أحدث الأخبار مع #بنكساكسو


أموال الغد
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أموال الغد
أسعار الذهب تعود للارتفاع بنحو 1.5% قبيل صدور بيانات الوظائف الأمريكية
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الجمعة بدعم من عمليات الشراء عند التراجع، وذلك قبل صدور تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة، بعدما لامست الأسعار أدنى مستوى لها في أسبوعين خلال الجلسة السابقة. ومع ذلك، فإن مؤشرات على تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين أبقت المعدن الثمين، الذي يُعد ملاذاً آمناً، على مسار تسجيل ثاني خسارة أسبوعية له. وارتفت أسعار الذهب في التعاملات الفورية بنسبة 1.46 ليصل إلى 3,264.36 دولاراً للأونصة، بعدما خسر المعدن 1.8% منذ بداية الأسبوع. كما صعدت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 1.4% إلى 3,266.90 دولاراً. وقال أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع في بنك ساكسو: 'تحسن مستوى الشهية للمخاطر هذا الأسبوع بفضل الآمال في تحسن العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين'، مضيفاً: 'لا تفصلنا سوى بضع مئات من الدولارات عن أعلى المستويات، وقد يشير ذلك إلى أن بعض المستثمرين الذين لا يزالون يؤمنون بقوة الطلب على الذهب بدأوا في الشراء من القاع'. وأعلنت وزارة التجارة الصينية أن الولايات المتحدة أبدت مراراً رغبتها في التفاوض بشأن الرسوم الجمركية، مؤكدة أن باب بكين لا يزال مفتوحاً أمام المحادثات. وقد عززت هذه الإشارات بشأن إمكانية إجراء محادثات تجارية بين واشنطن وبكين من معنويات المخاطرة، مما قلل من جاذبية الأصول الآمنة مثل الذهب. وفي مذكرة لبنك UBS، قال محللوه: 'نُبقي على نظرة إيجابية تجاه الذهب كأداة للتحوط من المخاطر السياسية، إذ نتوقع استمرار التقلبات مع دعم قوي طويل الأجل من مشتريات البنوك المركزية، وطلب المستثمرين، واتجاه فك الارتباط بالدولار'. وأضاف البنك: 'يمكن للمستثمرين الذين لم يخصصوا نسبة كافية للذهب استغلال ضعف الأسعار الحالي لتعزيز مراكزهم أو لإعادة توازن محافظهم بما يضمن صمودها على المدى الطويل'. وينتظر السوق الآن صدور تقرير الوظائف غير الزراعية الأمريكية في الساعة 12:30 ظهراً بتوقيت غرينتش للحصول على مؤشرات إضافية حول مسار سياسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وتُشير توقعات استطلاع أجرته 'رويترز' إلى أن الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة قد تكون زادت بواقع 130 ألف وظيفة في أبريل، مقارنة بـ228 ألفاً في مارس. وعلى صعيد المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة الفورية بنسبة 0.1% إلى 32.42 دولاراً للأونصة، وصعد البلاتين بنسبة 0.8% إلى 966.40 دولاراً، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 0.2% إلى 939 دولاراً.


الاقتصادية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
النفط .. والإشارات المتضاربة
مع إغلاق السوق يوم الجمعة، سجلت العقود الآجلة للنفط الخام انخفاضا أسبوعيا، حيث واجهت الأسعار صعوبة في الحفاظ على أي انتعاش يُذكر في ظل تجدد التوترات الجيوسياسية، احتمال نمو المعروض، والرياح المعاكسة للاقتصاد الكلي. ورغم محاولة السوق الاستقرار بعد خسائرها في بداية الأسبوع، إلا أن المعنويات ظلت هشة مع تقييم السوق للمخاطر المرتبطة بإيران، قرارات "أوبك+"، وبيئة التجارة العالمية. في نهاية تداولات الأسبوع الماضي، استقرت العقود الآجلة لخام برنت عند 66.87 دولار للبرميل مسجلة انخفاضا أسبوعيا بنسبة 1.6%. وأغلق خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 63.02 دولار للبرميل، مسجلا انخفاضا أسبوعيا حادا بنسبة 2.6%. بدأ النفط الأسبوع الماضي تحت ضغط مع تنامي التفاؤل بشأن المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران. أثارت التقارير التي أفادت بصياغة الجانبين لاتفاق محتمل مخاوف من عودة النفط الخام الإيراني إلى السوق في وقت أقرب من المتوقع. وقد أدى مجرد احتمال زيادة الصادرات الإيرانية إلى زيادة مخاطر الهبوط الفوري، حيث استعدت السوق لصورة أكثر مرونة للإمدادات العالمية. لكن، بحلول منتصف الأسبوع، تغير الوضع عندما فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على شبكة شحن إيرانية تنقل النفط الخام وغاز البترول المسال (LPG)، ما أعاد بعض الدعم للأسعار لفترة وجيزة. وقد أدت هذه التطورات المتذبذبة إلى تذبذب الأسواق بفعل إشارات متضاربة، ما يوضح الحساسية المتزايدة لأسعار النفط لأي عناوين رئيسية حول الإمدادات الإيرانية. من جهة أخرى، قيدت مخاوف الاقتصاد الكلي النبرة الصعودية. حيث، لم تُقدم الإشارات الاقتصادية على مدار الأسبوع سوى دعم ضئيل. واستمر عدم اليقين بخصوص الرسوم الجمركية في الهيمنة على نقاشات الاقتصاد الكلي. ولم تُخفف إعفاءات الصين من الرسوم الجمركية من توترات السوق. فعلى الرغم من إعلان الصين عن إعفاءات محدودة من الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية، فإن هذه الخطوة لم تُعزز المعنويات بشكل كبير. ونفت الصين بسرعة مزاعم الولايات المتحدة بوجود مفاوضات شاملة جارية، ما أبقى السوق حذرة. في هذا الجانب، أشار محلل بنك ساكسو إلى أن الحرب التجارية المطولة بين أكبر مستهلكي النفط في العالم، إلى جانب التكهنات حول تسريع زيادات "إنتاج أوبك+"، قد حدّت من مكاسب أسعار النفط على المدى القريب. بالفعل، تُلقي مخاوف العرض بظلالها على تطلعات "أوبك+" إلى تسريع زيادات الإنتاج. ففي وقت سابق من الأسبوع الماضي، أفادت رويترز أن المجموعة قد تزيد إنتاجها بعد اجتماعها في يونيو لضبط الدول غير الملتزمة بحصص الإنتاج، بعد محاولتها لتحقيق ذلك من خلال انتزاع التزامات بتخفيضات تعويضية من أكبر منتجين، العراق وكازاخستان. أثبتت كازاخستان أنها مصدر قلق كبير "لأوبك+"، حيث صرّح وزير الطاقة فيها أخيرا بأن الحكومة لا تستطيع إجبار الشركات المستقلة على خفض الإنتاج، وأنها لا تنوي خفض الإنتاج في الحقول التي تديرها الدولة لأن ذلك سيؤثر في الإنتاج المستقبلي. يعزز بيان كازاخستان الرأي القائل بأن "أوبك+" قد تُطبّق عملية تسريع إنتاج أخرى لمدة 3 أشهر في اجتماع مايو، وقد تستمر مرة أخرى في يوليو وطوال الصيف. من ناحية أخرى، تشير بيانات المخزون إلى صورة متباينة للطلب. حيث، كشفت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية عن زيادة مفاجئة في مخزونات النفط الخام بلغت 244 ألف برميل، على عكس توقعات انخفاضها. ومع ذلك، يشير الانخفاض الكبير في مخزونات البنزين والمقطرات - بانخفاض 4.5 مليون و2.4 مليون برميل على التوالي - إلى استمرار قوة الطلب، لا سيما مع ارتفاع معدلات تشغيل المصافي وإمدادات وقود الطائرات. وبلغ متوسط شحنات وقود الطائرات لـ4 أسابيع 1.86 مليون برميل يوميا، وهو أعلى مستوى له منذ أواخر عام 2019. بالنظر للأمام، تميل توقعات سوق النفط على المدى القريب إلى الهبوط، إذ يستعد المتداولون لزيادة في المعروض من "أوبك+"، في حين تحد التوترات التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين من توقعات نمو الطلب. وفي غياب حل واضح لهذه الضغوط، قد تبقى أسعار النفط تحت الضغط الهبوطي في الفترة المقبلة مع احتمالات صعود هامشية.

سعورس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
الذهب يهوي 3% بعد تصريحات ترامب عن باول والصين
وبحلول الساعة 1540 بتوقيت جرينتش، نزل الذهب في المعاملات الفورية 3.2 بالمئة إلى 3274.35 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن وصل لأعلى مستوى له على الإطلاق عند 3500.05 دولار في الجلسة السابقة. وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 3.9 بالمئة إلى 3286.30 دولار. وقال فيليب ستريبل كبير خبراء السوق لدى بلو لاين فيوتشرز "بدأت السوق في تجاوز أزمة الرسوم الجمركية، ستشهدون حركة خروج واسعة من بعض أصول الملاذ الآمن للاستثمار من جديد في أسماء بعينها مثل أبل وتسلا". وتحسنت المعنويات في الأسواق المالية الأوسع وارتفع الدولار بعدما تراجع ترامب عن تهديداته بإقالة باول بعد أيام من تكثيف الانتقادات لرئيس البنك المركزي لعدم خفضه أسعار الفائدة. وعبر ترامب أيضا عن تفاؤله بأن التوصل إلى اتفاق تجاري مع بكين قد يؤدي إلى خفض "كبير" للرسوم الجمركية على السلع الصينية ، ملمحا إلى أن الاتفاق النهائي لن يكون "قريبا على الإطلاق" من معدلات الرسوم الجمركية الحالية. كما عبر وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت اليوم الأربعاء عن اعتقاده بأن من الضروري خفض الرسوم الجمركية المرتفعة للغاية بين الولايات المتحدة والصين قبل المضي قدما نحو مفاوضات تجارية. وقفز الذهب بأكثر من 26 بالمئة منذ بداية 2025 بدعم من مشتريات البنوك المركزية ومخاوف الحرب الجمركية والطلب القوي على الاستثمار، في ظل اعتباره وسيلة للتحوط في حالة عدم اليقين الجيوسياسي والتضخم. وقال أولي هانسن المحلل لدى بنك ساكسو في مذكرة "من منظور فني، زاد الوصول إلى أعلى مستوى عند نحو 3500 دولار والتراجع الحاد، على المدى القصير، من خطر حدوث تصحيح سعري أكبر". وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 2.8 بالمئة إلى 33.42 دولار للأوقية، وربح البلاتين 1.3 بالمئة إلى 971.02 دولار، وصعد البلاديوم 0.7 بالمئة إلى 942.76 دولار.


الانباط اليومية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الانباط اليومية
الذهب يتجاوز 3300 دولار للاونصة لأول مرة في تاريخه
الأنباط - سجّل سعر الذهب قفزة تاريخية بتجاوزه حاجز 3300 دولار للأونصة للمرة الأولى في تاريخه، حيث بلغ في آخر تداولاته 3307 دولارات، مرتفعا بنسبة 2.4 بالمئة اليوم الأربعاء، وسط اندفاع المستثمرين نحو الملاذات الآمنة. وقالت صحيفة الغارديان البريطانية إن هذه القفزة تأتي في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية والاقتصادية، خاصة بعد أن أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفتح تحقيق جديد يشمل المعادن الحيوية، وأشباه الموصلات، والقطاع الصيدلاني، ما أثار موجة جديدة من القلق في الأسواق ودفع المستثمرين إلى الابتعاد عن الأسهم واللجوء إلى الذهب كأصل آمن. ونقلت الصحيفة عن أولي هانسن، رئيس قسم استراتيجية السلع في بنك ساكسو أن "حرب ترامب التجارية لا تُظهر أي بوادر تهدئة، والتحركات الأخيرة دفعت المستثمرين بقوة نحو الأصول الآمنة كالذهب".

عمون
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عمون
خام برنت يهبط لأدنى مستوى منذ آب 2021 ليبلغ 65.58 دولاراً للبرميل
عمون - هبطت أسعار النفط عند التسوية، الجمعة، مسجلةً أدنى مستوى إغلاق لها منذ ذروة جائحة فيروس كورونا في عام 2021، بعد أن ردت الصين بفرض رسوم جمركية في مواجهة حزمة الرسوم التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذا الأسبوع. تراجعت عقود خام برنت الآجلة 4.56 دولار أو 6.5% لتبلغ عند التسوية 65.58 دولاراً للبرميل. كما خسرت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 5.90 دولار، أو 8.8%، لتصل إلى 61.05 دولاراً. وكلا الخامين القياسيين في طريقهما لتسجيل أكبر خسائرهما الأسبوعية من حيث النسبة المئوية منذ أكثر من عامين. وأعلنت الصين، الجمعة، أنها ستفرض رسوماً إضافية بنسبة 34% على جميع السلع الأميركية اعتباراً من 10 أبريل/ نيسان. وقد استعدت الدول حول العالم للرد بعد أن رفع ترامب الحواجز الجمركية إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من مئة عام، مما أدى إلى تراجع كبير في الأسواق المالية العالمية. من جانبه، قال أولي هانسن، رئيس استراتيجيات السلع في بنك ساكسو: "إن التحرك العدائي من الصين رداً على الرسوم الجمركية الأميركية يؤكد إلى حد كبير أننا نتجه نحو حرب تجارية عالمية، حرب لا يوجد فيها فائزون والتي ستؤثر سلباً على النمو الاقتصادي والطلب على السلع الأساسية مثل النفط الخام والمنتجات المكررة". ساهم في تفاقم بيع النفط قرار منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وحلفائها، المعروفين باسم أوبك+، بتسريع خطط زيادة الإنتاج، حيث تهدف المجموعة الآن إلى إعادة 411 ألف برميل يومياً إلى السوق في مايو/ آيار، بدلاً من 135 ألف برميل يومياً كما كان مخططاً سابقاً. وبدأ الخامان القياسيان في تسجيل هبوط كبير منذ المؤتمر الصحافي الذي عقده ترامب بعد ظهر يوم الأربعاء، والذي شهد الإعلان عن فرض رسوم جمركية أساسية بـ10% على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة، ورسوم أعلى على العشرات من أكبر الشركاء التجاريين للبلاد. واستثنى القرار واردات النفط والغاز والمنتجات المكررة من الرسوم الجمركية الشاملة الجديدة، إلا أن هذه السياسات بشكل عام قد تؤدي إلى تصاعد التضخُّم وتباطؤ النمو الاقتصادي وتأجيج النزاعات التجارية، مما سيضغط على أسعار النفط. ومن جانبه، خفض بنك غولدمان ساكس توقعاته السنوية لمتوسط أسعار خامَي برنت وغرب تكساس الوسيط، وعزا ذلك إلى التصعيد المرتبط بالرسوم الجمركية وزيادة إمدادات أوبك+ إلى حدٍّ ما. "cnbcarabia"