أحدث الأخبار مع #بنكجيبيمورجان،


البوابة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
صندوق النقد يخفض توقعاته لنمو اقتصاد أنجولا عام 2025 بسبب المخاطر الناشئة
خفض صندوق النقد الدولي توقعاته الأولية لنمو اقتصاد أنجولا لعام 2025 إلى 2.4% مقارنة بتقديرات سابقة عند 3%. يأتي هذا الإعلان عقب مهمة تقييم أجراها وفد الصندوق إلى العاصمة لواندا، مشيرا إلى تأثير انخفاض أسعار النفط وتشديد شروط التمويل الخارجي. وكشف الصندوق - في بيان - أن أنجولا المصدرة للنفط اضطرت إلى دفع 200 مليون دولار كضمان إضافي مقابل قرض بقيمة مليار دولار حصلت عليه من بنك "جي بي مورجان"، في خضم موجة بيع الأصول عالية المخاطر الشهر الماضي، ما يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها الاقتصادات الإفريقية الصغيرة والمنفتحة. وأكد الصندوق أن "هذا التعديل النزولي للتوقعات ينطوي أيضا على مخاطر قد تطال الأداء المالي"، مشيرا إلى أن النتائج التي خلصت إليها البعثة ستعرض على مجلس إدارة الصندوق في يوليو المقبل. ورغم التحديات، أعرب فريق الصندوق عن ارتياحه لإصرار الحكومة الأنجولية على احتواء المخاطر الناشئة، ووضع تدابير للتخفيف من آثارها. وكانت مهمة الصندوق في إطار "تقييم ما بعد التمويل"، وهي آلية مخصصة للدول التي تجاوزت حصصها الائتمانية لدى الصندوق دون أن تكون ضمن برنامج دعم أو مراقبة من موظفيه. وفي بيان منفصل، أوضح الصندوق أن مدير إدارة إفريقيا أبيبي آمرو سلاسي، التقى بالرئيس الأنجولي جواو لورينسو في لواندا لمناقشة التطورات الاقتصادية الراهنة.. ونقل البيان عن سلاسي قوله: "شددت على استعداد صندوق النقد الدولي لمواصلة دعم جهود أنجولا". في وقت سابق، قالت وزيرة المالية الأنجولية فيرا ديفيس دي سوزا، إن انخفاض أسعار النفط جعل التوصل إلى اتفاق قرض جديد مع صندوق النقد الدولي أكثر احتمالا، مضيفة أن الحكومة تدرس التأثير الكامل المحتمل على مواردها المالية.

مصرس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
كيف يؤثر السلام المحتمل بين روسيا وأوكرانيا على أسواق النفط والتضخم؟
بعد ثلاث سنوات من القتال والدمار والتوترات الدولية التي هزت النظام العالمي، تتزايد المؤشرات على إمكانية التوصل إلى تسوية سلمية بين روسيا وأوكرانيا، حيث أن السلام بين روسيا وأوكرانيا لم يعد مجرد احتمال بعيد، بل أصبح ضرورة سياسية واقتصادية يترقبها العالم. قد يؤدي السلام بين روسيا وأوكرانيا إلى تغيرات كبرى في الأسواق العالمية، بل وإعادة تشكيل موازين القوى العالمية، وفي السطور التالية نوضح كيف يؤثر السلام المحتمل بين روسيا وأوكرانيا على أسواق النفط والتضخم.إنهاء الحربخلال حملته الانتخابية، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرارًا أنه سينهي الحرب في أوكرانيا خلال وقت قياسي، وبعد توليه السلطة، أعاد التأكيد على التزامه بهذا الوعد، فقد أجرى ترامب مكالمة هاتفية مطولة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ووصفها بأنها "مثمرة للغاية"، حيث تم التوصل إلى تفاهم مبدئي حول السعي لإيقاف القتال والتمهيد لمفاوضات سلام شاملة.اقرأ أيضا | النفط يسجل خسارة أسبوعية مع تلاشي علاوة المخاطر المرتبطة بالشرق الأوسطتراجع النفط وانخفاض التضخمذكرت صحيفة "بارونز" أن تحقيق السلام بين روسيا وأوكرانيا لن يكون مجرد حدث سياسي، بل ستكون له تأثيرات اقتصادية واسعة، أبرزها تراجع أسعار النفط وانخفاض معدلات التضخم عالميًا، إذ أن الحرب أدت إلى تعطيل سلاسل التوريد وارتفاع أسعار الطاقة، مما شكل ضغوطًا تضخمية على الأسواق العالمية.اقرأ أيضا | أسعار النفط والدولار والذهب بعد تنصيب دونالد ترامب رئاسة أمريكاانخفاض أسعار النفطمع تصاعد احتمالات وقف إطلاق النار، شهدت أسعار النفط انخفاضًا ملحوظًا، حيث هبط خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط إلى مستويات تقارب 70 دولارًا للبرميل، في ظل توقعات بأن رفع العقوبات عن روسيا سيساهم في تعزيز إنتاجها من الخام.وأشارت ناتاشا كانيفا، المحللة في بنك "جي بي مورجان"، إلى أن وقف إطلاق النار، حتى لو لم يكن اتفاقًا شاملاً، سيبدأ في التأثير على الأسواق المالية والطاقة، متوقعة أن تنخفض أسعار النفط إلى نطاق يتراوح بين 60 و65 دولارًا للبرميل بحلول نهاية العام.اقرأ أيضا | النفط يواصل الارتفاع بدعم من آمال تجاه قوة الطلب الأميركيتراجع أسعار الغاز والطاقةوتوقع بنك جولدمان ساكس أن يؤدي رفع بعض العقوبات الاقتصادية عن روسيا إلى عودة جزء من الغاز الروسي إلى أوروبا، مما قد يخفض أسعار الغاز الأوروبية بنسبة تتراوح بين 15% و50%.وأشار بنك أوف أمريكا إلى أن رفع العقوبات الاقتصادية على روسيا قد يساعد في زيادة امدادات النفط الروسي بنحو 1.2 مليون برميل يوميًا من الخام الروسي، مما قد يخفض الأسعار بمعدل يتراوح بين 5 إلى 10 دولارات للبرميل.اقرأ أيضا | مجموعة السبع تدرس خفض سقف أسعار النفط الروسيتراجع التضخميتوقع الخبراء أنه مع انخفاض أسعار النفط، قد تتراجع معدلات التضخم العالمية، وهو ما قد يمنح البنوك المركزية، مثل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، مجالًا أوسع لمراجعة سياساتها النقدية.وفي نفس السياق، وأوضح المحلل ويل دينير من جافيكال ريسيرش إلى أن انخفاض أسعار النفط سيشكل خبرًا سارًا للمستثمرين القلقين من استمرار الضغوط التضخمية.اقرأ أيضا | 5 دول إفريقية تسجل زيادة في إنتاج النفط الخام خلال يناير الماضيالتداعيات على شركات الطاقة والأسواق الماليةفي حين أن انخفاض أسعار النفط سيخفف من الضغوط على المستهلكين والشركات، إلا أنه قد يؤثر سلبًا على أرباح شركات الطاقة الكبرى، فإن استمرار تراجع الأسعار قد يضغط على هوامش أرباح هذه الشركات في المستقبل.


أخبار اليوم المصرية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
كيف يؤثر السلام المحتمل بين روسيا وأوكرانيا على أسواق النفط والتضخم؟
بعد ثلاث سنوات من القتال والدمار والتوترات الدولية التي هزت النظام العالمي، تتزايد المؤشرات على إمكانية التوصل إلى تسوية سلمية بين روسيا و أوكرانيا ، حيث أن السلام بين روسيا و أوكرانيا لم يعد مجرد احتمال بعيد، بل أصبح ضرورة سياسية واقتصادية يترقبها العالم. قد يؤدي السلام بين روسيا و أوكرانيا إلى تغيرات كبرى في الأسواق العالمية، بل وإعادة تشكيل موازين القوى العالمية، وفي السطور التالية نوضح كيف يؤثر السلام المحتمل بين روسيا و أوكرانيا على أسواق النفط و التضخم. إنهاء الحرب خلال حملته الانتخابية، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرارًا أنه سينهي الحرب في أوكرانيا خلال وقت قياسي، وبعد توليه السلطة، أعاد التأكيد على التزامه بهذا الوعد، فقد أجرى ترامب مكالمة هاتفية مطولة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، ووصفها بأنها "مثمرة للغاية"، حيث تم التوصل إلى تفاهم مبدئي حول السعي لإيقاف القتال والتمهيد لمفاوضات سلام شاملة. اقرأ أيضا | النفط يسجل خسارة أسبوعية مع تلاشي علاوة المخاطر المرتبطة بالشرق الأوسط ذكرت صحيفة "بارونز" أن تحقيق السلام بين روسيا و أوكرانيا لن يكون مجرد حدث سياسي، بل ستكون له تأثيرات اقتصادية واسعة، أبرزها تراجع أسعار النفط وانخفاض معدلات التضخم عالميًا، إذ أن الحرب أدت إلى تعطيل سلاسل التوريد وارتفاع أسعار الطاقة، مما شكل ضغوطًا تضخمية على الأسواق العالمية. اقرأ أيضا | انخفاض أسعار النفط مع تصاعد احتمالات وقف إطلاق النار، شهدت أ سعار النفط انخفاضًا ملحوظًا، حيث هبط خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط إلى مستويات تقارب 70 دولارًا للبرميل، في ظل توقعات بأن رفع العقوبات عن روسيا سيساهم في تعزيز إنتاجها من الخام. وأشارت ناتاشا كانيفا، المحللة في بنك "جي بي مورجان"، إلى أن وقف إطلاق النار، حتى لو لم يكن اتفاقًا شاملاً، سيبدأ في التأثير على الأسواق المالية والطاقة ، متوقعة أن تنخفض أسعار النفط إلى نطاق يتراوح بين 60 و65 دولارًا للبرميل بحلول نهاية العام. اقرأ أيضا | النفط يواصل الارتفاع بدعم من آمال تجاه قوة الطلب الأميركي تراجع أسعار الغاز والطاقة وتوقع بنك جولدمان ساكس أن يؤدي رفع بعض العقوبات الاقتصادية عن روسيا إلى عودة جزء من الغاز الروسي إلى أوروبا، مما قد يخفض أسعار الغاز الأوروبية بنسبة تتراوح بين 15% و50%. وأشار بنك أوف أمريكا إلى أن رفع العقوبات الاقتصادية على روسيا قد يساعد في زيادة امدادات النفط الروسي بنحو 1.2 مليون برميل يوميًا من الخام الروسي ، مما قد يخفض الأسعار بمعدل يتراوح بين 5 إلى 10 دولارات للبرميل. اقرأ أيضا | مجموعة السبع تدرس خفض سقف أسعار النفط الروسي تراجع التضخم يتوقع الخبراء أنه مع انخفاض أسعار النفط ، قد تتراجع معدلات التضخم العالمية، وهو ما قد يمنح البنوك المركزية، مثل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، مجالًا أوسع لمراجعة سياساتها النقدية. وفي نفس السياق، وأوضح المحلل ويل دينير من جافيكال ريسيرش إلى أن انخفاض أسعار النفط سيشكل خبرًا سارًا للمستثمرين القلقين من استمرار الضغوط التضخمية. اقرأ أيضا | 5 دول إفريقية تسجل زيادة في إنتاج النفط الخام خلال يناير الماضي في حين أن انخفاض أسعار النفط سيخفف من الضغوط على المستهلكين والشركات، إلا أنه قد يؤثر سلبًا على أرباح شركات الطاقة الكبرى، فإن استمرار تراجع الأسعار قد يضغط على هوامش أرباح هذه الشركات في المستقبل.


بوابة ماسبيرو
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
الأسهم الأمريكة تفتتح على ارتفاع متجاهلة تهديد ترامب بفرض تعريفات جمركية
افتتحت مؤشرات الأسهم الأمريكية على ارتفاع خلال تعاملات اليوم الإثنين -بداية تداولات الأسبوع- حيث تجاهل المتداولون لتهديد التعريفات الجمركية الأمريكية الأخير من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كما أنهم يترقبون التقارير الاقتصادية الرئيسية في وقت لاحق الأسبوع الجاري. وعلى صعيد التداولات، سجل مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" ارتفاعا بنسبة 0.62% بمقدار 37 نقطة ليصل إلى 6063 نقطة، كما زاد مؤشر مؤشر "ناسداك" المركب بنسبة 1.11% بمقدار 216 نقطة ليصل إلى 19739 نقطة. كذلك صعد مؤشر "داو جونز الصناعي" لأكبر 30 شركة صناعية أمريكية بنسبة 0.32% بمقدار 140 نقطة ليصل إلى 44444 نقطة، فيما انخفض مؤشر ضةظ -الذي يقيس تقلبات السوق- بنسبة 1.69% بمقدار 0.28 نقطة ليصل إلى 16 نقطة. وذكرت شبكة "سي إن بي سي" الاقتصادية الأمريكية أنه لا يزال السوق في حالة من القلق بسبب مزيج من مخاوف التضخم إلى جانب القلق بشأن كيفية تأثير خطة ترامب للتعريفات الجمركية سلبا على الاقتصاد الأمريكي. وشهدت أسهم الصلب والألومنيوم ارتفاعا، حيث صعدت أسهم الشركات الأمريكية "فولاذ الولايات المتحدة" بنسبة 5% و"نوكور" للصلب بنسبة 7%، وأسهم "كليفلاند كليفس" بنسبة 15%، و"الكوا" بنسبة 2%. وأوضح المحلل في بنك "جي بي مورجان"، فابيو باسي، في مذكرة للعملاء أن التقلبات حول تطبيق "ديب سيك" للذكاء الاصطناعي والمخاوف بشأن التعريفات الجمركية لا تعرقل التوقعات الإيجابية بشأن الأسهم، خاصة في الولايات المتحدة، مشيرا إلى أنه على المدى القصير، يتوقعون تقلبات مستمرة فيما يتعلق بالتعريفات الجمركية، ومع ذلك فهم ثابتون على تحقيق وصول "مؤشر ستاندرد آند بورز 500" إلى 6500 نقطة كهدف لنهاية العام. ومن المقرر صدور تقرير "مؤشر أسعار المستهلك" لشهر يناير الماضي بعد غد الأربعاء، يليه مطالبات البطالة الأسبوعية الأولية و"مؤشر أسعار المنتجين" يوم الخميس المقبل، كما سيلقي رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، كلمة أمام الكونجرس صباح غد الثلاثاء. كما يتطلع المستثمرون إلى المزيد من أرباح الشركات الكبرى التي ستصدر الأسبوع الجاري، بما في ذلك شركة "كوكاكولا" الأمريكية للمشروبات الغازية، بينما أعلنت شركة "ماكدونالدز" للأغذية والوجبات السريعة اليوم عن إيرادات ربع سنوية مخيبة للآمال، لكنها شهدت ارتفاع أسهمها بأكثر من 4%. وكان ترامب قد صرح أمس بأنه يخطط للإعلان عن تعريفة جمركية شاملة بنسبة 25% على جميع واردات بلاده من الصلب والألومنيوم، ولم يحدد متى سيتم فرضها، مشيرا إلى أنه سيصدر أيضا تعريفات جمركية انتقامية على الدول التي تفرض ضرائب على الواردات الأمريكية.


الدولة الاخبارية
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
الأسهم الأمريكة تفتتح على ارتفاع متجاهلة تهديد ترامب بفرض تعريفات جمركية
الإثنين، 10 فبراير 2025 08:05 مـ بتوقيت القاهرة افتتحت مؤشرات الأسهم الأمريكية على ارتفاع خلال تعاملات اليوم /الإثنين/ -بداية تداولات الأسبوع- حيث تجاهل المتداولون لتهديد التعريفات الجمركية الأمريكية الأخير من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كما أنهم يترقبون التقارير الاقتصادية الرئيسية في وقت لاحق الأسبوع الجاري. وعلى صعيد التداولات، سجل مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" ارتفاعًا بنسبة 0.62% بمقدار 37 نقطة ليصل إلى 6063 نقطة، كما زاد مؤشر مؤشر "ناسداك" المركب بنسبة 1.11% بمقدار 216 نقطة ليصل إلى 19739 نقطة كذلك صعد مؤشر "داو جونز الصناعي" لأكبر 30 شركة صناعية أمريكية بنسبة 0.32% بمقدار 140 نقطة ليصل إلى 44444 نقطة، فيما انخفض مؤشر VIX -الذي يقيس تقلبات السوق- بنسبة 1.69% بمقدار 0.28 نقطة ليصل إلى 16 نقطة. وذكرت شبكة "سي إن بي سي" الاقتصادية الأمريكية أنه لا يزال السوق في حالة من القلق بسبب مزيج من مخاوف التضخم إلى جانب القلق بشأن كيفية تأثير خطة ترامب للتعريفات الجمركية سلبًا على الاقتصاد الأمريكي. وشهدت أسهم الصلب والألومنيوم ارتفاعًا، حيث صعدت أسهم الشركات الأمريكية "فولاذ الولايات المتحدة" بنسبة 5% و"نوكور" للصلب بنسبة 7%، وأسهم "كليفلاند كليفس" بنسبة 15%، و"الكوا" بنسبة 2%. وأوضح المحلل في بنك "جي بي مورجان"، فابيو باسي، في مذكرة للعملاء أن التقلبات حول تطبيق "ديب سيك" للذكاء الاصطناعي والمخاوف بشأن التعريفات الجمركية لا تعرقل التوقعات الإيجابية بشأن الأسهم، خاصة في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أنه على المدى القصير، يتوقعون تقلبات مستمرة فيما يتعلق بالتعريفات الجمركية، ومع ذلك فهم ثابتون على تحقيق وصول "مؤشر ستاندرد آند بورز 500" إلى 6500 نقطة كهدف لنهاية العام. ومن المقرر صدور تقرير "مؤشر أسعار المستهلك" لشهر يناير الماضي بعد غد /الأربعاء/، يليه مطالبات البطالة الأسبوعية الأولية و"مؤشر أسعار المنتجين" يوم /الخميس/ المقبل، كما سيلقي رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، كلمة أمام الكونجرس صباح غد /الثلاثاء/. كما يتطلع المستثمرون إلى المزيد من أرباح الشركات الكبرى التي ستصدر الأسبوع الجاري، بما في ذلك شركة "كوكاكولا" الأمريكية للمشروبات الغازية، بينما أعلنت شركة "ماكدونالدز" للأغذية والوجبات السريعة اليوم عن إيرادات ربع سنوية مخيبة للآمال، لكنها شهدت ارتفاع أسهمها بأكثر من 4%. وكان ترامب قد صرح أمس بأنه يخطط للإعلان عن تعريفة جمركية شاملة بنسبة 25٪ على جميع واردات بلاده من الصلب والألومنيوم، ولم يحدد متى سيتم فرضها، مشيرا إلى أنه سيصدر أيضًا تعريفات جمركية انتقامية على الدول التي تفرض ضرائب على الواردات الأمريكية.