logo
#

أحدث الأخبار مع #بنكجيهبيمورغان

جيه بي مورغان: سعر الذهب قد يرتفع لـ6 آلاف دولار بحلول 2029
جيه بي مورغان: سعر الذهب قد يرتفع لـ6 آلاف دولار بحلول 2029

الوئام

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوئام

جيه بي مورغان: سعر الذهب قد يرتفع لـ6 آلاف دولار بحلول 2029

توقّع محللو بنك جيه بي مورغان أن يشهد الذهب ارتفاعاً غير مسبوق خلال السنوات المقبلة، مرجّحين أن يصل سعره إلى 6 آلاف دولار للأوقية بحلول عام 2029، مقارنة بنحو 3300 دولار حالياً، في حال أعاد المستثمرون الأجانب تخصيص 0.5% فقط من أصولهم الأمريكية إلى المعدن الثمين. وأوضح المحللون في مذكرة صدرت يوم الأربعاء أن هذا السيناريو، رغم طابعه الافتراضي، يُبرز مدى قوة الاتجاه الصعودي الهيكلي الذي يراهنون عليه بشأن الذهب. ولفتوا إلى أن المعروض العالمي من الذهب لم يشهد توسعاً يُذكر، ما يعني أن أي زيادة محدودة في الطلب قد تؤدي إلى تقلبات سعرية حادة. وسجّل الذهب مكاسب قوية خلال السنوات الأخيرة، حيث ارتفع بأكثر من 20% منذ بداية العام الجاري، وتضاعف سعره مقارنة بما كان عليه قبل ثلاث سنوات. وقد اكتسب هذا الاتجاه زخماً بعد الغزو الروسي لأوكرانيا في 2022، الذي أدى إلى تجميد الأصول الروسية المقوّمة بالدولار واليورو، ما دفع العديد من البنوك المركزية حول العالم إلى تعزيز احتياطياتها من الذهب تحسباً لمخاطر مماثلة. كما ساهمت عوامل اقتصادية أخرى في دفع الذهب إلى الأعلى، أبرزها ارتفاع معدلات التضخم، وتفاقم العجز في الموازنة الأمريكية. وشكّلت السياسات التي انتهجها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وعلى رأسها الحرب التجارية وهجومه المتكرر على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، عنصراً معززاً لتحوّل الأسواق نحو الملاذات الآمنة. وأشار تقرير جيه بي مورغان إلى أن تحويل 0.5% من الحيازات الأجنبية للأصول الأميركية إلى الذهب، يعني تدفقات تقدَّر بـ273.6 مليار دولار على مدار أربع سنوات، أو ما يعادل 2500 طن متري من الذهب. وعلى الرغم من أن هذه الكمية لا تتجاوز 3% من إجمالي حيازات الذهب عالمياً، إلا أن تأثيرها على الطلب ربع السنوي سيكون ضخماً. تجدر الإشارة إلى أن البنك كان قد توقّع في الشهر الماضي أن يصل سعر الذهب إلى 3675 دولاراً للأوقية بحلول نهاية 2025، وأن يتجاوز 4000 دولار في الربع الثاني من عام 2026، وهو ما يعكس زيادة بنحو 20% عن مستوياته الحالية.

أسعار النفط تستقر بعد أكبر تراجع شهري منذ 2021 وترقّب لتحركات "أوبك+" المقبلة
أسعار النفط تستقر بعد أكبر تراجع شهري منذ 2021 وترقّب لتحركات "أوبك+" المقبلة

رؤيا

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • رؤيا

أسعار النفط تستقر بعد أكبر تراجع شهري منذ 2021 وترقّب لتحركات "أوبك+" المقبلة

جرى تداول خام غرب تكساس الوسيط قرب 58 دولارًا للبرميل استقر خام برنت عند نحو 61 دولارًا. استقرت أسعار النفط دون تغيّر يُذكر، بعد أن سجلت أكبر انخفاض شهري منذ عام 2021، في ظل مؤشرات على أن تحالف "أوبك+" قد يتجه نحو زيادة تدريجية للإنتاج خلال الأشهر المقبلة. وجرى تداول خام غرب تكساس الوسيط قرب 58 دولارًا للبرميل، بعد تراجع بنسبة 3.7% يوم الأربعاء، فيما استقر خام برنت عند نحو 61 دولارًا. ووفقًا لوكالة "رويترز"، أبلغت السعودية شركاءها في التحالف وخبراء صناعة الطاقة بأنها قادرة على التكيف مع انخفاض الأسعار لفترات ممتدة. وكان تحالف "أوبك+" قد قرر في اجتماعه الأخير مطلع الشهر الجاري رفع الإنتاج ابتداءً من مايو، بمقدار 411 ألف برميل يوميًا، وهو ما يمثل ثلاثة أشهر من الزيادات المخطط لها، في خطوة تجاوزت التوقعات السابقة. اقرأ أيضاً: "لجنة المحروقات" تخفض أسعار المشتقات النفطية في الأردن لشهر أيار 2025 وتأتي هذه التطورات وسط ترقّب في الأسواق لما سيسفر عنه الاجتماع المقبل للتحالف في 5 مايو، حيث رجح محللون في بنك "جيه بي مورغان" أن "أوبك+" قد يسرّع وتيرة إعادة الإمدادات الخام إلى السوق، مع تزايد الضغوط على الأسعار. في المقابل، خيّبت المفاوضات التجارية التي تقودها الولايات المتحدة الآمال بتحقيق انفراجة قريبة، مما ألقى بظلال سلبية على توقعات الطلب العالمي على الطاقة. وتعززت المخاوف الاقتصادية بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مطلع أبريل عن فرض رسوم جمركية مرتفعة، في خطوة أثارت مخاوف من اندلاع حرب تجارية واسعة وتباطؤ اقتصادي عالمي. وقد أظهرت بيانات اقتصادية حديثة أن الاقتصاد الأمريكي انكمش للمرة الأولى منذ 2022، فيما تراجع النشاط الصناعي في الصين إلى أدنى مستوياته منذ ديسمبر 2023. ورغم تسجيل انخفاض في مخزونات النفط والبنزين الأمريكية الأسبوع الماضي، فإن هذه البيانات الإيجابية لم تكن كافية لدفع الأسعار نحو التعافي، في ظل استمرار ضعف الطلب العالمي. وأشار بنك "مورغان ستانلي" إلى أن الطلب العالمي على النفط خلال أبريل بقي دون تغيير مقارنة بالعام الماضي عند مستوى 102 مليون برميل يوميًا، رغم توقعات سابقة بارتفاعه بنحو 500 ألف برميل.

النفط يستقر قرب أدنى مستوياته في 3 أسابيع بفعل مخاوف النمو وارتفاع المخزونات الأمريكية
النفط يستقر قرب أدنى مستوياته في 3 أسابيع بفعل مخاوف النمو وارتفاع المخزونات الأمريكية

رؤيا

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • رؤيا

النفط يستقر قرب أدنى مستوياته في 3 أسابيع بفعل مخاوف النمو وارتفاع المخزونات الأمريكية

تداول خام غرب تكساس الوسيط قرب مستوى 60 دولاراً للبرميل أغلق خام برنت دون حاجز 65 دولاراً للبرميل استقرت أسعار النفط قرب أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع، بعد أن سجلت تراجعاً بأكثر من 2% يوم الثلاثاء، وسط تصاعد المخاوف بشأن تأثير الحرب التجارية على النمو الاقتصادي العالمي، ووسط تقارير عن زيادة في المخزونات النفطية الأمريكية. وتداول خام غرب تكساس الوسيط قرب مستوى 60 دولاراً للبرميل، بعد خسائر في أول جلستين من الأسبوع، فيما أغلق خام برنت دون حاجز 65 دولاراً للبرميل. ويُنتظر أن تؤكد بيانات اقتصادية تصدر في وقت لاحق اليوم (الأربعاء) تباطؤ النمو في الاقتصاد الأميركي، وذلك بعد أن أظهرت مؤشرات سابقة تراجع ثقة المستهلكين إلى أدنى مستوى لها منذ قرابة خمس سنوات. في السياق ذاته، أفاد معهد البترول الأمريكي أن المخزونات التجارية من الخام في الولايات المتحدة ارتفعت بنحو 4 ملايين برميل الأسبوع الماضي، مع تسجيل زيادة طفيفة أيضاً في المخزونات بمركز كوشينغ الرئيسي للتخزين في ولاية أوكلاهوما. ويواصل الخام تسجيل خسائر شهرية كبيرة، في ظل استمرار التوترات التجارية وفرض الرئيس الأمريكي دونالد ترمب رسوماً جمركية موسعة، شملت الصين، أكبر مستورد للنفط، ما تسبب في تراجع توقعات الطلب العالمي على الطاقة. وفي المقابل، بدأ تحالف "أوبك+" بتنفيذ خطوات لتخفيف قيود الإنتاج، وسط توقعات بأن يبحث في اجتماعه المقبل إمكانية تسريع وتيرة زيادة الإمدادات، بحسب تحذيرات من بنك "جيه بي مورغان".

انخفاض أسعار الذهب عالميا بشكل طفيف وسط ترقب بيانات اقتصادية مهمة وضغوط من قوة الدولار
انخفاض أسعار الذهب عالميا بشكل طفيف وسط ترقب بيانات اقتصادية مهمة وضغوط من قوة الدولار

رؤيا

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • رؤيا

انخفاض أسعار الذهب عالميا بشكل طفيف وسط ترقب بيانات اقتصادية مهمة وضغوط من قوة الدولار

تم تداول السبائك بالقرب من مستوى 3335 دولاراً للأونصة تراجعت أسعار الذهب عالميا بشكل طفيف مع بداية تعاملات الأسبوع، قبيل صدور بيانات اقتصادية أمريكية مرتقبة قد تسلط الضوء على تداعيات الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس دونالد ترمب. وتم تداول السبائك بالقرب من مستوى 3335 دولاراً للأونصة، بعدما سجل الذهب مكاسب بنسبة 0.7% في الجلسة السابقة. وجاء هذا التراجع في ظل انخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية، مما عزز من جاذبية المعدن الأصفر الذي لا يدر عائداً. ضغوط إضافية من تحركات الدولار في المقابل، توقع بنك "جيه بي مورغان" أن تشهد الأسواق موجة جديدة من ضعف الدولار، مدفوعة باستمرار بيع الأصول الأميركية نتيجة السياسات التجارية لإدارة ترمب. وانخفض الدولار بنسبة 0.5% يوم الاثنين، مما جعل الذهب المقوم بالدولار أكثر جذباً للمشترين الأجانب. ويواصل المستثمرون تقييم آفاق الاقتصاد العالمي وسط تزايد الغموض بشأن أثر النزاع التجاري الأمريكي، وهو العامل الذي ساعد على دفع أسعار الذهب إلى موجة صعود قوية خلال الأشهر الماضية. وتترقب الأسواق صدور تقارير اقتصادية مهمة هذا الأسبوع، تشمل بيانات سوق العمل والتضخم والنمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، مما قد يرسم صورة أوضح لآثار الرسوم الجمركية على الاقتصاد. تراجع النشاط الصناعي في تكساس وأظهرت بيانات صادرة عن بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس تراجعاً حاداً في نشاط التصنيع بولاية تكساس خلال شهر أبريل، حيث وصف المدراء التنفيذيون الأوضاع بأنها "فوضى" و"جنون"، في إشارة إلى الاضطرابات التي خلفتها السياسات التجارية. غياب مؤشرات انفراج النزاع التجاري ولا تزال مؤشرات التقدم في النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين غائبة، إذ أكد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت في تصريحات لشبكة "سي إن بي سي" أن واشنطن أرجأت معالجة ملف الصين، محملاً بكين مسؤولية اتخاذ الخطوة الأولى نحو تخفيف التصعيد. من جانبها، نفت وزارة الخارجية الصينية مجدداً وجود محادثات مع واشنطن بشأن خفض الرسوم الجمركية. دعم قوي لأسعار الذهب رغم التراجعات ورغم التراجع الطفيف الأخير، ارتفع الذهب بأكثر من 25% منذ بداية العام، مدعوماً بعوامل عدة، أبرزها الحرب التجارية، وتوقعات تباطؤ الاقتصاد العالمي، وتصاعد التوترات بين إدارة ترمب والاحتياطي الفيدرالي. كما استفاد المعدن النفيس من تدفقات قوية إلى الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب، وعمليات شراء البنوك المركزية، بالإضافة إلى طلب قوي من السوق الصينية رغم تراجع الاستهلاك الفعلي. وبحلول الساعة 8:06 صباحاً بتوقيت سنغافورة، تراجع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.3% إلى 3334.08 دولار للأونصة، بينما ارتفع مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري بنسبة 0.1%. وشهدت أسعار الفضة والبلاديوم تراجعاً طفيفاً، فيما استقر سعر البلاتين دون تغيير يذكر.

أسعار النفط تواصل صعودها وسط تقلّبات جيوسياسية ومؤشرات اقتصادية مطمئنة
أسعار النفط تواصل صعودها وسط تقلّبات جيوسياسية ومؤشرات اقتصادية مطمئنة

تحيا مصر

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

أسعار النفط تواصل صعودها وسط تقلّبات جيوسياسية ومؤشرات اقتصادية مطمئنة

في مشهد جديد من مشاهد تقلبات الأسواق العالمية، عادت لترتفع بقوة خلال تعاملات اليوم الأربعاء، مسجّلة نسبة زيادة تقارب 1%، ما يعكس استمرار حالة الترقب لدى المستثمرين في ظل تطورات جيوسياسية واقتصادية متلاحقة. تراجع المخزونات الأمريكية من الخام طبقاً لـ ، هذا الصعود لم يأتِ من فراغ، بل جاء مدفوعاً بمزيج من العوامل، أبرزها تراجع المخزونات الأمريكية من الخام، وفرض الولايات المتحدة عقوبات جديدة على كيانات إيرانية، إلى جانب تحولات ملحوظة في لهجة الإدارة الأمريكية حيال السياسات الاقتصادية. وفي تفاصيل المشهد، سجل خام برنت ارتفاعاً بمقدار 55 سنتاً ليصل إلى 67.99 دولاراً للبرميل، وهو نفس مقدار الزيادة التي حققها خام غرب تكساس الوسيط الذي بلغ 64.22 دولاراً للبرميل. مرونة حيال الرسوم الجمركية المفروضة على الصين هذا الزخم الإيجابي يأتي بالتزامن مع تصريحات خففت من وطأة التوتر بين البيت الأبيض ومجلس الاحتياطي الفيدرالي، بعد أن خفف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من لهجته تجاه رئيس الفيدرالي جيروم باول، متراجعاً عن تهديدات بعزله، ومبدياً في الوقت نفسه مرونة حيال الرسوم الجمركية المفروضة على الصين. الأسواق تلقت أيضاً دفعة قوية بعد إعلان واشنطن عن حزمة عقوبات جديدة استهدفت رجل الأعمال الإيراني سيد أسد الله إمام جمعة، الذي تتهمه وزارة الخزانة الأمريكية بقيادة شبكة لتصدير النفط والغاز الإيرانيين بما يعادل مئات الملايين من الدولارات للأسواق الخارجية. هذه الإجراءات جاءت لتعزز من الضغوط الجيوسياسية على طهران، ما ساهم في دعم أسعار النفط. في سياق متصل، أظهرت بيانات غير رسمية من معهد البترول الأمريكي تراجع مخزونات الخام بالولايات المتحدة بنحو 4.6 ملايين برميل خلال الأسبوع الماضي، وهو رقم فاق توقعات الأسواق. تراجع مخزونات الخام بالولايات المتحدة بنحو 4.6 ملايين برميل خلال الأسبوع الماضي ويترقب المستثمرون الآن الأرقام الرسمية من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، التي ستصدر في وقت لاحق اليوم، وسط تقديرات بانخفاض أقل نسبياً لا يتجاوز 800 ألف برميل. التوتر التجاري بين الصين والولايات المتحدة شهد كذلك تحولات لافتة، إذ أعلن ترامب أنه سيكون أكثر "لطفاً" في مفاوضاته مع بكين، ملمحاً إلى إمكانية خفض الرسوم الجمركية دون إلغائها بالكامل. هذه التصريحات فتحت الباب لتكهنات إيجابية حول مستقبل العلاقات الاقتصادية بين القوتين العالميتين. من جانبه، عبّر وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت عن تفاؤله بتراجع التوتر التجاري، مؤكداً أن المفاوضات لم تبدأ بعد لكنها ستكون شاقة، بحسب ما نقله أحد الحضور في فعالية خاصة للمستثمرين نظمها بنك "جيه.بي مورغان". ورغم هذه الأجواء التفاؤلية، لا تزال الأسواق تترقب بحذر، خصوصاً مع استمرار القلق من تباطؤ الاقتصاد العالمي نتيجة تداعيات النزاعات التجارية، ما يجعل من تحركات أسعار النفط رهينة لمجموعة من العوامل المتشابكة التي يصعب فصلها عن السياق السياسي والاقتصادي الأوسع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store