logo
#

أحدث الأخبار مع #بنوبل

معرض كاريكاتور "ثلاث قارات... ومحفوظ من مصر" احتفاء بالفائزين بـ"نوبل"
معرض كاريكاتور "ثلاث قارات... ومحفوظ من مصر" احتفاء بالفائزين بـ"نوبل"

النهار

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

معرض كاريكاتور "ثلاث قارات... ومحفوظ من مصر" احتفاء بالفائزين بـ"نوبل"

يحتضن "مركز الهناجر للفنون" في القاهرة معرضاً يضم رسومات كاريكاتور عن الأديب نجيب محفوظ وعدد من الأدباء العالميين الحائزين جائزة نوبل للآداب تحت عنوان : "ثلاث قارات... ومحفوظ من مصر". يمثل المعرض إحدى أبرز محطات الفعالية وأكثرها جذباً للجمهور، إذ استطاع الفنانون المشاركون تقديم رؤية بصرية مبتكرة تجسّد مسيرة محفوظ وتعيد سرد ملامحه بأسلوب ساخر وذكي. كاريكاتور من البيرو لنجيب محفوظ. (من المعرض) يهدف المعرض إلى تسليط الضوء على أحد رموز الأدب المصري، وتذكير الأجيال الجديدة بدوره البارز في تصوير المجتمع المصري في فترات مهمة من تاريخه، ما جعل أدبه خريطة معرفية عن التاريخ وأحوال المجتمع خلال فترات مختلفة. ويشارك فى المعرض عدد من رسامي الكاريكاتور من مصر و20 دولة أجنبية تكريماً للأديب الفائز بنوبل عام 1988. ويضم المعرض مجموعة من البورتريهات الكاريكاتورية لمحفوظ وللأديب الكولومبي غابريال غارسيا ماركيز (نوبل 1982)) وللشاعر الهندي روبندرونات طاغور، أول أديب غير أوروبي يفوز بنوبل عام 1913، وللكاتب الياباني كنزابورو أوي (نوبل 1994)، ولياسوناري كاواباتا (نوبل 1968). وأكد منسق المعرض الفنان فوزي مرسي أهمية المعرض الذي قدّم تجربة فنية متميزة مزجت بين الإبداع التشكيلي والاحتفاء بقامات الأدب العالمي، مشيراً إلى أن نجيب محفوظ يُعدّ واحداً من أعظم الأدباء الذين أنجبتهم مصر، وشكلت أعماله الفنية حجر الزاوية للأدب المعاصر، وأظهر المعرض كيف يمكن للفن أن يؤدّي دوراً مهماً في إعادة تقديم الرموز الثقافية للأجيال الجديدة بشكل بصري جذاب.

فارغاس يوسا يسدل الستار على الجيل الذهبي لكُتَّاب أميركا اللاتينية
فارغاس يوسا يسدل الستار على الجيل الذهبي لكُتَّاب أميركا اللاتينية

الشرق الأوسط

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

فارغاس يوسا يسدل الستار على الجيل الذهبي لكُتَّاب أميركا اللاتينية

«أعرف أن غيابه سيترك حزناً عميقاً بين أفراد أسرته وأصدقائه وقرائه حول العالم، لكننا نعقد الأمل أن الجميع سيجد عزاء في كونه تمتع بحياة مديدة ومثمرة، وترك لنا أعمالاً سترافقنا طويلاً من بعده». بهذه العبارات نعى الفارو، النجل البكر لماريو فارغاس يوسا، رحيل والده وهو على أبواب التسعين، بعد أسبوعين بالتمام من احتفاله بعيد ميلاده التاسع والثمانين في منزله المطل على البحر في مدينة ليما التي لم ينقطع عنها أبداً رغم ترحاله المستمر وإقامته فترات في مدن كثيرة، كانت مدريد آخرها، حيث توطدت بيننا صداقة وكانت مدخلاً لانضمامه إلى أسرة «الشرق الأوسط» منذ نيّف وثلاث سنوات. لا شك في أن غياب فارغاس يوسا سيُحدث فراغاً كبيراً في نفوس الذين تهافتوا على أعماله ووجدوا في أدبه رفيقاً حميماً في ساعات البهجة كما في ساعات القنوط. يوم الأربعاء الفائت تحدثت إلى ألفارو لأبلغه أن «الشرق الأوسط» نشرت في ذلك اليوم مقالة والده عن صديقه خوسيه دونوسو، وطلبت إليه أن ينقل إلى «دون ماريو» تحيات عطرة من سمرقند التي قال لي مرة إنه يحلم بزيارتها بعد قراءة الرواية التي وضعها أمين معلوف عن هذه المدينة الساحرة. وبعد قليل، ردّ المتوج بنوبل للآداب والعضو الوحيد في الأكاديمية الفرنسية الذي لم ينشر كتاباً واحداً بلغة موليير، بقوله: «كم هو العالم بحاجة إلى مدن مثل سمرقند في أيامنا هذه!». في تواصلي الأسبوعي مع نجله البكر، وهو أيضاً كاتب، كان يخبرني أنه منذ عودته العام الفائت إلى بيرو، بدأ فارغاس يوسا يقوم بنزهات «خفيفة» في الأماكن التي ألهمته في أعماله، وأنه في إحدى السهرات ذهب إلى مشاهدة عرض مسرحي خاص مستوحى من روايته «مَن قتل بالومينو موليرو؟». بعد ذلك زار المدرسة العسكرية التي تابع فيها مرحلة دراسته الثانوية وألهمته رائعته «المدينة والكلاب» التي ارتقى بها إلى أولمب الآداب الإسبانية مطلع ستينات القرن الفائت، ورسم فيها صورة فذة عن تعقيدات مجتمع بلاده، بيرو. كما تردد غير مرة على المقهى الذي اختمرت على مقاعده روايته «محادثة في الكاتدرائية»، وكانت نزهاته الأخيرة في أجمل أحياء ليما، «الزوايا الخمس»، المشرف على البحر. ماريو فارغاس يوسا يلقي كلمة في تجمع جماهيري بليما 21 أغسطس 1987 أمام حشدٍ تجاوز 50 ألف شخص (أ.ب) وقد أوصى يوسا بأن يوارى الثرى في جنازة خاصة جداً، وغير رسمية، تقتصر على أفراد أسرته المقربين من جهة والده. وشاءت الصدف أن غالبية مواطنيه لم يعرفوا بنبأ وفاته من نشرات الأخبار، بل من متابعتهم إحدى المباريات المهمة بكرة القدم على ألسنة المعلقين الرياضيين، كما لو أنه هو الذي كتب هذا المقطع الأخير من حياته، وهو الذي كان شغوفاً بالفريق الذي خسر تلك المباراة، والذي كان عضواً فخرياً فيه لا يفوّت مباراة له كلما كان في ليما. كان مزيجاً من فيكتور هوغو وغوستاف فلوبير، الذي قيل إن أحداً لم يكتب عنه بمثل العمق والتألق الذي فعله فارغاس يوسا عن صاحب «مدام بوفاري». وبرحيله ينسدل الستار على الجيل الذهبي من كتَّاب أميركا اللاتينية الذين رصّعوا الأدب العالمي بأجمل الدرر، مثل غارسيا ماركيز وكارلوس فونتيس وخوليو كورتازار. «الشرق الأوسط»، بالاتفاق من نجله ووكيلته الأدبية، ستواصل نشر مقالات له سابقة مرتين في الشهر، وهي تتقدم إلى أسرته بخالص العزاء.

الإنبساطي ماركيز.. تفاصيل أول مقالات المخزنجي عن عبقري الرواية اللاتينية
الإنبساطي ماركيز.. تفاصيل أول مقالات المخزنجي عن عبقري الرواية اللاتينية

الدستور

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

الإنبساطي ماركيز.. تفاصيل أول مقالات المخزنجي عن عبقري الرواية اللاتينية

من أوائل مقالات د.محمد المخزنجي مقال نشر في البيان الكويتية في الأول من نوفمبر 1982 بعد أيام قليلة من فوز الروائي الكولومبي الشهير جابرييل جارثيا ماركيز بجائزة نوبل والذي جاء في حيثيات فوزه بالجائزة" "لرواياته وقصصه القصيرة، التي يتم فيها الجمع بين الواقعية والرائعة في عالم خيالي مكون من الخيال، يعكس حياة القارة وصراعاتها". المقال له حكاية كبيرة، فقد أرسله المخزنجي للنشر من قبل فوز ماركيز بنوبل وهو واحد من أوائل المقالات التي كتبت عن جابرييل. المخزنجي وجذور جابرييل قبلها بعدة أشهر كتب المخزنجي مقاله الأول تحت عنوان 'جذور جابرييل جارثيا ماركيز' وأرسله للبيان الكويتية وتأجل نشره ربما لأنه بعيد عن الأولوية ويمكن أن ينشر في أي وقت، وما أن ظهرت نتيجة جائزة نوبل في الأدب لعام 1982 وفاز بها ماركيز حتى نُشر المقال بشكل مثير للدهشة كما لو أنه كان نبوءة فوزه بالجائزة. كان المقال تحليلا تاريخيا نفسيا للتركيبة الانبساطية في أدب الواقعة السحرية مجسدة في عبقرية ماركيز، والمخزنجي مقتنع تماما بأن سيكولوجية بشر أمريكا اللاتينية تضعهم في خانة التكوين الانبساطي، لأسباب منها ما ذكره في ذلك المقال عن مزيج الدماء الحارة في عروق أبناء هذه البقعة الفريدة من العالم، المتكون من اختلاط جينات وفطرة عدة أجناس حارة الانفعالات، الأفارقة الذين ألقت بهم تجارة العبيد على شطآن هذه القارة واختلاطهم بالسكان الأصليين حازوا الانفعالات أيضا إضافة لعنصر يخص العرب كثيرا ممثلا بحوالي أكثر من مليوني موريسكي من أصول عربية نقلتهم سفن التهجير من الأندلس إلى ما وراء الأطلسي للشك في حقيقة تنصرهم. هذا المزيج كله خيال خصب وحكايا بلا حدود لهذه التركيبة السحرية من البشر الأكثر دفئا في هذا الكوكب.. ملك الواقعية السحرية نُشر المقال عن ماركيز ملك الواقعية السحرية في توقيت سحري، يقول المخزنجي عن مقاله عن ماركيز:" لقد شكل مبدعو هذه الواقعية غزوا إبداعيا مضادا حقيقيا للغرب الأوروبي والأمريكي، ولا تزال هذه الموجة الأدبية، أو التسونامي تضرب شواطئ الأدب بقوة جارفة، والمدهش أن هذه الموجة ألقت على شاطئ الأدب العالمي ليس نمطا من الكتابة والكتاب، بل ألوان متعددة متواشجة ومتميزة فكل كاتب عالم بذاته في كوكب الواقعية السحرية، يصنعون من الأشجار والأنهار والبشر والحجر والطير والحيوان مكونات سحر أدبي، بل حتى من وصفات الطعام كما حدث في الرواية الشهيرة " كالماء للشيكولاته " للورا اسكابيل المكسيكية. جذور جارثيا يقول المخزنجي في بداية مقاله:"بعد أن نفرغ من قراءة روايات الكاتب الكولومبي 'جابرييل غارسيا ماركيز الثلاث الشهيرة "ليس لدى الكولونيل من يكاتبه"، 1957، و"مائة عام من العزلة" 1967، و"خريف البطريرك" 1975 وبمقارنة بسيطة مع بعض النماذج الغربية كانفعالات "ساروت" أو "أمواج" فرجينيا وولف، أو "قضية" كافكا، نستطيع أن نقول عن روايات ماركيز وباطمئنان كثير: هذا أدب انبساطي الشخصية. انبساطي بمعنى أن بصر وبصيرة الكاتب انتباهه وأشواقه جميعا، تتجه إلى خارج الذات لتضيء وتلمس العالم الزاخر، الساحر، الشاسع، خارج جلده. من هنا، وإذا أردنا البحث عن جذور هذه الشخصية، في الأدب، التي تطرحها الروايات الثلاث، لا نجد أنفسنا مهتمين كثيرا بالسيرة الذاتية أو التاريخ الشخصي للكاتب الفرد، ونجد أنفسنا متجهين إلى أكثر الأشياء وضوحًا وبداهة في دنيا هذا الإنسان الكاتب: الأرض، وتاريخ البشر على هذه الأرض - متضمنا بالضرورة تاريخ البشر في الكتاب.

اليوم.. قصور الثقافة بجنوب سيناء تحتفي بنجيب محفوظ في الطور وشرم الشيخ وأبوزنيمة
اليوم.. قصور الثقافة بجنوب سيناء تحتفي بنجيب محفوظ في الطور وشرم الشيخ وأبوزنيمة

بوابة الأهرام

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

اليوم.. قصور الثقافة بجنوب سيناء تحتفي بنجيب محفوظ في الطور وشرم الشيخ وأبوزنيمة

مصطفى طاهر ضمن احتفالات وزارة الثقافة بأديب نوبل نجيب محفوظ تحت شعار "محفوظ في القلب"، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، ينظم فرع ثقافة جنوب سيناء، اليوم الأربعاء، سلسلة من الأنشطة الثقافية والفنية المتنوعة، التي تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان. موضوعات مقترحة التتويج بنوبل تنفذ الفعاليات تحت إشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وتبدأ في العاشرة صباحا من قصر ثقافة طور سيناء، بندوة تثقيفية بعنوان "لماذا فاز نجيب محفوظ بجائزة نوبل؟"، يديرها د. أحمد بدير، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة جنوب سيناء الأزهرية. ورشة للمواهب الفنية تعقبها ورشة مواهب فنية بعنوان "نجيب محفوظ.. في القلب". وتُختتم فعاليات الطور في الثامنة مساءً بعرض فني لفرقة أطفال الطور للفنون الشعبية بقيادة الفنان أسامة إبراهيم، وذلك على المسرح الصيفي للقصر. أعمال نجيب محفوظ وفي مدينة شرم الشيخ، ينظم قصر الثقافة أمسية ثقافية بعنوان "أعمال نجيب محفوظ"، تديرها الشاعرة أميمة إسماعيل مدير القصر، وتستضيف الأديب وليد الهواري، كما تقام ورشة فنون تشكيلية بعنوان "رسم بورتريه" تدريب الفنانة آمال عبد الله، وتُختتم الفعاليات بعرض فني لفرقة كورال أطفال قصر ثقافة شرم الشيخ، بقيادة المايسترو عمر عدلي، وذلك على مسرح القصر في الثامنة مساءً. وتختتم الفعاليات ضمن برنامج إقليم القناة وسيناء الثقافي، برئاسة د. شعيب خلف، وفرع ثقافة جنوب سيناء بإدارة منيرة فتحي من خلال نشاط بيت ثقافة أبوزنيمة التابع لفرع ثقافة جنوب سيناء، بإقامة محاضرة تثقيفية بعنوان "من هو نجيب محفوظ"، تلقيها هانم السيد عبد الحميد مدير "مشروعك" بمجلس مدينة أبوزنيمة. اليوم.. قصور الثقافة بجنوب سيناء تحتفي بنجيب محفوظ في الطور وشرم الشيخ وأبوزنيمة اليوم.. قصور الثقافة بجنوب سيناء تحتفي بنجيب محفوظ في الطور وشرم الشيخ وأبوزنيمة

ثقافة 2025.. نظرة مقطعية
ثقافة 2025.. نظرة مقطعية

البيان

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

ثقافة 2025.. نظرة مقطعية

شكلت الإصدارات الثقافية والأدبية في العام 2025 زخماً كبيراً، وفقاً للتقارير الجديدة التي أمكن الاطلاع عليها. وهذه بشارة تسر القارئين والكتّاب، لكن إصدارات تختلف في أنواعها وطبيعة مضامينها، ألا يتوقع لها أن تؤشر على اتجاهات جديدة وتطور لمسارات إبداعية؟ التقارير تجيب بـ«نعم» وإن ضمناً. كما أن الأمر لا يقتصر على المستوى العربي، بل يشمل العالمي، كما تقول التقارير. وهذا الكلام يعني أننا أمام مشهد حيوي في الساحات الثقافية على تعددها، وليس وحدتها «الهميّة» إن جاز التعبير، والهميّة نقصد بها الخصوصية الاجتماعية، التي تعني المحلية، وأعتبرها شخصياً أنها العالمية بذاتها، التي يتطلع إليها جل الأدباء. ويقتضي الأمر الإضاءة على طبيعة تلك القضايا والأفكار التي تناولتها الإصدارات الثقافية والأدبية، المذكورة لهذا العام، لمعرفة تطور تلك القضايا والأفكار هي الأخرى، وبخط متوازٍ مع تطور مستوى التناول والمعالجة الإبداعية لها، الأمر الذي يهم الكتاب والأدباء والمثقفين في المجتمعات البشرية كلها، بصرف النظر عن موقعها الجغرافي. إذا ما استثنينا الإصدارات الأدبية والثقافية الأبرز لهذا العام، فستكون رواية «دريم مونت» للروائية النيجيرية شيماماندا أديشي، رواية «دريم مونت»، التي أعلنت بها معاودتها للكتابة بعد قطيعة امتدت 12 عاماً، من دون ذكر للأسباب، تليها رواية «ما بعد الموت - Afterlives» للروائي التنزاني، اليمني الأصل عبدالرزاق قرنح، الفائز بنوبل لعام 2021، والمدرج أدبه بالأساس في «أدب ما بعد الاستعمار والتحرر». كما يمكن في السياق الالتفات إلى ارتفاع منسوب النزعة الروسية بالاهتمام بالأدب الآسيوي، إذ يجرى التركيز فيها اليوم على الأعمال المستلهمة للأساطير في الثقافات الشرقية، ومنها الأساطير السلافيّة. زخم كهذا، الذي يُفترض بالقارئ فهم مضامينه من عناوين الأعمال التي ذكرت، إذا ما استثنينا منه الأبرز، فإنه لن يتبقى سوى إصدار واحد، هو الجزء الـ5 من سلسلة «مباريات الجوع» للأمريكية سوزان كولينز، التي أثارت فيها حماس قراء الروايات الخيالية العالمية؛ الأشبه بروايات الجيب أيام زمان الجيب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store