logo
#

أحدث الأخبار مع #بكرالرفاعي،

الرفاعي: العدو يقصف ويهدّد ويخترق السيادة مستغلاً التآمر العالمي
الرفاعي: العدو يقصف ويهدّد ويخترق السيادة مستغلاً التآمر العالمي

الشرق الجزائرية

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الجزائرية

الرفاعي: العدو يقصف ويهدّد ويخترق السيادة مستغلاً التآمر العالمي

اعتبر مفتي محافظة بعلبك الهرمل الشيخ بكر الرفاعي، أن «العدو الصهيوني يتمادى في عربدته، مستهدفا العمق اللبناني من دون رادع، يقصف ويهدد ويخترق السيادة، مستغلاً التآمر العربي والعالمي». ورأى «ضرورة الحاجة، في ظل أجواء التوتر الاجتماعي بعد الانتخابات البلدية والاختيارية، إلى إشاعة روح التسامح ولملمة الصفوف وتجاوز الخلافات التي مزقت العائلات»، معتبرا في خطبة الجمعة أن «النجاح في الانتخابات البلدية والاختيارية ليس تشريفا بل تكليف، ومسؤولية عظيمة أمام الله والناس، تتطلب العمل الجاد وخدمة الناس لا التسلط عليهم». وقال: «نتائج الانتخابات الأخيرة في مختلف المحافظات جاءت بمؤشرات واضحة، تقول بصوت مرتفع: «لا» لأحزاب السلطة الذين خربوا البلد وأفسدوا مقدراته عبر السنين، و»لا» أخرى واضحة للجندرة والدعوات العابثة بالفطرة والهوية». وتحدث عن فريضة الحج، لافتا الى انه «ليس مجرد طقوس، بل هو رحلة إيمانية عميقة، فيها معاني الزهد والتجرد» (…)، وقال: «الحج يذكرنا بسيدنا إبراهيم وتضحياته في سبيل الله، ويجمع الأمة من كل فج عميق على كلمة التوحيد، ليجددوا العهد مع الله ويشعروا بوحدة الصف الإسلامي، التي لا تكتمل إلا بتحرير الأقصى وشد الرحال إليه». وطالب الحكومة اللبنانية بـ»تسهيل منح تأشيرات الحج لـ450 حاجا فلسطينيا استكملوا الإجراءات، فالعطل التقني لا يبرر حرمانهم من أداء الفريضة». وعن غزة، قال الرفاعي: «(…) في غزة يقتل الأطفال جوعا، ويقصف المدنيون، وتستهدف المشافي والصحافيون، وسط صمت عربي ودولي مخز. ورغم الحصار، تصمد غزة وحدها وتصنع النصر بإيمانها وثباتها». وختم الرفاعي: «حين يتحرك مواطن أميركي وتثور نخوته من أجل فلسطين، وينادي في الشوارع «فلسطين حرّة»، نتساءل بألم: أين نخوة أمة المليار؟ أين صوتهم وصرختهم ودعمهم لقضية هي من صميم عقيدتهم؟».

الرفاعي: الإصلاح يحتاج إلى تغيير جذري في البنية السياسية وتحرير الدولة من قبضة الفاسدين
الرفاعي: الإصلاح يحتاج إلى تغيير جذري في البنية السياسية وتحرير الدولة من قبضة الفاسدين

الوطنية للإعلام

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

الرفاعي: الإصلاح يحتاج إلى تغيير جذري في البنية السياسية وتحرير الدولة من قبضة الفاسدين

وطنية- بعلبك- أشار مفتي محافظة بعلبك الهرمل الشيخ بكر الرفاعي، في خطبة الجمعة، إلى أن "عامًا مرّ على جراح غزة ولا تزال الأمة تكتفي بالخطب والمؤتمرات، بينما كان الأجدر أن نكون في ساحات المواجهة، كتفاً بكتف مع المرابطين، نشاركهم الصمود ونحمل معهم السلاح دفاعاً عن كرامة الأمة". وقال: "لقد آن الأوان للتحرك الجاد، فالكلمات لم تعد تكفي، والجهاد بات فرضاً لا يسقطه تأويل أو ميثاق. المطلوب اليوم خطوات عملية من الحكومات، ونصرة شاملة من الشعوب، بالموقف والمال والمقاطعة، حتى يعلم العدو أن لهذه الأمة قلباً نابضاً لا يُقهر". وتابع: "في زمن الأحلاف المتكالبة على غزة، تذكّر أن قريشاً حشدت كل قواها لهزيمة الإسلام. لكن كما صمد ثلّة مؤمنة في أُحد رغم الجراح، فهناك اليوم من يرابطون على أبواب القدس، يُعيدون للأمة وجهها، وللإيمان صوته". واعتبر أن "الإصلاح في لبنان لا يكون بالشعارات أو المبادرات الجزئية، بل يحتاج إلى تغيير جذري في البنية السياسية، ويُستكمل باستقلال القضاء، وشفافية إدارة المال العام. الإصلاح هو تحرير الدولة من قبضة الفاسدين". وأضاف: "لا نريد للدولة أن تكون أسيرة المحاصصة، تُدار بالمساومة لا بالمؤسسات. ولا للسلطة أن تُنتج أزماتها، وتُعيد تدوير وجوهها في دائرة مفرغة من الفشل والفساد". ورأى أن "ما صدر عن وزارة التربية من استبيانات مشبوهة تمسّ الفطرة والأخلاق، تحت عناوين الجنس الثالث، هو أمرٌ مرفوض شرعاً وقانوناً، وهو تسلّل ثقافي مدمّر تخلّت عنه حتى دول الغرب. فكيف نسمح لأنفسنا أن نحمله ونزرعه في عقول أبنائنا؟!". وأردف: "في سابقة مستنكرة، نسمع عن استقالة مذيعة من تلفزيون لبنان الرسمي فقط لأنها اختارت الحجاب! فهل يُعقل في بلدٍ يدّعي الحريات، أن يُحارب الحجاب ويُضيّق على المُحجّبات؟". ودان المفتي الرفاعي بشدة "الاعتداءات الصهيونية المتكررة على فلسطين ولبنان وسوريا، والتي تواصلت حتى بعد إعلان العدو وقف إطلاق النار، فكانت الحصيلة عشرات الشهداء والجرحى من الأبرياء. فأي هدنة هذه، وأي أمنٍ يُرجى من عدوٍ غادر لا يحترم عهداً ولا قانوناً؟!".

الرفاعي: بناء الدولة ليس بالشعارات بل بالمحاسبة واستعادة حقوق الشعب من الفاسدين
الرفاعي: بناء الدولة ليس بالشعارات بل بالمحاسبة واستعادة حقوق الشعب من الفاسدين

الوطنية للإعلام

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

الرفاعي: بناء الدولة ليس بالشعارات بل بالمحاسبة واستعادة حقوق الشعب من الفاسدين

وطنية - بعلبك - اعتبر مفتي محافظة بعلبك_الهرمل الشيخ بكر الرفاعي، أن لبنان أمام مفترق طرق، والفرصة سانحة بعد هذا الشهر الفضيل للعودة إلى قيم العدالة والحق، فكما نتطهر بالصيام، يجب أن نتطهر من الفساد الذي نخر جسد الوطن. إن بناء الدولة لا يكون بالشعارات، بل بالمحاسبة الحقيقية، واستعادة حقوق الشعب من الفاسدين الذين عاثوا في البلاد نهبًا وإفسادًا". أضاف في خطبة الجمعة: "لبنان يمر بمنعطف حاسم، وأزماته المتراكمة تتطلب وقفة جادة من أبنائه، خاصة في هذه الأيام المباركة التي تبعث الأمل في التغيير والإصلاح. لقد آن الأوان لنبذ الفساد بكل أشكاله، والسعي نحو إدارة رشيدة تُخرج الوطن من أزماته، فالمسؤولية مشتركة، والإصلاح يبدأ من إدراكنا لحجم التحديات وإصرارنا على إحداث الفرق". وقال: "العيد رمز لانتصار الإرادة، فهو إعلان عن انتصار الأمة على ضعفها، وهي أمة تعلن أنها قادرة على النهوض، وأنها تملك من الإرادة ما يجعلها تنتصر في ميادين الحياة والسياسة والجهاد". تابع: "بكت القلوب على وداع رمضان بحرقة، فكيف للعيون أن تفارق أيامه ولياليه التي كانت ملاذًا للروح وسكينة للقلوب؟ جاء مسرعًا وها هو يرحل قبل أن نرتوي من نفحاته. الفرصة ما زالت قائمة، وأبواب الرحمة مفتوحة، فلا نضيع هذه اللحظات فيما لا ينفع، بل نملأها بالذكر والقيام والقرآن، لعل الله يتقبلنا في عباده الصالحين". وأشار إلى أن "اليهود عبر التاريخ لم يلتزموا بعهد ولم يحفظوا ميثاقًا، وهذا ديدنهم الذي أخبرنا عنه القرآن الكريم: "أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ". وها هم اليوم ينقضون العهود مجددًا، يواصلون عدوانهم على أهل فلسطين، غير مكترثين بالقوانين أو المعاهدات". ورأى أن "غزة اليوم هي خط الدفاع الأول عن الوطن العربي والإسلامي، فإن انهارت لا قدر الله فلن يوقف جموح الصهاينة وأطماعهم أحد، اللهم فرجاً قريباً. وأردف: "قبل أن يودعنا رمضان، علينا إخراج زكاة الفطر، فهي طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، وقد أمر بها النبي صلى الله عليه وسلم أن تُخرج قبل صلاة العيد، فمن أدّاها في وقتها نال الأجر كاملاً، ومن تأخر بها فهي صدقة من الصدقات. وهي واجبة على كل مسلم، يخرجها عن نفسه وعن من يعولهم". ولفت إلى أن "ليلة 29 من رمضان، مساء اليوم الجمعة، ستكون ليلة اعتكاف في المسجد الأموي الكبير في بعلبك، فلنختم شهرنا بطاعة ودعاء واستغفار، لعلها تكون ليلة مباركة تُكتب لنا فيها المغفرة والقبول". وختم: "ستكون صلاة العيد جامعة في المسجد الأموي الكبير في بعلبك الساعة ٧:١٥ صباح يوم عيد الفطر حسب التوقيت الصيفي، حيث يجتمع المؤمنون في هذه المناسبة المباركة، فليكن لقاؤنا في هذا اليوم ممتلئاً بالدعاء لفلسطين وغزة وأهلها الصامدين".

الرفاعي: الوحدة الوطنية هي السبيل لمواجهة الفتن والتحدّيات
الرفاعي: الوحدة الوطنية هي السبيل لمواجهة الفتن والتحدّيات

الشرق الجزائرية

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الجزائرية

الرفاعي: الوحدة الوطنية هي السبيل لمواجهة الفتن والتحدّيات

الشرق – أشار مفتي محافظة بعلبك الهرمل الشيخ بكر الرفاعي، إلى أن ان «الاستقرار في لبنان يحتاج إلى تطبيق العدالة الاجتماعية والسياسية، وهذا يتطلب إصلاح القضاء ومكافحة الفساد. قال الله تعالى: «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ». من الضروري اختيار الكفاءات في المناصب العامة لمواجهة المحاصصة السياسية وتعزيز الشفافية، امتثالًا لقوله تعالى: «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا». وشدد على «ضرورة مكافحة الفساد السياسي والمالي لتحقيق التنمية والاستقرار الاقتصادي، استنادًا إلى قوله تعالى: «وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا»، مؤكدا على أن «المشاركة الشعبية في صنع القرارات المصيرية من ركائز الديمقراطية الحقيقية، ويجب تعزيز هذا المبدأ من خلال الشورى، كما في قوله تعالى: «وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ». ولفت إلى أن «الأمن والاستقرار في لبنان يحتاجان إلى سياسات اقتصادية وأمنية عادلة، مستوحاة من قوله تعالى: «فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ». وأردف: «الوحدة الوطنية هي السبيل لمواجهة الفتن والتحديات، وينبغي تعزيزها بخطاب جامع، تنفيذًا لقوله تعالى: «وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store