#أحدث الأخبار مع #بلادطيبةبوابة ماسبيرو٠٤-٠٥-٢٠٢٥أعمالبوابة ماسبيروإسلام أبو الفتوح: تحويل الشقق السكنية لفندقية مشروع يستحق الاهتمامقال إسلام أبو الفتوح عضو غرفة شركة السياحة رئيس مجلس إدارة الشركات السياحية العاملة بالسوق العربي إن فكرة ومشروع تحويل الشقق السكنية إلى فندقية موجود على أرض الواقع بالفعل ولكن بشكل غير منظم، وهذا المشروع يستهدف أن يقيم السائح فى شقة سكنية عقب تحويلها إلى فندقية، فيقوم المالك الأصلى للوحدة بعرض الشقة على مواقع العقارات لتأجيرها للسائحين بحيث يكون الموقع الإلكترونى هو الوسيط المؤجر والمستأجر، وعندما يختار السائح الشقة المناسبة يدفع للموقع ثمن الخدمة وينشر السائح عقب نهاية مدة الإيجار تقييمه للتجربة على الموقع. أوضح أبو الفتوح خلال لقائه لبرنامج (بلاد طيبة ) أن هذه التجربة جديدة وحديثة بشكل كبير على المجتمع المصرى الذى اعتاد أن مكان الإقامة للسائح عادة ما يكون الفندق ، لكننا نجد حاليا أن السائح العربى على سبيل المثال يفضل الشقق الفندقية، مشيرا إلى أن التجربة حتى الآن لاقت استحسان عدد كبير من السائحين، خاصة أن مصر تعانى فى بعض المواسم السياحية من أزمة الكثير فى عدد الغرف الفندقية، خاصة فى القاهرة ، مشددًا على أهمية أن تكون الشقق الفندقية تحت مظلة قانونية تحمى صاحب العقار والسائح على حد سواء، كما أنها تعتمد على على الإنترنت كسوق عقارى من خلال موقع إلكترونى فقط، كما أن الدولة لا تحصل على أى عوائد من هذا المشروع سواء فى صورة ضرائب أو رسوم؛ ولذلك يعد هذا النوع من الإيجار أحد أشكال الاقتصاد الموازى. أضاف أبو الفتوح أننا ننتظر إصدار قانون يحقق الفائدة للجميع فيسمح للأفراد والشركات أن تقوم بتأجير الفندقية ونعيد إحياء الشقق التى لا يستغلها صاحبها فيمكن أن يؤجرها مالكها بالعملة الصعبة وهو أمر مطبق فى عدد من الدول مثل المجر . برنامج " بلاد طيبة " يذاع أسبوعيا على شاشة الفضائية المصرية تقديم : ريم الشافعى.
بوابة ماسبيرو٠٤-٠٥-٢٠٢٥أعمالبوابة ماسبيروإسلام أبو الفتوح: تحويل الشقق السكنية لفندقية مشروع يستحق الاهتمامقال إسلام أبو الفتوح عضو غرفة شركة السياحة رئيس مجلس إدارة الشركات السياحية العاملة بالسوق العربي إن فكرة ومشروع تحويل الشقق السكنية إلى فندقية موجود على أرض الواقع بالفعل ولكن بشكل غير منظم، وهذا المشروع يستهدف أن يقيم السائح فى شقة سكنية عقب تحويلها إلى فندقية، فيقوم المالك الأصلى للوحدة بعرض الشقة على مواقع العقارات لتأجيرها للسائحين بحيث يكون الموقع الإلكترونى هو الوسيط المؤجر والمستأجر، وعندما يختار السائح الشقة المناسبة يدفع للموقع ثمن الخدمة وينشر السائح عقب نهاية مدة الإيجار تقييمه للتجربة على الموقع. أوضح أبو الفتوح خلال لقائه لبرنامج (بلاد طيبة ) أن هذه التجربة جديدة وحديثة بشكل كبير على المجتمع المصرى الذى اعتاد أن مكان الإقامة للسائح عادة ما يكون الفندق ، لكننا نجد حاليا أن السائح العربى على سبيل المثال يفضل الشقق الفندقية، مشيرا إلى أن التجربة حتى الآن لاقت استحسان عدد كبير من السائحين، خاصة أن مصر تعانى فى بعض المواسم السياحية من أزمة الكثير فى عدد الغرف الفندقية، خاصة فى القاهرة ، مشددًا على أهمية أن تكون الشقق الفندقية تحت مظلة قانونية تحمى صاحب العقار والسائح على حد سواء، كما أنها تعتمد على على الإنترنت كسوق عقارى من خلال موقع إلكترونى فقط، كما أن الدولة لا تحصل على أى عوائد من هذا المشروع سواء فى صورة ضرائب أو رسوم؛ ولذلك يعد هذا النوع من الإيجار أحد أشكال الاقتصاد الموازى. أضاف أبو الفتوح أننا ننتظر إصدار قانون يحقق الفائدة للجميع فيسمح للأفراد والشركات أن تقوم بتأجير الفندقية ونعيد إحياء الشقق التى لا يستغلها صاحبها فيمكن أن يؤجرها مالكها بالعملة الصعبة وهو أمر مطبق فى عدد من الدول مثل المجر . برنامج " بلاد طيبة " يذاع أسبوعيا على شاشة الفضائية المصرية تقديم : ريم الشافعى.