logo
#

أحدث الأخبار مع #بلايستيشن2

مشتركو PS Plus Premium مصدومون بالانحدار الذي تشهده الخدمة
مشتركو PS Plus Premium مصدومون بالانحدار الذي تشهده الخدمة

VGA4A

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • VGA4A

مشتركو PS Plus Premium مصدومون بالانحدار الذي تشهده الخدمة

عندما كشفت سوني عن باقة PS Plus Premium التي تعد الباقة الأعلى بين الباقات الثلاثة المستحدثة في الخدمة الشهرية، وعدت حينها بتقديم محتوى متنوع ومميز ما بين الألعاب الكلاسيكية والبث السحابي للألعاب. لكن سرعان ما بدأت هذه الوعود بالتراجع والانحدار. هذا الشهر مايو 2025، سيحصل المشتركين على لعبة كلاسيكية واحدة فقط وهي لعبة Battle Engine Aquila وهي احد عناوين بلايستيشن 2 التي صدرت عام 2003 أي قبل اكثر من 22 عام وهي لعبة مسلية ولكنها لا ترقى الى المستوى المتوقع. هل تستحق PS Plus Premium قيمتها؟ هذا لا يعني ان اللعبة سيئة او غير مقبولة بالمطلق، ولكن يوجد لدى سوني مكتبة العاب كلاسيكية ضخمة لأجهزة بلايستيشن 1 و2 و3 ويمكن الاختيار من هذه العناوين وتدعيم الباقة بالمزيد منها على الأقل لهذا الشهر. بدل من ذلك، تحاول سوني تقليص عدد العناوين الكلاسيكية الشهرية التي يتم اضافتها الى باقة PS Plus Premium. حيث حصلنا خلال هذا العام الذي يقترب من الوصول الى منتصفه على 10 عناوين فقط والتي كانت كالتالي: Alone in the Dark 2 Armored Core Armored Core: Master of Arena Armored Core: Project Phantasma Battle Engine Aquila Dropship: United Peace Force Indiana Jones and the Staff of Kings MediEvil 2 Patapon 3 War of the Monsters يبدو ان لدينا هنا قائمة رائعة من الألعاب الكلاسيكية المميزة، رغم ذلك، هل تستحق هذه القائمة المبلغ الإضافي الذي يتم دفعه فوق قيمة PS Plus Extra والذي يبلغ 20 دولار. قد يكون الوقت مبكراً للحكم على ذلك حيث ما زال اكثر من نصف عام 2025 امامنا، وربما تقوم سوني بتصحيح المسار وتقوم بزيادة الألعاب الكلاسيكية الشهرية خلال ما تبقى من العام كنوع من التعويض. سوني لا تكتفي بتميز باقة PS Plus Premium عن اخواتها من الباقات الأخرى بالألعاب الكلاسيكية فقط، حيث يتم بين الحين والأخر إضافة العاب PSVR 2 وأيضا توسيع دعم اللعب السحابي الذي اصبح الان مدعوم على جهاز PS Portal حيث يمكنك اختيار أي لعبة وتشغيلها على الجهاز المحمول دون أي مشاكل او شروط طالما انك مشترك في الباقة الفاخرة. أيضا تعمل سوني على دعم نظام الكؤوس في الألعاب الكلاسيكية التي تجلبها الى الخدمة الشهرية، وهذه الخطوة لا يمكن انكارها او التغاضي عنها حيث تجعل تجربة هذه الألعاب اكثر متعة وقد تجذب المزيد من اللاعبين اليها. نتمنى ان نرى الخدمة تحصل على المزيد من التحسينات في المستقبل مع جذب المزيد من العناوين الكلاسيكية وأيضا الخدمات المميزة التي تفاجئنا بها سوني بين الحين والأخر والتي يمكن ان تجعل تجربة المستخدمين اكثر متعة وسهولة. ما هي الباقة التي تشترك بها على خدمة PS Plus وهل تعتقد انها تستحق قيمتها؟ تابعنا على

GTA 3 كانت ستصبح حصرية لأجهزة Xbox لكن مايكروسوفت رفضت عرض روكستار
GTA 3 كانت ستصبح حصرية لأجهزة Xbox لكن مايكروسوفت رفضت عرض روكستار

VGA4A

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • VGA4A

GTA 3 كانت ستصبح حصرية لأجهزة Xbox لكن مايكروسوفت رفضت عرض روكستار

يعلم مجتمع اللاعبين أن لعبة GTA 3 كانت نقطة تحول في سلسلة Grand Theft Auto، حيث من خلالها انتقلت السلسلة من كونها ثنائية الأبعاد بكاميرا علوية إلى وضع ثلاثي الأبعاد بمنظور الشخص الثالث، وهذا الأمر رفضته شركة مايكروسوفت مما كلفها خسارة حصر اللعبة لأجهزة Xbox آنذاك. بدأت القصة حين رفضت شركة مايكروسوفت في عام 2001 عرضاً مهماً من روكستار، اقترحت فيه تحويل لعبة GTA 3 من تجربة ثنائية الأبعاد بكاميرا علوية إلى عالم ثلاثي الأبعاد، مقابل أن تصبح اللعبة حصرية على أجهزة Xbox في ذلك الوقت، وكان الرد من مايكروسوفت صادماً؛ إذ رفضت الفكرة وقالت إنها لن تنجح، وبالتالي تم رفض العرض. كيف نجحت GTA 3 في الانتقال من ثنائية الأبعاد إلى ثلاثية الأبعاد؟ روكستار كانت على أبواب إلغاء المشروع بشكل كامل قبل أن تلجأ إلى شركة سوني وتطرح عليها نفس الفكرة في المقابل حصر اللعبة على جهاز بلايستيشن 2 و سوني وافقت بشكل فوري ودون تردد. في تلك الفترة كانت عوالم 3D الخاصة بالألعاب قليلة لكنها كانت صيحة الجيل والنوع الذي يبدأ في الانتشار، لذلك رحبت سوني بالفكرة وساعدت روكستار في إعداد هذا التحويل لجعله سلس، وهذا ما يجيب لنا عن سؤال سبب التعاون الكبير بين روكستار وسوني عبر مختلف الأجيال. عندما صدرت اللعبة بشكل حصري على جهاز بلايستيشن 2 في عام 2001، باعت 14.5 مليون نسخة ليجعلها أحد أنجح حصريات الجهاز الذي لا يزال حتى هذه اللحظة متصدر مبيعات أجهزة العائلة. خطأ بسيط كلف مايكروسوفت ثروة في ذلك الوقت، على الرغم من إتاحة اللعبة في وقت لاحق لأجهزة إكس بوكس كجزء من حزمة تجمع بينها وبين لعبة GTA Vice City. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

أفضل ألعاب Spider-Man الكلاسيكية التي تحتاج إلى نسخ ريميك
أفضل ألعاب Spider-Man الكلاسيكية التي تحتاج إلى نسخ ريميك

VGA4A

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • VGA4A

أفضل ألعاب Spider-Man الكلاسيكية التي تحتاج إلى نسخ ريميك

من منَّا لا يعشق الرجل العنكبوت Spider-Man ويحب التأرجح عبر شوارع وأسطح مباني مدينة نيويورك كلما سمحت له الفرصة بذلك، لاسيما في ألعابه الحديثة من استوديو Insomniac Games التي جعلتنا نقع في حب هذه الشخصية التي تدافع عن الضعفاء وتضحي بنفسها عند أي فرصة أكثر من أي وقتٍ مضى. وفي الحقيقة لم يحظى الجيل السابق بروعة تجربة هذه الشخصية الخيالية بهذا الشكل المثالي، حيث بذل المطورون في الحقبة الكلاسيكية محاولات عديدة وجهودًا جبارة لتقديم الرجل العنكبوت في الألعاب بصيغٍ مختلفة من خلال مجموعة كبيرة من العناوين المختلفة. لكن للأسف، كانت العديد من عناوين Spider-Man المبكرة التي تعمل بنظام 8 و 16 بت مجرد ألعاب قتال ومنصات عامة، ومع ذلك شهدت فترة منتصف التسعينيات بعض الألعاب التي نجحت في تحويل قدرات البطل إلى آليات لعب ممتعة حقًا أذهلت اللاعبين، وسنتحدث في مقال اليوم عن أفضل هذه الألعاب التي سيكون من المذهل أن نحظى بريماستر أو حتى ريميك كامل لها في العصر الحالي. Spider-Man 2: Enter Electro قدمت شركة Vicarious Visions لعبة Spider-Man 2: Enter Electro على جهاز البلايستيشن الأول في عام 2001، التي احتوت على تحسينات عديدة بالمقارنة مع جزئها الأول، أبرزها القدرة على استكشاف الشوارع، مع إبراز نماذج الشخصيات التي أصبحت أكثر تفصيلاً في الجزء الثاني. كانت قصة Enter Electro القصيرة التي يمكن انهائها خلال ساعاتٍ قليلة، وأسلوب السرد المخيب للآمال، وعدم إصلاح مشاكل الكاميرا التي كانت متواجدة في الجزء الأول سبباً في عدم وصولها إلى الكمال، إلا أن إصدار بلايستيشن 2 كان أفضل حالًا بكثير لكنه ما يزال بحاجة إلى بعض العمل. يمكن القول بأن Enter Electro قدمت ما فيه الكفاية من حركة رمي الشباك بأسلوب إبداعي جذب الكثير من اللاعبين لاسيما عشاق القصص المصورة وقصص سبايدر مان لتجربتها، لذا فإن إعادة إنتاج هذه اللعبة من خلال نسخة ريميك يمكن أن تصلح وتعوض عن هذه العيوب، وتقديم التجربة التي كان يفترض بها أن تصدر في ذلك الزمن بقدرات ورونق العصر الحالي. Spider-Man Vs. The Kingpin تم تطوير لعبة Spider-Man Vs. The Kingpin بواسطة شركة Technopop وإصدارها في عام 1991، وكانت واحدة من أوائل الألعاب التي سمحت للاعبين بالقيام بكل ما يستطيع العنكبوت القيام به وبما ظهر في الكتب المصورة الهزلية. شهدت اللعبة تورط الرجل العنكبوت المحبوب في جريمة لم يرتكبها، وإجباره على تعطيل العديد من القنابل المزروعة في مدينة نيويورك، ويمكن للاعبين الاستفادة بشكل كامل من مواهب سبايدر مان خصوصًا إمكانية الالتصاق بسهولة على الجدران والدوران في الهواء وإطلاق شبكات العنكبوت على الأعداء المتنوعة والمتعددة في اللعبة. تم تحديث لعبة Spider-Man Vs. The Kingpin لجهاز Sega CD، والذي أضاف مشاهد سينمائية متحركة بالكامل كانت ثورةً حقيقية في تلك الحقبة في صناعة الألعاب والترفيه، أعطت اللعبة بنية غير خطية مع وجود العديد من الخيارات في اللعب. يجدر الإشارة إلى أن اللعبة في الواقع قدمت بعض الخطوات الأولية التي أوصلت سلسلة Spider-Man إلى ما هي عليه اليوم، ويمكن أن تمنح نسخة ريميك باستخدام تقنيات اليوم اللاعبين تجربة أكثر إثارة للاهتمام حتى لو كانت ثنائية أبعاد. Spider-Man (2002) تم تطوير اللعبة بواسطة شركة Treyarch وإطلاقها في حقبة جهاز بلايستيشن 2 في عام 2002، وهي مقتبسة عن أول فيلم Spider-Man الذي يلعب دور البطولة به الممثل سام رايمي الذي كان الوجه المألوف الذي جعل الكثيرين يعشقون الرجل العنكبوت ومغامراته. أظهرت اللعبة تحسنًا هائلًا بالمقارنة مع ألعاب Spider-Man التي سبقتها في الفترة الكلاسيكية في نهاية القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين، حيث فرضت اللعبة التحسينات الكبيرة منها المرئية والحركية والتقنية، بما في ذلك القدرة على تسلق الجدران بحرية ونظام القتال الأكثر قوة وكفاءة وروعة. أضافت اللعبة شخصيات شريرة بازرة من عالم سبايدر مان وخصوصًا الفيلم السينمائي الأول له، مثل Shocker و Vulture و Scorpion، وقد استفادت مدينة نيويورك بالتأكيد من القوة الإضافية لأجهزة PlayStation 2 و Xbox و Gamecube التي صدرت اللعبة عليها. لذا سيكون من المذهل لو حظينا بنسخة ريميك وتمكنا من الاستفادة من القوة التي توفرها أجهزة الكونسول الحديثة، وربما سيكون الرجل العنكبوت قادرًا هذه المرة على التجول في شوارع مدينة نيويورك دون قيود، والقيام بما لم تستطع اللعبة الأصلية الكلاسيكية فعله. Spider-Man 2 كانت لعبة Spider-Man 2 التي صدرت في عام 2004 بمثابة خطوة كبيرة للأمام بالمقارنة مع الجزء السابق الذي ورد ذكره، حيث غيرت الطريقة التي تعاملت بها العناوين المستقبلية مع الشخصية الخارقة الشهيرة دون رجعة. حيث كان لدى اللاعبين لأول مرة إمكانية استكشاف مدينة نيويورك بأكملها بحرية مطلقة، متسلحين بقدرات البطل الخارق في رمي الشباك والتسلق على الجدران بالطريقة التي لطالما أرادوا استخدامها دائمًا. قدمت ألعاب Spider-Man السابقة بشكل رئيسي إمكانية تأرجح Spidey دون منطق ودون وجود أشياءٍ ليعتمد عليها في هذه الآلية بالتنقل بين المباني، بينما قامت التكملة بفرض شروطٍ للتنقل وبأن يكون هناك قاعدة أو عناصر لكي تلتصق بها الشباك ليتمكن من التأرجح في الهواء. وقد قدم هذا التفصيل الواقعي شعورًا جديدًا بالتحدي لا مثيل له في أي عنوان سابق للبطل الخارق، ومع ذلك كان أسلوب القتال في اللعبة وبعض المهام الجانبية مكررة في بعض الأحيان، إلا أن آلية التنقل الفريدة كانت الورقة الرابحة في هذه اللعبة والتي ما يزال سبايدر مان يستخدمها حتى اليوم في ألعابه الحديثة. Ultimate Spider-Man نجحت Treyarch في البناء على نقاط القوة في ألعاب البطل الخارق المتأرجح في الهواء السابقة في لعبة Ultimate Spider-Man لعام 2005، حيث أظهرت آلية رمي الشباك تحسنًا كبيرًا، وقدمت للاعبين المتعطشين لمغامرات الرجل العنكبوت مجموعة متنوعة من المهام المتنوعة بشكلٍ أقرب إلى الكمال. لكن من جهةٍ أخرى تجنبت هذه اللعبة المرئيات والرسومات الواقعية التي برعت بها الأجزاء السابقة، واعتمدت على أسلوبٍ مختلف أشبه بالرسوم المتحركة الكلاسيكية، ومع ذلك كانت اللعبة ترقية مُبهرة لألعاب سبايدر مان في كل جانبٍ معروف تقريبًا. كما أضافت إحدى النُسخ اللاحقة من اللعبة الوحش المعروف Venom كشخصية قابلة للعب، مع مهام حصرية خاصة به كذلك، وسيكون إصدار ريميك بالرسوم الواقعية لهذه اللعبة تغييرًا مستحبًا ومطلوبًا دون شك لاسيما إن بقي مخلصًا للعبة الأصلية وما قدمته للاعبين في عصرها. في الختام.. تكلمنا في مقال اليوم عن 5 من أبرز ألعاب Spider Man الكلاسيكية التي تعتبر بحاجةٍ ماسة لإصدار ريميك لها يعطيها حقها ويقدمها بالشكل الذي كان يفترض به أن يصدر، هل أثارت فضولكم إحدى هذه الألعاب؟ وهل تتخيلون رؤيتها بنسخ ريميك ورسومٍ تضاهي أخر ألعاب السلسلة Marvel's Spider Man 2. تابعنا على

مبيعات نينتندو سويتش تكسر حاجز 150 مليون وتقترب من بلاي ستيشن 2
مبيعات نينتندو سويتش تكسر حاجز 150 مليون وتقترب من بلاي ستيشن 2

VGA4A

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • VGA4A

مبيعات نينتندو سويتش تكسر حاجز 150 مليون وتقترب من بلاي ستيشن 2

أعلنت شركة نينتندو اليوم عن مبيعات جهاز سويتش الذي أصبحت قريبة اكثر من مبيعات بلاي ستيشن 2 بعد تخطيها حاجز 150 مليون. حسب الاحصائيات التي شاركها معنا موقع Gematsu فقد بلغت مبيعات جهاز نينتندو سويتش 150.86 مليون وحدة حتى 31 ديسمبر 2024. هذا الرقم الجديد يضع الجهاز في المركز الثالث بعد جهاز DS الذي تبلغ مبيعاته 154 مليون وحدة، وجهاز PS2 الذي يتربع على العرش بمبيعاته بلغت 160 مليون وحدة. بينما تستعد نينتندو لإصدار الجيل التاي Switch 2 في وقت لاحق من هذا العام، الا انها اكدت بشكل رسمي انها ستستمر في دعم الجهاز الحالي طالما ان الطلب ما زال عالي. كما كشفت نينتندو كذلك عن العابها الأكثر مبيعًا على جهاز Switch، حيث ما زالت لعبة Mario Kart 8 Deluxe في المقدمة بمبيعات بلغت 67.35 مليون وحدة. أيضا هناك عناوين صدرت حديثاً مثل Super Mario Party Jamboree ولعبة Mario & Luigi: Brothership حققت مبيعات بلغت 6.17 مليون و1.84 مليون وحدة على التوالي. ما زالت نينتندو تخطط لإصدار المزيد من العناوين الكبيرة على الجهاز الحالي سويتش حيث من المفترض ان نشهد اطلاق لعبة Metroid Prime 4 التي تم الكشف عنها العام الماضي حيث يتوقع ان تكون لعبة جيل مشتركة بحيث تكون ضمن عناوين الاطلاق للجهاز الجديد. كما كشفت عن مبيعات العاب أخرى صدرت في وقت سابق، مثل The Legend of Zelda: Echoes of Wisdom، التي بلغت مبيعاتها 3.91 مليون وحدة ولعبة Paper Mario: The Thousand-Year Door التي تخطت حاجز 2 مليون وحدة، وLuigi's Mansion 2 HD التي بلغت مبيعاتها 1.80 مليون وحدة. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store