logo
#

أحدث الأخبار مع #بمعهدبحوثالبساتين،

مزارعو المغرة ينظمون أول مؤتمر لمشاركة خبراتهم في زراعة النخيل والزيتون
مزارعو المغرة ينظمون أول مؤتمر لمشاركة خبراتهم في زراعة النخيل والزيتون

فيتو

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • فيتو

مزارعو المغرة ينظمون أول مؤتمر لمشاركة خبراتهم في زراعة النخيل والزيتون

تنظم جمعية اتحاد مزارعي المغرة، مؤتمرها الأول تحت عنوان"البدايات الصحيحة لتحقيق النجاح المطلوب بالمغرة - النخيل والزيتون فرص استثمار واعدة "وذلك يوم السبت الموافق 24 من مايو 2025 بفندق دينا المعداوى بطريق مصر الإسكندرية الصحراوى أمام مدينة السادات. يناقش المؤتمر التحديات التي تواجه منطقة المغرة، ووضع الحلول لها، خاصة فيما يتعلق بمشكلة زيادة ملوحة مياه الري، بجانب التوصية بأنواع الزراعات التي تناسب المنطقة. ويكرم المؤتمر عددا من المزارعين الذين حققوا نجاحا بمنطقة المغرة، بجانب الخبراء والاستشاريين الذين عملوا بالمشروع، واستطاعوا التغلب علي كثير من التحديات هناك بالعلم والمعرفة. يحضر المؤتمر مجموعة من الخبراء والاستشاريين، منهم د محمد السيد، الرئيس الأسبق لقسم الزيتون، بمعهد بحوث البساتين، د محمد علي فهيم رئيس مركز معلومات المناخ بوزارة الزراعة، والمهندس إسلام أبوسريع استشاري زراعات الزيتون، ود باسم بكر استشاري زراعات النخيل بالمركز القومي للبحوث بوزارة البحث العلمي، والمهندس صبحي ليلة استشاري زراعة الزيتون، ود عمرو صلاح أستاذ مساعد بقسم الزيتون، بمعهد بحوث البساتين، والمهندس محمود قاسم استشاري أنظمة الري الحديث، والمهندس شوقي الصالحي استشاري زراعات النخيل، والمهندس عصام البرمبالي استشاري زراعات الزيتون. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الزهور.. بهجة وثروة.. أصناف جديدة لتعظيم العائد الاقتصادى وغزو الأسواق العالمية
الزهور.. بهجة وثروة.. أصناف جديدة لتعظيم العائد الاقتصادى وغزو الأسواق العالمية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال

الزهور.. بهجة وثروة.. أصناف جديدة لتعظيم العائد الاقتصادى وغزو الأسواق العالمية

الزهور.. بهجة وثروة.. أصناف جديدة لتعظيم العائد الاقتصادى وغزو الأسواق العالمية - «البساتين» ينتج 13 ألف من نباتات الزينة لتلبية احتياجات السوق - إنتاج المبيدات والعطور والعقاقير.. فوائد قابلة للزيادة تعتبر الزهور ونباتات الزينة مصدراً هاماً للطاقة الايجابية التى تبعث البهجة والسعادة فى نفوس الناس، إلى جانب فوائدها البيئية والطبية التى تنعكس على صحة الانسان، كما أنها تعتبر من المشروعات الناجحة التى تدر عائد اقتصادى عالى، إلا أنها مازالت تحتاج الكثير من الاهتمام وزيادة الانتاج للنهوض بها والتوسع فى حجم صادراتها وحسن استغلالها وزيادة الاستفادة منها، حيث أن مصر لديها فرص واعدة فى هذا المجال لما تتميز به من موقع ومناخ مناسب ومتنوع يصلح لإنتاج معظم الأنواع بصورة جيدة. لذا كان لزاما علينا ان نلقى الضوء على هذه النباتات للوقوف على أهم الأصناف الموجودة وأهميتها.. والجهود التى تبذل لإنتاج أصناف جديدة لزيادة انتاجها فى مصر وتحقيق أقصى استفادة ممكنة منها.. فى البداية كشفت د.حنان يوسف رئيس قسم نباتات الزينة وتنسيق الحدائق بمعهد بحوث البساتين، أنه تم اضافة أصناف جديدة من نباتات الزينة خلال العام الماضى بمشتل قسم نباتات الزينة التابع لمعهد البساتين، حيث شهدت نباتات الزينة الموجودة بالمشتل حالياً قفزة كبيرة بزيادة أعدادها من 3900 إلى 13 ألف نبات (بخلاف ما تم بيعه منها) من خلال إكثارها، مضيفة، يحتوى المشتل حالياً على عدة أنواع من الدراسينات والصبارات الى جانب نباتات أخرى مثل جلد النمرالمقزم والجارونيا والدورانتا والليكوفيليم والأجاستا. وتابعت ويضم المشتل نحو 6 صوب تحتوى كل منها على عدد كبير من نباتات الزينة المختلفة، حيث يوجد أنواع متعددة من النباتات الهامة مثل الكروتون العدسى والأجلونيما والسيكاس والأريكا والشمادوريا والكاريوتا والايونيمس، كما يوجد بالمشتل أشجار كيبديا وليكوفيلا، وبعض أنواع نخيل الزينة مثل النخيل الملوكى، ونبات العطر، وبعض الأبصال مثل عصفور الجنة، وأنواع من الجهنمية، وشجيرة الموريا ذات الشكل الجميل والرائحة العطرة، والديفنباخيا، مشيرة وهناك نباتات مثل السانجونيم والبوتس التى تستخدم للتزيين الداخلى ولا تحتاج إلى عناية، وكمية من نبات الكلا، ونبتة من نخيل بريتشارديا، وتيكوماريا وهى شجيرة مزهرة ذات زهرة حمراء جميلة الشكل، وصبار الشمعدان، وأحد أنواع نبات الرجلة، مضيفة كما تضمنت بعض الصوب نباتات اكثار جديدة لانتاج أمهات مستدامة بالأرض مثل نبات رجل البطة والكومباكتا والسانجونيم والفيكس والشيفليرا والجاردينيا والقشطة. كف مريم وحول أهمية نباتات الزينة قالت د. حنان أن لنباتات الزينة أهمية بيئية وطبية كبيرة حيث ينتج منها المبيدات والعطور والعقاقير، وتتميز بأن لها مردود اقتصادى عالى ولاتحتاج لأماكن شاسعة فى إنتاجها، موضحة فهى تعمل على تنقية الجو وتقلل من درجات الحرارة وتقضى على الحشرات، كما أن معظمها لها أهمية طبية فعالة فعلى سبيل المثال: الكازاليزا تسكن الألم، وكف مريم تعمل على ضبط الهرمونات لدي النساء، والجارونيا تستخدم فى علاج النزيف لدى السيدات، والاقحوان يحتوى على فيتامين ب 12 كما أنه فاتح للشهية، وهناك أنواع من نبات الرجلة مكافحة للسرطان، والهيبسكس مقوى لجهاز المناعة، والريحان والورد نباتات مطهرة للجسم، والنعناع واللافندر مهدئات، وهناك صبار الألوفيرا الذى يستخدم فى الحروق وعلاج بعض الأمراض ويعمل على صحة البشرة والشعر. وأضافت كما يمكن استغلال نباتات الزينة فى المكافحة الحيوية للقضاء على بعض الأمراض والحشائش الضارة فيما بينها، مفسرة فمثلا هناك نباتات زينة مقاومة للحامول والتى يمكن استخدامها فى مقاومة الحامول عند اصابته لنباتات الزينة من الأنواع الأخرى، كما أن منها مايستخدم فى زيادة نسب الانبات لبعض النباتات مثل الصبار والذى يتم استخدامه بديلًا عن الهرمونات. زيادة الوعى وأوضحت د.حنان أن هناك اقبال كبير من السوق المحلى على بعض نباتات الزينة مثل الكروتون الأحمر والأريكا والشمادوريا وذلك لثبوت فاعليتها فى تنقية الجو، وكذلك بنت القنصل والتى يزداد الطلب عليها فى أعياد الميلاد (الكريسماس)، والايفوربيا لأنها مزهرة طول العام ولاتحتاج لرعاية ويوجد منها 9 ألوان فى مصر، لافتة أن هذا يتطلب التوسع فى زيادة الانتاج، لذا تم الاكثار لهذه النباتات هذا العام بالمشتل، وهناك أنواع أخرى جارى العمل على اكثارها حالياً مثل الدراسينا أومبت والشيفليرا والبشملة، وهناك بعض النباتات التى يتم اكثارها عن طريق زراعة الأنسجة مثل نبات الكولدارين الأحمر والكلاديوم، وذلك من خلال كوادر علمية متخصصة بالمعهد تعمل فى هذا المجال لزيادة الانتاج وإضافة أصناف جديدة من نباتات الزينة. وفى النهاية ترى د.حنان أن نباتات الزينة فى مصر تحتاج لمزيد من الاهتمام وزيادة الوعى بأهميتها؛ حيث خلق الله سبحانه وتعالى النبات قبل الانسان لانه لايستطيع الحياه بدونه، فكلما فاقت مساحة المسطحات الخضراء عدد السكان، كلما قلت أخطار التغييرات المناخية التى نشهدها حالياً، كما تعتبر بعض النباتات طعام صحى يقوى جهاز المناعة والبعض الآخر منها علاج لبعض الأمراض والمشاكل الصحية، لذا يجب الاهتمام بزراعتها بالمنازل فهى تدر عائد مجزى ولاتحتاج تكلفة أو مجهود كبير، حيث أن كل نبات منها يعد عالم بمفرده. الإكثار الدقيق وتحدث د. عصام عبد القادر رئيس بحوث بمعهد البساتين ومدير معمل بحوث زراعة الأنسجة، حول أهمية هذه الزراعة فى إنتاج نباتات الزينة فقال: إن زراعة الأنسجة لها 4 أهداف رئيسية أهمها الاكثار الدقيق ويعد الهدف الأكثر شيوعا واستخداماً على النطاق التجارى، والذى يستخدم إما لإكثار النباتات المتوفرة بكميات كبيرة فى وقت قليل باستخدام مساحات صغيرة، أو لإكثار نباتات نادرة يصعب إكثارها بالطرق التقليدية، مضيفاً كما يمكن استخدام زراعة الأنسجة كوسيلة هامة للتحسين الوراثى؛ حيث تنتج نباتات خالية من المسببات المرضية، كما تستخدم أيضاً فى حفظ الأصول الوراثية من خلال عمل مايعرف بـ "بنك الجينات"، كما يمكن استخدامها فى إنتاج مركبات طبية من نباتات الزينة بصورة نقية وبكميات كبيرة مع زيادة المادة الفعالة بها. زراعة الأنسجة وأشار إلى أن زراعة الانسجة تتميز بعدم ارتباطها بموسم محدد، حيث يتم العمل بها فى المعامل تحت ظروف مُحكمة، وبالتالى يمكن الاستفادة من النباتات طوال العام، لافتاً إلى أن معظم نباتات الزينة تصلح لذلك ويتم التعامل معها وفقا لمتطلبات السوق ومايتوفر لدى الباحثين، حيث يتم ادخال نباتات جديدة كل عام لأصناف محلية أومستوردة لأنواع كثيرة منها الأبصال والنباتات المستديمة والشجيرات وبعض أنواع من النباتات المزهرة. وأوضح أن زراعة الأنسجة هى منظومة متكاملة يتم التركيز فى أبحاثها على الاكثار لأصناف نباتات الزينة المحلية والمستوردة، وكذك النباتات التى يوجد صعوبة فى إكثارها بالطرق التقليدية مثل نبات (اليوكا) نظراً لأهميته فى انتاج الخشب، حيث يمكن بالوصول لبروتوكول إكثار لنبات معين عن طريق زراعة الأنسجة، تذليل الصعاب أمام المزارعين فى الحصول على هذه النباتات عن طريق زيادة أعدادها وتوفيرها للسوق المحلى مما يؤدى إلى انخفاض أسعارها، وذلك مثل زهرة البرونفلسيا "زهرة الأمس واليوم والغد" المستوردة وهى أحد أنواع الياسمين والتى يتم الإقبال عليها لما تتميز به من تغيير لون زهرتها يومياً من الأبيض الى البنفسجى خلال عدة أيام. وقال ، أن أبحاث زراعة الانسجة للوصول الى بروتوكول اكثار لنبات معين تعتبر مكلفة، حيث قد تستغرق هذه الأبحاث عامين إلى ثلاثة أعوام، وأن هذه التكلفة يتم تحميلها على الإنتاج المستقبلى فيما بعد، إلا أن عملية الاكثار نفسها بعد ذلك غير مكلفة، وبالتالى فانها تدر عائد اقتصادى كبير للفلاح و اصحاب المشاتل الخاصة. مكانة عالمية وأكد المهندس السيد أحمد عباس مدير المكتب الفنى للحجر الزراعى المصرى، إن مصر تتمتع بمكانة عالمية عالية فى انتاجها من نباتات الزينة وزهور القطف حالياً، وأن هناك توقعات بزيادة هذه المكانة فى الفترة القادمة، حيث يعد المناخ فى مصر مناسب لانتاج هذه النباتات، والتى يتم تصديرها للعديد من دول العالم والتى من أهمها دول الاتحاد الأوروبى وعلى رأسها هولندا والتى تعتبر القاعدة الأساسية فى تداول نباتات الزينة وزهور القطف عالمياً حيث يوجد بها البورصة الرئيسية لزهور القطف، يليها الدول العربية وعلى رأسها السعودية والامارات وسلطنة عمان والبحرين حيث يتم تصدير كميات كبيرة من نباتات الزينة لهذه الدول، كما يتم التصدير لبعض الدول الأخرى مثل امريكا وانجلترا وبعض الدول الاوروبية. وأضاف على الجانب الاخر مصر تستورد كميات غير قليلة من نباتات الزينة وزهور القطف من الأصناف الغير موجودة لديها، حيث يتم اكثارها لتوطين زراعتها محلياً والاستفادة من العائد المرتفع من التصدير، وهناك تبادل تجارى مع العديد من الدول مثل اندونيسيا وموريشيوس وسيشل والتى تستورد منها مصر الأصناف الجديدة. تحديات عدة ولفت مدير المكتب الفنى للحجر الزراعى، إلى أن هناك عدة تحديات تواجه تصدير نباتات الزينة أهمها ارتفاع تكاليف النقل بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة نتيجة للاضطربات العالمية الراهنة، هذا إلى جانب وضع بعض الدول لاشتراطات صارمة فى معايير الجودة، واختلاف المواصفات القياسية وفقاً لذوق المستهلك فى كل دولة من دول العالم وهذا يحتاج إلى إنتاج متخصص للحصول على منتج مناسب ومطابق لمواصفات هذه الدول، مضيفاً كما أن معظم أصناف نباتات الزينة المطلوبة عالمياً مستوردة، وهذا يتطلب استنباط هذه الاصناف أو استيراد بذورها وانباتها فى مصر، وكذلك الترويج للمنتج المصرى عالميًا، والالمام بحجم الأسواق العالمية واحتياجات كل دولة، كاشفاً حيث تواجه مصر منافسة شديدة فى هذا المجال مع دول كبرى مثل كينيا واثيوبيا وكولومبيا والتى تنتج كميات كبيرة من نباتات الزينة مما يجعلها منافس قوى لمصر فى الأسواق العالمية فضلًا عن هولندا.

انطلاق فعاليات البرنامج التدريبي حول "الأهمية البيئية والاقتصادية للأشجار الخشبية"
انطلاق فعاليات البرنامج التدريبي حول "الأهمية البيئية والاقتصادية للأشجار الخشبية"

الدستور

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدستور

انطلاق فعاليات البرنامج التدريبي حول "الأهمية البيئية والاقتصادية للأشجار الخشبية"

انطلقت فعاليات البرنامج التدريبي «الأهمية البيئية والاقتصادية للأشجار الخشبية» اليوم بمحطة بحوث البساتين بالقناطر الخيرية التابع لمركز البحوث الزراعية، ويستمر حتى يوم الخميس 20 فبراير 2025. التعريف بالدور البيئي الهام للأشجار الخشبية يتضمن البرنامج عددًا من المحاضرات التي يقدمها نخبة من أساتذة قسم بحوث الأشجار الخشبية والغابات بمعهد بحوث البساتين، إلى جانب خبراء من محطة بحوث البساتين بالقناطر الخيرية، حيث يهدف البرنامج إلى التعريف بالدور البيئي الهام للأشجار الخشبية في مواجهة التلوث البيئي والتغيرات المناخية، بالإضافة إلى إبراز العائد الاقتصادي المميز لزراعة الأشجار الخشبية والغابات من خلال إنتاج الأخشاب ومشتقاتها. شهد حفل افتتاح الدورة حضور كل من الدكتور عصام نجيب الأطرش – مدير محطة بحوث البساتين بالقناطر الخيرية، والدكتور علي أحمد حسانين – رئيس وحدة الإرشاد والتدريب والمنسق الإعلامي والمتحدث الرسمي للمحطة، وعدد من الباحثين والمهندسين الزراعيين المهتمين بالمجال. يأتي هذا في إطار توجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق وبرعاية الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية والدكتور أيمن عبدالعال – رئيس الإدارة المركزية للمحطات، والدكتور أحمد حلمي مدير معهد بحوث البساتين، وتأكيدًا على الدور الإرشادي والتوعوي الذي يلعبه المركز في نشر المعرفة الزراعية وتعزيز الاستدامة البيئية. وفي اليوم الأول من البرنامج، ألقى الدكتور رمضان محمد سيد رئيس بحوث متفرغ بقسم الأشجار الخشبية – محاضرة بعنوان «الأهمية البيئية للأشجار الخشبية الاستوائية في تخفيف تأثير التغيرات المناخية»، حيث استعرض خلالها دور هذه الأشجار في تقليل انبعاثات الكربون وتحسين جودة الهواء. يُعد هذا البرنامج التدريبي فرصة قيّمة للباحثين والمهتمين بمجال زراعة الأشجار الخشبية، لما يقدمه من معلومات علمية متخصصة تسهم في دعم جهود التنمية الزراعية المستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store