أحدث الأخبار مع #بكليةالطب


البوابة
منذ 7 أيام
- صحة
- البوابة
تدريب عملي بمستشفى تلا على جهاز تنفس صناعي حديث لحديثي الولادة
نظّمت مديرية الشئون الصحية بالمنوفية تدريبًا ميدانيًا نظريًا وعمليًا على أحدث أجهزة التنفس الصناعي بوحدة الحضّانات بمستشفى تلا المركزي. جاء ذلك تنفيذًا لتعليمات الدكتور عمرو مصطفى محمود، وكيل وزارة الصحة بالمنوفية، بالتأكيد على التدريب المستمر للأطقم الطبية، وتعزيز كفاءة المستشفيات في التعامل مع الحالات الدقيقة، وذلك تحت إشراف الدكتور محمد سلامة، مدير عام إدارة الطب العلاجي، والدكتور محمود علي، مدير إدارة الطوارئ والرعاية الحرجة، والدكتورة هايدي ذكريا، مسؤولة الحضّانات بالإدارة. تدريب شامل على جهاز Dräger VN600 بتقنية التهوية عالية التردد قدّم التدريب الدكتور شادي محمد يسري الخولي، مدرس مساعد طب الأطفال بكلية الطب – جامعة المنوفية، حيث بدأ بمحاضرة نظرية داخل قاعة التدريب، تناول خلالها المبادئ الفيزيائية والفسيولوجية لتقنية التهوية عالية التردد (HFV)، وأبرز أوجه تميزها عن أنماط التهوية التقليدية، إلى جانب شرح تفصيلي لدواعي استخدامها وموانعها وكيفية إدارة الحالات السريرية أثناء تشغيل الجهاز. تبع ذلك تدريب عملي مباشر داخل وحدة الحضّانات، تم خلاله استعراض خطوات تشغيل جهاز Dräger VN600 المُورَّد حديثًا من وزارة الصحة، وكيفية ضبط إعداداته بدقة لضمان تحقيق أفضل النتائج العلاجية للحالات الحرجة. ويأتي هذا التدريب في إطار اهتمام مديرية الشئون الصحية بالمنوفية بالتعليم الطبي المستمر، وحرصها على رفع كفاءة الكوادر الطبية وتحقيق أعلى معايير الجودة والسلامة في رعاية الأطفال حديثي الولادة.


وضوح
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- وضوح
وكيل صحة المنوفية يتابع معدلات الأداء ومشروعات التطوير بالمنشأت الصحيه
تقرير /محمد الهادي تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، و اللواء إبراهيم أبو ليمون، محافظ المنوفية، بشأن تحسين مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين أجرى الدكتور عمرو مصطفى محمود، وكيل وزارة الصحة بالمنوفية، جولة تفقدية موسعة داخل مستشفى رمد شبين الكوم. شملت الجولة المرور على مختلف أقسام المستشفى، حيث تابع سير العمل الطبي والإداري، واطّلع على مؤشرات الأداء وتردد المرضى على قسم الاستقبال، كما راجع دفتر تأجيل العمليات، مؤكداً على ضرورة اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة للقضاء على قوائم الانتظار في أسرع وقت ممكن، وتوفير الخدمة الطبية العاجلة للمرضى طبقًا لمعايير الجودة والسلامة. كما تفقد وكيل الوزارة المبنى الجديد بالمستشفى، وناقش مع الدكتور إبراهيم البديوي، مدير المستشفى، المعدل الزمني لتنفيذ المشروع، مشددًا على ضرورة الالتزام بالجدول الزمني المحدد والانتهاء من الأعمال الإنشائية في الوقت المقرر لضمان دخول المبنى الخدمة في أقرب وقت وتعزيز الطاقة الاستيعابية للمستشفى. وأكد الدكتور عمرو مصطفى خلال جولته على أهمية المتابعة المستمرة للمشروعات الجارية والمنشآت الصحية، وتذليل أي معوقات قد تعرقل تقديم خدمة طبية متميزة تليق بمواطني محافظة المنوفية. تدريب ميداني بمستشفى تلا على أحدث جهاز تنفس صناعي لحديثي الولادة بتقنية 'High Frequency' وتنفيذًا لتعليمات الدكتور عمرو مصطفى محمود وكيل وزارة الصحة بالمنوفية بالتدريب المستمر للأطقم الطبية وفي إطار جهود رفع كفاءة المنظومة الصحية بمحافظة المنوفية وتعزيز جاهزية المستشفيات للتعامل مع الحالات الدقيقة لحديثي الولادة، نظّمت مديرية الشئون الصحية بالمنوفية تدريبًا نظريًا وعمليًا حول تشغيل أحدث أجهزة التنفس الصناعي داخل وحدة الحضّانات بمستشفى تلا المركزي ، بإشراف الدكتور محمد سلامة مدير عام إدارة الطب العلاجي ، الدكتور محمود علي مدير إدارة الطوارئ والرعاية الحرجة ، والدكتورة هايدي ذكريا مسؤولة الحضّانات بالإدارة. قدم التدريب الدكتور شادي محمد يسري الخولي، مدرس مساعد طب الأطفال بكلية الطب – جامعة المنوفية، حيث شمل محاضرة نظرية داخل قاعة التدريب، أعقبها تدريب عملي مباشر بوحدة الحضّانات على تشغيل جهاز التنفس الصناعي الحديث Dräger VN600 المورَّد حديثًا من وزارة الصحة، والذي يعمل بتقنية التهوية عالية التردد (High Frequency Ventilation – HFV). استعرض التدريب النظري المبادئ الفيزيائية والفسيولوجية لتقنية HFV، وأوجه تميزها مقارنة بأنماط التهوية التقليدية، إلى جانب شرح دواعي وموانع استخدامها، وآليات إدارة الحالات السريرية أثناء تشغيل الجهاز. أما التدريب العملي، فتضمّن شرحًا تفصيليًا مباشرًا لكيفية تشغيل الجهاز وضبط إعداداته خطوة بخطوة، بما يضمن تحقيق أفضل نتائج علاجية للحالات الحرجة داخل الحضّانات. ويأتي هذا التدريب في سياق حرص مديرية الشئون الصحية بالمنوفية على دعم التعليم الطبي المستمر، وتحقيق أعلى مستويات الجودة والسلامة في تقديم الرعاية الصحية للأطفال حديثي الولادة.


الصحفيين بصفاقس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الصحفيين بصفاقس
المواد البلاستيكية المنزلية ترتبط بآلاف الوفيات العالمية الناتجة عن أمراض القلب
المواد البلاستيكية المنزلية ترتبط بآلاف الوفيات العالمية الناتجة عن أمراض القلب 13 ماي، 09:30 كشفت دراسة جديدة أنّ المواد الكيميائية الاصطناعية المعروفة باسم الفثالات، التي نجدها في المنتجات الاستهلاكية، مثل حاويات تخزين الطعام، والشامبو، والمكياج، والعطور، وألعاب الأطفال، قد تكون ساهمت في أكثر من 10% من إجمالي الوفيات العالمية بسبب أمراض القلب في عام 2018، بين الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عامًا. قال الدكتور ليوناردو ترساندي، وهو أستاذ طب الأطفال وصحة السكان بكلية الطب في كلية غروسمان للطب بجامعة نيويورك، والمؤلف الرئيسي للدراسة: 'الفثالات تسهم بالالتهابات في جميع أنحاء الجسم، والتهاب الأوعية الدموية في الشرايين التاجية، الأمر الذي قد يسرّع من تطوّر المرض الموجود، ويتسبب بأزمات حادة تشمل الوفاة'. ويشغل ترساندي أيضًا منصب مدير قسم طب الأطفال البيئي بمستشفى لانغون في جامعة نيويورك ومركز التحقيق في المخاطر البيئية، حيث أوضح أن 'الفثالات تُعرف بأنّها تُعطّل هرمون التستوستيرون'، مضيفًا أنه 'لدى الرجال يُعد انخفاض مستويات التستوستيرون مؤشرًا إلى أمراض القلب والأوعية الدموية لدى البالغين'. وقال ديفيد أندروز، المدير العلمي بالإنابة في مجموعة العمل البيئية (Environmental Working Group)، وهي منظمة استهلاكية تراقب التعرض للفثالات وغيرها من المواد الكيميائية في البلاستيك، غير المشارك بالدراسة لـCNN: 'تُبرز الدراسة الجديدة العبء الصحي والاقتصادي الكبير المحتمل جرّاء التعرّض لمادة DEHP، ما يتوافق مع القلق الموجود بشأن مخاطرها'. التعرض للفثالات والمخاطر المرتبطة بها تُعرف الفثالات غالبًا باسم 'المواد الكيميائية المنتشرة في كل مكان' بسبب شيوع استخدامها في مجموعة واسعة من المنتجات الاستهلاكية. تُضاف هذه المواد إلى منتجات مثل أنابيب السباكة المصنوعة من PVC، وأرضيات الفينيل، والمنتجات المقاومة للمطر والبقع، والأنابيب الطبية، وخراطيم الحدائق، وبعض ألعاب الأطفال، وذلك لجعل البلاستيك أكثر مرونة وأقل عرضة للتكسر.


أخبار مصر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
المواد البلاستيكية المنزلية ترتبط بآلاف الوفيات العالمية الناتجة عن أمراض القلب
المواد البلاستيكية المنزلية ترتبط بآلاف الوفيات العالمية الناتجة عن أمراض القلب دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) — كشفت دراسة جديدة أنّ المواد الكيميائية الاصطناعية المعروفة باسم الفثالات، التي نجدها في المنتجات الاستهلاكية، مثل حاويات تخزين الطعام، والشامبو، والمكياج، والعطور، وألعاب الأطفال، قد تكون ساهمت في أكثر من 10% من إجمالي الوفيات العالمية بسبب أمراض القلب في عام 2018، بين الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عامًا.قال الدكتور ليوناردو ترساندي، وهو أستاذ طب الأطفال وصحة السكان بكلية الطب في كلية غروسمان للطب بجامعة نيويورك، والمؤلف الرئيسي للدراسة: 'الفثالات تسهم بالالتهابات في جميع أنحاء الجسم، والتهاب الأوعية الدموية في الشرايين التاجية، الأمر الذي قد يسرّع من تطوّر المرض الموجود، ويتسبب بأزمات حادة تشمل الوفاة'. ويشغل ترساندي أيضًا منصب مدير قسم طب الأطفال البيئي بمستشفى لانغون في جامعة نيويورك ومركز التحقيق في المخاطر البيئية، حيث أوضح أن 'الفثالات تُعرف بأنّها تُعطّل هرمون التستوستيرون'، مضيفًا أنه 'لدى الرجال يُعد انخفاض مستويات التستوستيرون مؤشرًا إلى أمراض القلب والأوعية الدموية لدى البالغين'. رُبطت الفثالات في دراسات سابقة بالتالي: مشاكل تناسلية، مثل التشوهات التناسلية والخصيتين غير الهابطتين لدى الأولاد الرُضع انخفاض عدد الحيوانات المنوية ومستويات التستوستيرون لدى الذكور البالغين الربو السمنة المفرطة في الطفولةالسرطانوقال ديفيد أندروز، المدير العلمي بالإنابة في مجموعة العمل البيئية (Environmental Working Group)، وهي منظمة استهلاكية تراقب التعرض للفثالات وغيرها من المواد الكيميائية في البلاستيك، غير المشارك بالدراسة لـCNN: 'تُبرز الدراسة الجديدة العبء الصحي والاقتصادي الكبير المحتمل جرّاء التعرّض لمادة DEHP، ما يتوافق مع القلق الموجود بشأن مخاطرها'. التعرض للفثالات والمخاطر المرتبطة بهاتُعرف الفثالات غالبًا باسم 'المواد الكيميائية المنتشرة في كل مكان' بسبب شيوع استخدامها في مجموعة واسعة من المنتجات الاستهلاكية. تُضاف هذه المواد إلى منتجات مثل أنابيب السباكة المصنوعة من PVC، وأرضيات الفينيل، والمنتجات المقاومة للمطر والبقع، والأنابيب الطبية، وخراطيم الحدائق، وبعض ألعاب الأطفال، وذلك لجعل البلاستيك أكثر مرونة وأقل عرضة للتكسر. التعرض الشائع للفثالاتتأتي مصادر التعرض الأخرى الشائعة من استخدام الفثالات على شكل: مواد تغليف الطعام المنظفات الملابس الأثاثالبلاستيك المستخدم في السيارات منتجات العناية الشخصية مثل الشامبو، والصابون، وبخاخ الشعر، ومستحضرات التجميل لجعل الروائح تدوم لفترة أطول.يحدث التعرض للفثالات بحسب المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها، عند: استنشاق الهواء الملوثتناول الأطعمة والمشروبات التي تلامس…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


CNN عربية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
البلاستيك يرتبط بآلاف الوفيات الناتجة عن أمراض القلب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة أنّ المواد الكيميائية الاصطناعية المعروفة باسم الفثالات، التي نجدها في المنتجات الاستهلاكية، مثل حاويات تخزين الطعام، والشامبو، والمكياج، والعطور، وألعاب الأطفال، قد تكون ساهمت في أكثر من 10% من إجمالي الوفيات العالمية بسبب أمراض القلب في عام 2018، بين الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عامًا. قال الدكتور ليوناردو ترساندي، وهو أستاذ طب الأطفال وصحة السكان بكلية الطب في كلية غروسمان للطب بجامعة نيويورك، والمؤلف الرئيسي للدراسة: "الفثالات تسهم بالالتهابات في جميع أنحاء الجسم، والتهاب الأوعية الدموية في الشرايين التاجية، الأمر الذي قد يسرّع من تطوّر المرض الموجود، ويتسبب بأزمات حادة تشمل الوفاة". ويشغل ترساندي أيضًا منصب مدير قسم طب الأطفال البيئي بمستشفى لانغون في جامعة نيويورك ومركز التحقيق في المخاطر البيئية، حيث أوضح أن "الفثالات تُعرف بأنّها تُعطّل هرمون التستوستيرون"، مضيفًا أنه "لدى الرجال يُعد انخفاض مستويات التستوستيرون مؤشرًا إلى أمراض القلب والأوعية الدموية لدى البالغين". دراسة: مضغ العلكة قد يطلق موادًا بلاستيكية نانونية في اللعاب رُبطت الفثالات في دراسات سابقة بالتالي: مشاكل تناسلية، مثل التشوهات التناسلية والخصيتين غير الهابطتين لدى الأولاد الرُضع انخفاض عدد الحيوانات المنوية ومستويات التستوستيرون لدى الذكور البالغين الربو السمنة المفرطة في الطفولة السرطان وقال ديفيد أندروز، المدير العلمي بالإنابة في مجموعة العمل البيئية (Environmental Working Group)، وهي منظمة استهلاكية تراقب التعرض للفثالات وغيرها من المواد الكيميائية في البلاستيك، غير المشارك بالدراسة لـCNN: "تُبرز الدراسة الجديدة العبء الصحي والاقتصادي الكبير المحتمل جرّاء التعرّض لمادة DEHP، ما يتوافق مع القلق الموجود بشأن مخاطرها". تُعرف الفثالات غالبًا باسم "المواد الكيميائية المنتشرة في كل مكان" بسبب شيوع استخدامها في مجموعة واسعة من المنتجات الاستهلاكية. تُضاف هذه المواد إلى منتجات مثل أنابيب السباكة المصنوعة من PVC، وأرضيات الفينيل، والمنتجات المقاومة للمطر والبقع، والأنابيب الطبية، وخراطيم الحدائق، وبعض ألعاب الأطفال، وذلك لجعل البلاستيك أكثر مرونة وأقل عرضة للتكسر. مادة مخاطية على المواد البلاستيكية الدقيقة تُسهم بتكاثر بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية تأتي مصادر التعرض الأخرى الشائعة من استخدام الفثالات على شكل: مواد تغليف الطعام المنظفات الملابس الأثاث البلاستيك المستخدم في السيارات منتجات العناية الشخصية مثل الشامبو، والصابون، وبخاخ الشعر، ومستحضرات التجميل لجعل الروائح تدوم لفترة أطول. يحدث التعرض للفثالات بحسب المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها، عند: استنشاق الهواء الملوث تناول الأطعمة والمشروبات التي تلامس البلاستيك نُشرت الدراسة الجديدة في مجلة eBiomedicine الثلاثاء، وتمحورت حول أثر أحد أنواع الفثالات، دي (2-إيثيلهيكسيل) فثاليت أو DEHP، على الوفيات العالمية في 200 دولة ومنطقة. ذكر ترساندي أن الباحثين قاموا بتحليل بيانات صحية وبيئية من عشرات الاستطلاعات السكانية، التي تضمنت عينات من البول تحتوي على منتجات تحلّل كيميائية ناتجة عن DEHP، الذي يُعرف ارتباطه بأمراض القلب والأوعية الدموية. وقد ارتبطت مادة ثنائي (2-إيثيل هكسيل) فثالات أيضًا بالعيوب الخلقية، والسرطان، والأضرار التناسلية للرجال، وفقًا لقانون كاليفورنيا رقم 65، وهو قانون يلزم الشركات بوضع ملصقات تحذيرية على المنتجات لإعلام المستهلكين بالتأثيرات الصحية المحتملة للمواد الكيميائية. دراسة: الدماغ البشري يحتوي على ملعقة كاملة من البلاستيك النانوي قارن الباحثون بين التعرض لـDEHP وإحصاءات الوفيات التي جمعها معهد قياس الصحة والتقييم، وهو مجموعة بحثية أمريكية تجمع المعلومات الطبية العالمية. وجد التحليل أن التعرّض لـDEHP ساهم في 368,764 حالة وفاة في عام 2018، بين الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عامًا على مستوى العالم. شكّلت إفريقيا 30% من الوفيات الناجمة عن أمراض القلب المرتبطة بـDEHP، بينما شكل شرق آسيا والشرق الأوسط معًا 25% من الوفيات. تُعتبر هذه الدراسة، بحسب المؤلفة الرئيسية سارة هايمان، وهي باحثة علمية مشارِكة بكلية غروسمان للطب في جامعة نيويورك، أول تقدير عالمي لأي نتيجة صحية ناتجة عن التعرض لـDEHP. إنتاج واستخدام الشوك البلاستيكية يُساهم بأزمة المناخ.. كيف تُحدث فرقًا؟ وأفادت هيمان في بيان أنه "من خلال تسليط الضوء على العلاقة بين الفثالات والسبب الرئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، فإن نتائجنا تضيف إلى مجموعة كبيرة من الأدلة على أن هذه المواد الكيميائية تشكل خطرا هائلا على صحة الإنسان". وقال ديفيد أندروز، القائم بأعمال كبير مسؤولي العلوم في مجموعة العمل البيئي، وهي منظمة معنية بالمستهلكين تراقب التعرض للفثالات والمواد الكيميائية الأخرى في البلاستيك: "تُبرز الدراسة الجديدة العبء الصحي والاقتصادي الهائل المُحتمل للتعرض لمادة DEHP، وهو ما يتماشى مع المخاوف القائمة بشأن مخاطرها". ولم يشارك أندروز في الدراسة. أوضح الخبراء أنه يمكن تقليل تعرضكم للفثالات والمركبات المسببة لاختلال الغدد الصماء من خلال تجنب البلاستيك قدر الإمكان، وتقليل استخدامكم للأطعمة فائقة المعالجة. إليكم بعض النصائح الأخرى لتقليل التعرض: استخدام مرطبات ومنظفات غسيل من دون رائحة استخدام مواد التنظيف الخالية من الروائح استخدام الأوعية الزجاجية أو الخشبية لتخزين وتحضير الطعام، شرِاء الفاكهة والخضار الطازجة أو المجمدة عوض المعلبة والمعالجة غسل اليدين بشكل متكرر لإزالة المواد الكيميائية عن اليدين تجنب معطرات الجو وجميع أنواع البلاستيك بالأرقام 3، 6، و 7.