logo
#

أحدث الأخبار مع #بكوفيد،

هل يدفع «الفيدرالي الأمريكي» ثمن رسوم ترامب الجمركية؟
هل يدفع «الفيدرالي الأمريكي» ثمن رسوم ترامب الجمركية؟

البيان

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

هل يدفع «الفيدرالي الأمريكي» ثمن رسوم ترامب الجمركية؟

روتشير شارما بعد أن لجأ دونالد ترامب إلى «الخيار النووي» لتنفيذ تهديداته بفرض تعريفات جمركية، ما زاد مخاوف الركود التضخمي العالمي، أوضح رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، أن البنك المركزي الأمريكي ليس في عجلة من أمره للرد. رغم ذلك، بدأت الأسواق بالفعل في تسعير 4 تخفيضات محتملة لأسعار الفائدة هذا العام، ما يشير إلى أن المركزي قد يختار قريباً تحفيز النمو على حساب السيطرة على التضخم. سيمثل هذا المسار ضربة جديدة لمصداقية الفيدرالي في مكافحة التضخم. فعلى مدار خمسة أعوام متتالية، فشل البنك المركزي الأمريكي في تحقيق هدفه البالغ 2% للتضخم. ووفقاً لتقديراته الخاصة، فإنه سيفشل مجدداً هذا العام والعام المقبل. وحتى الآن، فإن الشخصية العامة الوحيدة التي دفعت الثمن هي جو بايدن. أما محافظو بنك الاحتياطي الفيدرالي، فيواصلون تقديم الأعذار لفشلهم في السيطرة على التضخم، بداية من اضطرابات سلاسل التوريد الناتجة عن عمليات الإغلاق المرتبطة بكوفيد، مروراً بالإنفاق الحكومي الهائل خلال الجائحة، والآن بسبب التعريفات الجمركية. ويقبل معظم الاقتصاديين بهذه الأعذار، ويتبنون حجة الفيدرالي بأن أسعار الفائدة، بعد تعديلها وفقاً للتضخم، لا تزال «مقيدة». بالمقارنة مع عصر المال السهل، الذي استمر طوال الخمسة عشر عاماً الماضية، عندما تحولت أسعار الفائدة الحقيقية إلى سلبية للمرة الأولى، فإن سعر الفائدة الفعلي على الأموال الفيدرالية الذي يبلغ نحو 1.8%، يبدو مرتفعاً نسبياً. رغم ذلك، ومقارنة بالمعايير التي كانت سائدة قبل عام 2009، فإن سعر الفائدة ليس مرتفعاً جداً. وسواء تم القياس وفقاً لمؤشر أسعار المستهلك، أو بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي المفضلة لدى الفيدرالي الأمريكي، فإن التضخم المرتفع المستمر خلال السنوات الخمس الماضية، قد محا أكثر من مكاسب التضخم المنخفض التي تحققت خلال العشرين عاماً السابقة. والآن، يعد مؤشر أسعار المستهلكين ومؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي، أعلى بكثير مما كانا سيكونان عليه لو تمكن الفيدرالي من الحفاظ على هدفه البالغ 2% منذ بداية الألفية. وقد أظهر أحدث تقرير عن نفقات الاستهلاك الشخصي، أن التضخم لا يزال أعلى بنقطة مئوية تقريباً من هدف الفيدرالي. رغم ذلك، يواصل أعضاء الفيدرالي التفكير في توقيت خفض الفائدة، اعتقاداً منهم بأن الزيادة في معدل التضخم الناجمة عن الرسوم الجمركية هذا العام، قد تكون «مؤقتة». ومن الصعب العثور على أدلة على أن الاحتياطي الفيدرالي يتبع سياسة تقييدية. كما أظهرت أحدث تقارير الوظائف، فلا يزال معدل البطالة منخفضاً ومستقراً. وأسعار المنازل في الولايات المتحدة عند مستويات تاريخية مرتفعة، مقارنة بمتوسط الدخل، ما يجعل حلم امتلاك منزل بعيد المنال بشكل متزايد. ورغم التصحيح الأخير في الأسواق المالية، لا تزال تقييمات أسعار الأصول مرتفعة، والتي يستفيد منها بشكل رئيس الأثرياء. ولقد تلاعب الاحتياطي الفيدرالي حتى وقت قريب من عام 2020، بفكرة السماح للتضخم بالارتفاع فوق هدفه لفترات طويلة، لتعويض فترات التضخم الأقل من المستهدف، وهذا التحيز «غير المتكافئ»، يميل في الاتجاه الخاطئ، فتاريخياً، يؤدى ارتفاع التضخم إلى تباطؤ النمو، بينما لم يؤدِ انخفاض التضخم إلى زيادة النمو. وبالعودة إلى المحركات البخارية، غالباً ما زادت التقنيات الجديدة الإنتاجية، ما أدى إلى زيادة الإنتاج مع خفض الأسعار. وإن كان هناك أي مبرر، فإن هناك حجة لتخفيض الهدف دون 2%. وهذا الرقم يستند إلى تعليق غير رسمي من مسؤول في نيوزيلندا في ثمانينيات القرن الماضي، والذي كان يحاول إرسال إشارة إلى جدية بلاده في محاربة التضخم، الذي كان مرتفعاً في ذلك الوقت في جميع أنحاء العالم. وقد نجحت الإشارة، وانخفض التضخم، وأصبح هدف الـ 2% شائعاً. والآن، تبدو الإشارة ضعيفة في الولايات المتحدة. في بقية العالم، فإن العديد من البنوك المركزية أكثر جدية، والتضخم يقترب من أهدافه، أو على الأقل في نطاقه. وأعاد بنك الاحتياطي الفيدرالي تأكيد تحيزه في سبتمبر الماضي، وفي رد فعل على علامات ضعف طفيفة في سوق العمل، قام بتخفيض سعر الفائدة الرئيس بمقدار 50 نقطة أساس، أي ضعف توقعات السوق. وقفزت أسعار الأسهم من جديد، وتسارع التضخم. وليس من المستغرب أن الأسواق الآن تراهن على أنه سيتفاعل بشكل مشابه مع تعريفات ترامب، من خلال المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة. وغالباً ما ينظر إلى انتقاد الاحتياطي الفيدرالي على أنه من اختصاص الأشخاص الذين يرغبون في إعادة نظام الذهب، أو التدخل في استقلالية البنك المركزي. لكن السبب الرئيس في تحرير الاحتياطي الفيدرالي من الضغوط السياسية، هو تمكينه من اتخاذ خطوات غير شعبية للسيطرة على التضخم، عندما يكون ذلك ضرورياً. ولا يجب أن يعني الاستقلال، تجنب تحميله المسؤولية عن إخفاقاته المتكررة في تحقيق هدف التضخم. يجب على الاحتياطي الفيدرالي أن يعزز استقلاله، بعدم الانصياع لضغوط ترامب، الذي يتوقع بشكل متوقع خفض أسعار الفائدة الآن. ولا يزال الأمريكيون يعانون ارتفاع الأسعار، حيث تظهر الاستطلاعات أن التضخم من أبرز اهتماماتهم، وأن الثقة في الاحتياطي الفيدرالي، تتراجع بشكل حاد. واعترف باول نفسه يوم الجمعة، بالمخاطر المترتبة على ترسخ توقعات ارتفاع التضخم. وبعد سنوات من فشل البنك في تحقيق هدفه، وسيكون من الخطأ تجاهل الاحتياطي الفيدرالي لتأثيرات التضخم الناجمة عن التعريفات الجمركية، ويعود مرة أخرى إلى تحفيز الاقتصاد.

اكتشاف مشكلات رئوية مستترة في أطفال أصيبوا بـ «كوفيد-19»
اكتشاف مشكلات رئوية مستترة في أطفال أصيبوا بـ «كوفيد-19»

صحيفة الخليج

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

اكتشاف مشكلات رئوية مستترة في أطفال أصيبوا بـ «كوفيد-19»

أفاد باحثون بأن نوعاً متقدماً من التصوير بالرنين المغناطيسي كشف عن مشكلات رئوية كبيرة لم تكن معروفة من قبل في أطفال ومراهقين أصيبوا بـ «كوفيد-19». وقال الباحثون في دورية (راديولوجي) إن الفحوص التقليدية، للمرضى صغار السن المشتبه في أن لديهم أعراضاً طويلة الأمد تالية للإصابة بـ «كوفيد-19»، مثل اختبارات وظائف الرئة وتخطيط صدى القلب ومراجعة التاريخ الطبي، غالباً ما تظهر وظائف طبيعية للرئة والقلب. وقالت جيسا بوهلر التي قادت الدراسة، وهي من كلية الطب في هانوفر بألمانيا، في بيان «يجب على الآباء أن يفهموا أن الأعراض المستمرة لأطفالهم بعد كوفيد-19 قد يكون لها أصل فسيولوجي يمكن قياسه، حتى حين تبدو الاختبارات الطبية القياسية طبيعية». وأظهرت التكنولوجيا المتقدمة، المعروفة باسم التصوير بالرنين المغناطيسي محدد المرحلة لوظائف الرئة أن الأطفال والبالغين صغار السن، ممن لديهم أعراض تالية للإصابة بكوفيد، يعانون ضعفاً كبيراً في تدفق الدم في الرئتين مقارنة بنظرائهم الأصحاء. وبالإضافة إلى ضعف تدفق الدم، أظهرت مجموعة فرعية من المصابين بأعراض طويلة الأمد لما بعد «كوفيد-19» كالأعراض القلبية الرئوية، مثل ضيق التنفس، ضعفاً في حركة الهواء ووصوله إلى الرئتين. وأشار الباحثون إلى أن تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي محدد المرحلة لوظائف الرئة مناسبة للغاية للاستخدام في الأطفال لأنه لا ينطوي على إشعاع أو عوامل تباين وريدية ويمكن إجراؤه في أثناء تنفس المريض بحرية.

اكتشاف مشاكل رئوية مستترة لدى أطفال أصيبوا بكوفيد-19..#خبر_عاجل
اكتشاف مشاكل رئوية مستترة لدى أطفال أصيبوا بكوفيد-19..#خبر_عاجل

تورس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تورس

اكتشاف مشاكل رئوية مستترة لدى أطفال أصيبوا بكوفيد-19..#خبر_عاجل

وقال الباحثون في دورية (راديولوجي) إن الفحوص التقليدية، للمرضى صغار السن المشتبه في أن لديهم أعراضا طويلة الأمد تالية للإصابة بكوفيد، مثل اختبارات وظائف الرئة وتخطيط صدى القلب ومراجعة التاريخ الطبي، غالبا ما تظهر وظائف طبيعية للرئة والقلب. وقالت جيسا بوهلر التي قادت الدراسة وهي من كلية الطب في هانوفر بألمانيا، في بيان "يجب على الآباء أن يفهموا أن الأعراض المستمرة لأطفالهم بعد كوفيد-19 قد يكون لها أصل فسيولوجي يمكن قياسه، حتى حين تبدو الاختبارات الطبية القياسية طبيعية". وأظهرت التكنولوجيا المتقدمة، المعروفة باسم التصوير بالرنين المغناطيسي محدد المرحلة لوظائف الرئة أن الأطفال والبالغين صغار السن، ممن لديهم أعراض تالية للإصابة بكوفيد، يعانون من ضعف كبير في تدفق الدم في الرئتين مقارنة بنظرائهم الأصحاء. وبالإضافة إلى ضعف تدفق الدم، أظهرت مجموعة فرعية من المصابين بأعراض طويلة الأمد لما بعد كوفيد كالأعراض القلبية الرئوية، مثل ضيق التنفس، ضعفا في حركة الهواء ووصوله إلى الرئتين. وأشار الباحثون إلى أن تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي محدد المرحلة لوظائف الرئة مناسبة للغاية للاستخدام في الأطفال لأنه لا ينطوي على إشعاع أو عوامل تباين وريدية ويمكن إجراؤه في أثناء تنفس المريض بحرية. وقالت بوهلر إن الأداة قد تصبح وسيلة مفيدة لتصنيف ومراقبة شدة الأعراض طويلة الأمد التالية للإصابة بكوفيد لدى صغار السن في المستقبل.

منها ضعف تدفق الدم في الرئتين، اكتشاف أضرار "خطرة" لحقت بأطفال ومراهقين أصيبوا بكورونا
منها ضعف تدفق الدم في الرئتين، اكتشاف أضرار "خطرة" لحقت بأطفال ومراهقين أصيبوا بكورونا

مصرس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

منها ضعف تدفق الدم في الرئتين، اكتشاف أضرار "خطرة" لحقت بأطفال ومراهقين أصيبوا بكورونا

كشف باحثون عن أن نوعًا متقدمًا من التصوير بالرنين المغناطيسي كشف عن مشكلات رئوية خطرة لم تكن معروفة من قبل لدى أطفال ومراهقين أصيبوا بكوفيد-19. أضرار "خطرة" لحقت بأطفال ومراهقين أصيبوا بكورونا وقال الباحثون في دورية "راديولوجي" إن الفحوص التقليدية، للمرضى صغار السن المشتبه في أن لديهم أعراضًا طويلة الأمد تالية للإصابة بكوفيد-19، مثل اختبارات وظائف الرئة وتخطيط صدى القلب ومراجعة التاريخ الطبي، غالبًا ما تظهر وظائف طبيعية للرئة والقلب.قالت جيسا بوهلر التي قادت الدراسة وهي من كلية الطب في هانوفر بألمانيا، في بيان "على الآباء أن يفهموا أن الأعراض المستمرة لأطفالهم بعد كوفيد-19 قد يكون لها أصل فسيولوجي يمكن قياسه، حتى حين تبدو الاختبارات الطبية القياسية طبيعية".ضعف تدفق الدم في الرئتينوأظهرت التكنولوجيا المتقدمة، المعروفة باسم التصوير بالرنين المغناطيسي محدد المرحلة لوظائف الرئة أن الأطفال والبالغين صغار السن، ممن لديهم أعراض تالية للإصابة بكوفيد، يعانون من ضعف كبير في تدفق الدم في الرئتين مقارنة بنظرائهم الأصحاء.وبالإضافة إلى ضعف تدفق الدم، أظهرت مجموعة فرعية من المصابين بأعراض طويلة الأمد لما بعد كوفيد كالأعراض القلبية الرئوية، مثل ضيق التنفس، ضعفا في حركة الهواء ووصوله إلى الرئتين.وأشار الباحثون إلى أن تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي محدد المرحلة لوظائف الرئة مناسبة للغاية للاستخدام في الأطفال لأنه لا ينطوي على إشعاع أو عوامل تباين وريدية ويمكن إجراؤه في أثناء تنفس المريض بحرية.وأوضحت بوهلر أن الأداة قد تصبح وسيلة مفيدة لتصنيف ومراقبة شدة الأعراض طويلة الأمد التالية للإصابة بكوفيد لدى صغار السن في المستقبل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

اكتشاف أضرار "خطيرة" لحقت بأطفال ومراهقين أصيبوا بكورونا
اكتشاف أضرار "خطيرة" لحقت بأطفال ومراهقين أصيبوا بكورونا

سكاي نيوز عربية

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • سكاي نيوز عربية

اكتشاف أضرار "خطيرة" لحقت بأطفال ومراهقين أصيبوا بكورونا

وقال الباحثون في دورية "راديولوجي" إن الفحوص التقليدية، للمرضى صغار السن المشتبه في أن لديهم أعراضا طويلة الأمد تالية للإصابة بكوفيد-19 ، مثل اختبارات وظائف الرئة وتخطيط صدى القلب ومراجعة التاريخ الطبي، غالبا ما تظهر وظائف طبيعية للرئة والقلب. وقالت جيسا بوهلر التي قادت الدراسة وهي من كلية الطب في هانوفر بألمانيا، في بيان "يجب على الآباء أن يفهموا أن الأعراض المستمرة لأطفالهم بعد كوفيد-19 قد يكون لها أصل فسيولوجي يمكن قياسه، حتى حين تبدو الاختبارات الطبية القياسية طبيعية". وأظهرت التكنولوجيا المتقدمة، المعروفة باسم التصوير بالرنين المغناطيسي محدد المرحلة لوظائف الرئة أن الأطفال والبالغين صغار السن، ممن لديهم أعراض تالية للإصابة بكوفيد، يعانون من ضعف كبير في تدفق الدم في الرئتين مقارنة بنظرائهم الأصحاء. وبالإضافة إلى ضعف تدفق الدم، أظهرت مجموعة فرعية من المصابين بأعراض طويلة الأمد لما بعد كوفيد كالأعراض القلبية الرئوية، مثل ضيق التنفس ، ضعفا في حركة الهواء ووصوله إلى الرئتين. وأشار الباحثون إلى أن تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي محدد المرحلة لوظائف الرئة مناسبة للغاية للاستخدام في الأطفال لأنه لا ينطوي على إشعاع أو عوامل تباين وريدية ويمكن إجراؤه في أثناء تنفس المريض بحرية. وأوضحت بوهلر أن الأداة قد تصبح وسيلة مفيدة لتصنيف ومراقبة شدة الأعراض طويلة الأمد التالية للإصابة بكوفيد لدى صغار السن في المستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store