أحدث الأخبار مع #بطولةكأسالخليج،


البلاد البحرينية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البلاد البحرينية
إصابة حمد شمسان تبعده عن مواجهة إندونيسيا
تأكد رسميًا غياب حمد شمسان، لاعب منتخبنا الوطني، عن المواجهة المرتقبة أمام منتخب إندونيسيا في الجولة الثامنة من المرحلة الحاسمة لتصفيات كأس العالم، وذلك بسبب إصابته بتمزق من الدرجة الثانية في العضلة الخلفية، وفقًا للتقرير الطبي الصادر عن الطاقم الطبي للمنتخب. وتعرض شمسان للإصابة خلال مواجهة منتخب اليابان في الجولة الماضية من التصفيات، حيث لم يتمكن من استكمال المباراة، ليخضع بعدها للفحوصات الطبية التي أكدت عدم جاهزيته لمباراة إندونيسيا، ما يُشكل ضربة قوية للمنتخب في هذا التوقيت الحاسم من التصفيات. وسيتعين على المدرب الكرواتي دراغان تالاييتش البحث عن البديل المناسب لتعويض غياب شمسان، حيث يُعد كل من إيمانويل وأحمد بوغمار من الأسماء المرشحة لشغل مركزه في التشكيلة الأساسية. ويُعد غياب شمسان مؤثرًا في مركز الظهير الأيمن، نظرًا لما يمتلكه من إمكانات دفاعية قوية، بالإضافة إلى أدائه المتميز في التصفيات الحالية، وكذلك في بطولة كأس الخليج، ما يجعل تعويضه تحديًا للمدرب في المباراة المقبلة. ويأمل الجهاز الفني في تجهيز شمسان للمرحلة المقبلة من التصفيات، في ظل أهمية وجوده ضمن التشكيلة الأساسية، خاصة مع المنافسة القوية على حجز بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم.


حضرموت نت
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- حضرموت نت
سبب التغييرات المفاجئة في قائمة المنتخب السعودي لمواجهتي الصين واليابان
هاي كورة – كشف الفرنسي هيرفي رينارد، مدرب المنتخب السعودي، عن السبب الذي دفعه إلى إجراء العديد من التغييرات على قائمة الأخضر، استعدادًا لمواجهتي الصين واليابان في تصفيات كأس العالم 2026. رينارد أوضح أن هذه التغييرات جاءت نتيجة الأداء غير المرضي للأخضر في بطولة كأس الخليج، مشيرًا إلى أن الفرصة متاحة لجميع اللاعبين السعوديين للعودة والانضمام إلى صفوف المنتخب. وأشار أيضًا إلى أن قرار تجديد قائمة اللاعبين لم يُتخذ إلا بعد تقييم دقيق للحاجة إلى التغيير، مؤكدًا أنه كان ضروريًا في ظل عدم رضاه عن النتائج في البطولة. كما أبان أن معدل أعمار لاعبي المنتخب قد انخفض، مما يعكس توجهًا نحو دمج عناصر شابة في الفريق.


البيان
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
أبيض القدامى يودّع كأس الخليج بالهزيمة من عمان
خرج منتخب الإمارات لقدامى اللاعبين من منافسات النسخة الأولى من بطولة كأس الخليج، التي تستضيفها الكويت وتُختتم الأربعاء المقبل، بعد خسارته أمام المنتخب العماني بهدف دون رد، أحرزه إسماعيل العجمي، متصدر قائمة الهدافين برصيد هدفين. وتوقفت مسيرة الأبيض الإماراتي عند نقطتين، بينما رفع المنتخب العماني رصيده إلى 5 نقاط، متصدرًا المجموعة الأولى بانتظار نتيجة المواجهة بين الكويت وقطر، حيث يمتلك كل منهما نقطتين، وسيتأهل الفائز منهما إلى نصف النهائي المقرر إقامته غدًا على استاد جابر المبارك. المجموعة الثانية وفي المجموعة الثانية، عزز المنتخب البحريني حظوظه في التأهل بعد فوزه على نظيره اليمني بهدف دون رد، سجله طلال يوسف، ليرفع الأحمر البحريني رصيده إلى 5 نقاط ويتصدر المجموعة مؤقتًا. وتتجه الأنظار إلى المواجهة المرتقبة بين السعودية والعراق، حيث يمتلك كلا الفريقين 4 نقاط، وفي حال انتهت المباراة بالتعادل السلبي، سيتساوى المنتخبات الثلاثة برصيد 5 نقاط، ما سيدفع إلى الاحتكام إلى اللائحة الخاصة بالبطولة، التي تشمل معيار اللعب النظيف لتحديد هوية المتأهل إلى نصف النهائي.


النهار
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
كيف لنا أن نضحك مع أجيال لم تفتنها اللهجة المميزة لـ"ضيعة ضايعة"، ولا تحفظ عن ظهر قلب "أفيهات" سعيد صالح في "العيال كبرت"، وتسبقه إليها؟
تزامنت لحظة جلوسي في المقهى مع احتداد النقاش بينهما، وارتفاع صوتيهما من الطاولة المجاورة. كان جدالاً كلاسيكياً بين أم عربية وابنتها المراهقة، فالأخيرة تطالب بالخروج والتسكع مع بعض الصديقات، والأم تؤكد أنها لا تعرفهن، ولا "تعرف أخلاقهن"، فتستصعب الثقة بهن. ثم ما لبعض هؤلاء الصديقات وهن أكبر عمراً من ابنتها؟ وكيف تقاطعت طرقهن أصلاً؟ "لا وألف لا"، شدّدت الأم. شعرت بأنني دخلت مقهى توقّف فيه الزمن عند مراهقتي، حتى أن ردود هذه المرأة وتساؤلاتها بدت كاقتباسات مباشرة من أمي، جعلتني أبتسم سراً أحياناً، وأهزّ رأسي بامتعاض غالباً. ولكنني على الجانب الآخر لم أسمع نفسي في الابنة. لسبب عجزت عن تفسيره آنذاك، وربما ما زلت أخجل منه، فأنا لم أتعاطف بالضرورة معها، ولم أكترث لـ"هزيمتها" في النقاش، على رغم أنها كانت تخوض "معركة" كلّ فتاة عربية لانتزاع حريتها. وسرعان ما فككت الشفرة. إن الفتاة كانت تتحدث بالإنكليزية بينما الأم ترد بالعربية، فبدت لي في تلك اللحظة بلكنتها الأميركية أقرب إلى شخصية دخيلة من أحد مسلسلات "ديزني"، أو مستشرقة فضولية تختبر "تحديات أن تكوني فتاة عربية". لم تكن تتحدث بلساني -حرفياً- ولم تشبهني، ولم تذكّرني بنفسي. والأدهى والأمر أنها لم تستدرّ شفقتي. هكذا بتّ أتخيّل المستقبل: قطيعة وجدانية مستفحلة، وهوة عاطفية سحيقة، بيننا وبين هذه الأجيال التي تنشأ اليوم وهي تتحدث بالإنكليزية، وتلعب بالإنكليزية، وتفكر بالإنكليزية، وتحلم بالإنكليزية. كيف لنا أن نضحك مع أجيال لم تفتنها اللهجة المميزة لـ"ضيعة ضايعة"، ولا تحفظ عن ظهر قلب "أفيهات" سعيد صالح في "العيال كبرت"، وتسبقه إليها؟ ماذا يجمعنا بأجيال لم تجد المتعة في صراعات المحللين الكرويين العقيمة على هامش كل نسخة من بطولة "كأس الخليج"، ولا تعجب بجرأة "تغريدات" فائق الشيخ علي، العضو السابق في البرلمان العراقي، إذ يطعمّها ابن النجف بمصطلحاته العامية؟ وكيف عسانا نتخاطب مع من سيفوتهم كل "ميم" أو إحالة على ثقافتنا الشعبية، فلا ترن في آذانهم جملة "اش قربك للواد؟" المفضلة للمعلّق عصام الشوالي، وسينظرون إلينا بحيرة حين نهدّد مازحين بتعقبهم "بيت بيت، دار دار، زنقة زنقة؟". وأنا كإماراتية، كيف لي أن أطرب مع من لا يردد أغاني ميحد حمد بلهجتها المغرقة في العامية، ولا يقرأ قصائد عوشة السويدي، ولم يستوعب قصص جدته المرتدية البرقع عن "أم الدويس"، الجنية التي تستميل الرجال، ثم تقتلهم وتأكلهم؟ بل هو على الأرجح يستعين بوالديه ليتوسطا كمترجمين. وكيف ستؤثر كل تلك الاختلافات على تراحمنا، وتجانسنا، وتآخينا، إذ تضمحل بيننا وبين هؤلاء "العرب الجدد" القواسم المشتركة، والطفولات المتشابهة، والتجارب المتطابقة؟ وحتى في ظل إتقان أجيالنا للإنكليزية لمدّ جسور التواصل، أفلن تتراكم هذه المسافات الصغيرة لتخلق بوناً ثقافياً شاسعاً بيننا وبينهم؟ يا له من مستقبل حالك ومخيف!


الأنباء العراقية
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الأنباء العراقية
حكيم شاكر: هدفنا حصد اللقب الخليجي لقدامى اللاعبين
بغداد- واع أكد مدربُ منتخبنا لقدامى اللاعبين، حكيم شاكر، اليوم الجمعة، أن هدف أسود الرافدين حصد بطولة كأس الخليج، فيما أشار الى تحضيراتَ المنتخب بدأت متأخرةً لأسبابٍ مختلفة. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وذكر بيان للاتحاد العراقي لكرة القدم تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن "عصر اليوم، أقيم المؤتمرُ الصحفيّ لمدربي منتخبات المجموعة الثانية لبطولةِ الخليج لقدامى اللاعبين التي تضم العراق والسعودية والبحرين واليمن في قاعةِ فندق كراون بلازا حيث مقر إقامة المنتخبات المشاركة في البطولة". وأكد مدربُ منتخبنا لقدامى اللاعبين، حكيم شاكر، في المؤتمر الصحفي، إن "تحضيراتَ المنتخب بدأت متأخرةً جدا لأسبابٍ مختلفة، لكننا عملنا على تعويضِ هذا التحضير المتأخر من خلال انتقاءِ عملية اللاعبين بشكل سليم". وأضاف، أن "ظروفًا مختلفةً أرغمتنا على خسارةِ العديد من النجوم في هذه البطولة، إضافةً إلى غياب الجيل التسعينيّ بالكامل لأنه لم يشترك في البطولاتِ الخليجية في تلك الفترة". وأوضح شاكر - بحسب البيان- أن "الثقةَ عالية جداً باللاعبين المتواجدين حالياً ، وهدفنا التنافس على حصد اللقب رغم صعوبة المهمة كون بقية المنتخبات قد استعدت بشكلٍ جيد". واختتم شاكر حديثه، بـ"الثناءِ على الاتحاد الخليجيّ لتنظيمه هذا الاستحقاق المهم الذي يندرج ضمن خانةِ التكريم والاحتفاء بنجوم الأمس".