أحدث الأخبار مع #بلديةغزة


روسيا اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"الأونروا": 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
وقالت الأونروا في تغريدة على موقع "إكس" اليوم إنه "في عام 1948 نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم وهذه الأحداث تعرف باسم النكبة". وأشارت إلى أنه "بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرا". وذكرت أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر". In 1948, more than 700,000 Palestinians were displaced from their towns and villages. These events are known as the #Nakba.77 years later, Palestinians continue to be forcibly the war in #Gaza began, about 90% of the population have been forced to flee their… وأظهرت التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" أن النزوح في قطاع غزة أصبح أزمة لا تطاق. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع غزة في أكتوبر 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع. المصدر: RT تعد الجامعة الإسلامية في مدينة غزة أكبر وأقدم صرح تعليمي في القطاع.. وبعدما أصابها الخراب بسبب الضربات الإسرائيلية تحولت إلى مخيم للنزوح. نشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم الجمعة تحديثا لأهم إحصائيات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والتي دخلت يومها الـ560 على التوالي. أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" بنزوح نحو 500 ألف فلسطيني من منازلهم في قطاع غزة منذ 18 مارس الماضي، نتيجة استئناف الحرب على القطاع. أكدت بلدية غزة أن حركة النزوح من محافظة شمال غزة تؤثر سلبا على الخدمات التي تقدمها، خصوصا في غرب ووسط المدينة، لجهة خدمات المياه والصرف الصحي، ما يسبب ضغطا كبيرا وزيادة بالأعباء.


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
صور أقمار صناعية تكشف انتشارا خطيرا للنفايات في غزة
بعد أكثر من 19 شهرا من الإبادة المستمرة في غزة يعيش الفلسطينيون وسط أكوام من النفايات المتراكمة بين الخيام ومراكز الإيواء وعلى الشواطئ وفي الشوارع، مما يفاقم مأساتهم المستمرة. وتعد هذه الأزمة أحد أبرز التحديات التي تهدد حياة المواطنين، حيث تشكل خطرا بيئيا وصحيا مباشرا، في ظل غياب البنية التحتية وتعطل عمل البلديات وآلياتها. ورصدت وكالة سند للتحقق الإخباري التابعة لشبكة الجزيرة الإعلامية عبر تحليل صور الأقمار الصناعية عشرات النقاط العشوائية للنفايات قرب مخيمات النازحين والأحياء السكنية والشواطئ، مما يعكس الوضع الخطير في غزة. غزة تختنق بالنفايات ويُظهر تحليل صور الأقمار الصناعية حتى 15 أبريل/نيسان 2025 وجود 42 نقطة نفايات كبيرة ومتوسطة في مختلف محافظات قطاع غزة، ومن اللافت أن النقاط الصغيرة يصعب حصرها بدقة، مما يعني أن العدد الفعلي قد يكون أعلى. وأظهر التحليل أن مدينة غزة (شمال) هي الأكثر تضررا، حيث تحتوي على 13 نقطة تجمع نفايات، تليها محافظة خان يونس (جنوب) بـ12 نقطة، في حين توزعت النقاط المتبقية على باقي محافظات القطاع. ويكشف التحليل عن وجود نقاط نفايات مباشرة على شاطئ البحر، مما أدى إلى تلوث واضح للمياه الساحلية، كما تنتشر نقاط أخرى بالقرب من خيام النازحين. وقبل العدوان، كان قطاع غزة يعتمد على 3 محطات رئيسية للنفايات، لكن الحرب أدت إلى خروج هذه المحطات من الخدمة، حيث تحولت محطة اليرموك إلى مخيم للنازحين، في حين أصبحت محطتا خان يونس ورفح في مناطق تحت سيطرة الاحتلال. إعلان أما عن المكبات الرئيسية فتقع جميعها في مناطق مغلقة عسكريا من قبل الاحتلال، مما فاقم أزمة النفايات وآثارها البيئية والصحية. من جهته، قال المتحدث باسم بلدية مدينة غزة عاصم النبيه إن المدينة تعاني من كارثة بيئية وصحية، بسبب تراكم أكثر من 175 ألف طن من النفايات في مختلف أنحاء المدينة، مما يشكل تهديدا لحياة المواطنين ويؤدي إلى انتشار الأوبئة والأمراض. وأضاف النبيه في مقابلة خاصة مع "سند" أن البلدية عاجزة عن جمع وترحيل النفايات بسبب تدمير الاحتلال أكثر من 85% من الآليات ومنع وصول الطواقم إلى مكب النفايات الرئيسي في جحر الديك وسط القطاع. وحذر النبيه من استمرار انتشار النفايات، مؤكدا أنها تسهم في تفشي الأوبئة والأمراض والقوارض والحشرات، قائلا إن المواطن الذي لا يُقتل بالقصف يُقتل بالأمراض. وعند سؤاله عن قدرة البلدية على التعامل مع الأزمة، أوضح أن البلدية تتخذ إجراءات إسعافية لتخفيف الأزمة، لكن الخيارات والمقدرات محدودة جدا. وأكد النبيه أن البلدية طالبت الجهات المعنية بإدخال الآليات الثقيلة لمساعدة في جمع النفايات، مشيرا إلى أنها قدمت قائمة بالاحتياجات، لكنها لم تتلق المعدات اللازمة بعد. وحذر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي من أن إدارة النفايات الصلبة في غزة أصبحت مسألة ملحة، وتحتاج إلى دعم وحلول فورية، مؤكدا أن هذه الأزمة تعكس جزءا من الأزمة الإنسانية الأوسع في القطاع.


رؤيا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
غزّيون يُقدّرون جهود الأردن بالتخفيف من معاناتهم ويؤكدون رفضهم التشكيك بدوره الداعم
ثمن ممثلو قطاعات واسعة في غزة وفعاليات شعبية، مواقف وجهود الأردن في إسناد ودعم صمود الأهل في قطاع غزة، في مواجهة العدوان الإسرائيلي وتداعيات الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها المواطنون في القطاع، مؤكدين رفضهم حملات التشكيك الممنهجة ضد دور الأردن في دعم أهل القطاع. وأكدوا أن الأردن كان على الدوام مع الشعب الفلسطيني في المراحل كافة والفترات التي مر بها في دعم قضيته على جميع المستويات وتعزيز صموده والتخفيف من معاناته وبخاصة خلال هذا العدوان الإسرائيلي غير المسبوق. وأشاروا إلى جهود الأردن في إرسال قوافل المساعدات بكل أشكالها والإنزالات الجوية، وإقامة المستشفيات الميدانية، لمداواة جراح المصابين وعلاج المرضى. وقال رئيس بلدية غزة الدكتور يحيى السراج: 'في هذا الظرف الصعب والتحدي الكبير يبرز الدور المهم للأشقاء في المملكة الأردنية الهاشمية وما يقدموه من دعم وإسناد لأبناء الشعب الفلسطيني. وتنوع هذا الدعم ليشمل المستشفيات الميدانية والمساعدات الغذائية والتأييد الشعبي والرسمي المستمر للثوابت والحقوق'. ووجه السراج، الشكر والتحية باسم المجلس البلدي لمدينة غزة وباسم المواطنين الصامدين للأردن ملكا وحكومة وشعبا، داعيا إلى المزيد من الدعم والتأييد للأخذ بيد الأسر الفلسطينية في غزة لتخطي شبح المجاعة والمرض؛ إذ مازال هذا العدوان مستمرا في القتل والدمار لكل شيء في غزة. ويستخدم الاحتلال الطعام والدواء سلاحاً ضد الأطفال والنساء وعقابا جماعياً للضعفاء. من جهتها، أعربت الغرف التجارية في قطاع غزة في بيان، عن بالغ استنكارها واستهجانها لمحاولات التشويه والتحريض الممنهجة التي تستهدف المملكة الأردنية الهاشمية، والهادفة إلى النيل من دورها الإنساني الأصيل تجاه أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وأكدت الغرف التجارية في البيان أن ما تم تداوله من اتهامات باطلة ومضللة بحق الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، التي تحظى بسمعة طيبة وشفافية عالية على المستويين الإقليمي والدولي، ما هو إلا محض افتراء لا يستند إلى أي دليل أو أساس من الصحة، ويأتي ضمن حملة مشبوهة تهدف إلى تقويض الدور الأردني المحوري في دعم القضية الفلسطينية وتخفيف معاناة أهل غزة المحاصرين. وقالت، إننا نتابع بقلق بالغ هذه الحملة المشينة التي تستهدف الأردن، ملكاً وحكومةً وشعباً، وتتزامن مع تزايد حجم المعاناة الإنسانية في قطاع غزة، في ظل استمرار العدوان والحصار. وشددت على أن هذه الحملة الممنهجة تأتي في سياق محاولات إسرائيلية متكررة لتهميش الدور الإنساني الفاعل للمملكة الأردنية الهاشمية، ومحاولة فاشلة للانفراد بآلية توزيع المساعدات، وفق تصورات تخالف المبادئ الإنسانية والعدالة الدولية. وأكدت رفضها القاطع لكل محاولات الإساءة إلى المملكة الأردنية الهاشمية ودورها الإنساني النبيل، والوقوف إلى جانب الأردن في مواجهة هذه الحملة المغرضة التي لا تخدم سوى أجندات الاحتلال الإسرائيلي. وثمنت الغرف التجارية في قطاع غزة، عاليا، الجهود المضنية التي يبذلها الأردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، في سبيل إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، رغم كل العقبات والتحديات، قائلة إن هذا الدور المشرف يُعد امتداداً لمواقف الأردن التاريخية الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، ويستحق كل الاحترام والتقدير من أبناء شعبنا ومن الشرفاء كافة حول العالم'. وأعربت عن تقديرها العميق للدور المركزي الذي تضطلع به الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في إيصال المساعدات للمواطنين المحاصرين في غزة، في وقت يشهد فيه القطاع ظروفًا إنسانية هي الأشد منذ عقود. كما ثمنت الموقف الأردني الثابت والرافض للمخططات الإسرائيلية التي تهدف إلى تهجير سكان غزة أو فرض حلول قسرية بالقوة والتجويع، بما في ذلك رفضه الواضح لاستخدام الحصار كأداة للعقاب الجماعي، ورفضه لكل أشكال الإبادة التي يتعرض لها أكثر من مليوني فلسطيني في غزة. وتابعت: أننا في الغرف التجارية في قطاع غزة، نؤكد أن صوت الأردن سيظل عالياً في ساحات الحق والكرامة والإنسانية، وأن حملات التحريض والتشويه لن تنال من مكانته ولا من نُبل دوره، بل ستزيدنا تمسكاً بوحدتنا العربية وبالداعمين الحقيقيين لقضيتنا العادلة. بدوره، ثمن نائب رئيس مجلس إدارة مركز التجارة الفلسطيني فيصل الشوا، مواقف وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني والحكومة الأردنية والشعب الاردني في دعم ومساندة ابناء الشعب الفلسطيني. وقال الشوا: 'رغم الوجع والألم وفي ظل هذه الكارثة الإنسانية التي يعيشها شعبنا الفلسطيني نحن نستذكر الدور الكبير والمهم للأردن الشقيق في تعزيز صمود شعبنا والتخفيف من معاناته وأوجاعه وبلسمة ومداواة جراحه'. وأكد الشوا أن التاريخ سيذكر بتقدير كبير هذه الجهود التي قام بها الأردن على المستويات والأصعدة كافة، من أجل دعم شعبنا في إرسال قوافل المساعدات وإقامة المستشفيات، وكذلك المواقف الأردنية والعمل الدبلوماسي المهم الذي يبذله الأردن؛ من أجل وقف العدوان وحماية الشعب الفلسطيني. من ناحيته، قال مدير جمعية فارس العرب، زهير ماضي، 'منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لم يتوانَ الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني عن مواصلة تقديم الدعم والمساندة لابناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزه، سواء على الصعيد السياسي أو الإنساني في مواجهة ما يعانونه، من قتل وتدمير وتجويع ترتكبه قوات الاحتلال الإسرائيلي'. وأضاف إن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يواصل منذ اللحظات الأولى لاندلاع الحرب على غزة جهودا دولية وإقليمية مكثفة، من أجل وقف هذا الحرب. وأشار ماضي إلى توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، بتسخير جميع إمكاناتها وقدراتها لدعم صمودنا في قطاع غزة. وشملت العديد من المجالات الطبية والعلاجية والإنسانية والإغاثية التي أسهمت في التخفيف من آثار المعاناة الإنسانية الناجمة عن الظروف الصعبة التي يمر بها القطاع. وأشاد ماضي بدور الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في تعزيز مشاركتها في إغاثه قطاع غزة، ومنذ بداية الحرب على غزة، قامت الهيئة بتقديم مساعدات إغاثية عاجلة، سواء عبر البر أو الجو. وأشار إلى أن القوات المسلحة الأردنية قامت بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وعدد من المنظمات الدولية، قوافل المساعدات التي أسهمت في إنقاذ قطاع غزة من التجويع وأسهمت في التخفيف من معاناتهم. وأعرب عن تقديره للجهود الأردنيه في القطاع الصحي في غزة، حيث أرسلت القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، مستشفى عسكريا ميدانيا إلى جنوب القطاع في خان يونس، كما عززت المستشفى العسكري الميداني في شمال القطاع بكوادر طبية متخصصة، فيما المستشفيات الميدانية الأردنية في غزة على الخطوط الأمامية؛ لتقديم العلاج والإسعافات الأولية للمصابين. وثمن دور المملكه الأردنية في دعمهم لأبناء شعبنا ملكا وشعبا في هذه الحرب المجنونة، حرب الإبادة والتجويع هذه المواقف التي تؤكد على الأخوه الأردنية الفلسطينية وعلى دور الأردن الإنساني، تجاه أبناء الشعب الفلسطيني. من جهته، قال الكاتب الصحفي مصطفى إبراهيم، إنه منذ بداية حرب الإبادة الجماعة لم يتوقف الأردن الشقيق عن تقديم الدعم لشعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، من خلال قوافل المساعدات الإنسانية. وأشاد بالجهود السياسية والدبلوماسية الكبيرة التي يبذلها الأردن لوقف العدوان الإسرائيلي، وفي مواجهة خطة التهجير في دعم الحقوق الفلسطينيين ونبذ سياسة الاحتلال العنصرية. كما عبر عن شكره للشعب الأردني الشقيق والمملكة، على دورهم في مساندة الشعب الفلسطيني، في ظل حرب الإبادة التي تمارسها إسرائيل، وتيسير القوافل البرية والإنزالات الجوية. وقال إن الأردن كان مبادرا ورائدا في إرسال قوافل المساعدات، وخاصة في الشهور الأولى من الحرب على غزة وحتى اليوم، قبل أن تدخل عديد من الدول والمنظمات الدولية. وأشار إلى أنه 'كان لهذه المساعدات الأثر الإيجابي في تخفيف جراحنا ومعاناتنا في ظل هذه الحرب وكذلك في إنشاء المستشفيات الميدانية، معربًا عن شكره والاعتزاز لهذا الدور الأردني المعهود، وهو ليس غريبا على الأردن وشعبه العزيز.