ثانية و671 جزءًا من الثانية، متفوقًا على التشيكي رومان ستانيك بفارق 146 جزءًا من الثانية، فيما جاء السويدي دينو بيغانوفيتش، سائق فريق هايتك تي جي آر، ثالثًا بفارق 319 جزءًا من الثانية. وتُعد بطولة الفورمولا2 المغذي الرئيسي لبطولة العالم للفورمولا1، وأحد أبرز الروافد لاكتشاف وتطوير السائقين الموهوبين. أكاديمية الفورمولا1 شهدت حلبة كورنيش جدة مساء اليوم إقامة التصفيات التأهيلية للجولة الثانية من سباقات أكاديمية الفورمولا1 لموسم 2025، والتي حُددت على إثرها مراكز الانطلاق في السباق الأول، المقرر إقامته غدًا السبت عند الساعة 15:20 عصرًا. وتمكنت الأمريكية كلوي تشامبرز، سائقة فريق كامبوس ريسينغ، من حجز مركز الانطلاق الأول بعد أن أنهت التصفيات بزمن بلغ دقيقتين و4 ثوانٍ و320 جزءًا من الثانية، متقدمة على الفرنسية دوريان بين، سائقة فريق بريما ريسينغ، التي حلت ثانيًا بفارق 255 جزءًا من الثانية، فيما جاءت الهولندية مايا ويوغ، سائقة فريق إم بي موتورسبورت، في المركز الثالث بفارق 524 جزءًا من الثانية عن المتصدرة. وجاء ترتيب السائقات من المركز الرابع إلى العاشر كالتالي: البريطانية أليشا بالموفسكي (كامبوس ريسينغ)، الدنماركية ألبا لارسن (إم بي موتورسبورت)، السويسرية تينا هاوسمان (بريما ريسينغ)، البريطانية إيلا لويد (رودين موتور سبورت)، النمساوية إيما فيلبرماير (رودين موتور سبورت)، الهولندية نينا جادمان (بريما ريسينغ)، والبريطانية كلوي تشونغ (رودين موتور سبورت). وحققت المتسابقة السعودية فرح اليوسف المركز السابع عشر، بفارق 5 ثوانٍ و899 جزءًا من الثانية. وشهدت التجارب الحرة التي أُقيمت ظهر اليوم تصدر الهولندية مايا ويوغ، التي سجلت الزمن الأفضل في الحصة بزمن دقيقتين و5 ثوانٍ و357 جزءًا من الثانية، متقدمة بفارق 30 جزءًا من الثانية على البريطانية أليشا بالموفسكي، فيما حلت الفرنسية دوريان بين ثالثة بفارق 209 أجزاء من الثانية. كأس بورشه كارييرا الشرق الأوسط انطلقت صباح الجمعة التجارب الحرة الأولى والثانية للجولة السادسة والأخيرة من كأس بورشه كارييرا الشرق الأوسط، بمشاركة 21 سائقًا، يتقدمهم الأمير سعود آل سعود، سائق فريق السعودية للسباقات، وزميله في الفريق خالد الأحمدي، إلى جانب الألماني جيمس ويلز، والقطري عبدالله الخليفي، والإماراتي سيف العامري، والقطري غانم المعاضيد، ومواطنه إبراهيم عبدالغني، والألماني يان ستياك، والبريطاني أنغوس وايت سايد. وستُقام التصفيات التأهيلية للسباق اليوم السبت عند الساعة 14:05 ظهرًا ولمدة 30 دقيقة، على أن تُحدد نتيجتها مراكز الانطلاق في السباق الأول، الذي سينطلق السبت عند الساعة 22:05 مساءً.
غرب الإخبارية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- غرب الإخبارية
جاك كروفورد وكلوي تشامبرز يتصدران ختام التصفيات التأهيلية للفورمولا2 وأكاديمية الفورمولا1
المصدر - انطلقت مساء أمس، فعاليات السباقات المساندة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1 لعام 2025، التي تستضيفها حلبة كورنيش جدة، أسرع حلبة شوارع في العالم، للعام الخامس على التوالي، وذلك بإشراف وزارة الرياضة. واختُتمت التصفيات التأهيلية للجولة الثالثة من بطولة الفورمولا2 لموسم 2025، التي حُددت على إثرها مراكز الانطلاق في السباق السريع الذي سيقام غدًا السبت عند الساعة 18:15 مساءً. وانتزع سائق فريق دامس لوكاس أويل الأمريكي جاك كروفورد، مركز الانطلاق الأول بعد تسجيله أسرع لفة بزمن بلغ دقيقة واحدة و43 ثانية و579 جزءًا من الثانية، فيما حل سائق فريق آرت جراند بركس الفرنسي فيكتور مارتينز، ثانيًا بفارق 22 جزءًا من الثانية، وجاء سائق فريق إنفيكتا ريسينغ الإيطالي ليوناردو فورنارولي، في المركز الثالث بفارق 92 جزءًا من الثانية. واحتل البريطانيان لوك براوننج (فريق هايتك تي جي آر) وأرفيد ليندبلاد (فريق كامبوس ريسينغ) المركزين الرابع والخامس على التوالي، في حين جاء ترتيب المراكز من السادس إلى العاشر كالتالي: الإسباني ألكسندر دون (فريق رودين موتور سبورت)، والإسباني جوزيب مارتي (كامبوس ريسينغ)، والإيطالي غابرييل ميني (بريما ريسينغ)، والهولندي ريتشارد فيرشور (إم بي موتور سبورت)، والتشيكي رومان ستانيك (إنفيكتا ريسينغ). وكانت التجارب الحرة التي أُقيمت ظهر أمس، قد شهدت تصدر الفرنسي فيكتور مارتينز (آرت جراند بركس) بزمن دقيقة و45 ثانية و671 جزءًا من الثانية، متفوقًا على التشيكي رومان ستانيك بفارق 146 جزءًا من الثانية، فيما جاء سائق فريق هايتك تي جي آر السويدي دينو بيغانوفيتش ثالثًا بفارق 319 جزءًا من الثانية. وتُعدّ بطولة الفورمولا2 المغذي الرئيسي لبطولة العالم للفورمولا1، ومن أبرز الروافد لاكتشاف وتطوير السائقين الموهوبين. من جهة أخرى، شهدت حلبة كورنيش جدة مساء أمس، إقامة التصفيات التأهيلية للجولة الثانية من سباقات أكاديمية الفورمولا1 لموسم 2025، التي حُددت على إثرها مراكز الانطلاق في السباق الأول، المقرر إقامته غدًا السبت عند الساعة 15:20 عصرًا. وتمكنت سائقة فريق كامبوس ريسينغ الأمريكية كلوي تشامبرز، من حجز مركز الانطلاق الأول بعد أن أنهت التصفيات بزمن بلغ دقيقتين و4 ثوانٍ و320 جزءًا من الثانية، متقدمة على سائقة فريق بريما ريسينغ الفرنسية دوريان بين، التي حلت ثانيًا بفارق 255 جزءًا من الثانية، فيما جاءت سائقة فريق إم بي موتورسبورت الهولندية مايا ويوغ، في المركز الثالث بفارق 524 جزءًا من الثانية عن المتصدرة. وجاء ترتيب السائقات من المركز الرابع إلى العاشر كالتالي: البريطانية أليشا بالموفسكي (كامبوس ريسينغ)، والدنماركية ألبا لارسن (إم بي موتورسبورت)، والسويسرية تينا هاوسمان (بريما ريسينغ)، والبريطانية إيلا لويد (رودين موتور سبورت)، والنمساوية إيما فيلبرماير (رودين موتور سبورت)، والهولندية نينا جادمان (بريما ريسينغ)، والبريطانية كلوي تشونغ (رودين موتور سبورت)، في حين حققت المتسابقة السعودية فرح اليوسف المركز السابع عشر، بفارق 5 ثوانٍ و899 جزءًا من الثانية. وشهدت التجارب الحرة، التي أُقيمت ظهر أمس، تصدر الهولندية مايا ويوغ، التي سجلت الزمن الأفضل في الحصة بزمن دقيقتين و5 ثوانٍ و357 جزءًا من الثانية، متقدمة بفارق 30 جزءًا من الثانية على البريطانية أليشا بالموفسكي، فيما حلت الفرنسية دوريان بين ثالثة بفارق 209 أجزاء من الثانية. وانطلقت صباح أمس التجارب الحرة الأولى والثانية للجولة السادسة والأخيرة من كأس بورشه كارييرا الشرق الأوسط، بمشاركة 21 سائقًا، يتقدمهم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن معتصم بن سعود، سائق فريق السعودية للسباقات، وزميله في الفريق خالد الأحمدي، إلى جانب الألماني جيمس ويلز، والقطري عبدالله الخليفي، والإماراتي سيف العامري، والقطري غانم المعاضيد، ومواطنه إبراهيم عبدالغني، والألماني يان ستياك، والبريطاني أنغوس وايت سايد. وستُقام التصفيات التأهيلية للسباق اليوم السبت عند الساعة 14:05 ظهرًا ولمدة 30 دقيقة، على أن تُحدد نتيجتها مراكز الانطلاق في السباق الأول، الذي سينطلق عند الساعة 22:05 مساءً.
