logo
#

أحدث الأخبار مع #بقالة

"كيتا" تطلق "كيمارت" في الرياض، بدءاً من حي الياسمين وحي غرناطة"كيتا" تتوسع في مجال توصيل البقالة مع إطلاق "كيمارت"، لتوصيل الاحتياجات اليومية خلال 15 دقيقة
"كيتا" تطلق "كيمارت" في الرياض، بدءاً من حي الياسمين وحي غرناطة"كيتا" تتوسع في مجال توصيل البقالة مع إطلاق "كيمارت"، لتوصيل الاحتياجات اليومية خلال 15 دقيقة

الرياض

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الرياض

"كيتا" تطلق "كيمارت" في الرياض، بدءاً من حي الياسمين وحي غرناطة"كيتا" تتوسع في مجال توصيل البقالة مع إطلاق "كيمارت"، لتوصيل الاحتياجات اليومية خلال 15 دقيقة

أعلنت "كيتا"، الذراع الدولية لشركة "ميتوان" الصينية الرائدة في خدمات التوصيل عند الطلب، عن إطلاق "كيمارت"، خدمة توصيل البقالة الجديدة التي تهدف إلى توصيل الاحتياجات اليومية إلى أبواب العملاء خلال 15 دقيقة فقط. وتتوفر الخدمة حالياً في حي الياسمين وحي غرناطة بالرياض، مع خطط للتوسع لتشمل المزيد من أحياء العاصمة ومناطق أخرى في المملكة. في ظل نمط الحياة السريع المتسارع في الرياض وتزايد الاعتماد على الحلول الرقمية، يأتي إطلاق "كيمارت" ليُلبي الحاجة المتزايدة للراحة والسرعة. وتقدم الخدمة حلاً عملياً وسريعاً لسكان العاصمة الراغبين في الحصول على مستلزماتهم اليومية بسهولة وموثوقية، كما تدعم "كيمارت" التجار المحليين من خلال توسيع حضورهم الرقمي. من خلال تطبيق "كيتا"، يمكن للعملاء استكشاف مجموعة واسعة من المنتجات تشمل: الفواكه، والخضروات، والوجبات الخفيفة، والمشروبات، ومنتجات الألبان، ومنظفات المنزل، ومنتجات العناية الشخصية. ويتم توفير هذه المنتجات من علامات تجارية وموردين موثوقين لضمان الجودة والانتعاش. وقالت آريا ليو، رئيس "كيمارت" في السعودية: "هدفنا بسيط: تسهيل الحياة اليومية للأفراد والعائلات في الرياض. من خلال 'كيمارت'، نقدّم طريقة أسرع وأكثر موثوقية للحصول على المستلزمات اليومية مباشرة إلى باب منزلك. وهذه المبادرة تأتي ضمن رؤيتنا الأوسع في 'كيتا' لمساعدة الناس على تناول طعام أفضل والعيش بشكل أفضل." ويتمركز السائقون في مراكز تجهيز محلية لضمان سرعة التوصيل، بينما تُعبأ المنتجات المجمّدة والحساسة للحرارة باستخدام الثلج الجاف للحفاظ على جودتها. وتعتمد الخدمة على نظام ذكي لتوزيع الطلبات وشبكة متقدمة للخدمات اللوجستية في الميل الأخير، لضمان تجربة توصيل دقيقة وفعالة واحترافية. تشمل استراتيجية "كيمارت" للنمو التوسع السريع في أحياء الرياض، يليها إطلاق واسع النطاق في باقي مناطق المملكة. وتتماشى هذه الخطوة مع رؤية "كيتا" طويلة الأمد لتحسين جودة الحياة من خلال الابتكار الرقمي، ودعم رؤية السعودية 2030 عبر خلق فرص العمل وتمكين التجارة المحلية. للمزيد من المعلومات حول خدمات "كيتا"، يُرجى تحميل تطبيق "كيتا" من متجر أبل ستور أو جوجل بلاي.

من الأطعمة حتى الهواتف في دقائق.. «المتاجر المظلمة» تُحدث ثورة بتوصيل الطلبات
من الأطعمة حتى الهواتف في دقائق.. «المتاجر المظلمة» تُحدث ثورة بتوصيل الطلبات

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

من الأطعمة حتى الهواتف في دقائق.. «المتاجر المظلمة» تُحدث ثورة بتوصيل الطلبات

تجوب جيوش من «الداباوالاس» مدينة بومباي الهندية منذ عقود مشياً أو بواسطة دراجات، لتسليم أطباق مطبوخة في المنزل إلى موظفي المكاتب الذين يحرصون على تجنب الحرّ الشديد والشوارع المزدحمة. ورفع عدد من رواد الأعمال الشباب هذا التقليد إلى مستوى جديد مع الانتشار الواسع لتطبيقات التسوّق التي تتيح للزبائن الحصول ليس فقط على أطعمة ومشروبات، بل على أي منتج آخر من الملابس وصولاً إلى الهواتف، وفي غضون دقائق. وتُعيد تطبيقات التجارة السريعة تعريف مفهوم تجارة التجزئة، فهي لا تُحدث ثورة في عالم التجارة الإلكترونية فحسب، بل ثورة أيضاً في المتاجر المملوكة لعائلات والتي لم تعد تُلبي احتياجات الزبائن. في مستودع يُديره متجر البقالة الإلكتروني «بيغ باسكت» في وسط بومباي، يعمل الموظفون بدقة فائقة لتوصيل الطلبات في غضون 10 دقائق فقط. وتُعرَف هذه المستودعات في القطاع باسم «المتاجر المظلمة»، في إشارة إلى كونها مغلقة أمام الزبائن. وعند استلام طلب جديد، ينطلق عاملٌ مسرعاً عبر ممرات مليئة بمختلف المنتجات، من المشروبات الغازية إلى الخضر، ليُعبئ كيساً ويُسلّمه إلى سائق دراجة نارية يُعرف بـ«الداباوالا» العصري، وهو ما يعني «رجل علبة الغداء» باللغة الهندية. وأنفقت شركات التكنولوجيا المحلية مليارات الدولارات لإنشاء هذه الشبكات اللوجستية الذكية عبر المدن الكبرى، ما أدى إلى تغذية قطاع التسوق السريع في الهند. ويعتبر ملايين الزبائن أنّ هذه الخدمة تشكل طريقة سهلة لتجنّب التسوق في الحرّ الشديد وقضاء ساعات في التنقل وسط الازدحام المروري في البلاد. ويقول فيبول باريخ، المشارك في تأسيس «بيغ باسكيت»، لـ«وكالة فرانس برس»، إنّ النموّ كان «قوياً جداً»، لافتاً إلى توقعات تشير إلى معدل نموّ سنويّ يزيد عن 60% على مدى السنتين أو السنوات الثلاث المقبلة. ويضيف: «عندما نتحدث عن قطاع كبير يتحوّل وينمو بهذه الوتيرة، فهذا أمر غير مسبوق». وتعثرت تطبيقات توصيل مثل «غيتير» أو «جوكر» في أوروبا والولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة، مع تراجع الطلب الناجم عن الجائحة، والضغط الذي يتسبب به التضخم المتزايد على جيوب الزبائن. لكن المبيعات في الهند ارتفعت من 100 مليون دولار في عام 2020 إلى نحو ستة مليارات دولار سنة 2024، بحسب توقعات شركة «داتم إنتلجنس» لتحليل السوق. ويُتوقَّع أن يصل هذا الرقم إلى 40 مليار دولار بنهاية العقد، بحسب بنك الاستثمار «جيه إم فاينانشال». ويشير باريخ إلى أنّ «الشركات تؤكد أنّ النمو السريع للتجارة في الهند يعود جزئياً إلى العدد الهائل من الأشخاص الذين يعيشون في مدن مكتظة ضمن منطقة من (المتاجر المظلمة). ويرى أنّ نقص سلاسل متاجر السوبرماركت التقليدية في الهند يُعزز نموذج الأعمال. بينما يقر رينيش رافيندرا (32 سنة)، وهو مستخدم منتظم للتطبيقات، بأنّ هذه الأخيرة تشعره بأنه «كسول»، لكنه يؤكد أنّها تبعث براحة لا تُضاهى. وأحرزت الجهات المحلية العاملة في القطاع تقدماً سريعاً، لكن المنافسة تشتد. وتُعيد أمازون ترتيب أوراقها، إلى جانب «فليبكارت» المملوكة لشركة «وول مارت»، وشركة «ريلاينس إندستريز» المملوكة للملياردير موكيش أمباني، إذ تُطلق هذه الشركات وإن متاخرة، خدمات توصيل سريع. ومع ذلك، يُهدد التنافس الشديد في التجارة الإلكترونية استدامة هذا القطاع الذي سبق أن شهد إفلاس إحدى الشركات الناشئة البارزة. ويقول راهول مالهوترا من شركة «بيرنستين» للأبحاث: «أشعر أن السوق جيدة بما يكفي لشركتين أو ثلاث، وقيمة السوق الإجمالية الممكنة قد تتراوح بين 50 و60 مليار دولار». ويضيف: «بعض الشركات المُبادرة، ذات القدرات المحلية الفائقة، تتمتع بميزة واضحة». قد يواجه القطاع أيضا تحديات من آلاف المتاجر الصغيرة التي تديرها عائلات. ودعا الاتحاد الهندي لجميع التجار الذي يُمثل أكثر من 90 مليون شركة صغيرة، إلى «حركة وطنية» ضد المنصات الحديثة. وشبّه رئيسها التجارة السريعة بـ«شركة الهند الشرقية المعاصرة»، في إشارة إلى القوة البريطانية الجشعة التي بدأت في القرن الـ17 للاستيلاء على مساحات شاسعة من الهند، قبل الحكم الاستعماري. وفي الوقت الراهن، يُصوّت الزبائن عن طريق أموالهم. ويقول رافيندرا: «عندما أفكر في البقالة أقول في قرارة نفسي يمكنني طلبها عبر الإنترنت».

مسن يتهم مجهولاً بالإساءة إليه.. وبلاغ عن تهديد وافد بالقتل هاتفياً
مسن يتهم مجهولاً بالإساءة إليه.. وبلاغ عن تهديد وافد بالقتل هاتفياً

الأنباء

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • الأنباء

مسن يتهم مجهولاً بالإساءة إليه.. وبلاغ عن تهديد وافد بالقتل هاتفياً

اتهم مسن شخصا مجهولا بارتكاب فعل فاضح على خلفية خلاف مروري. وقال المبلغ، وهو وافد (72 عاما)، إنه كان يسير في الحارة اليسرى على طريق المغرب السريع، وإذ بقائد مركبة لم يتمكن من رصد لوحاتها يتجاوزه ويخفف من سرعته ويتوقف فجأة، ثم صدر عنه إساءة تصرف وانصرف، وسجلت قضية في مخفر ميدان حولي. من جهة أخرى، تقدم وافد من مواليد 1974 ببلاغ إلى مخفر ميدان حولي متهما مقيما في البلاد بصورة غير قانونية بالاتصال به هاتفيا وتهديده بالقتل. وقال إنه يدير بقالة، وان التهديد جاءه لاستعانته بحدث يقوم بتوصيل الطلبات إلى الشقق المجاورة للبقالة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store