أحدث الأخبار مع #بلالين


بوابة الفجر
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
بعد "العتاولة".. شيندي يقتحم السباق الرمضاني بأغنيتين في "شباب امرأة" و"فهد البطل"
انتهي مطرب المهرجانات اسلام شيندي من تصوير احدث اعماله الفنية الغنائية " أغنية يا جمالو " الذي يشارك بها ضمن أحداث مسلسل شباب امرأة ويشاركه في غنائها الفنان حسن ابو الروس. ويظهر شيندي كضيف شرف عبر حلقات المسلسل ليقدم الأغنية الدويتو التي تجمعه بحسن ابو الروس كممثل في العمل الدرامي الذي تقوم ببطولته الفنانه غادة عبد الرازق. كما ينتظر الفنان إسلام شيندي عرض أغنيته " عايزه بطل " ضمن احداث مسلسل فهد البطل للفنان أحمد العوضي، نجم الدراما الشعبية الذي تصدر التريند الفترة الماضية علي صفحات التواصل الإجتماعي، والأغنية من كلمات وألحان شيندي وتوزيع أحمد توينز. وتمثـل أغنيتي "يـا جمـالو" و"عـايزة بطـل" عودة شـيندي لوضـع بصـمته الغنايية في الدراما الرمضـانية للعـام الثـاني على التوالي بعـد تصـــــدره الترينـد العـام الماضي مسلسل "العتاولة " للنجوم أحمد السـقا وطارق لطفي وباسـم سـمرا. كما عرف شـيندي بصانع الأغاني الشهيرة حيث قدم الكثير من الأغاني من كلماته وألحانه للعديد من النجوم الذي شاركهم الغناء أيضًا مثل الفنان محمد رمضـــان الذي قدم له ما يقارب من 25 أغنية من كلماته وألحانه، منهم "نمبر وان" و" مافيا" غير إنه شاركه الغناء دويتو بأغنية " بلالين " وذلك غيرهم من النجوم الذي شاركو شيندي الغناء في دويتو هات مختلفة من ممثلين ومطربين. والجدير بالذكر ان المطرب إسلام شيندي قدم اعمال غنائية ناجحة الفترة الماضية علي شاشات السينما مثل اغنية القاضة من فيلم ولاد رزق 3 وأغنية دي معلمة من فيلم الدشاش للفنان محمد سعد، وفي انتظار عرض اغنية فيلم نجوم الساحل في العيد لتعتبر هذه انتعاشه فنيه يعيشها شيندي وفريق عمله المكون من شريف صبري ووالتوينز أحمد ومحمد و علي إبراهيم.

مصرس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
بلالين ترامب تهدم أمريكا
تقوقع الدول العظمى، لايبنيها، وانسحابات السياسة لصالح الاقتصاد، لايصنع أمما ذات شأن وقيمة، وهذا هو مأزق ترامب الحقيقى، فهو رئيس جاء ظنا منه أنه يجعل أمريكا عظيمة، وسينتهى به الحال لأن يضع أمريكا في حجمها الطبيعى، فهو يجرى بسرعة الصاروخ في اختراق بلالين وهالات الدعاية الأمريكية، تحت دفع ذاتى يهيئ له أنه يوفر لها، وحتى مساعيه لضم كندا و جرينلاند، وبسط سيطرته على خليج المكسيك، مسميا إياه الخليج الأمريكي، وكذلك تدخلاته في بنما، وسعيه لضم كولومبيا فى الاطار الأمريكي، كلها وسائل تدفع أمريكا دفعا للهاوية والهبوط والانحدار، فالولايات المتحدة الأمريكية عظم شأنها المؤثر في العالم، عبر تطويعها لقوتها العسكرية والإقتصادية، لتحقيق التداخل السياسى، وفرض السيطرة، وكذلك جلب المهاجرين، والعقول الخارجية، وحينما يأتي ترامب بسياسته الترامباوية لرفض كل ذلك، ويهدد الجميع، الأصدقاء والأعداء، فإنه يسقط للمنحدر بسرعة سيارة تعطلت فيها الفرامل، فهو يهدد أوربا بأكملها، ويهدد الناتو، ويهدد المنظمات الأممية، ويهدد الحكومة الفيدرالية، ويهدد كافة كياناته الداخلية، و يفعل ذلك ظنا منه أنه يستعيد أمريكا " المترهلة"، وأنه يوفر تريليونات الدولارات، غير واع بأنه يهدم في صورة أمريكا، وفى مستقبلها، فالتقوقع للداخل، ومحاولة بناء اقتصاد قوى، فعلته الصين بطبيعة شعبها، وبتراكم تاريخها، ووضعت الصين نفسها في مساحة المارد الذى يرفض استخدام قوته، بينما أمريكا دولة تستخدم قوتها وسياستها في كل شأن حول العالم، وبالتالي ما يفعله ترامب يهد كل ما فعلته أمريكا، ومن المؤكد أن المؤسسات وعمقها في الداخل قد تستريح حينما يختفى ترامب بأي شكل ممكن. بلالين الولايات المتحدة الأمريكية، وحجم الدعايا التي صنعته عبر عقود، ستكون نهايتها في تلك الفترة التي يحكم فيها ترامب البيت الأبيض، فالرئيس ترامب لا يعلم قيمة المؤسسات، ولا يدرك طبيعة التداخلات، ويدير الولايات المتحدة الأمريكية، باعتبارها الشركات المتحدة الأمريكية، أو الشركات الترامباوية الأمريكية، والشركات بطبيعتها تخاف من المخاطر، وتبتعد وقت التشويش في السوق، بعكس الدول، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، التي تنشط في الأزمات، وتعتمد مصلحتها على استغلال تضارب المصالح، والشاهد الرئيسى على ذلك هو ما يفعله ترامب مع زيلنسكي في أوكرانيا، فهو ينتقده بشكل متواصل، كما يضغط للاستيلاء على معادن أوكرانيا، دون إدراك أن أوكرانيا كانت تحارب باسم أمريكا، ضد روسيا، وسيفعل ذلك مع كل حليف، فهو يعود بأمريكا للخلف، ولن تستطيع الأموال السريعة القادمة أن تنقذ سياسته.


اليوم السابع
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
بلالين ترامب تهدم أمريكا
تقوقع الدول العظمى، لايبنيها، وانسحابات السياسة لصالح الاقتصاد، لايصنع أمما ذات شأن وقيمة، وهذا هو مأزق ترامب الحقيقى، فهو رئيس جاء ظنا منه أنه يجعل أمريكا عظيمة، وسينتهى به الحال لأن يضع أمريكا في حجمها الطبيعى، فهو يجرى بسرعة الصاروخ في اختراق بلالين وهالات الدعاية الأمريكية، تحت دفع ذاتى يهيئ له أنه يوفر لها، وحتى مساعيه لضم كندا و جرينلاند، وبسط سيطرته على خليج المكسيك، مسميا إياه الخليج الأمريكي، وكذلك تدخلاته في بنما، وسعيه لضم كولومبيا فى الاطار الأمريكي، كلها وسائل تدفع أمريكا دفعا للهاوية والهبوط والانحدار، فالولايات المتحدة الأمريكية عظم شأنها المؤثر في العالم، عبر تطويعها لقوتها العسكرية والإقتصادية، لتحقيق التداخل السياسى، وفرض السيطرة، وكذلك جلب المهاجرين، والعقول الخارجية، وحينما يأتي ترامب بسياسته الترامباوية لرفض كل ذلك، ويهدد الجميع، الأصدقاء والأعداء، فإنه يسقط للمنحدر بسرعة سيارة تعطلت فيها الفرامل، فهو يهدد أوربا بأكملها، ويهدد الناتو، ويهدد المنظمات الأممية، ويهدد الحكومة الفيدرالية، ويهدد كافة كياناته الداخلية، و يفعل ذلك ظنا منه أنه يستعيد أمريكا " المترهلة"، وأنه يوفر تريليونات الدولارات، غير واع بأنه يهدم في صورة أمريكا، وفى مستقبلها، فالتقوقع للداخل، ومحاولة بناء اقتصاد قوى، فعلته الصين بطبيعة شعبها، وبتراكم تاريخها، ووضعت الصين نفسها في مساحة المارد الذى يرفض استخدام قوته، بينما أمريكا دولة تستخدم قوتها وسياستها في كل شأن حول العالم، وبالتالي ما يفعله ترامب يهد كل ما فعلته أمريكا، ومن المؤكد أن المؤسسات وعمقها في الداخل قد تستريح حينما يختفى ترامب بأي شكل ممكن. بلالين الولايات المتحدة الأمريكية، وحجم الدعايا التي صنعته عبر عقود، ستكون نهايتها في تلك الفترة التي يحكم فيها ترامب البيت الأبيض، فالرئيس ترامب لا يعلم قيمة المؤسسات، ولا يدرك طبيعة التداخلات، ويدير الولايات المتحدة الأمريكية، باعتبارها الشركات المتحدة الأمريكية، أو الشركات الترامباوية الأمريكية، والشركات بطبيعتها تخاف من المخاطر، وتبتعد وقت التشويش في السوق، بعكس الدول، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، التي تنشط في الأزمات، وتعتمد مصلحتها على استغلال تضارب المصالح، والشاهد الرئيسى على ذلك هو ما يفعله ترامب مع زيلنسكي في أوكرانيا، فهو ينتقده بشكل متواصل، كما يضغط للاستيلاء على معادن أوكرانيا، دون إدراك أن أوكرانيا كانت تحارب باسم أمريكا، ضد روسيا، وسيفعل ذلك مع كل حليف، فهو يعود بأمريكا للخلف، ولن تستطيع الأموال السريعة القادمة أن تنقذ سياسته.

عمون
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- عمون
"مصلحة الأردن فوق كل اعتبار" تأكيد ملكي من واشنطن
تكتيك بتسكين الأزمات في أول احتكاك عربي بساكن البيت الأبيض . لغة الجسد والنبرة في قمة واشنطن تفيض بدلالات ورموز تشي بعمق الفجوة بين موقفي الملك عبدالله الثاني والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، ففي أول احتكاك عربي مع البركان الهائج في البيت الأبيض، "تكتك" الملك موقف المملكة الاستراتيجي بلغة دبلوماسية رزينة وكلمات مقتضبة. "عليَ أن أعمل لما فيه مصلحة بلدي"، جاء ردّه على سؤال حول الموقف من تهجير الفلسطينيين إلى المملكة. وترك باب النقاش مواربا بإعلانه قربَ صدور خطّة مصرية بإطار عربي لإعادة إعمار غزة دون ترحيل سكانّها الخارجين من أفظع حرب إبادة في العصر الحديث. "من الصعب تنفيذ (الخطط المطروحة) بما يخدم مصلحة الجميع"، أوضح الملك، ثم أردف: "يجب أن ننتظر لنرى الخُطة المصرية". ورفع مشعل البعد الإنساني بإعلانه استقبال 2000 طفل غزّي من المرضى والمصابين، امتدادا لشريان الإغاثة الأردني المتدفق صوب القطاع المنكوب منذ 15 شهرا. أما "تاجر البندقية"، فبدا مصمّما على حشر القضية الوطنية القومية - لشعب "التغريبة" المتناسلة منذ ثلاثة أرباع القرن - في سياق عقاري مادي ربحي ينذر بنسف الاستقرار الهش في شرق المتوسط. تذكير وتصويب بعد دقائق من القمّة والمحادثات الأردنية-الأمريكية الموسّعة، أطلق الملك سلسلة تغريدات توضيحية - على منصة إكس - لتأكيد موقفه من مقترحات ترمب وصليات "بلالين" اختباره المتلاحقة منذ بدء ولايته الثانية. أوضح في التغريدات أنه "أكد (لترامب) أن مصلحة الأردن واستقراره، وحماية الأردن والأردنيين بالنسبة لي فوق كل اعتبار". كما أعاد تأكيد "موقف الأردن الثابت ضد تهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية"، مذكّراً بأن ذلك يندرج ضمن "الموقف العربي الموحد". وشدّد على "أولوية إعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها، والتعامل مع الوضع الإنساني الصعب في القطاع"، مذكّرا بأن "السلام العادل على أساس حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في المنطقة". عين على الضفّة كما أكد لترمب "ضرورة خفض التصعيد في الضفة الغربية لمنع تدهور الأوضاع هناك، بما سينعكس بآثار سلبية على منطقة الشرق الأوسط بأكملها". وهذا يتطلب تفعيل "الدور القيادي للولايات المتحدة" في الاتجاه الصحيح. وهكذا سعى إلى إعادة تسليط الضوء على أسِ الأزمات في القدس المحتلة وسائر الضفة الغربية الملاصقة للمملكة، بعد أن باتت مِرجلا يغلي بالموت والدمار تحت سطوة الآلة العسكرية الإسرائيلية. "جسّ النبض" الأردني لباروميتر واشنطن - قبل القمّة العربية الطارئة المقررة في 27 شباط/ فبراير - ما هو إلا مستهل مفاوضات شاقّة مع الإدارة الجمهورية لثنيها عن مجاراة بنيامين نتانياهو في جرّ المنطقة المضطربة أصلاً إلى صراعات بلا نهاية. وعلى وقع مخرجات لقاء الملك-ترمب، يبدو أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أرجأ زيارته إلى "عاصمة القرار" الأمريكية في انتظار وضع بصمة عربية على الخطة المصرية في قمة القاهرة، لإعمار غزّة بلا تهجير ومآسٍ إنسانية.