أحدث الأخبار مع #بلديات


الرياض
منذ 7 ساعات
- أعمال
- الرياض
بين ألامانة وفريق دعم وتطوير وتمكين الباعة الجائلين بالوزارةبحث آليات توحيد الجهود ورفع كفاءة الأعمال المتعلقة بالباعة الجائليناجتماع موسع لتنظيم وتمكين الباعة الجائلين في الشرقية
عقد فريق دعم وتطوير وتمكين الباعة الجائلين بوزارة البلديات والإسكان، أمس اجتماعًا تنسيقيًا موسعًا مع أمانة المنطقة الشرقية، بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة نجود بنت هذلول بن عبد العزيز، المشرف العام على ملف دعم وتطوير وتمكين الباعة الجائلين في وزارة البلديات والإسكان، ووكيل الأمين للخدمات محمود الرتوعي، وذلك في إطار التعاون المشترك لتنظيم وتطوير قطاع البيع الجائل في المنطقة الشرقية. ويهدف الاجتماع إلى توحيد الجهود ورفع كفاءة الأعمال المتعلقة بالباعة الجائلين، من خلال العمل على تعزيز الامتثال، وتسهيل إجراءات التراخيص، وتطوير المواقع المخصصة للبيع الجائل بما يتماشى مع الأنظمة والاشتراطات البلدية، بما يسهم في تحسين بيئة عمل تجعل من البائع الجائل ان يكون رافد اقتصادي ثقافي سياحي يساهم في الناتج المحلي. وحضر الاجتماع، الوكيل المساعد للشؤون الاجتماعية، الدكتور عبد الرحمن الشهيل، ونجد الدوسري، مدير عام المشاركة المجتمعية، وعبد العزيز الشمري مدير عام صحة البيئة والامتثال، وسلطان القعيمي، مدير عام الأسواق بالإنابة، وعبد الله الكبيش مدير الحلول الرقمية، وفهد العجمي، الوكيل المساعد للاستثمارات وتنمية الإيرادات.


LBCI
منذ 15 ساعات
- سياسة
- LBCI
أسرار الصحف 27-05-2025
فيما كانت ماكينة آل المر الانتخابية تؤكد فوز رئيسة بلدية بتغرين ميرنا المر برئاسة اتحاد بلديات المتن الشمالي كانت ماكينة الكتائب تجزم بالعكس وحيازة رئيسة بلدية بكفيا نيكول الجميل على 18 صوتاً من 33 بلدية، لكن المسؤولين الكتائبيين أقفلوا هواتفهم أمس، وأعادوا جمع المفرقعات النارية التي كانوا أعدّوها للمناسبة، واعتبر بعضهم أنهم تعرضوا إلى خديعة. يردّد مرجع سياسي في مجلسه: نُصلّي كي لا تحصل أي ضربة خارج الجنوب من قبل إسرائيل، أو أن يتفاقم السجال السياسي الأخير حول السلاح، لأن لذلك تأثير سلبي على موسم السياحة ويقلب الأمور رأساً على عقب، إنما الأجواء حتى الساعة ممسوكة داخلياً وخارجياً. طلب مسؤول امني كبير من نائب الابتعاد عن تصدر الصورة اثناء قيام وزير الداخلية احمد الحجار بتفقد مركز اقتراع وحديثه الى وسائل الاعلام. لوحظ أن مفتياً سنياً وقاضياً شرعياً في إحدى المناطق لم يكونا على مسافة واحدة من المرشحين المتنافسين في الانتخابات البلدية، الأمر الذي أثار غضب الكثيرين من الأهالي. ووصلت أصداء هذه الاعتراضات إلى دار الفتوى في بيروت. تبين أن التنافس الانتخابي في بلدة جنوبية انطلق من خلفية من يمسك بعلاقات تجارية وتشغيلية مع "اليونيفيل". وعمل مرشحون على استقدام ناخبين من الخارج وسداد نفقات السفر لهم. ***** الجمهورية لاحظ ديبلوماسيّون عرب وأجانب أنّ مسؤولاً في العلاقات مع البعثات في وزارة سيادية يضع صورة رئيس حزب على هاتفه في تواصله معهم. نُقِل عن جهاز رسمي تأكيده أنّ هناك مبالغات رافقت عملية توقيف أحد الأشخاص أخيراً. تبيّن أنّ لا أحد خرج خاسراً من الانتخابات البلدية الأخيرة سوى حزب واحد خسر في الشمال والبقاع والجنوب والمتن. ***** اللواء إعتبر سفير دولة عربية عضو في الخماسية أن إجراء الإنتخابات البلدية بهدوء وسلاسة، رغم الظروف الدقيقة التي يمر بها لبنان، يعتبر إنجازاً للعهد والحكومة، خاصة لجهة عدم تدخل السلطة في المجريات الإنتخابية! تنتظر أوساط طرابلسية نتائج التحقيق في وزارة التربية حول زيارة سيدتين من برنامج «الصحة الجنسية للنساء» في المركز الطبي للجامعة الأميركية في بيروت لإحدى ثانويات البنات وحديثهما عن المثلية والحرية في ممارسة الجنس مع الشباب والبنات، ليُبنى على الشيء مقتضاه! تنتظر التشكيلات الديبلوماسية إيجاد الحل المناسب لإشكالية المرشح سفيراً في فرنسا من خارج الملاك، والذي تبين أنه يحمل الجنسية الفرنسية، وتحول دون تمتعه بالحصانة الديبلوماسية الكاملة! ***** البناء توقفت مصادر دبلوماسية أوروبية أمام الاجتماع الذي عُقد في اسطنبول بين قائم مقام السفير الأميركي في دمشق توماس باراك والرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع وما صدر عن باراك بعد الاجتماع لجهة التأكيد على ثلاثة عناصر هي انخراط الدولة السورية في تحمّل مسؤولية الحرب على تنظيم داعش وترحيل المقاتلين الأجانب من سورية والالتزام السوري بموجبات الأمن الإسرائيلي، وتساءلت حول قدرة الحكم الجديد في سورية على الوفاء بهذه التعهدات وربطت بينها وبين الإعلان التركي عن العزم على رعاية النظام الجديد أمنياً وعسكرياً وإقامة قاعدة جوية وقاعدة بحرية. وسألت عما إذا كان الإعلان التركي يتحدّث عن ثمن الإيفاء السوري بالالتزامات أم هو جزء من الإسناد اللازم للقيام بهذه المهام التي تحدّث عنها باراك؟ تقول مصادر تابعت الانتخابات البلدية في مراحلها المختلفة أنه باستثناء تسونامي ثنائي حركة أمل وحزب الله من جهة، وانحسار موجة نواب التغيير وجمعيات المجتمع المدني من جهة أخرى بقي القديم على قدمه ففشلت القوات اللبنانية بالتحوّل إلى قوة تمثيل كاسحة مسيحياً مع نتائج جزين، والفشل القواتي الكبير الذي فاق إنجاز القوات في زحلة أهميّة، حيث لم تكن المنافسة بين القوات والتيار بل بين القوات والكتائب وكذلك نجاح تيار المردة بحسم موقع القيادي شمالاً إضافة لنجاح شخصيات مثل فريد الخازن ونعمة افرام وآل المر بتثبيت حيثيات عائلية مؤثرة في جبل لبنان.


LBCI
منذ يوم واحد
- سياسة
- LBCI
باسيل: فوز التيار في اتحاد بلديات المتن وبوادر انتصار في جزين..ولا نزال القوّة الكبرى
أكد رئيس التيار الوطني الحر، جبران باسيل، أنّ انتخابات اتحادات البلديات لا تغيب عنها الاعتبارات الإنمائية، لكنها تحمل طابعًا سياسيًا متزايدًا، مشيرًا إلى أنّ باكورة هذه الاستحقاقات كانت فوز التيار في اتحاد بلديات المتن. وفي ما خصّ قضاء جزين، قال باسيل: "تابعوا معنا الخاتمة التي ستكون في جزين واتحاد بلديّاتها، حيث حاولت القوات أن تقول إنها خسرت المدينة وربحت الاتحاد، وأنا أقول إننا ربحنا معظم بلديّات قضاء جزين، وسنرى لاحقًا نتيجة الاتحاد". وشدّد باسيل على التزام التيار بمتابعة شؤون البلديات على المستويين المحلي والوطني، تحت عنوانين أساسيين: النزوح السوري واللامركزية الموسّعة. كما أكّد أنّ "التيار لا يزال القوّة الكبرى، ولا صحّة للحديث عن نهايته، بل هو أقوى بكثير في الانتخابات البلدية مقارنة بعام 2016"، مشيرًا إلى أنّ "عدد المخاتير والأعضاء والرؤساء الذين فازوا يثبت ذلك". وختم بالتأكيد على أنّ "التيار أظهر مجددًا حضوره وقوّته في جزين والجنوب، سواء على مستوى البلديات أو رؤسائها وأعضائها والمخاتير".


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- سياسة
- الشرق الأوسط
نتائج «محليات» جنوب لبنان تكرّس نفوذ الأحزاب
لم تخالف نتائج الانتخابات البلدية (المحلية) والاختيارية في جنوب لبنان التوقعات، بل جاءت مطابقة لاستطلاعات الرأي التي سبقتها، خصوصاً في المدن والبلدات ذات الغالبية الشيعية التي حشد لها الثنائي حركة «أمل» و«حزب الله» كل طاقاتهما للفوز بمعظم المجالس البلدية عبر التزكية وإثبات حضورهما الشعبي، خصوصاً بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة التي دمّرت مناطق واسعة في الجنوب. ونجح الجهد الذي بذلته قيادتا «أمل» و«حزب الله» في الفوز بعشرات البلديات بالتزكية؛ مما سهّل المهمّة عليهما في البلدات التي ذهبت إلى معارك حامية، سواء أكانت بالمنافسة العائلية أم بالخيارات السياسية المناهضة لتوجهاتهما. وأكد مصدر مقرّب من حركة «أمل» لـ«الشرق الأوسط»، أن رئيس حركة «أمل» رئيس مجلس النواب، نبه برّي، «واظب حتى الساعات التي سبقت فتح صناديق الاقتراع على رعاية اتفاقات تجنّب كثيراً من البلدات الجنوبية معارك انتخابية»، مشيراً إلى أن «هناك 127 بلدية جنوبية فازت بالتزكية، بينها 9 بلدات مسيحية»، لافتاً إلى أن النتائج «ثبتت تمسك أبناء الجنوب بالخيار الذي يمثله الثنائي الوطني (أمل وحزب الله)». ويجمع الخبراء على أن الاستحقاق البلدي كرّس نفوذ الأحزاب في كلّ المناطق اللبنانية، وهو ما انسحب على واقع «الثنائي الشيعي» في الجنوب، و«التيار الوطني الحرّ» بمدينة جزين، وقبلها حزب «القوات اللبنانية» في زحلة، بمحافظة البقاع، لكنّ أهميته بالنسبة إلى «الثنائي» أنه شكّل استفتاءً على شعبيته. وفي هذا الإطار، أكد الباحث في «الدولية للمعلومات»، محمد شمس الدين، أن نتائج انتخابات الجنوب «كرّست التصاق أغلبية الشيعة بـ(أمل) و(حزب الله) أكثر من ذي قبل». سيدة تحمل صورة زوجها الذي قتل في الحرب الأخيرة بين «حزب الله» وإسرائيل خلال إدلائها بصوتها في الانتخابات البلدية بالنبطية جنوب لبنان (إ.ب.أ) ورأى شمس الدين، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن هذا الأمر «قد ينسحب على الاستحقاق النيابي في شهر أيار (مايو) 2026، ما لم يغيّر الوضع القائم، وتبدأ عملية إعمار المناطق المهدمة من قبل الدول العربية أو في حال وقّع لبنان اتفاق سلام مع إسرائيل». ولم يُخفِ شمس الدين أن «(الثنائي) جنّد كل طاقاته لمنع إحداث أي خرق للوائحه في البلديات والمدن الكبرى، خصوصاً مدينتَي صور والنبطيّة». وقال: «فازت لائحة (التنمية والوفاء) في صور بفارق 6 آلاف صوت بين آخر الرابحين فيها والمرشّح الذي نال النسبة الأعلى من الأصوات في اللائحة الخاسرة. أما في مدينة النبطية، فإن الفارق بلغ نحو 4 آلاف صوت لمصلحة لائحة (الثنائي). وهذا الواقع يشبه إلى حدّ كبير الفارق الذي حققه تحالف (أمل) و(حزب الله) قبل أسبوع في انتخابات مدينة بعلبك (البقاع) بفارق 6 آلاف و400 صوت عن اللوائح المنافسة، التي عززت حضور هذا (الثنائي) أكبر من الانتخابات البلدية في عام 2016». ورغم غياب المنافسة الفعلية بين «الثنائي» وخصومهما، فإن تحالف العائلات المعارض لهذا «الثنائي» سجّل خرقاً لافتاً ببلدية الزرارية في قضاء الزهراني؛ إذ فازت العائلات بـ9 مقاعد مقابل 6 لـ«الثنائي»، كما اخترقت اللوائح المنافسة بمقعد واحد في بلدية حبّوش ومقعد واحد أيضاً في بلدية شوكين. أحد عناصر «حزب الله» المصابين نتيجة انفجارات الـ«بيجر»... ويبدو فاقداً النظر وعدداً من أصابعه ويتلقى المساعدة للإدلاء بصوته خلال الانتخابات البلدية بمدينة النبطية جنوب لبنان يوم السبت الماضي (أ.ب) ثمة أسباب أدت إلى هذا التفوق في الاستحقاق البلدي لفريق لطالما حمّله كثيرون حتى داخل البيئة الشيعية مسؤولية ما آلت إليها نتائج الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان. وفي قراءته هذا الواقع، يؤكد شمس الدين أن «الشيعة يعيشون الآن حالة ضغط غير مسبوقة، خصوصاً في ظلّ تنامي الخطاب الطائفي وشدّ العصب القائم في لبنان، خصوصاً بعد الحرب الإسرائيلية على لبنان وما خلّفته من مآسٍ في كل المناطق». ويلفت إلى أن «الشيعة ما زالوا بحاجة اليوم إلى المساعدات التي يقدمها (حزب الله) كبدل الإيواء والإيجار للعائلات التي تهدمت بيوتها. وقد أنفق (الحزب) حتى الآن ما يزيد على مليار دولار بدل إيواء وتعويضات، وهذا في حدّ ذاته استثمار لـ(الحزب) داخل هذه البيئة». وفي مدينة جزين، فازت لائحة «التيار الوطني الحرّ»، برئاسة النائب جبران باسيل، بكامل المقاعد البلدية والاختيارية. وهذه النتيجة لا تختلف كثيراً عن انتخابات عام 2016، وفق شمس الدين، الذي يلفت إلى أنه «في عام 2016 كان هناك تحالف بين (التيار) و(القوات اللبنانية). أما في الانتخابات الحالية، فقد صوت 4 آلاف و700 ناخب في المدينة، فحصلت (القوات اللبنانية) على 1800 صوت، مقابل 2600 لـ(التيار)، وباقي الأصوات لمرشحين من خارج هذين الفريقين. وما عزز حظوظ (التيار) تحالفه مع النائب السابق إبراهيم عازار الذي يحظى بحيثية شعبية وازنة في جزين». رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل يرفع إشارة النصر في جزين (المركزية) وفي حين أتت نتائج جزين مخالفة لنتائج الانتخابات النيابية التي انتزع فيها «القوات اللبنانية» المقعدين المسيحيين في القضاء من «التيار»، يوضح رئيس جهاز التواصل والإعلام في «القوات اللبنانية»، شارل جبور، أن «(القوات) لم تنكر حضور (التيار الحرّ) بمدينة جزين، لكن على مستوى القضاء يظهر التقدم لمصلحة (القوات اللبنانية)». وقال جبور لـ«الشرق الأوسط»: «حتى الآن بيّنت النتائج تأثير (القوات اللبنانية) في 16 بلدية من أصل 30 في القضاء، وهذا يرجّح أن تؤول رئاسة الاتحاد إلى (القوات)»، لافتاً إلى أنه «حتى داخل مدينة جزين تتفوق (القوات اللبنانية) بعدد الأصوات على (التيار الوطني الحرّ)، إلّا إن تحالف الأخير مع إبراهيم عازار قلب الفوز لمصلحته». ولم يخرج الطرفان المسيحيان الأقوى من مفاعيل الانتخابات النيابية الأخيرة التي عززت حضور «القوات» في جزين، إلّا إن مصدراً في «التيار الحرّ» أوضح لـ «لشرق الأوسط»، أن «(القوات) لم تفز بالانتخابات النيابية بأكثرية مسيحية، بل بفعل تحالفها مع أحزاب وقوى إسلامية في المنطقة». وذكّر بأن «الغالبية المسيحية في جزين صوتت في انتخابات 2022 لمصلحة (التيار)، لكن الانتخابات النيابية جرت على مستوى القضاء، واستطاعت (القوات) عبر تحالفاتها على مستوى القضاء؛ بما فيه مدينة صيدا (ذات الغالبية السنيّة)، أن تنال نائبين عن منطقة جزين».


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
تعزيزات عسكرية مكثفة في محافظة الجنوب بلبنان تزامنا مع الانتخابات البلدية
المصدر: RTانطلقت الجولة الرابعة والأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان بمحافظتي الجنوب والنبطية، فيما أعلنت وزارة الداخلية عن فوز 109 بلديات بالتزكية من أصل 272.