logo
كيف يؤثر السلام المحتمل بين روسيا وأوكرانيا على أسواق النفط والتضخم؟

كيف يؤثر السلام المحتمل بين روسيا وأوكرانيا على أسواق النفط والتضخم؟

بعد ثلاث سنوات من القتال والدمار والتوترات الدولية التي هزت النظام العالمي، تتزايد المؤشرات على إمكانية التوصل إلى تسوية سلمية بين روسيا و أوكرانيا ، حيث أن السلام بين روسيا و أوكرانيا لم يعد مجرد احتمال بعيد، بل أصبح ضرورة سياسية واقتصادية يترقبها العالم.
قد يؤدي السلام بين روسيا و أوكرانيا إلى تغيرات كبرى في الأسواق العالمية، بل وإعادة تشكيل موازين القوى العالمية، وفي السطور التالية نوضح كيف يؤثر السلام المحتمل بين روسيا و أوكرانيا على أسواق النفط و التضخم.
إنهاء الحرب
خلال حملته الانتخابية، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرارًا أنه سينهي الحرب في أوكرانيا خلال وقت قياسي، وبعد توليه السلطة، أعاد التأكيد على التزامه بهذا الوعد، فقد أجرى ترامب مكالمة هاتفية مطولة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، ووصفها بأنها "مثمرة للغاية"، حيث تم التوصل إلى تفاهم مبدئي حول السعي لإيقاف القتال والتمهيد لمفاوضات سلام شاملة.
اقرأ أيضا | النفط يسجل خسارة أسبوعية مع تلاشي علاوة المخاطر المرتبطة بالشرق الأوسط
ذكرت صحيفة "بارونز" أن تحقيق السلام بين روسيا و أوكرانيا لن يكون مجرد حدث سياسي، بل ستكون له تأثيرات اقتصادية واسعة، أبرزها تراجع أسعار النفط وانخفاض معدلات التضخم عالميًا، إذ أن الحرب أدت إلى تعطيل سلاسل التوريد وارتفاع أسعار الطاقة، مما شكل ضغوطًا تضخمية على الأسواق العالمية.
اقرأ أيضا |
انخفاض أسعار النفط
مع تصاعد احتمالات وقف إطلاق النار، شهدت أ سعار النفط انخفاضًا ملحوظًا، حيث هبط خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط إلى مستويات تقارب 70 دولارًا للبرميل، في ظل توقعات بأن رفع العقوبات عن روسيا سيساهم في تعزيز إنتاجها من الخام.
وأشارت ناتاشا كانيفا، المحللة في بنك "جي بي مورجان"، إلى أن وقف إطلاق النار، حتى لو لم يكن اتفاقًا شاملاً، سيبدأ في التأثير على الأسواق المالية والطاقة ، متوقعة أن تنخفض أسعار النفط إلى نطاق يتراوح بين 60 و65 دولارًا للبرميل بحلول نهاية العام.
اقرأ أيضا | النفط يواصل الارتفاع بدعم من آمال تجاه قوة الطلب الأميركي
تراجع أسعار الغاز والطاقة
وتوقع بنك جولدمان ساكس أن يؤدي رفع بعض العقوبات الاقتصادية عن روسيا إلى عودة جزء من الغاز الروسي إلى أوروبا، مما قد يخفض أسعار الغاز الأوروبية بنسبة تتراوح بين 15% و50%.
وأشار بنك أوف أمريكا إلى أن رفع العقوبات الاقتصادية على روسيا قد يساعد في زيادة امدادات النفط الروسي بنحو 1.2 مليون برميل يوميًا من الخام الروسي ، مما قد يخفض الأسعار بمعدل يتراوح بين 5 إلى 10 دولارات للبرميل.
اقرأ أيضا | مجموعة السبع تدرس خفض سقف أسعار النفط الروسي
تراجع التضخم
يتوقع الخبراء أنه مع انخفاض أسعار النفط ، قد تتراجع معدلات التضخم العالمية، وهو ما قد يمنح البنوك المركزية، مثل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، مجالًا أوسع لمراجعة سياساتها النقدية.
وفي نفس السياق، وأوضح المحلل ويل دينير من جافيكال ريسيرش إلى أن انخفاض أسعار النفط سيشكل خبرًا سارًا للمستثمرين القلقين من استمرار الضغوط التضخمية.
اقرأ أيضا | 5 دول إفريقية تسجل زيادة في إنتاج النفط الخام خلال يناير الماضي
في حين أن انخفاض أسعار النفط سيخفف من الضغوط على المستهلكين والشركات، إلا أنه قد يؤثر سلبًا على أرباح شركات الطاقة الكبرى، فإن استمرار تراجع الأسعار قد يضغط على هوامش أرباح هذه الشركات في المستقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير بالشأن الأفريقي: عقوبات واشنطن على السودان خطوة تصادمية تشجع الدعم السريع
خبير بالشأن الأفريقي: عقوبات واشنطن على السودان خطوة تصادمية تشجع الدعم السريع

فيتو

timeمنذ 20 دقائق

  • فيتو

خبير بالشأن الأفريقي: عقوبات واشنطن على السودان خطوة تصادمية تشجع الدعم السريع

قال الدكتور رمضان قرني، المتخصص في الشأن الأفريقي: إن إعلان وزارة الخارجية الأمريكية فرض عقوبات جديدة على السودان يشكل خطوة "مغايرة" ومفاجئة لنهج الجهود الإقليمية والدولية الساعية لإيجاد حلول سلمية لإنهاء الحرب المستمرة في البلاد منذ أكثر من عام. وأضاف قرني لـ فيتو أن الولايات المتحدة أعلنت العقوبات بعد ما وصفته بـ"ثبوت استخدام الجيش السوداني أسلحة كيماوية خلال عام 2024"، مشيرًا إلى أن العقوبات ستشمل قيودًا على الصادرات الأمريكية وخطوط الائتمان الحكومية، ما يضاعف من الضغوط الاقتصادية على السودان. واعتبر قرني أن الخطوة الأمريكية تحمل عدة دلالات استراتيجية تؤكد استمرار إدارة ترامب الثانية في اتباع نهج "تصادمي"، يشبه إلى حد كبير سياسات الإدارة السابقة له في فترته الأولى، والتي اتسمت باتخاذ قرارات مفاجئة وصادمة على المستوى الدولي، كما حدث في أزمة الرسوم الجمركية مع العديد من دول العالم. وأوضح أن هذا النهج يُعبّر عن: توتير العلاقات مع الجيش السوداني، خلافًا لما حدث في فترة ترامب الأولى حين رفعت واشنطن العقوبات عن الجيش وتبني سياسة "العصا" بدلًا من "الجزرة"، إذ تختلف إدارة ترامب الحالية عن إدارة بايدن التي كانت تميل إلى التهدئة والانخراط في مفاوضات وحلول سياسية وتحميل الجيش السوداني وحده مسؤولية استمرار الحرب، دون توجيه انتقادات موازية لقوات الدعم السريع، رغم ما ورد في تقارير دولية موثقة عن ارتكابها جرائم حرب، منها الاغتصاب، وتجنيد الأطفال، والإخفاء القسري. وأكد قرني أن الإدارة الأمريكية تراهن على أن الضغط على الجيش السوداني سيجبره على العودة إلى طاولة المفاوضات، لكنه أشار إلى أن هذه الخطوة قد تأتي بنتائج عكسية، خصوصًا بعد ردود الفعل الغاضبة من الجيش السوداني والخارجية، والتي وصفت القرار بأنه "ابتزاز سياسي" و"تكرار لأخطاء أمريكا في تعاملها مع قضايا السودان". كما أشار إلى أن غياب الانتقادات الأمريكية لقوات الدعم السريع، رغم فظاعة الجرائم المنسوبة إليها، سيُفهم على أنه دعم أمريكي غير مباشر لها، مما قد يدفعها إلى تسريع إعلان حكومتها الموازية، خاصة بعد الترويج لمبادئ مثل العلمانية، الليبرالية، وحقوق الأقليات، وهي شعارات تتبناها قوات الدعم السريع وتحالف "تأسيس". وختم قرني بأن القرار الأمريكي من شأنه أن يضعف الجهود الأفريقية الجارية لتحريك العملية السياسية في السودان، خاصة في ظل محاولات تشكيل حكومة مدنية وتوفير مناخ تفاوضي بين الطرفين المتصارعين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مسرحية الشرق الأوسط التعيس
مسرحية الشرق الأوسط التعيس

فيتو

timeمنذ 20 دقائق

  • فيتو

مسرحية الشرق الأوسط التعيس

فيما يبدو أن كل مشاهد المسرحية الكبرى في إقليمنا التعيس تم إعدادها وإخراجها بمعرفة أمريكا وروسيا والصين وتركيا وبالطبع إسرائيل ومن خلفهم إيران، وتكاد تكون نقطة الضوء الوحيدة تلك الأيام هي لاءات السيسي الأربعة التي تحدثت عنها مدونة إسرائيل هيوم الصحفية.. وهي الخاصة بالتهجير، وزيارة واشنطن، ومرور السفن الأمريكية التجارية والعسكرية مجانًا في قناة السويس، والمشاركة في الحرب على الحوثيين.. ولا عذر لأحد في المنطقة أو العالم لوقف المجزرة الإنسانية في غزة، فكل من كان يريد التدخل ويمنع القتل والتدمير والحصار كان لديه السند القانونى والأخلاقى والسوابق تحت راية الشرعية الدولية، واستخدام مبدأ التدخل الإنسانى الدولى الذى يبيح استخدام القوة أو غيرها من الإجراءات لتخفيف المعاناة الإنسانية دون انتظار إذن أو موافقة من إسرائيل.. بل وكان يمكن للترليونات التي دفعتها المنطقة لترامب أن تشتري العالم كله، وليس الرئيس الأمريكي فقط.. وهذه حقيقة في عالم يتحرك بالمال، وليس بالمناشدات والتوسلات.. وهم من يملكون المال بهذه الأرقام الفلكية وليس غيرهم من العرب. وربما تكون هذه هي مقدمات مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي يتحدث الرئيس ترامب عنه باستمرار.. والذي يراهن علي أن الدور الخليجي فيه سوف يكون أحد أهم محاوره وركائزه إلى جانب الدور الإسرائيلي بطبيعة الحال.. وهو بالتأكيد يعرف ما يتحدث عنه.. فنحن معه أمام جبل الجليد العائم الذي يخفي أكثر مما يظهر.. والأيام وحدها هي التي سوف تكشف النقاب عن كل ما يجري التخطيط له حاليا في الخفاء، والذي كانت جولته الخليجية هي نقطة البداية فيه. وللفهم أكثر قال وزير الدفاع الأمريكي من قلب قاعدة العديد الجوية في قطر، إن زمن اللباقة السياسية قد انتهى، مؤكدًا أن مهمة الجيش الأمريكي باتت القتـال كفتاكين لإعادة ترسيخ مبدأ الردع بعد الحروب الكبرى، وأن رسالة ترامب ترتكز على السلام عبر القوة، وأن واشنطن تواصل دعم حلفائها والعمل معهم لإرساء الاستقرار في المنطقة، بما يعكس التزام الولايات المتحدة الدائم بتعزيز أمن شركائها حول العالم.. وهو ما دعا الرئيس ترامب لوصف جولته الخليجية بالتاريخية، وبأنها سوف تصنع تاريخا جديدا للشرق الأوسط، وفي مقابل ذلك بدا العرب منقسمين فعليا إلى مركزين تفصلهما عن بعضهما مسافة كبيرة ومتزايدة في مجال قدرة كل منهما على التأثير في مواقف وقرارات الدول الكبري.. مركز عربي عام بلا أدنى فاعلية أو تاثير دولي ملموس وتجمعه ببعضه جامعة دول عربية لا تملك ما يمكنها أن تقدمه للآخرين لتؤثر به في مواقفهم وقراراتهم، ومركز خليجي صغير لكنه يتحرك بفاعلية دولية كبيرة وبحضور سياسي واقتصادى طاغ في كل اتجاه من أمريكا إلى روسيا إلي الصين إلى اليابان إلى الاتحاد الأوروبي.. ولديه من الحوافز والاغراءات والامكانات والتسهيلات ما يجعله أحد أقوى مراكز الجذب الاقتصادي والمالي في العالم.. فضلا عن استقرار أوضاعه السياسية وقدرته على الصمود في وجه كل العواصف والأعاصير السياسية التي ضربت وما زالت تضرب العديد من دول الشرق الأوسط وتحيلها إلى بقايا دول. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

تغيرات جديدة في أسعار الذهب المحلية والعالمية اليوم
تغيرات جديدة في أسعار الذهب المحلية والعالمية اليوم

الدستور

timeمنذ 26 دقائق

  • الدستور

تغيرات جديدة في أسعار الذهب المحلية والعالمية اليوم

ارتفعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية بنسبة 3.7% خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء أمس السبت، في حين ارتفعت الأوقية بنسبة 4.5% خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء الجمعة الماضية، مدعومة بجملة من العوامل السياسية والاقتصادية، في مقدمتها ضعف الدولار الأمريكي، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة». وسجلت أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفاعا بقيمة 170 جنيهًا خلال تعاملات الأسبوع الماضي، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4540 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4710 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بقيمة 154 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3204 دولارات، واختتمت التعاملات عند مستوى 3358 دولارًا. وسجل سعر جرام الذهب عيار 24 سجل 5383 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 4037 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3140 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 37680 جنيهًا. وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد تراجعت بقيمة 5 جنيهات خلال تعاملات أمس السبت، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4715 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4710 جنيهات، تزامنًا مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية. وسجلت أسعار الذهب ارتفاعًا ملحوظًا بالأسواق المحلية والعالمية، مدعومة بجملة من العوامل السياسية والاقتصادية، في مقدمتها ضعف الدولار الأمريكي، وتصريحات الرئيس ترامب التصعيدية تجاه الاتحاد الأوروبي، فضلًا عن المخاوف المتزايدة بشأن الوضع المالي الأمريكي. تصعيد سياسي وضغوط مالية: هدد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي اعتبارًا من يونيو، ما زاد حدة التوترات التجارية، في الوقت ذاته، أثار تمرير ميزانية أمريكية مرتفعة العجز بقيمة 4 تريليونات دولار، إلى جانب خفض تصنيف الديون الأمريكية من قبل "موديز"، حالة من القلق لدى المستثمرين، دفعتهم نحو الأصول الآمنة، وعلى رأسها الذهب. الذهب يثبت جاذبيته: أضاف، إمبابي، أنه رغم التراجع الطفيف من أعلى مستوياته التاريخية، حافظ الذهب على دعم قوي قرب مستوى 3300 دولار للأوقية، منهيًا أسبوعه بارتفاع نسبته 4.5%، مدفوعًا بضعف الدولار وتراجع الثقة في أدوات الدين الأمريكية. بيانات اقتصادية متباينة: سجلت تراخيص البناء الأمريكية تراجعًا بنسبة 4% في أبريل، مقابل ارتفاع مبيعات المنازل الجديدة بنسبة 10.9%، ما يعكس تذبذبًا في المؤشرات الاقتصادية، كما أظهرت نتائج مزادات سندات الخزانة ضعفًا ملحوظًا، وسط ارتفاع في العوائد لأجل 20 و30 عامًا، ما زاد من اضطراب منحنى العائد. توقعات متفائلة: توقعت"فان إيك" للذهب والمعادن الثمينة، أن يصل الذهب إلى 4000 دولار بحلول 2025، مع إمكانية بلوغ 5000 دولار خلال خمس سنوات، مدعومًا بعودة المستثمرين الغربيين وازدياد دور الذهب كتحوط ضد التضخم والمخاطر الجيوسياسية، ورغم تحقيق الذهب مكاسب بنحو 27% في 2023 و25.5% منذ بداية 2024، لا تزال حصته في الأصول المُدارة عالميًا دون 1%. تحذيرات أوروبية مقابل ثقة السوق: حذّر البنك المركزي الأوروبي من مخاطر محتملة نتيجة زيادة الطلب الاستثماري المفاجئ على الذهب، مشيرًا إلى نقاط ضعف هيكلية في السوق، ومع ذلك، يؤكد محللو مجلس الذهب العالمي على متانة السوق، مشيرين إلى سيولة الذهب واستقراره حتى في أوقات الأزمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store