أحدث الأخبار مع #بليبينغكومبيوتر


العربي الجديد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- العربي الجديد
اختراق آخر لعصابة الفدية "لوكبيت"... هل ينتهي وجودها؟
تعرّضت عصابة "لوكبيت" (LockBit)، المتخصصة في القرصنة والاختراق والابتزاز باستخدام برامج الفدية للاختراق. وقد تعرضت لوحات التحكم الخاصة بها في الإنترنت المظلم للتشويه، واستبدلت برسالة تقول "لا ترتكب جريمة، الجريمة سيئة، أحضان وقبلات من براغ". كما نشر المخترقون قاعدة بيانات من عشرين جدولاً تحوي 59.975 عنوان بيتكوين فريداً، وأسماء الشركات المستهدفة، بالإضافة إلى 4442 رسالة تفاوض بين القراصنة والضحايا بين 19 ديسمبر/كانون الأول و29 إبريل/نيسان. وليس من الواضح بعد من نفّذ الاختراق وكيف تمّ، لكن رسالة التشويه تتطابق مع الرسالة المستخدمة في اختراق حديث لموقع إيفريست رينسومير على الإنترنت المظلم، وهو ما يشير إلى وجود صلة محتملة، بحسب موقع بليبينغ كومبيوتر التقني. من هي "لوكبيت" وما هي جرائمها؟ "لوكبيت" عصابة قرصنة تعتمد على برامج الفدية، وهي برامج تشفّر بيانات الضحية وتمنعه من الوصول إليها إلا إذا دفع فدية. ظهرت عمليات هذه العصابة في سبتمبر/أيلول 2019، واستهدفت منذ ذلك الحين مجموعة واسعة من المؤسسات المرموقة حول العالم. وتشمل قائمة ضحاياها البريد الملكي البريطاني ، ومدينة أوكلاند، وشركة السيارات العملاقة كونتيننتال، ودائرة الإيرادات الداخلية الإيطالية. كما سبق أن حذّر بنك أميركا عملاءه من تعرض معلوماتهم الشخصية للاختراق بعد تعرّض أحد مزودي خدماته للاختراق في هجوم تبنته العصابة ذاتها. وذكرت سلطات الأمن السيبراني في الولايات المتحدة وشركاؤها حول العالم، في تقرير مشترك صدر في يونيو/حزيران 2023، أن عصابة لوكبيت نجحت في انتزاع ما لا يقل عن 91 مليون دولار من مؤسسات أميركية بعد ما يصل إلى 1700 هجوم منذ 2020. وفي 2022 كانت هي التهديد السيبراني العالمي الأبرز، إذ أوقعت بأكبر عدد من الضحايا المعلَن عنهم وفقاً للسلطات الأميركية وشركائها الدوليين. تكنولوجيا التحديثات الحية "يوروبول": اعتقال 4 أشخاص في عملية أوروبية موسعة على برامج الفدية هل تقضي ضربة ثانية على "لوكبيت"؟ هذه ليست أول هزيمة تمنى بها عصابة "لوكبيت"، إذ في 2024 دمّرت عملية شاركت فيها عشر دول وحملت اسم "عملية كرونوس" البنية التحتية للعصابة، بما في ذلك 34 خادماً تستضيف موقع تسريب البيانات ونُسَخه، والبيانات المسروقة من الضحايا، وعناوين العملات المشفرة، وألف مفتاح فك تشفير، ولوحة تحكم الشركاء. وعلى الرغم من أن "لوكبيت" تمكّنت من إعادة بناء عملياتها واستئنافها بعد الإزالة، إلا أن هذا الاختراق الأخير يوجه ضربة أخرى لسمعتها المتضررة بالفعل. ومع ذلك من السابق لأوانه الجزم أن هذه الضربة سوف تُنهي وجودها.


الديار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
متاجر هارودز أحدث ضحايا الهجمات الإلكترونية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قالت سلسلة متاجر هارودز في لندن، إن قراصنة حاولوا اختراق أنظمتها في ثالث هجوم إلكتروني كبير على شركة تجزئة في بريطانيا خلال أسبوعين، وذلك بعد حوادث في متاجر "ماركس أند سبنسر" ومجموعة "كو-أوب". وقالت هارودز المملوكة لجهاز قطر للاستثمار، في بيان، إنها واجهت في الآونة الأخيرة محاولات للوصول غير المصرح به إلى بعض أنظمتها، مؤكدة اتخاذ خطوات استباقية على الفور للحفاظ على أمان الأنظمة. ويبدو أن حادثتي هارودز و"كو-أوب" كان أثرهما أقل من الهجوم على "ماركس أند سبنسر"، أحد أشهر متاجر التجزئة في بريطانيا، والذي أوقف تلقي طلبات الملابس والطلبات المنزلية عبر موقعه الإلكتروني وتطبيقه خلال الأيام السبعة الماضية. وجاء الهجوم على "ماركس أند سبنسر" خلال فترة من الطقس الدافئ في بريطانيا يسجل فيها تجار التجزئة عادة زيادة في الطلب على ملابس الصيف والأطعمة الطازجة والمشروبات، كما تأثر توافر بعض المنتجات الغذائية في بعض المتاجر. وذكر موقع "بليبينغ كومبيوتر" المتخصص في التكنولوجيا نقلا عن مصادر متعددة أن الهجوم الذي شفّر خوادم "ماركس أند سبنسر" يُعتقد أنه من تنفيذ جماعة قرصنة تُعرف باسم "سكاترد سبايدر". وتعرضت الشركات والهيئات والمؤسسات العامة البريطانية لموجة من الهجمات الإلكترونية في السنوات القليلة الماضية، مما كلفها عشرات الملايين من الجنيهات الإسترلينية وشهورا من الاضطرابات في أغلب الأحيان.


الجزيرة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
متاجر هارودز أحدث ضحايا الهجمات الإلكترونية على الشركات ببريطانيا
قالت سلسلة متاجر هارودز في لندن أمس الخميس إن قراصنة حاولوا اختراق أنظمتها في ثالث هجوم إلكتروني كبير على شركة تجزئة في بريطانيا خلال أسبوعين، وذلك بعد حوادث في متاجر "ماركس أند سبنسر" ومجموعة "كو-أوب". وقالت هارودز المملوكة لجهاز قطر للاستثمار -في بيان- إنها واجهت في الآونة الأخيرة محاولات للوصول غير المصرح به إلى بعض أنظمتها، مؤكدة اتخاذ خطوات استباقية على الفور للحفاظ على أمان الأنظمة. ويبدو أن حادثتي هارودز و"كو-أوب" كان أثرهما أقل من الهجوم على "ماركس أند سبنسر"، أحد أشهر متاجر التجزئة في بريطانيا، والذي أوقف تلقي طلبات الملابس والطلبات المنزلية عبر موقعه الإلكتروني وتطبيقه خلال الأيام السبعة الماضية. وجاء الهجوم على "ماركس أند سبنسر" خلال فترة من الطقس الدافئ في بريطانيا يسجل فيها تجار التجزئة عادة زيادة في الطلب على ملابس الصيف والأطعمة الطازجة والمشروبات. كما تأثر توافر بعض المنتجات الغذائية في بعض المتاجر. وذكر موقع "بليبينغ كومبيوتر" المتخصص في التكنولوجيا نقلا عن مصادر متعددة أن الهجوم الذي شفّر خوادم "ماركس أند سبنسر" يُعتقد أنه من تنفيذ جماعة قرصنة تُعرف باسم "سكاترد سبايدر". وتعرضت الشركات والهيئات والمؤسسات العامة البريطانية لموجة من الهجمات الإلكترونية في السنوات القليلة الماضية، مما كلفها عشرات الملايين من الجنيهات الإسترلينية وشهورا من الاضطرابات في أغلب الأحيان.


الجزيرة
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- الجزيرة
تسريبات تؤكد أن "أوبن إيه آي" تعمل على إصدار "جي بي تي 4.1" بدلا من طرح "جي بي تي 5" الجديد
أفادت تسريبات أن شركة " أوبن إيه آي" تعمل على نموذج ذكاء اصطناعي تحت اسم "جي بي تي 4.1" (GPT-4.1) وسيكون خليفة لنموذج "جي بي تي -4 أو" (GPT-4o) ومن المتوقع أن يصدر قبل إصدار نموذج "جي بي تي 5" المنتظر. وفقا لموقع "بليبينغ كومبيوتر". وقد لاحظ باحث الذكاء الاصطناعي تيبور بلاهو أن "أوبن إيه آي" تختبر نموذج "أو 3″ (o3) و"أو 4 – ميني" (o4-mini) بالإضافة إلى "جي بي تي-4.1" (GPT-4.1) وسيكون هناك إصداران رئيسان لهذا النموذج هما "نانو" (nano) و"ميني" (mini). ويبدو أن النموذج الجديد سيكون خلفية لنموذج "جي بي تي – 4 أو" وليس "جي بي تي 4.5" والذي يركز بشكل أكبر على الإبداع وتقديم إجابات أفضل، حيث ظهر سام ألتمان في فيديو أول أمس الجمعة ألمح فيه إلى أن لدى شركته فريقا يرغب في تطوير "جي بي تي 4" من الصفر باستخدام بيانات وأنظمة تدريب جديدة. وسأل ألتمان الفريق الذي كان معه "إذا كان بإمكانكم اختيار أي شخص ترغبون فيه، ما أصغر فريق من (أوبن إيه آي) يمكنه إعادة تدريب (جي بي تي-4) من الصفر إذا استخدمنا كل ما نعرفه ونملكه وسخّرنا كل أنظمتنا العاملة؟". أجاب أليكس بينو المسؤول عن عملية ضبط التعلم الآلي لنموذج "جي بي تي 4.5" بأن الوصول إلى نموذج بمستوى "جي بي تي 4" يتطلب من 5 إلى 10 أشخاص فقط وأنه فعل ذلك مسبقا. يُذكر أن ألتمان كتب على منصة "إكس" في وقت سابق من هذا الشهر أن العملاء يجب أن يتوقعوا تأخيرا في الإصدارات الجديدة من "أوبن إيه آي" بسبب تعطل بعض العناصر ومواجهة بطء في الخدمة أحيانا نظرا لتحديات الاستيعاب، إذ إن قدرة توليد الصور الأكثر تقدما من الشركة أجبرتها على تحديد معدل معين للطلبات الشهر الماضي، وكتب ألتمان في هذا الخصوص أن "وحدات معالجة الرسومات لدينا تتلاشى" بسبب شعبية مولد الصور المدمج لمستخدمي الإصدار المجاني "شات جي بي تي".