logo
#

أحدث الأخبار مع #بنكمالايانبيرهاد

تراجع العملات والأسهم الآسيوية جراء مخاوف أزمة الشرق الأوسط
تراجع العملات والأسهم الآسيوية جراء مخاوف أزمة الشرق الأوسط

الوفد

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • الوفد

تراجع العملات والأسهم الآسيوية جراء مخاوف أزمة الشرق الأوسط

تراجعت أسعار العملات والأسهم الآسيوية بشكل عام خلال تعاملات جلسة، اليوم الاثنين، بسبب المخاوف من تداعيات الضربة الأميركية لإيران يوم السبت الماضي وارتفاع أسعار النفط العالمية. الأسهم الآسيوية وفي كوريا الجنوبية، تراجع الوون الكوري الجنوبي مع غيره من العملات الآسيوية ليتراجع مؤشر بلومبرغ للعملات الآسيوية بنسبة 0.3% اليوم، كما تراجعت الروبية الإندونيسية، في حين أكد البنك المركزي الإندونيسي تدخله في السوقين الداخلية والخارجية للحد من التراجع. وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمهاجمة ثلاثة مواقع نووية إيرانية يوم السبت الماضي يفتح جبهة جديدة في الصراع بين إسرائيل وإيران، مما أثار مخاوف من انقطاع إمدادات الطاقة من الشرق الأوسط. ويشكل هذا مصدر قلق خاص للاقتصادات الآسيوية، التي تحصل على جزء كبير من وارداتها النفطية والغازية من منطقة الخليج. وقالت فيونا ليم، كبيرة خبراء أسواق العملات في بنك مالايان بيرهاد: "مع اقتراب سعر خام برنت من مستوى 80 دولارًا للبرميل، يواجه العالم الآن خطر ضغوط التضخم الناجمة عن النفط وتأثيرها المصاحب على النمو". ، مضيفة "لا تزال العملات الآسيوية المتأثرة بالدورة الاقتصادية - وخاصةً عملات الدول المستوردة الصافية للنفط - الأكثر تأثرًا". ارتفاع أسواق السندات الآسيوية بالعملات المحلية أسعار العملات الآسيوية في الوقت نفسه تهدد هذه التطورات أيضًا بقلب مسار ارتفاع أسواق السندات الآسيوية بالعملات المحلية، والتي شهدت تدفقات قوية مع إحجام الصناديق العالمية عن الأصول الأميركية وضعف الدولار. ويُعد مضيق هرمز نقطة اختناق لنفط الشرق الأوسط، ويترقب المستثمرون أي مؤشرات على إغلاقه. في حين حذرت طهران من رد انتقامي على الضربات الإيرانية دون أن تحدد طبيعتها. يرى بنك ويلز فارغو أن الروبية الهندية، بالإضافة إلى الوون الكوري الجنوبي والبات التايلندي والبيزو الفلبيني، قد تكون الأكثر تضررًا. وقال تشيدو نارايانان، رئيس إدارة تحليلات الاقتصاد الكلي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في ويلز فارجو الأميركي، إن مراكز الشراء الطويلة قد تكون الأكثر توسعًا بالنسبة للوون، يليه البات، مما قد يُسهم في أداء ضعيف نسبيًا على المدى القصير. على صعيد الأسهم، سجلت بورصة تايوان بعضًا من أكبر الانخفاضات. وتراجعت أسهم شركات الرقائق الإلكترونية بسبب مخاوف من أن الولايات المتحدة قد تلغي الإعفاءات التي تسمح للشركات بشحن التكنولوجيا الأميركية إلى الصين.

تراجع أسعار العملات والأسهم الآسيوية
تراجع أسعار العملات والأسهم الآسيوية

سعورس

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • سعورس

تراجع أسعار العملات والأسهم الآسيوية

وقالت فيونا ليم، كبيرة خبراء أسواق العملات في بنك مالايان بيرهاد: "مع اقتراب سعر خام برنت من مستوى 80 دولارًا للبرميل، يواجه العالم الآن خطر ضغوط التضخم الناجمة عن النفط وتأثيرها المصاحب على النمو". ، مضيفة "لا تزال العملات الآسيوية المتأثرة بالدورة الاقتصادية - وخاصةً عملات الدول المستوردة الصافية للنفط - الأكثر تأثرًا". في الوقت نفسه تهدد هذه التطورات بقلب مسار ارتفاع أسواق السندات الآسيوية بالعملات المحلية، والتي شهدت تدفقات قوية مع إحجام الصناديق العالمية عن الأصول الأمريكية وضعف الدولار. و يرى بنك ويلز فارجو أن الروبية الهندية، بالإضافة إلى الوون الكوري الجنوبي والبات التايلندي والبيزو الفلبيني، قد تكون الأكثر تضررًا. وقال تشيدو نارايانان، رئيس إدارة تحليلات الاقتصاد الكلي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في ويلز فارجو الأمريكي، إن مراكز الشراء الطويلة قد تكون الأكثر توسعًا بالنسبة للوون، يليه البات، مما قد يُسهم في أداء ضعيف نسبيًا على المدى القصير. على صعيد الأسهم، سجلت بورصة تايوان بعضًا من أكبر الانخفاضات. وتراجعت أسهم شركات الرقائق الإلكترونية بسبب مخاوف من أن الولايات المتحدة قد تلغي الإعفاءات التي تسمح للشركات بشحن التكنولوجيا الأمريكية إلى الصين.

الضربة الأمريكية لإيران تربك الأسواق الآسيوية والعملات
الضربة الأمريكية لإيران تربك الأسواق الآسيوية والعملات

الوئام

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الوئام

الضربة الأمريكية لإيران تربك الأسواق الآسيوية والعملات

تراجعت العملات والأسهم الآسيوية خلال تعاملات اليوم الإثنين، وسط تصاعد المخاوف الجيوسياسية بعد الضربات الأمريكية على مواقع نووية إيرانية يوم السبت، وارتفاع حاد في أسعار النفط العالمية، ما زاد من القلق بشأن مستقبل الإمدادات من منطقة الخليج. وسجّل مؤشر بلومبرغ للعملات الآسيوية تراجعًا بنسبة 0.3%، مع هبوط الوون الكوري الجنوبي والروبية الإندونيسية، بينما تدخل البنك المركزي الإندونيسي لدعم العملة في الأسواق المحلية والدولية. وذكرت وكالة بلومبرغ أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بمهاجمة 3 منشآت نووية إيرانية، فتح جبهة جديدة في الصراع الإقليمي، ما ألقى بظلاله على اقتصادات آسيا المستوردة للنفط، والتي تعتمد بشدة على إمدادات الطاقة من الشرق الأوسط. اقرأ أيضًا: الذهب يتراجع وسط ترقب الأسواق رد إيران وقالت فيونا ليم، كبيرة خبراء سوق العملات في بنك مالايان بيرهاد: 'مع اقتراب سعر خام برنت من حاجز 80 دولارًا للبرميل، هناك خطر من عودة ضغوط التضخم النفطي، مما قد يؤثر على النمو الاقتصادي'. وأضافت أن عملات الدول الآسيوية المستوردة للنفط، مثل الروبية الهندية والوون الكوري والبات التايلندي والبيزو الفلبيني، ستكون الأكثر عرضة للضغوط. كما يرى بنك ويلز فارجو أن مراكز الشراء الطويلة على الوون الكوري والبات التايلندي قد تشهد عمليات تصحيح حادة، مما سيؤدي إلى أداء ضعيف لهذه العملات في الأجل القصير. على صعيد الأسواق المالية، سجلت بورصة تايوان واحدة من أكبر التراجعات في آسيا، لا سيما في قطاع الرقائق الإلكترونية، على خلفية مخاوف من أن تُعيد الولايات المتحدة النظر في الإعفاءات الممنوحة لتصدير التكنولوجيا الأميركية إلى الصين. وتزيد المخاوف من احتمال إغلاق مضيق هرمز، الذي يمرّ عبره نحو خُمس صادرات النفط العالمية، من القلق في أسواق الطاقة، وسط تحذيرات من رد إيراني وشيك لم تتضح طبيعته بعد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store