logo
#

أحدث الأخبار مع #بنكأوروبي

أخبار العالم : تقرير يوناني: زيارة الرئيس السيسي لأثينا بالغة الأهمية لتعزيز الشراكة الاستراتيجية
أخبار العالم : تقرير يوناني: زيارة الرئيس السيسي لأثينا بالغة الأهمية لتعزيز الشراكة الاستراتيجية

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : تقرير يوناني: زيارة الرئيس السيسي لأثينا بالغة الأهمية لتعزيز الشراكة الاستراتيجية

الأربعاء 7 مايو 2025 09:26 صباحاً نافذة على العالم - بدأ الرئيس عبد الفتاح السيسي زيارة رسمية إلى العاصمة اليونانية أثينا، يرافقه وفد وزاري رفيع المستوى، في إطار انعقاد أول مجلس تعاون أعلى بين مصر واليونان، وهو إطار مؤسسي جديد للتعاون الاستراتيجي بين البلدين، حسبما ذكر موقع "باور" اليوناني. وتأتي هذه الزيارة بعد نحو 5 أشهر من اللقاء الذي جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي برئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس في القاهرة، حيث تم الاتفاق على تعزيز التعاون الثنائي في ملفات ذات أولوية أبرزها الطاقة والهجرة والأمن الإقليمي. ويتصدر جدول أعمال هذه الزيارة مشروع الربط الكهربائي بين مصر واليونان، والذي تقوده شركة GREGY Interconnector التابعة لمجموعة كوبيلوزوس اليونانية. ويُنظر إلى هذا المشروع باعتباره أحد الأعمدة الاستراتيجية لتعزيز أمن الطاقة الأوروبي، فضلًا عن كونه يشكل نقلة نوعية في العلاقات المصرية اليونانية، في وقت تشهد فيه مشاريع الربط الأخرى، مثل الربط مع قبرص، تأخيرات لوجستية وتقنية. مشروع GREGY يحقق تقدمًا ملموسًا وتوقيع اتفاق تمويلي مع بنك أوروبي وأوضح الموقع اليوناني، أن زيارة الرئيس السيسي تأتي في وقت بالغ الأهمية لمشروع GREGY، إذ شهد نهاية شهر أبريل الماضي تطورًا لافتًا مع توقيع اتفاقية تمويل بين بنك الإعمار والتنمية الأوروبي (EBRD) وشركة ELICA INTERCONNECTOR S.M. S.A، وهي إحدى الشركات التابعة لمجموعة كوبيلوزوس، لتمويل المرحلة الأولى من الدراسات اللازمة للمشروع. وتتضمن هذه المرحلة إجراء دراسة مكتبية تحدد المسار الأمثل للكابل البحري، بالإضافة إلى تحليل شامل للتكلفة والعائد والتحليل الفني للمشروع. وتُعد هذه الدراسات أساسية لتسريع تنفيذ المشروع، الذي تم تصنيفه بالفعل كمبادرة ذات أهمية جيوسياسية وبيئية كبرى على المستوى الأوروبي، نظرًا لما يوفره من مصادر طاقة نظيفة ومستقرة، خصوصًا في ظل سعي القارة الأوروبية إلى تقليص اعتمادها على الغاز الروسي وتعزيز أمن الإمدادات الطاقوية. مصر الأعلى كفاءة في إنتاج الطاقة النظيفة في العالم يرتكز مشروع GREGY على إنشاء ممر طاقة أخضر يمتد من الجنوب إلى الشمال، ويهدف إلى نقل طاقة نظيفة ومنخفضة التكلفة ناتجة عن مصادر متجددة في مصر إلى أوروبا مرورًا باليونان. وتستفيد مصر من امتلاكها واحدة من أعلى نسب الكفاءة في إنتاج الطاقة الشمسية والرياح على مستوى العالم، ما يجعلها شريكًا مثاليًا لتلبية الطلب الأوروبي المتزايد على الكهرباء النظيفة. ويتضمن المشروع إنشاء كابل كهربائي بحري بطول يقارب ألف كيلومتر، قادر على نقل قدرة كهربائية تصل إلى 3000 ميغاواط من مصر إلى الأراضي اليونانية، على أن يتم توليد 75% من هذه الكهرباء عبر مزارع الرياح، و25% من محطات الطاقة الشمسية، بإجمالي طاقة إنتاجية متوقعة تبلغ 9.5 جيجاواط. ومن المقرر أن تُتخذ القرارات الاستثمارية النهائية المتعلقة بتنفيذ المشروع بحلول عام 2026، وفقًا لما أعلنته الجهات المشاركة. في تصريحات لافتة أكد وزير الخارجية اليوناني يورجوس يرابتريتيس، أن بلاده ومصر تُشكّلان ركيزتين أساسيتين للاستقرار في منطقة شرق المتوسط، التي وصفها بـ"الهشة جيوسياسيًا". وأشار إلى أن البلدين يتبنيان مواقف متقاربة حيال قضايا القانون الدولي، والتحديات الكونية الراهنة، وبناء هيكل أمني إقليمي متماسك. وأضاف أن استقرار مصر يمثل مسألة حيوية للأمن القومي اليوناني، مشددًا على أن مشروع الربط الكهربائي هو عنصر جوهري في هذه الشراكة. وبيّن أن الطرفين يعملان بنشاط لتسريع إنجاز الكابل، لما يمثله من إضافة نوعية لمسار تصدير الكهرباء النظيفة من مصر إلى أوروبا عبر الأراضي اليونانية، ما يعزز مكانة أثينا كمركز محوري للطاقة في منطقة شرق المتوسط، ويخدم الأجندة الأوروبية في مجال التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة. ويجمع المراقبون على أن زيارة الرئيس السيسي لأثينا، والتي تأتي في سياق انعقاد أول مجلس تعاون أعلى بين البلدين، تمثل نقطة تحول كبيرة في العلاقات الثنائية، إذ تُترجم العلاقات السياسية القوية إلى شراكة استراتيجية قائمة على مشاريع ملموسة في قطاعات حيوية. كما تعكس هذه الزيارة إرادة سياسية متبادلة لتعزيز دور البلدين في تشكيل معادلات جديدة في شرق المتوسط، قائمة على التعاون والتنمية المستدامة، بدلًا من الصراع والنزاع.

تقرير يوناني: زيارة الرئيس السيسي لأثينا بالغة الأهمية لتعزيز الشراكة الاستراتيجية
تقرير يوناني: زيارة الرئيس السيسي لأثينا بالغة الأهمية لتعزيز الشراكة الاستراتيجية

الدستور

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

تقرير يوناني: زيارة الرئيس السيسي لأثينا بالغة الأهمية لتعزيز الشراكة الاستراتيجية

بدأ الرئيس عبد الفتاح السيسي زيارة رسمية إلى العاصمة اليونانية أثينا، يرافقه وفد وزاري رفيع المستوى، في إطار انعقاد أول مجلس تعاون أعلى بين مصر واليونان، وهو إطار مؤسسي جديد للتعاون الاستراتيجي بين البلدين، حسبما ذكر موقع "باور" اليوناني. وتأتي هذه الزيارة بعد نحو 5 أشهر من اللقاء الذي جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي برئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس في القاهرة، حيث تم الاتفاق على تعزيز التعاون الثنائي في ملفات ذات أولوية أبرزها الطاقة والهجرة والأمن الإقليمي. ويتصدر جدول أعمال هذه الزيارة مشروع الربط الكهربائي بين مصر واليونان، والذي تقوده شركة GREGY Interconnector التابعة لمجموعة كوبيلوزوس اليونانية. ويُنظر إلى هذا المشروع باعتباره أحد الأعمدة الاستراتيجية لتعزيز أمن الطاقة الأوروبي، فضلًا عن كونه يشكل نقلة نوعية في العلاقات المصرية اليونانية، في وقت تشهد فيه مشاريع الربط الأخرى، مثل الربط مع قبرص، تأخيرات لوجستية وتقنية. مشروع GREGY يحقق تقدمًا ملموسًا وتوقيع اتفاق تمويلي مع بنك أوروبي وأوضح الموقع اليوناني، أن زيارة الرئيس السيسي تأتي في وقت بالغ الأهمية لمشروع GREGY، إذ شهد نهاية شهر أبريل الماضي تطورًا لافتًا مع توقيع اتفاقية تمويل بين بنك الإعمار والتنمية الأوروبي (EBRD) وشركة ELICA INTERCONNECTOR S.M. S.A، وهي إحدى الشركات التابعة لمجموعة كوبيلوزوس، لتمويل المرحلة الأولى من الدراسات اللازمة للمشروع. وتتضمن هذه المرحلة إجراء دراسة مكتبية تحدد المسار الأمثل للكابل البحري، بالإضافة إلى تحليل شامل للتكلفة والعائد والتحليل الفني للمشروع. وتُعد هذه الدراسات أساسية لتسريع تنفيذ المشروع، الذي تم تصنيفه بالفعل كمبادرة ذات أهمية جيوسياسية وبيئية كبرى على المستوى الأوروبي، نظرًا لما يوفره من مصادر طاقة نظيفة ومستقرة، خصوصًا في ظل سعي القارة الأوروبية إلى تقليص اعتمادها على الغاز الروسي وتعزيز أمن الإمدادات الطاقوية. مصر الأعلى كفاءة في إنتاج الطاقة النظيفة في العالم يرتكز مشروع GREGY على إنشاء ممر طاقة أخضر يمتد من الجنوب إلى الشمال، ويهدف إلى نقل طاقة نظيفة ومنخفضة التكلفة ناتجة عن مصادر متجددة في مصر إلى أوروبا مرورًا باليونان. وتستفيد مصر من امتلاكها واحدة من أعلى نسب الكفاءة في إنتاج الطاقة الشمسية والرياح على مستوى العالم، ما يجعلها شريكًا مثاليًا لتلبية الطلب الأوروبي المتزايد على الكهرباء النظيفة. ويتضمن المشروع إنشاء كابل كهربائي بحري بطول يقارب ألف كيلومتر، قادر على نقل قدرة كهربائية تصل إلى 3000 ميغاواط من مصر إلى الأراضي اليونانية، على أن يتم توليد 75% من هذه الكهرباء عبر مزارع الرياح، و25% من محطات الطاقة الشمسية، بإجمالي طاقة إنتاجية متوقعة تبلغ 9.5 جيجاواط. ومن المقرر أن تُتخذ القرارات الاستثمارية النهائية المتعلقة بتنفيذ المشروع بحلول عام 2026، وفقًا لما أعلنته الجهات المشاركة. في تصريحات لافتة أكد وزير الخارجية اليوناني يورجوس يرابتريتيس، أن بلاده ومصر تُشكّلان ركيزتين أساسيتين للاستقرار في منطقة شرق المتوسط، التي وصفها بـ"الهشة جيوسياسيًا". وأشار إلى أن البلدين يتبنيان مواقف متقاربة حيال قضايا القانون الدولي، والتحديات الكونية الراهنة، وبناء هيكل أمني إقليمي متماسك. وأضاف أن استقرار مصر يمثل مسألة حيوية للأمن القومي اليوناني، مشددًا على أن مشروع الربط الكهربائي هو عنصر جوهري في هذه الشراكة. وبيّن أن الطرفين يعملان بنشاط لتسريع إنجاز الكابل، لما يمثله من إضافة نوعية لمسار تصدير الكهرباء النظيفة من مصر إلى أوروبا عبر الأراضي اليونانية، ما يعزز مكانة أثينا كمركز محوري للطاقة في منطقة شرق المتوسط، ويخدم الأجندة الأوروبية في مجال التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة. ويجمع المراقبون على أن زيارة الرئيس السيسي لأثينا، والتي تأتي في سياق انعقاد أول مجلس تعاون أعلى بين البلدين، تمثل نقطة تحول كبيرة في العلاقات الثنائية، إذ تُترجم العلاقات السياسية القوية إلى شراكة استراتيجية قائمة على مشاريع ملموسة في قطاعات حيوية. كما تعكس هذه الزيارة إرادة سياسية متبادلة لتعزيز دور البلدين في تشكيل معادلات جديدة في شرق المتوسط، قائمة على التعاون والتنمية المستدامة، بدلًا من الصراع والنزاع.

تصاعد المخاوف الأوروبية من التهديد الروسي واستراتيجيات تعزيز الدفاع
تصاعد المخاوف الأوروبية من التهديد الروسي واستراتيجيات تعزيز الدفاع

الإمارات نيوز

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات نيوز

تصاعد المخاوف الأوروبية من التهديد الروسي واستراتيجيات تعزيز الدفاع

متابعة: نازك عيسى تزداد المخاوف الأوروبية من التهديد الروسي في ظل الحرب في أوكرانيا والتوترات على حدود الاتحاد الأوروبي، وسط تصاعد التحديات الأمنية والموقف 'المهادن' للرئيس الأمريكي السابق ترامب تجاه موسكو، الذي يهدف إلى التوصل إلى اتفاق سلام يُستثنى منه أوروبا. وبينما تتسع رقعة التهديدات الأمنية، تسعى الدول الأوروبية إلى تبني استراتيجيات أكثر صلابة عبر تعزيز قدراتها الدفاعية وتطوير سياسات الردع. وتشمل هذه الاستراتيجيات زيادة الإنفاق العسكري وإعادة النظر في المنظومات الأمنية، بما يعكس تحولاً في عقيدة الدفاع المشترك. في هذا السياق، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تصريحات نادرة على أهمية الردع النووي الفرنسي لحماية بعض الدول الأوروبية، خاصة من التهديدات الروسية. تعكس هذه التصريحات استراتيجية أوروبية تهدف إلى تقليل الاعتماد على الضمانات الأمنية الأمريكية وسط الشكوك المتزايدة حول التزامات واشنطن المستقبلية. وفقا للكاتب والمحلل في الشؤون الأوروبية عبد الرحمن عمار، يكمن التحدي الأكبر في تحويل الخطط الدفاعية إلى واقع ملموس بسبب تباين المواقف بين الدول الأعضاء. تعود هذه الفجوة إلى الاختلافات الاقتصادية بين دول شمال وجنوب القارة، مما يؤثر على قدرتها على زيادة الإنفاق العسكري. وتُضاف إلى هذه التحديات المواقف السياسية لبعض الدول مثل المجر، التي تتبنى سياسات متحفظة تجاه روسيا، مما يعيق توحيد الموقف الأوروبي. كما أن صعود الأحزاب اليمينية المتطرفة يزيد من تعقيد المشهد، حيث تعارض بعض هذه القوى التصعيد العسكري ضد موسكو. في ظل هذه الانقسامات، يدرس قادة الاتحاد الأوروبي خيارات لزيادة الإنفاق الدفاعي، منها إنشاء بنك أوروبي لإعادة التسلح على غرار البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية. كما كشفت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عن خطة لتعزيز الدفاع الأوروبي بقيمة 800 مليار يورو لدعم أوكرانيا بعد تجميد المساعدات الأمريكية. هذه التطورات تعكس انقسامات أعمق داخل الاتحاد الأوروبي، مما يعكس الهوية السياسية المتباينة للدول الأعضاء. وفقًا للمستشار السابق للبرلمان الأوروبي عبد الغني العيادي، فإن غياب التوافق على القيادة السياسية قد يعوق أي استراتيجية دفاعية موحدة. ويشير العيادي إلى أن السؤال الأهم هو: من يملك قرار الحرب والسلام داخل أوروبا؟ من حيث الاستراتيجيات، تطرح بعض القوى الأوروبية فكرة إنشاء جيش أوروبي مشترك بميزانية وقيادة موحدة، بينما يفضل غالبية القادة الأوروبيين تعزيز الميزانيات الدفاعية بشكل منفصل. إلا أن هذا الخيار الأخير يعكس الانقسام السياسي أكثر من كونه حلاً استراتيجياً، خاصة في ظل الأزمات الاقتصادية التي تواجهها القارة. مع تصاعد المخاوف من التهديد الروسي، تكشف الحرب في أوكرانيا عن الانقسامات الداخلية في الاتحاد الأوروبي وتظهر هشاشة الرؤية المستقبلية لأوروبا، مما يثير تساؤلات حول قدرتها على بناء استراتيجية دفاعية موحدة في هذا السياق.

أخبار العالم : بريطانيا تدعم فكرة إنشاء صندوق مشترك للدفاع الأوروبى
أخبار العالم : بريطانيا تدعم فكرة إنشاء صندوق مشترك للدفاع الأوروبى

نافذة على العالم

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : بريطانيا تدعم فكرة إنشاء صندوق مشترك للدفاع الأوروبى

السبت 8 مارس 2025 06:30 صباحاً نافذة على العالم - قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامى إن بريطانيا تدعم إنشاء صندوق مشترك لتمويل التدابير الرامية إلى تعزيز الدفاع الأوروبي، وهي "منفتحة" على الانضمام إلى مثل هذه المبادرة. وفي مقابلة مع صحيفة "فاينانشال تايمز"، أشار الوزير إلى أن هناك حاجة إلى إنشاء صندوق متعدد الأطراف جديد لضمان دفاع أوروبا، مؤكدا أن لندن مستعدة للانضمام إلى تمويل النفقات العسكرية بشكل مشترك. وقال لامي: "نحن بحاجة إلى المزيد من الآليات المتعددة الأطراف في هذا المجال. ونحن في المملكة المتحدة منفتحون على هذه المبادرات لأن الأمر يتعلق بالدفاع الأوروبي". وذكرت الصحيفة أن وزير الخارجية تحدث لصالح إنشاء مؤسسة أو نظام مشترك يشمل بريطانيا. وذكرت الصحيفة أن الأسابيع الأخيرة شهدت طرح عدة مقترحات مختلفة، من بينها إنشاء بنك أوروبي لإعادة التسلح. ومع ذلك، لم يعرب لامي حتى الآن عن دعمه لأي فكرة محددة، مما يوضح أنه يريد رؤية المزيد من التفاصيل، حسبما جاء في المقال. وفي وقت سابق، خلال قمة خاصة في بروكسل، أيد زعماء الاتحاد الأوروبي بشكل أساسي اقتراح رئيس المفوضية الأوروبية، والذي أطلق عليه "إعادة تسليح أوروبا"، والذي قد يكلف نحو 800 مليار يورو. ووعدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أيضا بتقديم مقترحات ملموسة في إطار هذه المبادرة قبل قمة الاتحاد الأوروبي المقبلة يومي 20 و21 مارس.

بريطانيا تدعم فكرة إنشاء صندوق مشترك للدفاع الأوروبى
بريطانيا تدعم فكرة إنشاء صندوق مشترك للدفاع الأوروبى

الدستور

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

بريطانيا تدعم فكرة إنشاء صندوق مشترك للدفاع الأوروبى

قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامى إن بريطانيا تدعم إنشاء صندوق مشترك لتمويل التدابير الرامية إلى تعزيز الدفاع الأوروبي، وهي "منفتحة" على الانضمام إلى مثل هذه المبادرة. وفي مقابلة مع صحيفة "فاينانشال تايمز"، أشار الوزير إلى أن هناك حاجة إلى إنشاء صندوق متعدد الأطراف جديد لضمان دفاع أوروبا، مؤكدا أن لندن مستعدة للانضمام إلى تمويل النفقات العسكرية بشكل مشترك. وقال لامي: "نحن بحاجة إلى المزيد من الآليات المتعددة الأطراف في هذا المجال. ونحن في المملكة المتحدة منفتحون على هذه المبادرات لأن الأمر يتعلق بالدفاع الأوروبي". وذكرت الصحيفة أن وزير الخارجية تحدث لصالح إنشاء مؤسسة أو نظام مشترك يشمل بريطانيا. وذكرت الصحيفة أن الأسابيع الأخيرة شهدت طرح عدة مقترحات مختلفة، من بينها إنشاء بنك أوروبي لإعادة التسلح. ومع ذلك، لم يعرب لامي حتى الآن عن دعمه لأي فكرة محددة، مما يوضح أنه يريد رؤية المزيد من التفاصيل، حسبما جاء في المقال. وفي وقت سابق، خلال قمة خاصة في بروكسل، أيد زعماء الاتحاد الأوروبي بشكل أساسي اقتراح رئيس المفوضية الأوروبية، والذي أطلق عليه "إعادة تسليح أوروبا"، والذي قد يكلف نحو 800 مليار يورو. ووعدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أيضا بتقديم مقترحات ملموسة في إطار هذه المبادرة قبل قمة الاتحاد الأوروبي المقبلة يومي 20 و21 مارس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store