logo
تسريبات تؤكد أن "أوبن إيه آي" تعمل على إصدار "جي بي تي 4.1" بدلا من طرح "جي بي تي 5" الجديد

تسريبات تؤكد أن "أوبن إيه آي" تعمل على إصدار "جي بي تي 4.1" بدلا من طرح "جي بي تي 5" الجديد

الجزيرة١٣-٠٤-٢٠٢٥

أفادت تسريبات أن شركة " أوبن إيه آي" تعمل على نموذج ذكاء اصطناعي تحت اسم "جي بي تي 4.1" (GPT-4.1) وسيكون خليفة لنموذج "جي بي تي -4 أو" (GPT-4o) ومن المتوقع أن يصدر قبل إصدار نموذج "جي بي تي 5" المنتظر. وفقا لموقع "بليبينغ كومبيوتر".
وقد لاحظ باحث الذكاء الاصطناعي تيبور بلاهو أن "أوبن إيه آي" تختبر نموذج "أو 3″ (o3) و"أو 4 – ميني" (o4-mini) بالإضافة إلى "جي بي تي-4.1" (GPT-4.1) وسيكون هناك إصداران رئيسان لهذا النموذج هما "نانو" (nano) و"ميني" (mini).
ويبدو أن النموذج الجديد سيكون خلفية لنموذج "جي بي تي – 4 أو" وليس "جي بي تي 4.5" والذي يركز بشكل أكبر على الإبداع وتقديم إجابات أفضل، حيث ظهر سام ألتمان في فيديو أول أمس الجمعة ألمح فيه إلى أن لدى شركته فريقا يرغب في تطوير "جي بي تي 4" من الصفر باستخدام بيانات وأنظمة تدريب جديدة.
وسأل ألتمان الفريق الذي كان معه "إذا كان بإمكانكم اختيار أي شخص ترغبون فيه، ما أصغر فريق من (أوبن إيه آي) يمكنه إعادة تدريب (جي بي تي-4) من الصفر إذا استخدمنا كل ما نعرفه ونملكه وسخّرنا كل أنظمتنا العاملة؟".
أجاب أليكس بينو المسؤول عن عملية ضبط التعلم الآلي لنموذج "جي بي تي 4.5" بأن الوصول إلى نموذج بمستوى "جي بي تي 4" يتطلب من 5 إلى 10 أشخاص فقط وأنه فعل ذلك مسبقا.
يُذكر أن ألتمان كتب على منصة "إكس" في وقت سابق من هذا الشهر أن العملاء يجب أن يتوقعوا تأخيرا في الإصدارات الجديدة من "أوبن إيه آي" بسبب تعطل بعض العناصر ومواجهة بطء في الخدمة أحيانا نظرا لتحديات الاستيعاب، إذ إن قدرة توليد الصور الأكثر تقدما من الشركة أجبرتها على تحديد معدل معين للطلبات الشهر الماضي، وكتب ألتمان في هذا الخصوص أن "وحدات معالجة الرسومات لدينا تتلاشى" بسبب شعبية مولد الصور المدمج لمستخدمي الإصدار المجاني "شات جي بي تي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهد.. رئيس مايكروسوفت يعترف لزوكربيرغ بأن 30% من أكواد الشركة مكتوبة بالذكاء الاصطناعي
شاهد.. رئيس مايكروسوفت يعترف لزوكربيرغ بأن 30% من أكواد الشركة مكتوبة بالذكاء الاصطناعي

الجزيرة

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الجزيرة

شاهد.. رئيس مايكروسوفت يعترف لزوكربيرغ بأن 30% من أكواد الشركة مكتوبة بالذكاء الاصطناعي

صرح ساتيا ناديلا الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت بأن ما يصل إلى 30% من أكواد الشركة مكتوبة الآن بواسطة الذكاء الاصطناعي. وقال ناديلا خلال محادثة مباشرة مع مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لشركة ميتا"أعتقد أن نحو 20 إلى 30% من الأكواد البرمجية مكتوبة بالكامل بواسطة برامج". وأضاف أن كمية الأكواد البرمجية التي يكتبها الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت تتزايد باستمرار، وفقا لموقع "سي إن بي سي". وسأل ناديلا زوكربيرغ عن نسبة الأكواد التي يكتبها الذكاء الاصطناعي في ميتا، فأجاب زوكربيرغ أنه لا يعلم الرقم بدقة، لكنه يتوقع أن يكتب الذكاء الاصطناعي نصف شفرة ميتا خلال العام المقبل، وستزداد هذه النسبة مع مرور الوقت. وسلطت هذه المحادثة الضوء على التحول الواسع في قطاع التكنولوجيا، إذ تعتمد الشركات بشكل متزايد على الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإنتاجية وتقليل أعباء العمل البشرية، وقد توقع كيفن سكوت المدير التقني لشركة مايكروسوفت أنه بحلول عام 2030 سيولد الذكاء الاصطناعي ما يصل إلى 95% من جميع الأكواد البرمجية. ورغم هذا التقدم الكبير فإن سكوت يؤكد أن الجزء الأهم والأكثر إبداعا في كتابة الشفرة سيظل من مسؤولية البشر، مما يعني أن دور المبرمجين لن يختفي، بل سيبقى أساسيا حتى في المستقبل الذي تسيطر فيه الآلات على جزء كبير من العمل. يذكر أن مايكروسوفت وميتا توظفان عشرات الآلاف من مطوري البرمجيات، لكنهما ليستا الوحيدتين اللتين تناقشان الاستعاضة عن جزء من عمل المطورين البشريين بالذكاء الاصطناعي، فقد ازداد استخدام الذكاء الاصطناعي في مهام مختلفة منذ إطلاق "شات جي بي تي" في أواخر عام 2022، بما في ذلك خدمة العملاء وإنشاء عروض المبيعات وكتابة الشفرات البرمجية. وفي أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي صرح سوندار بيتشاي الرئيس التنفيذي لشركة غوغل بأن أكثر من 25% من الأكواد البرمجية الجديدة كتبت بواسطة الذكاء الاصطناعي. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أبلغ توبي لوتكي المدير التنفيذي لشركة "شوبيفاي" موظفيه أنه يتعين عليهم إثبات عدم قدرة الذكاء الاصطناعي على أداء وظيفة ما قبل طلب مزيد من الموظفين. من جانبه، أعلن لويس فون آن المدير التنفيذي لشركة "دولينغو" أن شركته ستبدأ تدريجيا بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي بدلا من البشر.

"أوبن إيه آي" تضيف ميزات التسوق في بحث "شات جي بي تي"
"أوبن إيه آي" تضيف ميزات التسوق في بحث "شات جي بي تي"

الجزيرة

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الجزيرة

"أوبن إيه آي" تضيف ميزات التسوق في بحث "شات جي بي تي"

أعلنت شركة " أوبن إيه آي" عن تحديث ميزات البحث في " شات جي بي تي" لتحسين تجربة التسوق عبر الإنترنت، إذ أصبح بإمكان المستخدمين الآن الحصول على توصيات شخصية للمنتجات مع صور وآراء وروابط شراء مباشرة، وفقا لتقرير نشره موقع رويترز. واكتسبت ميزة البحث الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي شعبية واسعة منذ إطلاقها العام الماضي وأصبحت الأكثر طلبا، إذ استخدمها الناس في أكثر من مليار عملية بحث على الويب في الأسبوع الماضي. وسيتوفر التحديث في نموذج الذكاء الاصطناعي الافتراضي "جي بي تي- 4 أو"، وسيكون متاحا لجميع مستخدمي "شات جي بي تي" حول العالم، بما في ذلك إصدارات "برو" و"بلس" وكذلك الإصدار المجاني، بالإضافة إلى مستخدمي الخدمة دون تسجيل الدخول، وسيتلقى المستخدمون توصيات مخصصة بمنتجات في فئات مثل الموضة والجمال والسلع المنزلية والإلكترونيات عند طرح أسئلة محددة. وأعلنت "أوبن إيه آي" أن هذا التحديث لن يتضمن الإعلانات، وبالتالي لن تحصل الشركة على عمولات من المشتريات التي تتم عبر "شات جي بي تي"، وستحدد نتائج التسوق بشكل مستقل بالاعتماد على بيانات منظمة من مصادر خارجية، مثل الأسعار وأوصاف المنتجات والتقييمات. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي شركة الذكاء الاصطناعي إلى التنافس مع غوغل المهيمنة على مجال البحث من خلال تقديم بديل يركز على احتياجات المستخدمين على عكس نتائج البحث المعتمدة بشكل كبير على الإعلانات من غوغل. يذكر أن عدد المستخدمين النشطين أسبوعيا لشركة "أوبن إيه آي" تجاوز 400 مليون مستخدم في فبراير/شباط الماضي، بحسب رويترز. وقالت "أوبن إيه آي" أيضا إنها تخطط لدمج ميزة الذاكرة مع التسوق لمستخدمي "برو" و"بلس"، مما يعني أن روبوت الدردشة سيستخدم المحادثات السابقة لتقديم توصيات منتجات مخصصة للغاية، وسبق للشركة أن حدّثت "شات جي بي تي" ليستخدم ميزة الذاكرة أثناء البحث على الإنترنت، ولكن ميزات الذاكرة لن تكون متاحة للمستخدمين في الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة وسويسرا والنرويج وأيسلندا. وإلى جانب هذا التحديث سيعرض بحث "شات جي بي تي" الآن عمليات البحث الرائجة عند بدء المستخدمين بكتابة سؤال، تماما مثل ميزة الإكمال التلقائي في بحث غوغل، وبالإضافة إلى ذلك يتوفر بحث "شات جي بي تي" في واتساب، مما يسمح للمستخدمين بمراسلة روبوت الدردشة الخاص بالشركة للحصول على إجابات محدثة.

"أوبن إيه آي" تخطط لشراء متصفح "كروم" من غوغل بعد تعثرها في المحكمة
"أوبن إيه آي" تخطط لشراء متصفح "كروم" من غوغل بعد تعثرها في المحكمة

الجزيرة

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • الجزيرة

"أوبن إيه آي" تخطط لشراء متصفح "كروم" من غوغل بعد تعثرها في المحكمة

خسرت غوغل -الأسبوع الماضي- دعوى قضائية ضد وزارة العدل الأميركية بتهمة احتكار البحث وتكنولوجيا الإعلان، واقترحت وزارة العدل في عهد إدارة بايدن تفكيك غوغل من خلال فصل متصفح "كروم" الخاص بها، وقد استغلت شركة " أوبن إيه آي" هذه الدعوى حيث أبلغ رئيس منتجات " شات جي بي تي" نيك تورلي القاضي أن شركته مهتمة بشراء متصفح "كروم" في حال نجحت جهات إنفاذ قوانين مكافحة الاحتكار في إجبار غوغل على بيع متصفحها كجزء من محاولتها استعادة المنافسة في مجال البحث. وفقا لتقرير نشره موقع رويترز. وقد خلص القاضي المسؤول عن المحاكمة إلى أن غوغل تحتكر البحث عبر الإنترنت والإعلانات ذات الصلة، ولكن الشركة لم تعرض متصفح "كروم" للبيع وتخطط لاستئناف الحكم الذي يقضي باحتكارها. وكشفت هذه المحاكمة بعض الجوانب عن سباق الذكاء الاصطناعي، إذ تتنافس شركات التكنولوجيا الكبرى والشركات الناشئة على تطوير تطبيقاتها وجذب المستخدمين، وقد أعرب المدعون عن قلقهم أن احتكار غوغل لمجال البحث قد يمنحها مزايا في مجال الذكاء الاصطناعي وأن منتجاتها في هذا المجال تمثل طريقة أخرى لتوجيه المستخدمين إلى محرك البحث الخاص بها مما يعزز هيمنتها واحتكارها. وجاء في وثيقة داخلية لشركة "أوبن إيه آي" عرضها محامي غوغل في المحاكمة أن رئيس منتجات "شات جي بي تي" نيك تورلي كتب العام الماضي بأن نموذج "شات جي بي تي" كان رائدا في سوق روبوتات الدردشة، ولم يكن يعتبر غوغل أكبر منافس لها، وشهد تورلي بأن الغرض من هذه الوثيقة كان تحفيز موظفي الشركة وأن الشركة ستظل تستفيد من شراكات التوزيع، وهذا يعني أنه بالرغم من عدم اعتبار غوغل المنافس الرئيسي، فإن "أوبن إيه آي" لا تزال ترى فائدة في التعاون معها. وشهد تورلي بأن غوغل رفضت عرضا من "أوبن إيه آي" لاستخدام تقنية البحث الخاصة بها داخل "شات جي بي تي"، وصرح بأن الشركة تواصلت مع غوغل بعد أن واجهت مشاكل مع مزود البحث الخاص بها، دون أن يذكر اسم المزود. يُذكر أن "شات جي بي تي" يستخدم تقنية من محرك بحث مايكروسوفت "بينغ" (Bing). وحسب رسالة بريد إلكتروني عرضت في المحاكمة، قالت "أوبن إيه آي" لغوغل "نعتقد أن وجود شركاء متعددين مع إمكانية الحصول على واجهة برمجة تطبيقات غوغل، سيمكننا من توفير منتج أفضل للمستخدمين". وقد تواصلت "أوبن إيه آي" لأول مرة في يوليو/تموز العام الماضي، ورفضت غوغل الطلب في أغسطس/آب قائلة إنه سيشمل عددا كبيرا من المنافسين. وأكد تورلي عدم وجود أي شراكة مع غوغل حاليا، وأوضح أن اقتراح وزارة العدل الأميركية بإلزام غوغل بمشاركة بيانات البحث مع المنافسين سوف يساعد في تسريع الجهود المبذولة لتحسين "شات جي بي تي"، حيث يعد البحث جزءا أساسيا من روبوت الدردشة لتوفير إجابات حديثة ودقيقة لاستفسارات المستخدمين، وأضاف أن "شات جي بي تي" لا يزال على بعد سنوات عن هدفه المتمثل في استخدام تقنية البحث الخاصة به للإجابة على 80% من الاستفسارات. في أغسطس/آب العام الماضي خلص قاضي المحكمة الجزئية الأميركية أميت ميهتا إلى أن غوغل حمت احتكارها للبحث عبر اتفاقيات حصرية مع شركة "سامسونغ" وشركات أخرى لتثبيت محرك بحثها افتراضيا على الأجهزة الجديدة. ورأت غوغل أن صفقات مع شركات تصنيع هواتف أندرويد مثل "سامسونغ" من شأنها أن توفر الحصرية ليس فقط لتطبيق البحث الخاص بها، ولكن أيضا لتطبيق "جيميناي" ومتصفح "كروم"، وفقا لوثيقة عرضت خلال المحاكمة. وبدلا من إبرام اتفاقيات أكثر حصرية خففت غوغل من قيود أحدث صفقاتها مع شركات تصنيع الأجهزة وشركات الاتصالات اللاسلكية مثل "إيه تي آند تي" (AT&T) و"فيرايزون" (Verizon)، مما سمح لها بتحميل عروض بحث منافسة حسب وثائق أخرى. وحسب شهادة قضائية كشف عنها مؤخرا فإن غوغل تدفع مبلغا طائلا لشركة "سامسونغ" مقابل تثبيت تطبيق "جيميناي" بشكل افتراضي في أجهزتها، حيث بدأت هذه الصفقة منذ يناير/كانون الثاني الماضي، وفقا لبيتر فيتزجيرالد نائب رئيس غوغل للمنصات وشراكات الأجهزة، الذي أدلى بشهادته -يومي الاثنين والثلاثاء- في المحكمة الفدرالية بواشنطن في إطار قضية مكافحة الاحتكار التي رفعتها وزارة العدل. يُذكر أن غوغل اقترحت إبرام اتفاقيات غير حصرية كحل لقضية مكافحة الاحتكار المرفوعة ضدها من قبل القاضي ميهتا، لكن وزارة العدل ترى أن هذا الحل غير كافٍ، وتريد منع غوغل من دفع مبالغ كبيرة لشركات أخرى مقابل جعل تطبيق البحث الخاص بها التطبيق الافتراضي على أجهزتهم، لأن ذلك يعيق المنافسة العادلة. وقد أرسلت غوغل رسائل حتى الأسبوع الماضي تؤكد فيها أن اتفاقياتها لا تمنع الشركات من تثبيت منتجات ذكاء اصطناعي أخرى على الأجهزة الجديدة، وذلك وفقا لشهادة فيتزجيرالد في المحكمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store