logo
#

أحدث الأخبار مع #بلوسوان

للعاملين في الرعاية الصحية.. تحذيرٌ من باحثين
للعاملين في الرعاية الصحية.. تحذيرٌ من باحثين

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • ليبانون 24

للعاملين في الرعاية الصحية.. تحذيرٌ من باحثين

حذر باحثون من أن العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يغسلون ملابس العمل في المنزل ربما يسهمون دون قصد في انتشار حالات العدوى المقاومة للمضادات الحيوية في المستشفيات. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة دي مونتفورت في إنجلترا. ولتقييم ما إذا كانت الغسالات المنزلية قادرة على تعقيم ملابس العاملين في مجال الرعاية الصحية، غسل الباحثون عينات من القماش الملوث بالماء الساخن في 6 غسالات مختلفة مخصصة للمستهلكين، باستخدام دورات تنظيف سريعة وعادية. ووجد الباحثون في تقرير نُشر في دورية " بلوس وان" أن نصف هذه الغسالات لم يتمكن من تطهير الملابس في أثناء الدورة السريعة، في حين فشل ثلثها في التنظيف بشكل كاف خلال الدورة العادية. وبعد كل عملية غسل، كشف تسلسل الحمض النووي لعينات الأغشية الحيوية من داخل تلك الآلات عن وجود بكتيريا قد تكون مسببة للأمراض وجينات مقاومة للمضادات الحيوية. وقال معدو التقرير في بيان "أظهر بحثنا أن الغسالات المنزلية غالبا ما تفشل في تعقيم الملابس، مما يسمح للبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية بالبقاء على قيد الحياة". ووجد الباحثون أيضاً أن البكتيريا يمكن أن تطور مقاومة للمنظفات المنزلية، وهو ما يرفع أيضا مقاومتها لبعض المضادات الحيوية. واقترح الباحثون تعديل إرشادات الغسيل المقدمة للعاملين في مجال الرعاية الصحية لضمان تنظيف الغسالات المنزلية للملابس بشكل فعال.

تأثير اللون الأزرق على شهيتك.. كيف يمكن للون أن يغير عاداتك الغذائية؟
تأثير اللون الأزرق على شهيتك.. كيف يمكن للون أن يغير عاداتك الغذائية؟

العين الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

تأثير اللون الأزرق على شهيتك.. كيف يمكن للون أن يغير عاداتك الغذائية؟

في عالم يسعى فيه الكثيرون للتحكم في شهيتهم وتحسين عاداتهم الغذائية، تظهر الألوان كعامل غير متوقع لكنه فعّال في هذا السياق.ومن بين هذه الألوان، يبرز اللون الأزرق بدوره الفريد في التأثير على الشهية، حيث تشير دراسات متعددة إلى أن اللون الأزرق يمكن أن يقلل من في دراسة نُشرت في مجلة "أبيتيت"، وُجد أن الإضاءة الزرقاء تقلل من كمية الطعام التي يتناولها الرجال دون التأثير على تقبلهم للطعام ، ويُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا . وتشير دراسة نُشرت في مجلة "بلوس وان" عام 2015، أن المشاركين الذين تناولوا الطعام في أطباق زرقاء استهلكوا سعرات حرارية أقل مقارنةً بأولئك الذين استخدموا أطباقًا حمراء أو بيضاء. يُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرًا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا. ارتداء اللون الأزرق وارتداء الملابس الزرقاء قد يكون له تأثير مشابه، فعندما نرتدي اللون الأزرق، يمكن أن يؤثر ذلك على حالتنا النفسية، مما يؤدي إلى تقليل الشهية. و اللون الأزرق يرتبط بالهدوء والاستقرار، وقد يُقلل من الرغبة في تناول الطعام، خاصةً في البيئات التي يكون فيها الطعام متاحًا بسهولة . وبالإضافة إلى الملابس، يمكن استخدام اللون الأزرق في البيئة المحيطة، مثل طلاء الجدران أو استخدام أدوات مائدة زرقاء، للمساعدة في تقليل الشهية، وتوصي بعض برامج فقدان الوزن باستخدام الأطباق الزرقاء أو حتى إضاءة زرقاء في الثلاجة لتقليل الرغبة في تناول الطعام . aXA6IDQ1LjM4LjcyLjI1MiA= جزيرة ام اند امز CH

دراسة: الغسالات المنزلية قد تنشر عدوى خطيرة دون أن نعلم
دراسة: الغسالات المنزلية قد تنشر عدوى خطيرة دون أن نعلم

الجزيرة

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

دراسة: الغسالات المنزلية قد تنشر عدوى خطيرة دون أن نعلم

لا شك أن تعطل الغسالة المنزلية قد يسبب الكثير من الإزعاج، سواء بسبب توقفها في منتصف الدورة أو عدم تصريف المياه بشكل صحيح، مما يؤدي إلى غسل غير فعال أو تأخر في تجفيف الملابس، لكن المفاجأة أن بعض الغسالات قد تشكل خطرا صحيا أكبر مما نتوقع، فهي قد تساهم في نشر مقاومة المضادات الحيوية. ووفقا لدراسة أجراها فريق من جامعة دي مونتفورت البريطانية ونشرت في مجلة "بلوس وان" الطبية، فإن العديد من الغسالات المنزلية تفشل في تعقيم الملابس بشكل فعال، مما يسمح لبكتيريا مقاومة للبنسلين والمضادات الحيوية بالبقاء على الأقمشة، ومن أبرز هذه الجراثيم: العنقودية الذهبية المعروفة بتسببها في التهابات الجلد والجهاز التنفسي، مثل عدوى "العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين". كليبسيلا نومونيا، وهي بكتيريا قد تؤدي إلى التهابات رئوية خطيرة. وتقول الباحثة كايتي ليرد قائدة الفريق "إذا كنا جادين في التصدي لانتقال العدوى من خلال الملابس ومكافحة مقاومة المضادات الحيوية علينا أن نعيد النظر في طريقة غسل ملابس العاملين في المجال الصحي". واختبرت الدراسة 6 أنواع من الغسالات المنزلية على ملابس ملوثة، وتبين أن: ث3 غسالات لم تعقم الملابس عند الغسل بالماء الساخن في دورة سريعة. اثنتان فشلتا في تنظيف الملابس خلال الدورة العادية. إعلان ولا يتوقف الأمر عند ضعف التعقيم فقط، فقد اكتشف الفريق أن البكتيريا قد تطور مقاومة حتى تجاه المنظفات المنزلية، مما يجعل بعض المضادات الحيوية غير فعالة مستقبلا. ويأتي هذا التحذير ضمن سلسلة تحذيرات من العلماء بشأن الإفراط في استخدام المضادات الحيوية، سواء في تربية الحيوانات أو كخيار سريع لعلاج الأطفال عند أي مرض بسيط، وهو ما قد يؤدي إلى ما يسمونها "أزمة مقاومة المضادات الحيوية". وتُظهر تقديرات لجامعة أكسفورد نشرت في مجلة "لانست" أن ما بين 1.2 و4.9 ملايين شخص حول العالم يموتون سنويا بسبب التهابات لا تنجح المضادات الحيوية في علاجها، ويُعتقد أن 700 ألف وفاة منها يمكن تجنبها فقط بتوفير مياه نظيفة وتحسين خدمات الصرف الصحي. ولم تُقدَّم بدائل عملية بشكل مباشر، لكن يمكن استنتاج بعض التوصيات الضمنية التي تلمح إليها الدراسة، وأهمها: 1. إعادة التفكير في طريقة غسل الملابس شددت الباحثة كايتي ليرد على أهمية مراجعة آليات تنظيف زي الكوادر الطبية، مما يشير إلى ضرورة استخدام غسالات مهنية/ صناعية أو أنظمة تطهير أكثر فعالية من الغسالات المنزلية. 2. استخدام دورات غسيل بدرجات حرارة أعلى لاحظت الدراسة أن حتى الماء الساخن لم يكن كافيا في بعض الغسالات، مما يطرح احتمال أن الاعتماد فقط على درجة الحرارة لا يكفي، وقد تكون هناك حاجة لدمج الحرارة مع منظفات قوية أو دورات غسيل أطول. ويستدعي ذلك التفكير في أنواع جديدة من المنظفات أو تقنيات تطهير مكملة مثل التعقيم بالبخار.

'دراسة'.. الأشخاص الذين يفضلون السهر أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب!
'دراسة'.. الأشخاص الذين يفضلون السهر أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب!

حدث كم

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • حدث كم

'دراسة'.. الأشخاص الذين يفضلون السهر أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب!

كشفت دراسة جديدة، أن الأشخاص الذين يفضلون السهر، والمعروفين باسم 'الأنماط الزمنية المسائية'، أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب مقارنة بأولئك الذين يفضلون الاستيقاظ مبكرا. وشملت هذه الدراسة، التي أجراها أستاذ علم الأعصاب سيمون إيفانز، وفريقه بجامعة سري (University of Surrey) بالمملكة المتحدة، 546 طالبا جامعيا من خلال استبيان إلكتروني، حيث قدم المشاركون بيانات ذاتية الإبلاغ حول عادات نومهم، ووعيهم الذهني، وميلهم إلى التفكير السلبي، واستهلاكهم الكحول، ومستويات الاكتئاب والقلق. وتوفر الدراسة، التي نشرت نتائجها في دورية 'بلوس وان' (PLOS One)، رؤى جديدة حول العلاقة بين السهر وزيادة خطر الاكتئاب، كما أنها تسلط الضوء على العوامل التي يمكن أن تسهم في هذه العلاقة. وتشير الوثيقة ذاتها إلى أن العلاقة بين النمط المسائي والاكتئاب يمكن تفسيرها من خلال عدة آليات نفسية وشخصية، إذ يميل الأفراد ذوو التفضيل المسائي إلى امتلاك مستويات أعلى من العصبية، وهي سمة تجعلهم أكثر حساسية للمشاعر السلبية، ما يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب. وبحسب الدراسة، فإن الأشخاص ذوي النمط المسائي يميلون إلى الاجترار الفكري بشكل أكبر، ما يؤدي إلى النتيجة نفسها، أي زيادة احتمالات الإصابة بالاكتئاب، غير أنها تشير، في المقابل، إلى أن الأشخاص ذوي التفضيل الصباحي يميلون إلى امتلاك مستويات أعلى من اليقظة الذهنية مقارنة بذوي النمط المسائي، ما قد يفسر بعض الاختلافات في القابلية للإصابة بالاكتئاب. ورغم النتائج الواعدة، فإن الدراسة لها بعض القيود؛ إذ اعتمدت على بيانات مقطعية تم جمعها في نقطة زمنية واحدة، ما يجعل من الصعب تحديد العلاقة السببية بين العوامل المختلفة، كما أن النتائج قد لا تنطبق على فئات عمرية خارج نطاق الطلبة الجامعيين الذين شملتهم الدراسة. ويرى الباحثون أن التدخلات التي تركز على تحسين 'اليقظة الذهنية'، وتعزيز جودة النوم، وتقليل استهلاك الكحول، قد تكون فعالة في تقليل خطر الاكتئاب بين الشباب، وخاصة أولئك الذين يفضلون السهر.

دراسة حديثة: السهر يرفع خطر الاكتئاب مقارنة بالاستيقاظ المبكر
دراسة حديثة: السهر يرفع خطر الاكتئاب مقارنة بالاستيقاظ المبكر

أريفينو.نت

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

دراسة حديثة: السهر يرفع خطر الاكتئاب مقارنة بالاستيقاظ المبكر

كشفت دراسة جديدة، أن الأشخاص الذين يفضلون السهر، والمعروفين باسم 'الأنماط الزمنية المسائية'، أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب مقارنة بأولئك الذين يفضلون الاستيقاظ مبكرا. وشملت هذه الدراسة، التي أجراها أستاذ علم الأعصاب سيمون إيفانز، وفريقه بجامعة سري (University of Surrey) بالمملكة المتحدة، 546 طالبا جامعيا من خلال استبيان إلكتروني، حيث قدم المشاركون بيانات ذاتية الإبلاغ حول عادات نومهم، ووعيهم الذهني، وميلهم إلى التفكير السلبي، واستهلاكهم الكحول، ومستويات الاكتئاب والقلق. وتوفر الدراسة، التي نشرت نتائجها في دورية 'بلوس وان' (PLOS One)، رؤى جديدة حول العلاقة بين السهر وزيادة خطر الاكتئاب، كما أنها تسلط الضوء على العوامل التي يمكن أن تسهم في هذه العلاقة. وتشير الوثيقة ذاتها إلى أن العلاقة بين النمط المسائي والاكتئاب يمكن تفسيرها من خلال عدة آليات نفسية وشخصية، إذ يميل الأفراد ذوو التفضيل المسائي إلى امتلاك مستويات أعلى من العصبية، وهي سمة تجعلهم أكثر حساسية للمشاعر السلبية، ما يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب. إقرأ ايضاً وبحسب الدراسة، فإن الأشخاص ذوي النمط المسائي يميلون إلى الاجترار الفكري بشكل أكبر، ما يؤدي إلى النتيجة نفسها، أي زيادة احتمالات الإصابة بالاكتئاب، غير أنها تشير، في المقابل، إلى أن الأشخاص ذوي التفضيل الصباحي يميلون إلى امتلاك مستويات أعلى من اليقظة الذهنية مقارنة بذوي النمط المسائي، ما قد يفسر بعض الاختلافات في القابلية للإصابة بالاكتئاب. ورغم النتائج الواعدة، فإن الدراسة لها بعض القيود؛ إذ اعتمدت على بيانات مقطعية تم جمعها في نقطة زمنية واحدة، ما يجعل من الصعب تحديد العلاقة السببية بين العوامل المختلفة، كما أن النتائج قد لا تنطبق على فئات عمرية خارج نطاق الطلبة الجامعيين الذين شملتهم الدراسة. ويرى الباحثون أن التدخلات التي تركز على تحسين 'اليقظة الذهنية'، وتعزيز جودة النوم، وتقليل استهلاك الكحول، قد تكون فعالة في تقليل خطر الاكتئاب بين الشباب، وخاصة أولئك الذين يفضلون السهر. إقرأ المزيد :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store