logo
#

أحدث الأخبار مع #بنجوريون،

الشرق الأوسط يتحول إلى كرة لهب.. اتفاق واشنطن مع الحوثيين يكشف عن تسارع أمريكي في إنقاذ سمعتها.. والميليشيات اليمنية تستغل حرب غزة لبسط نفوذها
الشرق الأوسط يتحول إلى كرة لهب.. اتفاق واشنطن مع الحوثيين يكشف عن تسارع أمريكي في إنقاذ سمعتها.. والميليشيات اليمنية تستغل حرب غزة لبسط نفوذها

البوابة

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • البوابة

الشرق الأوسط يتحول إلى كرة لهب.. اتفاق واشنطن مع الحوثيين يكشف عن تسارع أمريكي في إنقاذ سمعتها.. والميليشيات اليمنية تستغل حرب غزة لبسط نفوذها

تحولت منطقة الشرق الأوسط إلى كرة لهب نتيجة تداعيات الحرب الإسرائيلية الغاشمة على قطاع غزة، والتي تسببت في إحداث تشابكات على مستويات عدة، انطلاقًا من فكرة "وحدة الساحات" التي تحدثت عنها قوى عدة في منطقة الشرق الأوسط لمؤاذرة الشعب الفلسطيني الأعزل في مواجهة العدوان الإسرائيلي على المدنيين من أهالي القطاع، وكان أبرز تلك الساحات الساحة اليمنية، خاصة بعدما شنت جماعة الحوثي التي تسيطر على مناطق شمال اليمن هجمات صاروخية استهدفت مطار بن جوريون، وأوقفت حركة الملاحة الجوية في سماء الأراضي المحتلة بمدينة تل أبيب، وهو ما تسبب في هجمات إسرائيلية متكررة على مطار صنعاء الدولي ردًا على ذلك. كانت آخر تلك الهجمات التي شنتها إسرائيل على اليمن وبالتحديد مطار صنعاء وميناء الحديدة والصليف، تسببت في إلحاق "أضرارا بالغة" بالموانئ التي يسيطر عليها الحوثيون، وذلك بعد ساعات من مغادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المنطقة، عقب زيارة له إلى المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات، حصل خلالها على ما يزيد عن 3 تريليون دولار في صورة استثمارات خليجية في الولايات المتحدة الأمريكية. ونقلت صحيفة ذا ناشيونال الناطقة باللغة الإنجليزية عن جيش الاحتلال الإسرائيلي قوله إنه "ضرب وفكك بنية تحتية إرهابية" في ميناءي الحديدة والصليف، اللذين زعم ​​أنهما كانا يُستخدمان لنقل الأسلحة. لم ترد تقارير فورية عن سقوط ضحايا، لكن الضربات الإسرائيلية تسببت في خروج مطار صنعاء الدولي عن الخدمة، وحققت خسائر كبيرة في مقدرات الشعب اليمني. ونقلت الصحيفة عن وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس قوله: "إذا استمر الحوثيون في إطلاق الصواريخ على إسرائيل، فسيتلقون ضربات موجعة". وأضاف أن زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، قد يكون أبرز القادة العسكريين الذين ستقضي عليهم إسرائيل بعد اغتيال قادة حماس وحزب الله. وقال كاتس في إشارة إلى بعض الذين اغتالتهم إسرائيل: "كما فعلنا مع الضيف والسنوار في غزة، ومع نصر الله في بيروت، ومع هنية في طهران... سنقوم أيضا بمطاردة عبد الملك الحوثي في ​​اليمن والقضاء عليه". اتفاق أمريكي حوثي كانت إدارة الرئيس الأمريكي أعلنت وقف إطلاق النار مع الحوثيين هذا الشهر، بعد حملة غارات جوية أمريكية لوقف الهجمات من اليمن على سفن الشحن في البحر الأحمر، ولم تكن إسرائيل طرفًا في اتفاق وقف إطلاق النار، حيث توسطت سلطنة عمان في ذلك الاتفاق بإيصال رسالة حوثية إلى واشنطن مفادها أنها ستوقف ضرباتها على السفن الأمريكية المارة في البحر الأحمر مقابل وقف واشنطن الهجمات عليها، وهو ما اتفق عليه الطرفان من أجل رأب الصدع فيما بين القوتين، إذ تسببت صواريخ الحوثي في إزمة اقتصادية لدول منطقة البحر الأحمر وقناة السويس المصرية. وتشير بعض المعلومات التي نشرها موقع ناشونال إنترست إن لجوء الولايات المتحدة الأمريكية إلى عقد ذلك الاتفاق مع الحوثيين كان بناءً على تقرير تلقته واشنطن يفيد بأن صاروخا أطلقه الحوثيون كاد يسقط جوهرة التاج فى ترسانة المقاتلات الأمريكية إف-35، لولا اتخاذها إجراء مراوغا، وهو ما كان سيضع سمعة السلاح الأمريكي على المحك، إذا ما نجح الحوثيون في إسقاط تلك الطائرة الأمريكية المتطورة. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن الباحث المتخصص فى الدفاع والأمن هاريسون كاس، أن هذا الحادث أثار تساؤلات عن قدرة إحدى أكثر المقاتلات الأمريكية تقدما على مواجهة الدفاعات الحوثية، وهو ما أكده الباحث والخبير العسكري جريجورى برو، الذي كتب على صفحته على موقع إكس قائلًا: "الدفاعات الجوية الحوثية كادت تصيب طائرات أمريكية عدة من طراز إف-16 وطائرة من طراز إف-35". وأضاف: "سبق أن أسقط الحوثيين طائرات أمريكية من طراز إم كيو-9، وهي من أغلى الطائرات المسيرة والتي تبلغ قيمتها حوالى 30 مليون دولار، فضلًا عن أن الحوثيين لم يسقطوا طائرة واحدة من هذا النوع بل 7 طائرات من هذا الطراز المميز ". وتشير تقارير استخباراتية إلى أن الحوثيين يمتلكون بعض الأنظمة الصاروخية الحديثة التي زودتهم بها إيران خلال السنوات الماضية وأبرزها صواريخ سام "برق-1" و"برق-2″، وهي صواريخ يقول الحوثيين إن مدااها يبلغ 31 ميلا و44 ميلا، ويمكنها إصابة أهداف على ارتفاع 49 ألف قدم و65 ألف قدم على التوالي، وفقا لصحيفة ناشيونال إنترست. بسط النفوذ الحوثي وفي جانب آخر يمثل الصراع الحوثي الإسرائيلي فرصة للحوثي لتثبيت دعائمه، إذ تعلن قادة الميليشيات دائمًا أنها في حالة صراع مع إسرائيل، وأنها نجحت في استهداف عمق إسرائيل وهو ما تستخدمه الميليشيات الحوثية في الترويج لنفسها وسط الشباب اليمني. وفي هذا الإطار يقول عبد السلام القيسي، الباحث السياسي اليمني أن الميليشيات الحوثية تعمل على غسل أدمغة الشباب في اليمن وبالتحديد في الأماكن التي تخضع لسيطرتها، من خلال إيهامهم بقدرة صواريخها على استهداف عمق تل أبيب، وهو ما يشجعها على ضم الشباب في صفوف التنظيم، والزج بهم في الجبهات العسكرية الداخلية. وأضاف القيسي، في تصريحات خاصة لـ"البوابة" أن أهالي اليمن المعارضين لسياسات الحوثيين يعانون من محاولات الحوثيين تصنيفهم كعملاء إذا ما رفضوا ممارسات الميليشيات، لافتًا: "أحيانًا نصمت كيلا نصنف أننا صهاينة.. وللأسف نحن في اليمن ندرك جيدًا أن الحرب الإسرائيلية على غزة باتت ترياق نجاة للحوثي وزادت من نفوذهم". وتابع الباحث السياسي اليمني، مؤكدًا أن الحوثي سيوهمون الجميع بأنهم يحاربون إسرائيل وسيجمعون ضريبة "الخمس" ويفرضون الضرائب الأخرى والجبايات، ويجندون الأطفال بأسرع وتيرة ممكنة استنادَا على انفعال الشعب اليمني إزاء الضربات الإسرائيلية.. وفي كل الأحوال كل ذلك مصلحة لزيادة تموضع الحوثيين.

جماعة الحوثي: استهدفنا مطار بن جوريون بصاروخ باليستي فرط صوتي
جماعة الحوثي: استهدفنا مطار بن جوريون بصاروخ باليستي فرط صوتي

النبأ

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • النبأ

جماعة الحوثي: استهدفنا مطار بن جوريون بصاروخ باليستي فرط صوتي

أعلنت جماعة الحوثي باليمن، تنفيذها عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ بن جوريون، وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرطِ صوتيٍّ. جماعة الحوثي: استهدفنا مطار بن جوريون بصاروخ باليستي فرط صوتي وأضاف المتحدث الرسمي للحوثيين يحيى سريع، في بيان لها مساء الخميس: "حققَ الصاروخ هدفهُ بنجاحٍ بفضلِ اللهِ، وتسببَ في هروبِ ملايينِ الصهاينةِ المحتلينِ إلى الملاجئِ وتوقفِ حركةِ المطارِ لقرابةِ الساعة". وأوضح متحدث جماعة الحوثي، أن ذلك جاء "انتصارًا لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه، ورفضًا لجريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة". وتابع: "إنَّ القواتِ المسلحةَ وأمامَ التطوراتِ العاجلةِ في غزةَ، من استمرارِ حربِ الإبادةِ الجماعيةِ والمجازرِ اليوميةِ والمجاعةِ جراءِ الحصارِ الخانقِ وأمامَ العجزِ والخذلانِ العربيِّ والإسلاميِّ لتجدُ نفسَها ومعها كلُّ أحرارِ الأمةِ أمامَ مسئوليةٍ دينيةٍ وأخلاقيةٍ وإنسانيةٍ كبيرة؛ وعليه.. فإنَّها ستعملُ بعونِ اللهِ تعالى على تعزيزِ وتوسيعِ فعلِها العسكريِّ بهدفِ وقفِ العدوانِ ورفعِ الحصارِ وإنَّ عملياتِها العسكريةَ بفرضِ حظرِ الملاحةِ الجويةِ على مطارِ اللُّدِّ وكذلك حظرُ الملاحةِ البحريةِ في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ ستستمرُّ حتى تحقيقِ هذا الهدفِ بإذنِ اللهِ تعالى".

تعليق رحلات 19 شركة.. شلل جوي يضرب إسرائيل بسب صواريخ الحوثيين
تعليق رحلات 19 شركة.. شلل جوي يضرب إسرائيل بسب صواريخ الحوثيين

الدستور

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

تعليق رحلات 19 شركة.. شلل جوي يضرب إسرائيل بسب صواريخ الحوثيين

رغم مرور أسبوع على سقوط صاروخ أطلقه الحوثيون في محيط مطار بن جوريون، لا تزال حركة الطيران في إسرائيل تشهد شللًا جزئيًا، وسط امتناع غالبية شركات الطيران الأجنبية عن استئناف رحلاتها من وإلى إسرائيل، ما أثار انتقادات حادة لأداء وزارة المواصلات الإسرائيلية. وأفاد موقع "واللا" العبري، بأن أكثر من 19 شركة طيران أجنبية ما زالت تعلق رحلاتها، رغم أن المطار استأنف نشاطه خلال أقل من ساعة بعد الحادث. وأشارت الأرقام إلى أن مطار بن جوريون سجّل اليوم نحو 48.900 مسافر فقط عبر 314 رحلة دولية، بانخفاض يبلغ 26% في عدد الركاب، و34% في عدد الرحلات مقارنة بالأسبوع الماضي. شركة طيران تلغى خطها مع تل أبيب بشكل دائم وأفادت صحيفة "ذي ماركر" بأن شركات كبرى مثل "بريتيش إيرويز"، "لوفتهانزا"، "دلتا"، و"Wizz Air" مددت تعليق رحلاتها حتى منتصف أو أواخر مايو، بينما ألغت "فيرجن أتلانتيك" خطها مع تل أبيب بشكل دائم. وعلى الرغم من عقد وزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغيف جلسة طارئة مع مسؤولين كبار ووزير الاقتصاد نير بركات، لم تُقدَّم أي حلول فعلية. وتحدثت الوزيرة عن تعزيز الرحلات إلى وجهات بديلة مثل أثينا ولارنكا، لكن دون تجاوب يُذكر من الشركات الأجنبية. تحذيرات من تداعيات اقتصادية خطيرة وحذرت مصادر اقتصادية من تداعيات خطيرة لاستمرار الأزمة، تشمل ارتفاع أسعار التذاكر، تعطّل سلاسل الشحن الجوي، وتراجع إيرادات مطار بن غوريون والسوق الحرة. ووصفت شركات إسرائيلية عاملة في القطاع أداء الحكومة بـ"اللامبالي"، واتهمت الوزارات بالتعامل مع الأزمة كأنها قدر محتوم. يجدر الإشارة إلى أن قطاع الطيران الإسرائيلي يعاني اضطرابات منذ اندلاع حرب غزة في أكتوبر 2023، وتفاقمت مؤخرًا مع تهديدات الحوثيين المتكررة.

لوفتهانزا الألمانية تعلق رحلاتها الجوية من وإلى تل أبيب حتى 6 مايو
لوفتهانزا الألمانية تعلق رحلاتها الجوية من وإلى تل أبيب حتى 6 مايو

مصرس

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

لوفتهانزا الألمانية تعلق رحلاتها الجوية من وإلى تل أبيب حتى 6 مايو

أعلنت مجموعة لوفتهانزا الألمانية، تعليق رحلاتها الجوية من وإلى تل أبيب حتى يوم الثلاثاء المقبل، الموافق 6 مايو. ونقلت صحيفة «يديعوت أحرنوت»، اليوم الأحد، عن متحدث باسم المجموعة قوله: «قررنا تعليق الرحلات الجوية من وإلى تل أبيب حتى 6 مايو، بسبب الوضع الحالي».وأعلنت مجموعة من شركات الطيران الدولية، صباح اليوم الأحد، إلغاء رحلاتها إلى تل أبيب عقب قصف مطار بن جوريون.وبحسب القناة «12 العبرية»، أعلنت مجموعة لوفتهانزا، التي تضم: لوفتهانزا الألمانية، والخطوط النمساوية، والسويسرية، وبروكسل، ويورو وينجز، إلغاء رحلاتها إلى تل أبيب اليوم.وأشارت القناة العبرية إلى عودة طائرة الخطوط الجوية الهندية إلى الهند قبل هبوطها في مطار بن جوريون، صباح الأحد.وذكرت أن شركة طيران أوروبا ألغت رحلاتها إلى إسرائيل على الأقل خلال الساعات القليلة المقبلة.ولفتت التقارير إلى أن الركاب على متن رحلة قادمة من مدريد تم إخراجهم من الطائرة قبل لحظات من إقلاعها.من جانبها، جددت جماعة الحوثي تحذيرها لكل شركات الطيران العالمية من مواصلة رحلاتها إلى مطار بن جوريون، كونه أصبح غير آمن لحركة الملاحة.

شركات الطيران تمدد تعليق رحلاتها إلى "كيان العدو الإسرائيلي" وسط تهديدات الحوثيين
شركات الطيران تمدد تعليق رحلاتها إلى "كيان العدو الإسرائيلي" وسط تهديدات الحوثيين

المشهد اليمني الأول

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد اليمني الأول

شركات الطيران تمدد تعليق رحلاتها إلى "كيان العدو الإسرائيلي" وسط تهديدات الحوثيين

مددت شركات الطيران تعليق رحلاتها إلى كيان العدو الإسرائيلي وسط تهديدات الحوثيين. وأوقفت شركات الطيران الدولية أوقفت رحلاتها إلى إسرائيل وسط تهديدات صاروخية من الحوثيين في اليمن، حيث أوقفت شركات طيران مثل طيران أوروبا، والخطوط الجوية البريطانية، ولوفتهانزا خدماتها بسبب تصاعد التوترات الإقليمية. ومن بين أحدث شركات الطيران التي أعلنت عن إلغاء رحلاتها شركة الطيران الإسبانية 'إير يوروبا'، التي قالت الجمعة، إنها ستلغي رحلاتها المقررة بين تل أبيب ومدريد يوم الأحد، مشيرة إلى 'الوضع في إسرائيل'. ويضاف هذا القرار إلى قائمة متزايدة من شركات الطيران التي تتجنب المجال الجوي الإسرائيلي وسط تصاعد التوترات الإقليمية. وفي وقت سابق من الأسبوع، مددت شركة إيبيريا إكسبريس، وهي شركة طيران إسبانية أخرى، تعليق رحلاتها حتى الأول من يونيو/حزيران. كما ألغت الخطوط الجوية البريطانية جميع الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل حتى 15 يونيو/حزيران، وفقًا لتقرير صحيفة يديعوت أحرونوت. ويأتي هذا الاضطراب في أعقاب حادث أمني كبير وقع يوم الأحد الماضي عندما سقط صاروخ باليستي أطلقته حركة الحوثي اليمنية بالقرب من مطار تل أبيب الدولي الرئيسي في العاصمة تل أبيب، مما أدى إلى إصابة سبعة أشخاص وتسبب في تعليق مؤقت لجميع عمليات الإقلاع والهبوط في مطار بن جوريون، بحسب تقارير إسرائيلية. وقالت جماعة الحوثي إن الضربة جاءت ردا على الحرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على غزة. وردًا على هذا التهديد، مددت شركتا الطيران الأميركيتان يونايتد إيرلاينز ودلتا إيرلاينز تعليق رحلاتهما حتى 18 مايو/أيار و19 مايو/أيار على التوالي. وأوقفت مجموعة لوفتهانزا الألمانية، التي تضم لوفتهانزا، والسويس، والخطوط الجوية النمساوية، وبروكسل إيرلاينز، ويورو وينجز، رحلاتها حتى 11 مايو. كما علقت شركة الخطوط الجوية الفرنسية 'إير فرانس' وشركتها التابعة 'ترانسافيا' عملياتها حتى 13 مايو/أيار. وألغت شركة طيران ويز إير المجرية رحلاتها حتى الثامن من مايو/أيار، في حين مددت شركة إيجيان إيرلاينز اليونانية وشركة آي تي ​​إيه إيروايز الإيطالية تعليق رحلاتهما حتى منتصف مايو/أيار. كما أوقفت شركات طيران أخرى، بما في ذلك الخطوط الجوية البولندية، والخطوط الجوية الهندية، والخطوط الجوية البلطيقية، والخطوط الجوية الإثيوبية، رحلاتها أو حدت منها في الأيام الأخيرة. وتعكس موجة الإلغاءات المستمرة المخاوف المتزايدة بشأن أمن المجال الجوي الإسرائيلي، خاصة بعد الغارات الجوية الإسرائيلية الأميركية المشتركة في اليمن والتي أسفرت عن مقتل سبعة أشخاص على الأقل وإصابة العشرات يوم الاثنين. وتسببت الضربات التي استهدفت صنعاء وعمران والحديدة في أضرار واسعة النطاق في البنية التحتية وأجبرت على إغلاق مطار صنعاء الدولي. واستهدف الحوثيون السفن المارة عبر البحر الأحمر والبحر العربي ومضيق باب المندب وخليج عدن منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023 تضامناً مع الفلسطينيين في قطاع غزة، حيث قُتل ما يقرب من 52800 شخص في هجوم إسرائيلي وحشي منذ أكثر من 19 شهراً، معظمهم من النساء والأطفال. وأوقفت الحركة هجماتها عندما تم إعلان وقف إطلاق النار في غزة في يناير/كانون الثاني بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لكنها استأنفت الهجمات بعد تجدد الغارات الجوية الإسرائيلية على غزة في مارس/آذار. وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة. وتواجه إسرائيل أيضًا قضية إبادة جماعية في محكمة العدل الدولية بسبب حربها على القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store