أحدث الأخبار مع #بلومبرجإنإيإف


البورصة
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
سعر الغاز يهبط في أوروبا مع تقييم تهديد ترمب ضد روسيا
سجلت أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا تراجعاً طفيفاً، مع تقييم المتداولين لتداعيات تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات مالية على روسيا، في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام بشأن أوكرانيا. استقرت العقود المستقبلية القياسية قرب 35 يورو لكل ميغاواط في الساعة، بعدما هدد ترمب بفرض 'رسوم جمركية صارمة' تصل إلى نحو 100%، إذا لم تُبرم روسيا اتفاقاً ينهي الأعمال العدائية خلال مهلة زمنية مدتها 50 يوماً. وحتى الآن، لا يرى المتعاملون في السوق أن هذا الضغط يشكل عائقاً كبيراً أمام صادرات موسكو من الطاقة. العقوبات، التي صرح مسؤول في البيت الأبيض بأنها قد تأتي إما في صورة عقوبات ثانوية أو رسوم جمركية، ستستهدف الدول التي تستورد الإمدادات الروسية مثل الهند والصين. وفي حال تطبيقها، فإنها قد تُقيد تدفقات الطاقة العالمية، مما يعقد جهود أوروبا لتكوين احتياطيات كافية من الغاز قبل حلول فصل الشتاء. كما ساهمت مهلة الـ50 يوماً في تهدئة المخاوف الأكثر إلحاحاً بشأن الإمدادات. يراقب المتداولون عن كثب جهود أوروبا لتخزين الوقود، بعدما انخفضت مستويات المخزون إلى أدنى مستوى لها منذ ثلاث سنوات خلال الشتاء الماضي. وارتفعت أسعار الغاز في الأيام الأخيرة نتيجة موجات الحر في آسيا، التي رفعت بدورها الطلب على الغاز الطبيعي المسال، ما يهدد بتصاعد المنافسة العالمية على هذا الوقود الحيوي. رغم أن واردات الغاز الطبيعي المسال إلى الأسواق الرئيسية في شمال غرب أوروبا لا تزال تفوق مستويات العام الماضي، إلا أن الأحجام انخفضت خلال الأسبوع الماضي. في المقابل، سجل بر الصين الرئيسي وتايوان تعافياً في حجم المشتريات الأسبوعية، بحسب بيانات 'بلومبرج إن إي إف' (BloombergNEF). وتراجعت العقود المستقبلية لأقرب شهر في سوق الغاز الهولندية، والتي تُعد مؤشراً مرجعياً لأسعار الغاز في أوروبا، بنسبة 1.1% لتسجل 35.07 يورو لكل ميغاواط.


فيتو
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
تراجع أسعار الغاز في أوروبا مع تقييم تهديد ترامب ضد روسيا
شهدت أسعار الغاز الطبيعي، حالة من التراجع في الأسواق الأوروبية، وسط تقييم المتداولين لتداعيات تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات مالية على روسيا، في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام بشأن أوكرانيا. ترامب يهدد روسيا بفرض رسوم جمركية استقرت العقود المستقبلية القياسية قرب 35 يورو لكل ميجاوات في الساعة، بعدما هدد ترامب بفرض "رسوم جمركية صارمة" تصل إلى نحو 100%، إذا لم تبرم روسيا اتفاقًا ينهي الأعمال العدائية خلال مهلة زمنية مدتها 50 يوما، وحتى الآن، لا يرى المتعاملون في السوق أن هذا الضغط يشكل عائقا كبيرا أمام صادرات موسكو من الطاقة، بحسب وكالة بلومبرج. العقوبات، التي صرح مسؤول في البيت الأبيض بأنها قد تأتي إما في صورة عقوبات ثانوية أو رسوم جمركية، ستستهدف الدول التي تستورد الإمدادات الروسية مثل الهند والصين. وفي حال تطبيقها، فإنها قد تُقيد تدفقات الطاقة العالمية، مما يعقد جهود أوروبا لتكوين احتياطيات كافية من الغاز قبل حلول فصل الشتاء. كما ساهمت مهلة الـ50 يوما في تهدئة المخاوف الأكثر إلحاحًا بشأن الإمدادات. مخاوف أوروبية من موسم الشتاء يراقب المتداولون عن كثب جهود أوروبا لتخزين الوقود، بعدما انخفضت مستويات المخزون إلى أدنى مستوى لها منذ ثلاث سنوات خلال الشتاء الماضي. وارتفعت أسعار الغاز في الأيام الأخيرة نتيجة موجات الحر في آسيا، التي رفعت بدورها الطلب على الغاز الطبيعي المسال، ما يهدد بتصاعد المنافسة العالمية على هذا الوقود الحيوي. رغم أن واردات الغاز الطبيعي المسال إلى الأسواق الرئيسية في شمال غرب أوروبا لا تزال تفوق مستويات العام الماضي، إلا أن الأحجام انخفضت خلال الأسبوع الماضي. في المقابل، سجل بر الصين الرئيسي وتايوان تعافيا في حجم المشتريات الأسبوعية، بحسب بيانات "بلومبرج إن إي إف". وتراجعت العقود المستقبلية لأقرب شهر في سوق الغاز الهولندية، والتي تعد مؤشرًا مرجعيًا لأسعار الغاز في أوروبا، بنسبة 1.1% لتسجل 35.07 يورو لكل ميغاواط في الساعة عند 8:48 صباحًا بتوقيت أمستردام. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


البورصة
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
الوقود الأحفوري يعوض فجوة الرياح في توليد الكهرباء بأوروبا
تستعد محطات الكهرباء العاملة بالفحم والغاز في أوروبا للعب دور حاسم هذا الصيف، من خلال تعويض التراجع الكبير المتوقع في إنتاج طاقة الرياح، وهو ما يُنذر بارتفاع حاد في أسعار الكهرباء وزيادة في انبعاثات الكربون بالقارة. يُتوقع أن يرتفع إنتاج محطات الفحم في أسواق رئيسية مثل ألمانيا وفرنسا وإسبانيا بنسبة 50% هذا الشهر مقارنة بشهر يونيو، وفقاً لتقديرات 'بلومبرج إن إي إف'. يأتي ذلك استجابة لهبوط متوقع بنسبة 40% في إنتاج طاقة الرياح خلال يوليو وأغسطس، بحسب 'إنرجي أسبكتس' (.Energy Aspects Ltd). هذا الاعتماد المرتقب على محطات الوقود الأحفوري التقليدية في أوروبا يعكس مدى أهمية هذه البنى التحتية، رغم استثمارات ضخمة لشركات المرافق استمرت لعقود بهدف توسعة قطاع الطاقة المتجددة. على الرغم من الزيادة الكبيرة في إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية خلال فصلي الربيع والصيف، لا تزال هناك فجوة تكنولوجية في تخزين الكهرباء المولدة. وينطبق الأمر ذاته على طاقة الرياح. شهدت ألمانيا خلال الأسابيع الأخيرة ارتفاعاً ملحوظاً في درجات الحرارة، وصلت في بعض المناطق إلى قرابة 40 درجة مئوية. وفي مساء الأول من يوليو، قفزت أسعار الكهرباء على أساس الساعة إلى 557.34 يورو لكل ميغاواط/ساعة في بورصة 'إيبيكس سبوت' (EPEX Spot SE) في باريس، أي ما يقرب من تسعة أضعاف أدنى سعر تم تسجيله خلال ذلك اليوم. قالت فلورنس شميت، خبيرة استراتيجيات الطاقة في 'رابوبنك' (Rabobank): 'كلما طال أمد الركود في طاقة الرياح وسط موجات الحر الحارقة، طال الاعتماد على الوقود الأحفوري لسد فجوة الطلب المسائي في أسواق الكهرباء'. سجّلت طاقة الرياح رقماً قياسياً في يونيو في كل من ألمانيا والمملكة المتحدة، بحسب بيانات بورصة الطاقة الأوروبية (European Energy Exchange). أما التراجع المتوقع في يوليو، فهو يعيد إلى الأذهان ظروف الشتاء والربيع الماضيين عندما انخفضت معدلات إنتاج الرياح دون المعدلات المعتادة، واضطرت محطات الوقود الأحفوري إلى زيادة إنتاجها لتفادي الانقطاعات. يُتوقع أن تقفز انبعاثات محطات الطاقة في الاتحاد الأوروبي بنسبة 14% هذا الشهر مقارنة بشهر يونيو، بحسب توقعات 'بلومبرج إن إي إف'. أما العقود المستقبلية للكهرباء في ألمانيا تسليم الشهر القادم، فتُتداول حالياً عند 80.94 يورو لكل ميغاواط/ساعة، بزيادة تُقارب الثلث مقارنة بشهر أبريل، حين لم تكن الحاجة إلى التبريد قد تصاعدت بعد في أنحاء القارة.


البورصة
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
أرباح محطات الطاقة الشمسية الأوروبية عند أدنى مستوى لها على الإطلاق
تراجعت أرباح محطات الطاقة الشمسية في أوروبا إلى مستويات قياسية، مما أثار مخاوف من أن التوسع الكبير في هذه الصناعة قد يؤدي إلى تدهور في العوائد، بحسب تقرير لوكالة بلومبرج. وتظهر هذه التطورات بوضوح في إسبانيا، حيث بلغ متوسط ما يُعرف بـ'معدل الالتقاط' – وهو مؤشر رئيسي لقياس ربحية أصول الطاقة المتجددة – نحو 7% فقط حتى الآن خلال شهر مايو، مقارنة بـ43% تم تسجيلها خلال نفس الفترة من العام الماضي، وفقًا لبيانات بورصة لندن للأوراق المالية. ومع امتداد موسم الطاقة الشمسية في أوروبا وطول فتراته، يتفاقم الوضع نتيجة تدفق كميات كبيرة من الطاقة الجديدة إلى الشبكات الكهربائية، مما يؤدي إلى إغراق الشبكة وتراجع العائدات المالية لشركات توليد الكهرباء، ويثير قلق المستثمرين، خاصة في كل من إسبانيا وفرنسا، حيث شهد الربيع الحالي فترات ممتدة من الأجواء الصافية والمشمسة. وفي هذا السياق، قالت ناتالي جيرل، كبيرة محللي الطاقة في مجموعة لندن للطاقة الشمسية: 'أكبر تحدٍ يواجه التوسع في مصادر الطاقة المتجددة هو انخفاض الربحية في قطاع الطاقة الشمسية'. وشهدت إسبانيا نموًا كبيرًا في قدراتها على توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، حيث تجاوزت 50 جيجاوات – أي ما يعادل ستة أضعاف ما كانت عليه قبل عقد من الزمان، بحسب بيانات 'بلومبرج إن إي إف'. ويعكس هذا التوسع السريع اتجاهًا عامًا في أوروبا، مدفوعًا بالانخفاض الحاد في تكاليف إنتاج الألواح الشمسية. وفي فرنسا، تراجع معدل الالتقاط إلى 13% فقط، وهو أدنى مستوى مسجل على الإطلاق، رغم أن القدرة الإنتاجية هناك تضاعفت تقريبًا خمس مرات خلال نفس الفترة. ومع تجاوز الإنتاج الطلب في كثير من الأحيان، باتت الشبكات الكهربائية تواجه صعوبات في استيعاب هذا الفائض، خاصة في ظل عدم مواكبة أنظمة البطاريات للتطور السريع في مصادر الطاقة المتجددة. ونظرًا لصعوبة تخزين الطاقة الزائدة، يؤدي فائض العرض إلى انخفاض أسعار الكهرباء – وأحيانًا إلى مستويات سالبة. : أوروباالطاقة المتجددة