أحدث الأخبار مع #بنابراهيم،


مراكش الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مراكش الإخبارية
بن إبراهيم: الدعم السكني موجه للمواطن وليس للمنعشين العقاريين وواجهنا مشاكل « النوار »
قال أديب بن ابراهيم، كاتب الدولة المكلف بالإسكان، « إنه تم تحقيق نتائج تجاوزت الأهداف المسطرة لبرنامج الدعم السكني، حيث تم الوصول إلى 96 ألف وحدة سكنية مدعمة خلال سنة 2024، بينما الأهداف كانت مسطرة في 75 ألف وحدة. » وأكد بن ابراهيم، في جوابه عن أسئلة شفوية في مجلس النواب، اليوم الاثنين، استمرار البرنامج الاجتماعي الذي يهدف إلى محاربة السكن الصفيحي، مشيراً إلى أن الدار البيضاء وحدها استفادت من هذا البرنامج بـ62 ألف وحدة سكنية على مدى ثلاث سنوات، وهي ليست ضمن الدعم المباشر. وفيما يتعلق بالإقبال على الدعم، أوضح المسؤول الحكومي أن 48 ألف مستفيد تقدموا بـ150 ألف طلب، وأن 25 في المائة من المستفيدين هم من المغاربة المقيمين بالخارج. كما لفت ذات المسؤول الحكومي إلى أن الطبقة المتوسطة كانت الأكثر استفادة من الدعم، حيث بلغت نسبتهم 62 في المائة من المستفيدين (أي أكثر من 300 ألف، وأقل من 700 ألف)، و38 في المائة، بالنسبة للمواطنين أقل من 300 ألف. وأشار بن ابراهيم إلى وجود اتفاقية بين صندوق التدبير والإيداع (قسم الادخار)، ومديرية الضرائب والمحافظة العقارية، تم بموجبها إطلاق منصة إلكترونية تتيح للمواطنين، عبر إدخال رقم البطاقة الوطنية، معرفة مدى أهليتهم للاستفادة من الدعم في أجل أقصاه سبعة أيام، معتبراً ذلك من عوامل نجاح البرنامج. وشدد كاتب الدولة على أن الدعم موجه للمواطن وليس للمنعشين العقاريين، لأن المواطن هو من يختار سعر العقار سواء كان أقل من 300 ألف درهم أو أكثر، وهو ما يعزز الاندماج الاجتماعي. وكشف بن ابراهيم، عن مشاورات تهم المدن الصغيرة، حيث ستعمل شركة العمران على إنجاز 147 ألف وحدة سكنية بها. كما أكد على تراجع مشكل (نوار) بشكل كبير، معترفا بوجود بعض الحالات القليلة وجميع القطاعات، لكن تتم محاربته. وفي ختام تصريحه، نوه بن ابراهيم بأن هذا الدعم يمثل مالا عاما، داعيا الجميع إلى تحمل مسؤوليتهم والتحلي بالوعي اللازم.


اليوم 24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم 24
وزارة الإسكان تؤكد تراجع مشكل "نوار" ومشاورات لإحداث 147 ألف وحدة سكنية في المدن الصغيرة
قال أديب بن ابراهيم، كاتب الدولة المكلف بالإسكان، اليوم الاثنين، إنه تم تحقيق نتائج تجاوزت الأهداف المسطرة لبرنامج الدعم السكني، حيث تم الوصول إلى 96 ألف وحدة سكنية مدعمة خلال سنة 2024، بينما الأهداف كانت مسطرة في 75 ألف وحدة. وأكد بن ابراهيم، في جوابه عن أسئلة شفوية في مجلس النواب، استمرار البرنامج الاجتماعي الذي يهدف إلى محاربة السكن الصفيحي، مشيراً إلى أن الدار البيضاء وحدها استفادت من هذا البرنامج بـ62 ألف وحدة سكنية على مدى ثلاث سنوات، وهي ليست ضمن الدعم المباشر. وفيما يتعلق بالإقبال على الدعم، أوضح المسؤول الحكومي أن 48 ألف مستفيد تقدموا بـ150 ألف طلب، وأن 25 في المائة من المستفيدين هم من المغاربة المقيمين بالخارج. كما لفت إلى أن الطبقة المتوسطة كانت الأكثر استفادة من الدعم، حيث بلغت نسبتهم 62 في المائة من المستفيدين (أي أكثر من 300 ألف، وأقل من 700 ألف)، و38 في المائة، بالنسبة المواطنين لأقل من 300 ألف. وأشار بن ابراهيم إلى وجود اتفاقية بين صندوق التدبير والإيداع (قسم الادخار)، ومديرية الضرائب والمحافظة العقارية، تم بموجبها إطلاق منصة إلكترونية تتيح للمواطنين، عبر إدخال رقم البطاقة الوطنية، معرفة مدى أهليتهم للاستفادة من الدعم في أجل أقصاه سبعة أيام، معتبراً ذلك من عوامل نجاح البرنامج. وشدد كاتب الدولة على أن الدعم موجه للمواطن وليس للمنعشين العقاريين، لأن المواطن هو من يختار سعر العقار سواء كان أقل من 300 ألف درهم أو أكثر، وهو ما يعزز الاندماج الاجتماعي. وكشف المسؤول الحكومي، عن مشاورات تهم المدن الصغيرة، حيث ستعمل شركة العمران على إنجاز 147 ألف وحدة سكنية بها. كما أكد على تراجع مشكل (نوار) بشكل كبير، معترفا بوجود بعض الحالات القليلة وجميع القطاعات، لكن تتم محاربته.


حزب الأصالة والمعاصرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حزب الأصالة والمعاصرة
أديب بن إبراهيم يستعرض بمجلس المستشارين بعض مؤشرات نجاح برنامج الدعم المباشر للسكن
كشف السيد أديب بن ابراهيم، كاتب الدولة في الإسكان، أن عدد المستفيدين من برنامج الدعم المباشر للسكن، وصل إلى 48 ألف مستفيد من أصل 150 ألف طلب معبر عنها. وأكد بن ابراهيم خلال رده على أسئلة أعضاء مجلس المستشارين، بجلسة الأسئلة الشفوية، اليوم الثلاثاء 06 ماي الجاري، أن هذا البرنامج الموجه للفئات ذات الدخل المحدود، والطبقة المتوسطة، حقق ناجحا، تجاوز الأهداف المسطرة، 'والأرقام المسجلة برسم السنة الأولى، تؤكد أننا في الطريق الصحيح'. وبخصوص توزيع الفئات المستفيدة من هذا البرنامج، كشف المسؤول الحكومي أن 64 في المئة من المستفيدين ينتمون للطبقة المتوسطة، بينما بلغ عدد المستفيدين من ذوي الدخل المحدود 34 في المئة، مشيرا إلى استفادة أبناء الجالية المغربية القاطنة بالخارج بنسبة 25 في المئة. وأفاد المسؤول الحكومي أنه قد تم اعتماد مسطرة مبسطة أمام جميع الراغبين في الاستفادة من برنامج الدعم المباشر، تشترط عدم توفر المواطن على سكن رئيسي، والالتزام بالإقامة في السكن المدعم لمدة خمس سنوات على الأقل. وتطرق بن إبراهيم للتسهيلات التي رافقت البرنامج من خلال المعالجة الرقمية لطلبات المستفيدين، الأمر الذي يفسر حجم الإقبال والرغبات المعبر عنها في هذا الصدد، معتبرا أن برنامج الدعم المباشر للسكن في صيغته الحالية، حاول تجاوز النواقص التي شابت برامج الدعم السابقة والتي كانت موجهة للمنعشين العقاريين، وهو الأمر الذي وسع من هامش الاختيار للراغبين في الاستفادة. وحسب بن ابراهيم، فالأرقام التي تقدمها الحكومة كحصيلة للسنة الأولى من تنفيذ هذا البرنامج، ذات مصداقية وموثوقة، ويمكن التحقق منها من خلال بيانات المحافظة العقارية، وصندوق الإيداع والتدبير، ووزارة المالية، والمديرية العامة للضرائب، وأن الحكومة نجحت في رفع التحدي من خلال نجاحها في تعبئة 96 ألف وحدة، خلافا للرقم المسطر وهو 75 ألف وحدة. وأفاد بن ابراهيم، أن الغلاف المالي لبرنامج الدعم المباشر للسكن، كلف الحكومة 3.79 مليار درهم، و أن الفئات محدودة الدخل استفادت من قروض فوكاريم التي مكنت المستفيدين من تغطية 80 في المئة من كلفة الاقتناء، إضافة إلى الدعم المالي المباشر. وفي محاولة لرفع اللبس عن الخلط بين برنامج مدن بدون صفيح، وبرنامج الدعم المباشر، أوضح بن ابراهيم أن إعادة إسكان قاطني دور الصفيح تخضع لبرامج خاصة، مشيرا إلى أن عدد من مشاريع السكن الاجتماعي تم إدماجها في برنامج الدعم المباشر للاستفادة من السكن. تحرير: خديجة الرحالي/ تصوير: ياسين الزهراوي