أحدث الأخبار مع #بنك_الخليج


الأنباء
منذ 18 ساعات
- أعمال
- الأنباء
الغربللي: الشفافية ضرورية لنجاح مشروعات الشراكة
استعرض مدير عام الخدمات المصرفية الدولية في بنك الخليج فيصل الغربللي العديد من العوامل التي تشجع القطاع المصرفي على التمويل، في مقدمتها أن يظهر القطاع العام إيمانه القوي بأهمية المشروع، وأن يدعو جميع الأطراف لتبادل وجهات النظر ومناقشة المخاوف والحلول بشفافية. جاء ذلك خلال مشاركته في حلقة نقاشية بعنوان «صياغة مستقبل مشاريع الشراكة في الكويت لضمان النجاح»، وذلك ضمن فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر الشراكة بين القطاعين العام والخاص. وبين الغربللي أن هناك العديد من العوامل الأخرى المؤثرة، مثل دفعات المشروع والإطار التعاقدي والقانوني الذي يحكم الشراكة وتوزيع المخاطر، وضرورة أن يكون من يتحكم بها هو من يتحملها، إلى جانب الشفافية التي تعد العنصر الأهم لجميع الأطراف، ناهيك عن إعطاء البنوك حق التدخل حال حدوث تطورات. من جانبها، أكدت مساعد مدير عام الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج م.شمايل المرزوق، أن الدور الجديد للقطاع المصرفي الكويتي في مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص يجب أن يتجاوز التمويل التقليدي، ليصبح محركا رئيسيا للابتكار والتحول الرقمي وتحقيق الاستدامة طويلة الأمد، بما يتماشى مع أهداف رؤية الكويت 2035. وقالت في العرض التقديمي خلال اليوم الثاني من مؤتمر الشراكة بعنوان: «ما بعد التمويل: كيف يمكن للبنوك أن تقود مستقبل مشاريع الشراكة الرقمية في الكويت» أن المرحلة المقبلة تتطلب من البنوك الانتقال من دور «الممول الصامت» إلى شريك رقمي نشط في بيئة مشاريع البنية التحتية الوطنية». وأشارت إلى أن رؤية الكويت 2035 ترتكز على تنويع الاقتصاد وتحديث البنية التحتية. وفي هذا السياق، من الضروري أن تتحول البنوك من مقدمي رأس المال إلى شركاء في المنظومة الرقمية المتكاملة لمشاريع الشراكة، عبر تسهيل التكامل الرقمي، وتعزيز الابتكار، وتحقيق الكفاءة التشغيلية. يذكر أن بنك الخليج اختتم مشاركته ورعايته البلاتينية لمؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص، والذي عقد في فندق الجميرا تحت شعار «مشروعات الشراكة: انطلاقة واعدة بالعهد الجديد»، تحت رعاية وزيرة المالية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، ورئيس اللجنة العليا لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص نورة الفصام.


الأنباء
منذ 3 أيام
- أعمال
- الأنباء
فيصل العدساني: «الخليج» لاعب رئيسي بتمويل المشروعات التنموية
أكد مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج فيصل العدساني التزام البنك بدعم رؤية الكويت 2035، وتمويل المشاريع التنموية والمستدامة التي تعزز من تنافسية الاقتصاد، وتحسن نوعية الحياة، وتخلق فرص العمل. جاء ذلك في كلمته أمس أمام مؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص، والذي عقد تحت شعار «مشروعات الشراكة: انطلاقة واعدة بالعهد الجديد» تحت رعاية وحضور وزيرة المالية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، ورئيس اللجنة العليا لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص نورة الفصام. وأضاف العدساني: نؤمن بأن ما تحقق حتى اليوم ليس سوى البداية، وأن القادم أفضل بإذن الله، ما دمنا نعمل معا بروح الفريق، وننظر إلى المستقبل بعين التفاؤل والطموح، مشيرا إلى أن مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، أصبحت ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في المجتمع. وتابع بالقول: «منذ تأسيسه عام 1961، لعب بنك الخليج دورا محوريا في دعم مسيرة التنمية الوطنية، وكرس إمكاناته لتمويل المشروعات التي تحدث فارقا حقيقيا في حياة المواطنين. وقد حرصنا طوال تلك العقود على أن تكون مساهماتنا انعكاسا لرؤية الكويت التنموية، واستجابة مباشرة لاحتياجات الدولة والمجتمع». واستعرض العدساني عددا من المشروعات التنموية التي أسهم بنك الخليج في تمويلها وهي: تمويل المرحلة الثالثة من حديقة الشهيد، التي تعد أكثر من مجرد متنزه، فهي مساحة وطنية تدمج بين الطبيعة والتاريخ والثقافة، وتوفر بيئة تعليمية وترفيهية راقية. وتمويل مركز جابر الأحمد الثقافي ومركز عبدالله السالم الثقافي، وهما من أبرز الصروح الثقافية في المنطقة، ويجسدان التزام الكويت بدعم الإبداع والمعرفة وتعزيز الهوية الوطنية. وكذلك دعم مشروع مرافق إدارة جامعة الكويت - الشدادية، لتعزيز بيئة التعليم الجامعي. وفي القطاع الصحي، أسهم البنك في تمويل مستشفى الفروانية الجديد ومستشفى الأحمدي التابع لشركة نفط الكويت، ضمن خطة الدولة لتحديث البنية التحتية الصحية ورفع كفاءة الخدمات الطبية، وفي القطاع الصناعي، أسهم البنك في تمويل المقر الرئيسي لشركة إيكويت، الذي يعد نموذجا ناجحا للتكامل بين التطوير العقاري والاحتياجات المؤسسية الحديثة. كما دعم البنك تنفيذ عدد من مشاريع الطرق الحيوية، مثل طريق الوفرة وطريق المطلاع، بما يسهم في تعزيز الترابط الجغرافي وتسهيل حركة النقل واللوجستيات، ومول مشروع مجمع الوزارات، الذي يهدف إلى تجميع الخدمات الحكومية في موقع واحد، ما يسهم في رفع كفاءة الأداء وتسهيل إنجاز معاملات المواطنين. بالإضافة إلى المساهمة في تمويل أحد أعظم الإنجازات الهندسية في الكويت الحديثة، وهو جسر الشيخ جابر الأحمد، الذي ربط بين ضفتي الخليج، مجسدا طموح الكويت في التطوير والانفتاح. وفي مجال الإسكان، دعمنا مشروع وافرة ليفنغ السكني - الجابرية، كنموذج للسكن العصري المتكامل، إضافة إلى تنفيذ 587 وحدة سكنية مع المرافق العامة والبنية التحتية ضمن المرحلة الثانية من مدينة شرق صباح الأحمد السكنية، وكذلك مشروع مدينة صباح الأحمد - S3 الذي يضم فندقا ومجمعا تجاريا بطابع كويتي، إلى جانب مجمع J3 السكني والتجاري في مدينة جابر الأحمد. وعلى صعيد البنية التحتية الرياضية، يفتخر البنك بتمويل مشروع استاد الفحيحيل الجديد لكرة القدم، الذي يعد إضافة مميزة للمنشآت الرياضية في الكويت. واختتم العدساني تصريحاته بالقول إن هذه المشاريع ليست مجرد أرقام أو منشآت، بل هي استثمار في الإنسان الكويتي، في مستقبله وجودة حياته، وهي دليل عملي على ما يمكن تحقيقه حين تتكامل جهود القطاعين العام والخاص، ما يدفعنا إلى آفاق جديدة من الشراكة البناءة والمستدامة.


الأنباء
منذ 6 أيام
- أعمال
- الأنباء
«الخليج» راعٍ بلاتيني لمؤتمر الكويت الثالث للشراكة
أعلن بنك الخليج عن مشاركته ورعايته البلاتينية لمؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص، والذي يعقد في فندق الجميرا تحت شعار «مشروعات الشراكة: انطلاقة واعدة بالعهد الجديد» يومي 18 و19 الجاري، تحت رعاية وزيرة المالية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، ورئيسة اللجنة العليا لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، نورة الفصام. ويعد المؤتمر منصة إستراتيجية تهدف إلى تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص من خلال استعراض أفضل الممارسات وتبادل الخبرات في مجالي تمويل وتنفيذ المشاريع الكبرى التي تدعم رؤية «كويت جديدة 2035»، حيث يجمع الحدث ممثلين عن الحكومة والقطاع الخاص لمناقشة سبل تسريع وتيرة التنمية المستدامة في البلاد. ويلقي مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج فيصل العدساني كلمة رئيسية أمام المؤتمر، كما يشارك فيصل الغربللي مدير عام الخدمات المصرفية الدولية في حلقة نقاشية باليوم الثاني من المؤتمر بعنوان: «صياغة مستقبل مشاريع الشراكة في الكويت لضمان النجاح»، فيما تقدم شمايل المرزوق، مساعد مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج، عرضا تقديميا بعنوان: «ما بعد التمويل: كيف يمكن للبنوك أن تقود المستقبل الرقمي لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص؟». ومن المتوقع أن يسهم مؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص في تعزيز التعاون بين مختلف الأطراف المعنية، وتوفير منصة لتبادل المعرفة والخبرات، مما يدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز الاقتصاد الوطني.


الأنباء
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
«الخليج» يطلق حملته التسويقية «red ما يردك»
ضمـــن استراتيجيتـــه المستدامة لتمكين الجيل القادم، أعلن بنك الخليج عن إطلاق حملة «red ما يردك» التسويقية، التي تأتي تتويجا لرؤية طموحة تستهدف الشباب الكويتي في الفئة العمرية من 15 إلى 25 عاما، عبر توفير باقة متطورة من الخدمات المصرفية والمزايا الحصرية، التي تم تصميمها بناء على دراسات ميدانية وتحليل دقيق لسلوكيات واحتياجات هذه الفئة الواعدة. ويجسد حساب red أكثر من مجرد منتج مصرفي، إنه منصة مالية شبابية ذكية تم تطويرها بالتعاون مع الشباب أنفسهم، ليكون انعكاسا حقيقيا لطموحاتهم، نمط حياتهم، وأسلوبهم الرقمي المتسارع. ويعتمد بنك الخليج على ركيزة أساسية، وهي فهم العميل أولا، من خلال جلسات حوارية مع طلاب الجامعات واستطلاعات رأي وتحليل بيانات إنفاق عملاء red الحاليين، رصد البنك مجموعة من المؤشرات التي أسهمت في تشكيل ملامح الحملة الجديدة: ٭ أغلبية الشباب أبدوا اهتمامهم بالحصول على مزايا فورية وملموسة مثل الاسترداد النقدي. ٭ نسبة كبيرة من الطلبة أشاروا إلى أن المكافأة أو الإعانة الجامعية هي مصدر دخلهم الأساسي، ويحتاجون إلى أدوات تساعدهم على إدارتها بشكل ذكي. ٭ الإنفاق اليومي لدى فئة الشباب يتركز على المطاعم والمقاهي والسينما وخدمات التوصيل وهي فئات مغطاة بالكامل في برنامج red الجديد. ٭ أغلبية الشباب في الكويت يفضلون استخدام التطبيقات البنكية على زيارة الفروع ويفضلون حلولا رقمية سريعة دون إجراءات معقدة. ولمواكبة هذا التوجه الرقمي، قام بنك الخليج بإعادة تصميم تجربة فتح الحساب والتقديم على البطاقات، لتكون العملية بأكملها رقمية بالكامل. فيمكن للطالب اليوم فتح حساب red والتقديم على بطاقة red Plus مسبقة الدفع من خلال تطبيق بنك الخليج خلال دقائق معدودة. وقد تم بناء هذه التجربة الرقمية على مبدأ يضمن التسهيل الفوري والتشغيل السلس، ويشكل أحد أبرز أمثلة البنك على التحول الرقمي الشامل ضمن استراتيجيته الخمسية. وتعد بطاقة ماستركارد red Plus مسبقة الدفع للاسترداد النقدي، والتي تم تصميمها بمشاركة شبابية، أول بطاقة في الشرق الأوسط مخصصة بالكامل لفئة الشباب، وتقدم بتصميم عمودي فريد يعكس الذوق العصري للفئة المستهدفة، وتوفر أعلى نسبة كاش باك في الكويت، وتمنح البطاقة العملاء ما يلي: ٭ استردادا نقديا بنسبة 15% (بحد أقصى 300 دينار سنويا) على تذاكر السينما والوجبات وتطبيقات التوصيل والمقاهي والمطاعم وفواتير شركات الاتصالات داخل الكويت وخارجها. ٭ إمكانية تعبئة البطاقة دون أي رسوم من أي مكان في العالم عبر بوابة الدفع الخاصة بالبنك، سواء من حساب العميل في بنك الخليج أو من أي حساب مصرفي آخر. ٭ قبولا عالميا في أكثر من 33 مليون متجر ومليوني جهاز صراف آلي. وإلى جانب هذه البطاقة، تقدم الحملة الجديدة مزايا أخرى تشمل: ٭ خصما يوميا 50% على تذاكر السينما لدى فوكس وسينسكيب. ٭ قسيمة تعبئة وقود مجانية بقيمة 50 د.ك من «أولى» عند تحويل المكافأة أو الإعانة الطلابية. ٭ خصومات تصل إلى 20% على خدمات مثل Porterage وغسيل السيارات Trolley. وقد تم إطلاق الحملة الجديدة من خلال إعلان تلفزيوني تم إنتاجه بروح شبابية معاصرة، شاركت فيه الممثلة «لولوة الملا» والفنان الكويتي «دافي»، بهدف إيصال الرسالة بشكل قريب من قلوب الشباب: أن red ليس فقط حسابا بنكيا، بل أسلوب حياة يمنحك حرية ومكافأة وسهولة في كل خطوة. وبهذه المناسبة، صرحت نجلاء العيسى رئيس التسويق في بنك الخليج، قائلة: منذ انطلاق برنامج red، كان هدفنا أن نكون أقرب ما يمكن إلى عقل وقلب الطالب والشاب الكويتي. لم نكن نبني منتجا من خلف مكاتب مغلقة، بل خرجنا إلى الميدان، تواصلنا مع الشباب، استمعنا إلى قصصهم، وتعرفنا على تطلعاتهم.. ومن هنا بدأت ملامح الحملة بالتشكل.


الأنباء
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
«الخليج» يختتم حملته التوعوية بقانون المرور الجديد مع «الداخلية»
اختتم بنك الخليج حملته التوعوية الخاصة بقانون المرور الجديد، والتي أطلقت بالتعاون مع وزارة الداخلية، في إطار التزامه المستمر بالمسؤولية المجتمعية وتعزيز ثقافة السلامة المرورية لدى مختلف شرائح المجتمع. وقد تضمنت الحملة سلسلة من الفيديوهات التوعوية القصيرة تم تسجيلها مع مدير العلاقات العامة في إدارة الإعلام الأمني بوزارة الداخلية العقيد فيصل الديحاني، التي جرى بثها عبر منصات التواصل الاجتماعي للبنك، والتي هدفت إلى توصيل أهم التعديلات والمستجدات في قانون المرور الجديد بطريقة مبسطة وسلسة. وغطت هذه الفيديوهات مواضيع متنوعة مثل أهمية الالتزام بالسرعة المحددة، مخاطر استخدام الهاتف أثناء القيادة، وأنظمة رصد المخالفات الجديدة، بالإضافة إلى العقوبات المقررة على التجاوزات الخطيرة. كما نظم البنك ندوة توعوية لموظفيه بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور في وزارة الداخلية، حيث قام كل من الرائد محمد الرفيع رئيس قسم الأنشطة - إدارة التوعية المرورية والرائد مساعد العسلاوي رئيس قسم التوعية - إدارة التوعية المرورية باستعراض أبرز بنود قانون المرور الجديد والتغييرات التي طرأت عليه، بالإضافة إلى الإجابة عن استفسارات الحضور. وتهدف هذه المحاضرة إلى رفع مستوى الوعي الداخلي في البنك حول المسؤولية الفردية في الالتزام بالقانون وتعزيز ثقافة القيادة الآمنة بين الموظفين. وفي هذا الإطار، عبر مسؤولو بنك الخليج عن فخرهم بالشراكة مع وزارة الداخلية في هذه الحملة المهمة، والتي تعكس حرص البنك على المساهمة في نشر التوعية المرورية، خاصة في ظل التعديلات الجديدة على قانون المرور. وأضافوا: نؤمن بأنه يقع على عاتق مؤسسات القطاع الخاص دور مهم في دعم الجهود وزارة الداخلية للحد من الحوادث والحفاظ على الأرواح، ونثمن الجهود الكبيرة التي يقوم بها رجال المرور في تحقيق هذه الأهداف. ويأتي هذا التعاون ضمن سلسلة من المبادرات المجتمعية التي ينفذها بنك الخليج على مدار العام ضمن استراتيجيته للاستدامة، والتي تركز على دعم القضايا الوطنية والاجتماعية، بما يسهم في بناء مجتمع أكثر أمانا ووعيا.