أحدث الأخبار مع #بمعهدالكبدالقومي


اليمن الآن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
الأشواجندا تشعل تيك توك وتحذيرات طبية في مصر
شهدت السوشيال ميديا مؤخرًا إقبالًا ملحوظًا على عشبة الأشواجندا، وخاصةً في المجموعات المهتمة بالتغذية الصحية والعلاج بالأعشاب. وقد قررت بعض شركات تصنيع الأعشاب إنتاجها في هيئة أقراص لتسهيل تناولها. تُعد الأشواجندا نباتًا دائم الخضرة ينمو في آسيا وإفريقيا، وقد تم استخدامه في الطب الشعبي لعصور طويلة، خاصة في الهند. ويُعتقد أن له دورًا في تخفيف التوتر ودعم صحة الجسم والعقل والروح. ووفقًا لتقرير نشرته جريدة 'ديلي ميل' البريطانية، فقد تجاوزت مشاهدات مقاطع الفيديو المتعلقة بالأشواجندا على منصة تيك توك 670 مليون مشاهدة في العام الماضي. وساهمت مشاركات المشاهير، مثل ميحان ميركل وجينفر أنيستون، في إثارة الاهتمام، حيث تحدثوا عن تجاربهم الإيجابية في تخفيف التوتر وتحقيق حالة من الهدوء النفسي. وأشارت دراسات علمية، وفقًا لصحيفة 'ساينس أليرت'، إلى قدرة الأشواجندا على تقليل مستويات التوتر والقلق، ربما بسبب تأثيرها على هرمونات التوتر مثل الكورتيزول. كما يُعرف عن الأشواجندا قدرتها على تحسين جودة النوم، ومساعدة المصابين بالأرق على الاستمتاع بنومٍ أعمق وأكثر راحة، مما يعزز مستويات الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، تشير الأبحاث إلى دور الأشواجندا في تعزيز الأداء البدني، وتحسين القوة، وكتلة العضلات، واستخدام الأكسجين أثناء ممارسة الرياضة. وتُجرى حاليًا تجارب سريرية للتحقق من فعالية الأشواجندا في علاج أعراض كورونا طويلة الأمد، مثل الإرهاق والضعف الإدراكي. حيث تُعد الأشواجندا غنية بالمركبات النباتية، وخاصةً الويثانوليدات، التي يُعتقد أنها تساعد الخلايا على امتصاص الجلوكوز من مجرى الدم. وعن تأثيرات ومفعول الأشواجندا، حذر الدكتور شريف عباس، أستاذ الكبد والجهاز الهضمي بمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية، من إمكانية حدوث آثار جانبية، مثل النعاس واضطراب المعدة والإسهال والقيء، لدى بعض الأشخاص. وأشار إلى إمكانية ربط تليف الكبد بمكملات الأشواجندا، رغم ندرة هذه الحالة. ونصح الدكتور عباس بتجنب استهلاك الأشواجندا أثناء الحمل والرضاعة، وكذلك لمن هم على وشك الخضوع لجراحة، أو لمن يعانون اضطرابات المناعة الذاتية أو اضطرابات الغدة الدرقية. كما أوضح أن هناك أدلة على تفاعل الأشواجندا مع بعض الأدوية، بما في ذلك أدوية السكري وضغط الدم، ومثبطات المناعة، والمهدئات، ومضادات الاختلاج، وأدوية الغدة الدرقية. ونظرًا لزيادة مستويات هرمون التستوستيرون المحتملة، ينبغي للمصابين بسرطان البروستاتا الحساس للهرمونات تجنب استخدامها. وأكد على أهمية استشارة الطبيب قبل استخدام أي مكمل غذائي. انفجارات كشمير تشعل أخطر مواجهة بين الهند وباكستان منذ 20 عامًا مهلة محدودة وتحذيرات صارمة.. حملة مفاجئة تجتاح شوارع جدة توقعات الطقس في اليمن وتحذيرات من تدني الرؤية طقس اليمن: موجة برد وتحذيرات من الصقيع في المرتفعات توقعات بتراجع هطول الأمطار في اليمن وتحذيرات من عواصف متفرقة


عكاظ
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
استخراج 3 بطاريات عالقة في معدة مريض لأكثر من عام ونصف
صورة واتساب بتاريخ 1446-09-26 في 15.28.49_7e857ebd صورة واتساب بتاريخ 1446-09-26 في 15.28.48_b5b5e66a صورة واتساب بتاريخ 1446-09-26 في 15.28.48_f454189e استخرج فريق طبي بمعهد الكبد القومي في محافظة المنوفية في مصر، 3 بطاريات من معدة مريض ظلت عالقة داخل جسده لمدة تزيد على عام ونصف العام. بدأت القصة عندما لجأ المريض -الذي لم يُكشف عن هويته حفاظا على خصوصيته- إلى المعهد بعد معاناة طويلة من آلام حادة في المعدة واضطرابات هضمية لم يجد لها تفسيرا واضحا في البداية. وبعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة، بما في ذلك التصوير بالأشعة، اكتشف الأطباء وجود 3 بطاريات صغيرة من نوع AA داخل معدته. وأوضح المريض أنه ابتلع هذه البطاريات عن طريق الخطأ قبل أكثر من عام، دون أن يدرك خطورة الأمر أو يلتمس العلاج فورا. الدكتور عصام الشيمي قائد الفريق الطبي، أشار إلى أن الحالة كانت معقدة بسبب المدة الطويلة التي قضتها البطاريات داخل المعدة، مما تسبب في تهيج الأغشية الداخلية واحتمالية حدوث مضاعفات خطيرة مثل التسمم أو الثقب. أخبار ذات صلة وأضاف: لكن بفضل استخدام المنظار، تمكن الفريق من استخراج البطاريات دون الحاجة إلى جراحة تقليدية تتطلب فتح البطن، مما قلل من المخاطر وساهم في تعافي المريض بسرعة. وبعد العملية، خرج المريض من المستشفى في حالة مستقرة دون مضاعفات تذكر. وأكد الدكتور الشيمي، في تصريحات صحفية، أن تقنيات المناظير الطبية أثبتت فعاليتها في التعامل مع مثل هذه الحالات النادرة، مشيرا إلى أهمية التوعية بمخاطر ابتلاع الأجسام الغريبة، خصوصا بين الأطفال والمراهقين الذين قد يتعرضون لمثل هذه الحوادث. لم تكن هذه الواقعة الأولى من نوعها في مصر، ففي عام 2019 تمكن أطباء في مستشفى قصر العيني بالقاهرة من استخراج عملات معدنية وعناصر معدنية أخرى من معدة طفل يبلغ من العمر 5 سنوات بعد أن ابتلعها أثناء اللعب، كما سُجلت حالة أخرى في عام 2021 بمحافظة الشرقية، إذ تم استخراج بطارية ساعة من معدة مريض بالغ عانى من آلام مماثلة لعدة أشهر.


مصراوي
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
"مُغلفة بالسلوفان".. استخراج 3 أحجار ريموت من معدة مريض في المنوفية- صور
المنوفية- أحمد الباهي: تمكن فريق طبي متخصص بمعهد الكبد القومي في المنوفية، من استخراج 3 أحجار ريموت مغلفة بورق "السلوفان" من معدة مريض عانى من وجودها لمدة عام ونصف بعد ابتلاعها. وزار المريض عددا من المستشفيات ولم ينجحوا في استخراجهم لصعوبة الحالة، وعقب إجراء منظار للمعدة، تمكن الفريق الطبي من استخراج الأحجار بنجاح ودون أي مضاعفات خلال عشر دقائق فقط.


الأسبوع
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
إنجاز طبي هائل.. استخراج 3 أحجار ريموت من معدة مريض بالمنوفية
محمد صالح في واقعة غريبة، عانى شخص من محافظة المنوفية من وجود 3 أحجار ريموت مغلفة بالسلوفان في معدته طيلة عام ونصف، ما أدى إلى لجوئه إلى إجراء عملية للتخلص منهم، نظرًا لصعوبة الألم المسبب له. وتمكن فريق طبي متخصص، بمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية، برئاسة الدكتور محمد عقيل، رئيس قسم طب الكبد، في استخراج 3 أحجار ريموت من معدة المريض والذي عانى من وجودهم لمدة 18 شهرًا، وهو ما تسبب في آلام متواصلة وحالة نفسية سيئة بسبب شعور المريض بأن شيء غريب بداخله، وهو الأمر الذي أثار تساؤلات في ذهنه. كفاءة الأطباء وفي إنجاز طبي يعكس مدى كفاءة الأطباء المصريين في مختلف التخصصات، تمكن الفريق الطبي من إنهاء المهمة في غضون 10 دقائق فقط، وهو ما يشير إلى مدى براعة ومهارة الأطباء على إجراء العمليات المختلفة في زمن قياسي وبدرجة عالية من الكفاءة. وبحسب الأطباء، فإن حال فشل المنظار سيتم إجراء عملية استكشاف جراحي للبطن، وهي عملية مكلفة جدًا من الناحيتين المادية والصحية على المريض. فريق العمل وضم فريق العمل كل من عصام الشيمي، أستاذ دكتور طب الكبد والجهاز الهضمي، وتامر سمير، استشاري طب الكبد والمناظير، وأحمد سمير، مدرس مساعد طب الكبد، كما شارك من قسم التخدير محمد غانم، مدرس مساعد قسم التخدير بالإضافة إلى فريق التمريض بالمعهد.


النهار المصرية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- النهار المصرية
استخراج 3 بطاريات من معدة مريض بالمنوفية
نجح فريق طبي متخصص بمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية في استخراج ثلاثة بطاريات ريموت مغلفة بالسلوفان من معدة مريض عانى من وجودها لمدة عام ونصف. تردد المريض على العديد من المستشفيات الأخرى، وفشلت محاولات استخراج الأجسام الغريبة نظرًا لصعوبة الحالة. وفي إنجاز طبي تمكن الفريق الطبي من استخراج الأحجار بنجاح ودون أي مضاعفات خلال عشر دقائق فقط. وكان البديل في حال فشل المنظار هو إجراء عملية استكشاف جراحي للبطن، وهي عملية مكلفة جدًا من الناحيتين المادية والصحية على المريض. ضم فريق العمل كلا من عصام الشيمي، استاذ دكتور طب الكبد والجهاز الهضمي، وتامر سمير، استشاري طب الكبد والمناظير، وأحمد سمير، مدرس مساعد طب الكبد، كما شارك من قسم التخدير محمد غانم، مدرس مساعد قسم التخدير بالإضافة إلى فريق التمريض بالمعهد.