أحدث الأخبار مع #بنكالصين،


جريدة المال
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
للتخفيف من تبعات الحرب التجارية مع أمريكا.. الصين تتدخل لمساعدة شركاتها المتعثرة
تعتزم الصين مساعدة الشركات المُتعثرة بإجراءات مُوجّهة لمواجهة 'الصدمات الخارجية المُتزايدة'، وفقًا لبيان صادر عن اجتماعٍ عُقد يوم الجمعة برئاسة الرئيس شي جين بينغ، بحسب شبكة 'سي إن بي سي'. يأتي اجتماع المكتب السياسي، ثاني أقوى هيئة سياسية بالصين، في ظل تصاعد التوترات بين واشنطن وبكين، هذا الشهر، مع فرض تعريفات جمركية جديدة متبادلة تجاوزت 100%. ونتيجةً لذلك، خفّضت بنوك وول ستريت الكبرى توقعاتها للناتج المحلي الإجمالي الصيني لهذا العام، بينما لا تزال البلاد تسعى جاهدةً لتحقيق هدفها الطموح المتمثل في نمو 'حوالي 5%' الذي حُدّد في مارس. ودعت السلطات إلى 'اتخاذ تدابير مُتعددة لمساعدة الشركات التي تواجه صعوبات'، مثل الدعم المالي، وفقًا للبيان الصادر باللغة الصينية، والذي ترجمته شبكة 'سي إن بي سي'. كما دعا المكتب السياسي إلى 'خفض مُناسب' لأسعار الفائدة ونسبة الاحتياطي الإلزامي – وهو مقدار السيولة النقدية التي تحتاج البنوك إلى توافرها. قال زونغ ليانغ، كبير الباحثين في بنك الصين، إن صانعي السياسات متمسكون بموقفهم الذي اتخذوه، في وقت سابق من هذا العام، مع إبداء مرونة في اتخاذ تدابير محددة. ولتخفيف أثر الرسوم الجمركية، يتوقع ليانغ أن تُجري الصين المزيد من الأبحاث حول شركات محددة، وأن تدرس كيفية دعمها. وفي خطوة نادرة، رفعت الصين في مارس هدف عجزها إلى 4% من الناتج المحلي الإجمالي. وأشار وزير المالية لان فو آن آنذاك إلى أن الصين لديها مجال أوسع للتحرك بشأن السياسة المالية. ومنذ تصاعد التوترات التجارية مع الولايات المتحدة هذا الشهر، أعلنت الحكومات المحلية والشركات الصينية الكبرى عن جهود لمساعدة المصدرين على إعادة توجيه منتجاتهم إلى السوق المحلية للبيع. وأكد بيان اجتماع المكتب السياسي ضرورة زيادة دخل الفئات المتوسطة والمنخفضة الدخل، وتعزيز استهلاك الخدمات. كما دعا القادة إلى مزيد من التطوير التكنولوجي، بما في ذلك دمج الذكاء الاصطناعي. وقال تشيوي تشانغ، الرئيس وكبير الاقتصاديين في شركة بينبوينت لإدارة الأصول، في مذكرة: 'يُظهر البيان الصحفي أن الحكومة مستعدة لإطلاق سياسات جديدة عندما يتأثر الاقتصاد بالصدمة الخارجية'. يبدو أن بكين ليست في عجلة من أمرها لإطلاق حزمة تحفيز اقتصادي كبيرة في هذه المرحلة، كما قال. وأضاف: 'يتطلب الأمر بعض الوقت لمراقبة وتقييم توقيت وحجم الصدمة التجارية'.


اليوم السابع
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
اتجاه غريب فى الصين لشراء "تربة البنوك" اعتقادا أنها تجلب الثراء السريع
يضع الصينيون اليائسون من الثراء بأى وسيلة ضرورية ثقتهم فى أكياس "تربة البنوك" التى تباع عبر الإنترنت باعتبارها تعويذات تجلب الثروة، حيث تتضمن عمليات السطو على البنوك عادة نقودا أو سبائك ذهبية ، لكن العديد من البنوك الصينية أصبحت مؤخرا هدفا لنوع غير عادى من السرقة، وهو تربة النباتات المزروعة فى أوعية أو من حول المبانى التى تستضيفها، فالعديد من المتاجر عبر الإنترنت فى الدولة الآسيوية تبيع أكياسا صغيرة من "تربة البنوك" باعتبارها تعويذات للثراء السريع يمكن أن تكلف ما يصل إلى 120 دولارا، ويزداد الطلب على المنتجات غير العادية بشكل مطرد. يتفاخر بعض البائعين "بمعدل نجاح بنسبة 999.999 % فى توليد الثروة"، بينما يسجل آخرون عملية الحصاد لضمان صحة تربة البنوك الخاصة بهم، وزعم أحد المواقع الإلكترونية أن الأنواع الأربعة من تربة البنوك التى يبيعها تم جمعها من 5 بنوك رئيسية، بنك الصين، والبنك الصناعى والتجارى الصينى، والبنك الزراعى الصينى، وبنك البناء الصينى، وبنك الاتصالات، ويُعتقد أن لديها القدرة على زيادة ثروة المرء. وقال أحد مندوبى المبيعات لصحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست: "يتم جمع هذه التربة يدويا من البنوك الخمسة الكبرى ويُعتقد أنها تعزز الثروة وتذيب الطاقة السيئة، على الرغم من أننا لا نستطيع إثبات ذلك علميا.. يتم جمع تربة البنوك ليلا من الأحزمة الخضراء أمام هذه البنوك، وليس منفذا ماليا محددا". تم السخرية من هذا الاتجاه على وسائل التواصل الاجتماعى الصينية، لكن الحقيقة البسيطة المتمثلة فى أن العديد من المواقع تبيع تربة البنوك هى دليل على وجود سوق كبير بما يكفى لها، قال أحد المشترين المجهولين لـ Red Star News إنه مالك عمل ويأمل أن تجعله التعويذة أكثر ربحية، مضيفا أن لديهم العديد من الأصدقاء الذين اشتروا بعضها. انتشرت على الإنترنت منذ أشهر مقاطع فيديو لأشخاص يحفرون التراب من المساحات الخضراء خارج البنوك المختلفة ثم يضعونه فى أكياس صغيرة، لكن يبدو أنهم لا يخاطرون بشيء أكثر من اتهامهم بإتلاف الممتلكات العامة.


مصراوي
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
"تربة البنوك' تعويذة غريبة بسعر خيالي لجلب المال
دائمًا ما كانت البنوك هدفًا للصوص الباحثين عن الأموال والذهب، لكن في الصين، ظهر نوع جديد من 'السرقة' يطال المساحات الخضراء المحيطة بها. يعتقد البعض أن التربة المأخوذة من هذه المناطق، والمشبعة بأجواء المال، تحمل سر الحظ والثروة، مما دفعهم لجمعها وبيعها كتعويذة لجلب الثراء. وتزايد الإقبال على هذه الأكياس الصغيرة التي يُقال إنها مأخوذة من محيط البنوك الكبرى، وسط جدل وسخرية على منصات التواصل الاجتماعي. العديد من المتاجر الإلكترونية تبيع هذه التربة بأسعار قد تصل إلى 888 يوانًا (حوالي 120 دولارًا أمريكيًا)، مع ادعاءات بأن نسبة نجاحها في تحقيق الثروة تصل إلى 999.999%. وفقًا لتقارير وبحسب موقع central odditty، يدّعي البائعون أنهم يجمعون التربة يدويًا من أمام خمسة من أكبر البنوك الصينية، وهي بنك الصين، والبنك الصناعي والتجاري الصيني، والبنك الزراعي الصيني، وبنك البناء الصيني، وبنك الاتصالات. ويُروج لهذه التربة على أنها قادرة على تعزيز الحظ المالي وإزالة الطاقات السلبية، رغم عدم وجود أي دليل علمي يدعم هذه الادعاءات. وفي تصريحات لصحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست، قال أحد البائعين: 'نحن نجمع التربة ليلاً من المساحات الخضراء أمام البنوك، وليس من داخل المؤسسات المالية نفسها'، في محاولة للتأكيد على أن عملية الحصاد لا تنتهك أي قوانين صارمة. على الرغم من السخرية الواسعة التي أثارها هذا الاتجاه على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن استمرار بيعه على نطاق واسع يؤكد أن هناك سوقًا حقيقية لهذه التربة.

الإمارات اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
صرعة جديدة في الصين: تراب من جوار البنوك يجلب المال والحظ السعيد
في واحدة من الصرعات الغريبة التي انتشرت مؤخرا، يعرض باعة في الصين ما يُسمى بـ"تربة البنوك"، وهي تربة يُزعم أنها مصدرها خارج البنوك الكبرى، مع وعود بتعزيز الثروة وتبديد الطاقة السلبية، وفقًا لتقرير صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست ". ويرتفع سعر هذا المنتج الغريب إلى 888 يوان (120 دولارًا أمريكيًا) للقطعة الواحدة. ويزعم بعض البائعين أن مصدر هذه التربة هو الأحزمة الخضراء خارج البنوك، أو النباتات المزروعة في أصص في ردهات البنوك، أو حتى الغبار الناتج عن آلات عد النقود . ويتفاخر أحد البائعين بمجموعة مختارة من أربعة أنواع من التربة، يُزعم أنها جُمعت من خمس مؤسسات مالية رائدة: بنك الصين، والبنك الصناعي والتجاري الصيني، والبنك الزراعي الصيني، وبنك التعمير الصيني، وبنك الاتصالات. وتبدأ الأسعار من 24 يوانًا فقط (3 دولارات أمريكية) لـ"القطعة المناسبة للميزانية ". وأوضح أحد مندوبي المبيعات: "تُجمع هذه التربة يدويًا من البنوك الخمسة الكبرى، ويُعتقد أنها تُعزز الثروة وتبديد الطاقة السلبية، على الرغم من أننا لا نستطيع إثبات ذلك علميًا". ويبدو أن الباعة يبذلون جهودًا كبيرة لتأكيد مصداقيتها. ويزعم البعض أن تربتهم يتم جمعها حصريًا في الليل، بينما يصر آخرون على أنه يتم حصادها عند الظهر. حتى أن أحد البائعين يعلن عن "معدل نجاح بنسبة 999.999٪ في توليد الثروة ". ولدعم مزاعمهم، تنشر المتاجر مقاطع فيديو للتربة التي يتم حفرها خارج البنوك. في مقطع فيديو، يحمل شخص عند مدخل أحد البنوك بفخر حاوية من التربة كما يظهر مقطع فيديو آخر رجلاً يستخدم ملعقة لغرف التربة على أطباق ذهبية تحمل تفاصيل الاتصال بالعملاء. واجتذب هذا الاتجاه المشترين الفضوليين، بما في ذلك صاحب عمل مجهول أخبر "ريد ستار نيوز" أنه اشترى التربة على أمل تعزيز نجاح شركته مضيفا "العديد من أصدقائي يشترون هذه التربة ". ومع ذلك، أثار خبراء قانونيون مخاوف. فحذر فو جيان، وهو محام من شركة زيجين للمحاماة، من أنه إذا كان البائعون يزعمون زوراً أصل التربة أو خصائصها، فقد يشكل هذا احتيالاً. وقال فو: "للمستهلكين الحق في طلب استرداد أموالهم". كما شدد على أن حفر المساحات الخضراء في المدن، كتلك الموجودة خارج البنوك، يُخالف اللوائح الصينية الخاصة بتنسيق الحدائق الحضرية.


Economy Plus
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- Economy Plus
هل تصمد الصين في حربها التجارية مع أمريكا؟
مع تصاعد الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، تتبنى بكين سياسات اقتصادية استباقية تهدف إلى تقليل تداعيات القيود التجارية، عبر تعزيز الشراكات الدولية، وتوسيع أسواق التصدير، وتحفيز الطلب المحلي، بحسب رويترز. أكد كبير الاقتصاديين في معهد أبحاث بنك الصين، تشونغ ليانغ، أن الصين اتخذت إجراءات وقائية لحماية اقتصادها، مشيرًا إلى أن بكين سهلت التعامل التجاري مع الدول الأخرى، ما أدى إلى تقوية علاقاتها التجارية خارج نطاق الولايات المتحدة. تعريفات جمركية متبادلة وتصعيد اقتصادي في مواجهة رسوم جمركية بنسبة 10% فرضتها واشنطن على الواردات الصينية اعتبارًا من 4 فبراير 2025، ردّت بكين بفرض تعريفات انتقامية على المنتجات الأمريكية، خاصة في قطاع الطاقة والسيارات، كما اتخذت تدابير ضد شركات أمريكية مثل 'جوجل'. في الوقت نفسه، فرضت إدارة ترامب رسومًا جمركية بنسبة 25% على جميع واردات الصلب والألمنيوم إلى الولايات المتحدة، وهو ما دفع دولًا مثل كوريا الجنوبية، فيتنام، والهند إلى اتخاذ إجراءات مماثلة ضد الصادرات الصينية من الصلب. قال ترامب اليوم الخميس، إنه سيتم فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10% على الصين في 4 مارس المقبل. تحفيز داخلي وتنويع الأسواق رغم هذه التحديات، أكد تشونغ أن حصة الصين من الصادرات العالمية لا تزال قوية، متوقعًا أن تتبنى الحكومة سياسة مالية توسعية لتعزيز الاقتصاد، تشمل تحفيز الإنفاق الداخلي وخفض الضرائب على القطاعات المتضررة مثل الزراعة والتصنيع. أشار نائب مدير لجنة السياسات الاقتصادية في جمعية العلوم السياسية الصينية، أليكس هونغكاي شو، إلى أن الشركات الصينية تعمل على تنويع أسواق التصدير، والتوسع في الاستثمارات الخارجية، مما يقلل من المخاطر الاقتصادية للحرب التجارية. 'الحزام والطريق' يعزز النفوذ الصيني في ظل تصاعد التوترات، تسعى الصين إلى تعميق التعاون الاقتصادي مع دول جنوب شرق آسيا والاتحاد الأوروبي، والدول المتضررة من التعريفات الأمريكية، عبر مبادرات مثل 'الحزام والطريق'. وفقًا الدبلوماسي السنغافوري المخضرم، كيشور محبوباني، فإن هذه المبادرة ستكتسب زخمًا إضافيًا بعد أن أوقفت واشنطن مساعداتها الخارجية، حيث قررت إدارة ترامب تعليق برامج المساعدات الحكومية لمدة 90 يومًا وتقليص أنشطة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID). أكد محبوباني أن هناك عددًا محدودًا من الدول القادرة على تقديم دعم اقتصادي واسع النطاق، مشيرًا إلى أن الصين أبرز هذه الدول، ما يعزز مكانتها كلاعب رئيسي في الاقتصاد العالمي خلال المرحلة المقبلة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا