أحدث الأخبار مع #بهاراتبتروليوم


البورصة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
الهند تعيد هيكلة عقود الغاز المسال بالاعتماد على المؤشر الأمريكي
وقع مستوردون للغاز الطبيعي المسال في الهند مجموعة من اتفاقيات شراء طويلة الأجل التي ترتبط بمؤشر الأسعار الأمريكي، في أحدث محاولة من المشترين الهنود لحماية أنفسهم من تقلبات الأسواق. وقعت شركات تملكها الدولة في الهند ما لا يقل عن أربع اتفاقيات منذ ديسمبر، بإجمالي يقارب 11 مليون طن سنوياً، يتم تسعيرها وفق مؤشر 'هنري هب'، بحسب مسؤولين مطلعين على الصفقات. حتى الآن، كانت معظم العقود طويلة الأجل للهند مرتبطة بسعر النفط الخام، وهو الأسلوب التقليدي لتسعير عقود الغاز الطبيعي المسال. ربط تسعير الغاز بمؤشر 'هنري هب' لا يعني بالضرورة أن الإمدادات ستأتي من الولايات المتحدة، بل يُعد خطوة للتحوط من تقلبات الأسعار والمخاطر. يتأثر المستهلكون في الهند -من محطات الكهرباء إلى مصانع البتروكيماويات- بشدة بتغيرات الأسعار، إذ يتنافس الغاز مباشرة مع بدائل أرخص وأكثر تلويثاً للبيئة. واضطرت الشركات التي اعتمدت على السوق الفورية أو العقود المرتبطة بالنفط أحياناً إلى تقليص مشترياتها بسبب ارتفاع الأسعار. بالمقارنة، كانت عقود الغاز الأمريكية المستقبلية أقل تقلباً وأكثر سيولة نسبياً مقارنة بالمؤشر الآسيوي في التعاملات الفورية، وهو مؤشر اليابان-كوريا. قال في آر كيه غوبتا، المدير المالي لشركة 'بهارات بتروليوم' (Bharat Petroelum): 'يُظهر متوسط السنوات العشر الماضية أن هناك فترات خلال أشهر الشتاء قفزت فيها أسعار مؤشر اليابان-كوريا إلى مستويات غير متوقعة، في حين سجّل مؤشر هنري هب الأميركي زيادات أقل بكثير وبوتيرة أكثر استقراراً'. وقّعت 'بهارات بتروليوم' في فبراير اتفاقية مع شركة 'أدنوك التجارية' لاستيراد 2.5 مليون طن من الغاز المسال لمدة خمس سنوات. وأوضح غوبتا أن شركة التكرير ومقرها في مومباي ستقيم أداء الصفقة، وقد تُبرم المزيد من العقود المشابهة لاحقاً. كما وقعت شركة 'إنديان أويل'(Indian Oil) الأسبوع الماضي اتفاقية مع شركة 'ترافيغورا' (Trafigura) لاستيراد 2.5 مليون طن، أو ما يعادل 27 شحنة، على مدى خمس سنوات، ويبدأ تلقي الإمدادات في منتصف العام الجاري. تم توقيع الصفقات الأخيرة عند 115% من قيمة مؤشر 'هنري هب'، مضافاً إليها 5 إلى 6 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. و يتم تسليم الغاز الطبيعي المسال مباشرة إلى الهند، مع تضمين تكلفة الشحن.


شبكة عيون
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
الهند تدرس تقديم إعفاءات ضريبية كبيرة لصندوق الاستثمارات العامة
تدرس الهند تقديم إعفاء ضريبي لمدة 10 سنوات، وإعفاءات مُبسّطة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF) لتعزيز استثمارات بقيمة 100 مليار دولار في البنية التحتية والطاقة. تأتي هذه التطورات بعد الزيارة الأخيرة لرئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، إلى الرياض حيث عقد جلسة مباحثات مع ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان، حول خطط المملكة الاستثمارية في الهند، مع تكثيف استثماراتها في جميع أنحاء العالم، وتنويعها في قطاعات أخرى غير البترول. ووفقًا لموقع (financialexpress) الهندي، تتضمن المقترحات مزايا بموجب المادتين 10(23FE) و(80IA) من قانون ضريبة الدخل لتسهيل تدفقات الأموال، وتعفي المادة 10(23FE) صناديق الثروة السيادية وصناديق التقاعد العالمية من الضرائب المفروضة على الفوائد والأرباح، ومكاسب الأرباح طويلة الأجل المتعلقة باستثمارات البنية التحتية في الهند خلال فترات محددة. الإعفاء الضريبي ونقل الموقع عن مصادر رسمية، أن المقترحات قيد الدراسة وتشمل إعفاءً ضريبيًا لمدة تصل إلى 10 سنوات لصندوق الاستثمارات العامة، ومزيدًا من تبسيط الإجراءات لتسهيل المطالبة بالإعفاء الضريبي على الأرباح والفوائد ومكاسب رأس المال الطويلة الأجل على الاستثمارات في الأصول الأساسية. ويعد صندوق الاستثمارات العامة، أحد أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم، يدير أصولًا بقيمة 925 مليار دولار، ورغم كونه مصدرًا كبيرًا لرأس المال طويل الأجل، إلا أن استثماراته في الهند تقتصر حاليًا على عدد قليل من المشروعات، بما في ذلك 1.5 مليار دولار في جيو بلاتفورمز و1.3 مليار دولار في ريلاينس ريتيل فينتشرز المحدودة. وقال مسؤول مطلع على الأمر: «ترغب السعودية في إعفاء ضريبي لاستثماراتها في أصول البنية التحتية في الهند، بما في ذلك مصافي التكرير، ومن المرجح أن تحصل على إعفاءات أوسع، ويجري العمل على التفاصيل». تعزيز تدفقات الاستثمار وشُكِّل فريق عمل رفيع المستوى عام 2024 لتعزيز تدفقات الاستثمار بين البلدين، وقد أبدت المملكة العربية السعودية اهتمامها بالاستثمار في الهند في مجالات متعددة، بما في ذلك الطاقة، والبتروكيماويات، والبنية التحتية، والتكنولوجيا، والتكنولوجيا المالية، والبنية التحتية الرقمية، والاتصالات، والأدوية، والتصنيع، والصحة. إلى جانب الإعفاءات الضريبية، يمكن للمستثمرين السعوديين أيضًا الحصول على إعفاءات ضريبية بموجب المادة (80IA)، وأضاف المسؤول: «سيتم تحديد الإعفاءات الضريبية بناءً على نوع الاستثمارات وكيفية تنفيذها»، وقد تصل مدة الإعفاءات الضريبية على الأرباح بموجب المادة (80IA) إلى عشر سنوات. في الأسبوع الماضي، أفادت صحيفة «إف إي» أن أرامكو السعودية، أكبر شركة نفط في العالم، قد تستحوذ على حصة 20% لكلٍّ من المصفاتين الجديدتين الكبيرتين اللتين تخطط لهما شركة النفط والغاز الطبيعي الهندية المملوكة للدولة، وشركة بهارات بتروليوم (BPCL) على الساحلين الغربي والشرقي للهند على التوالي، وقد تستثمر الشركة حوالي 2.8 مليار دولار أمريكي في الديون والأسهم في كلا المشروعين، إلا أن أرامكو ليست صندوق ثروة سيادي، ولا يمكنها الحصول على إعفاءات ضريبية بموجب المادة 10(23FE) للاستثمار المباشر في المشروعين. توصلت فرقة العمل رفيعة المستوى مؤخرًا إلى تفاهم في مجالات متعددة، مما سيعزز تدفقات الاستثمار هذه بسرعة، كما مثّل التقدم الذي أحرزته فرقة العمل في مجال الضرائب إنجازًا هامًا لتعزيز التعاون مستقبلًا. التوجه الهندي لتعزيز الاستثمار مع السعودية - إعفاءات ضريبية لمدة تصل إلى 10 سنوات لصندوق الاستثمارات العامة. - تسهيل الإجراءات لتسهيل المطالبة بالإعفاء الضريبي على الاستثمارات طويلة الأجل. - تتضمن المشروعات المستهدفة البنتية التحتية والطاقة. - تسهيل تدفات الأموال عبر القوانين الهندية. Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3


الوطن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
الهند تدرس تقديم إعفاءات ضريبية كبيرة لصندوق الاستثمارات العامة
تدرس الهند تقديم إعفاء ضريبي لمدة 10 سنوات، وإعفاءات مُبسّطة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF) لتعزيز استثمارات بقيمة 100 مليار دولار في البنية التحتية والطاقة. تأتي هذه التطورات بعد الزيارة الأخيرة لرئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، إلى الرياض حيث عقد جلسة مباحثات مع ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان، حول خطط المملكة الاستثمارية في الهند، مع تكثيف استثماراتها في جميع أنحاء العالم، وتنويعها في قطاعات أخرى غير البترول. ووفقًا لموقع (financialexpress) الهندي، تتضمن المقترحات مزايا بموجب المادتين 10(23FE) و(80IA) من قانون ضريبة الدخل لتسهيل تدفقات الأموال، وتعفي المادة 10(23FE) صناديق الثروة السيادية وصناديق التقاعد العالمية من الضرائب المفروضة على الفوائد والأرباح، ومكاسب الأرباح طويلة الأجل المتعلقة باستثمارات البنية التحتية في الهند خلال فترات محددة. ونقل الموقع عن مصادر رسمية، أن المقترحات قيد الدراسة وتشمل إعفاءً ضريبيًا لمدة تصل إلى 10 سنوات لصندوق الاستثمارات العامة، ومزيدًا من تبسيط الإجراءات لتسهيل المطالبة بالإعفاء الضريبي على الأرباح والفوائد ومكاسب رأس المال الطويلة الأجل على الاستثمارات في الأصول الأساسية. ويعد صندوق الاستثمارات العامة، أحد أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم، يدير أصولًا بقيمة 925 مليار دولار، ورغم كونه مصدرًا كبيرًا لرأس المال طويل الأجل، إلا أن استثماراته في الهند تقتصر حاليًا على عدد قليل من المشروعات، بما في ذلك 1.5 مليار دولار في جيو بلاتفورمز و1.3 مليار دولار في ريلاينس ريتيل فينتشرز المحدودة. وقال مسؤول مطلع على الأمر: «ترغب السعودية في إعفاء ضريبي لاستثماراتها في أصول البنية التحتية في الهند، بما في ذلك مصافي التكرير، ومن المرجح أن تحصل على إعفاءات أوسع، ويجري العمل على التفاصيل». وشُكِّل فريق عمل رفيع المستوى عام 2024 لتعزيز تدفقات الاستثمار بين البلدين، وقد أبدت المملكة العربية السعودية اهتمامها بالاستثمار في الهند في مجالات متعددة، بما في ذلك الطاقة، والبتروكيماويات، والبنية التحتية، والتكنولوجيا، والتكنولوجيا المالية، والبنية التحتية الرقمية، والاتصالات، والأدوية، والتصنيع، والصحة. إلى جانب الإعفاءات الضريبية، يمكن للمستثمرين السعوديين أيضًا الحصول على إعفاءات ضريبية بموجب المادة (80IA)، وأضاف المسؤول: «سيتم تحديد الإعفاءات الضريبية بناءً على نوع الاستثمارات وكيفية تنفيذها»، وقد تصل مدة الإعفاءات الضريبية على الأرباح بموجب المادة (80IA) إلى عشر سنوات. في الأسبوع الماضي، أفادت صحيفة «إف إي» أن أرامكو السعودية، أكبر شركة نفط في العالم، قد تستحوذ على حصة 20% لكلٍّ من المصفاتين الجديدتين الكبيرتين اللتين تخطط لهما شركة النفط والغاز الطبيعي الهندية المملوكة للدولة، وشركة بهارات بتروليوم (BPCL) على الساحلين الغربي والشرقي للهند على التوالي، وقد تستثمر الشركة حوالي 2.8 مليار دولار أمريكي في الديون والأسهم في كلا المشروعين، إلا أن أرامكو ليست صندوق ثروة سيادي، ولا يمكنها الحصول على إعفاءات ضريبية بموجب المادة 10(23FE) للاستثمار المباشر في المشروعين. توصلت فرقة العمل رفيعة المستوى مؤخرًا إلى تفاهم في مجالات متعددة، مما سيعزز تدفقات الاستثمار هذه بسرعة، كما مثّل التقدم الذي أحرزته فرقة العمل في مجال الضرائب إنجازًا هامًا لتعزيز التعاون مستقبلًا. التوجه الهندي لتعزيز الاستثمار مع السعودية - إعفاءات ضريبية لمدة تصل إلى 10 سنوات لصندوق الاستثمارات العامة. - تسهيل الإجراءات لتسهيل المطالبة بالإعفاء الضريبي على الاستثمارات طويلة الأجل. - تتضمن المشروعات المستهدفة البنتية التحتية والطاقة. - تسهيل تدفات الأموال عبر القوانين الهندية.


البورصة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
مصافي الهند تكثف مشتريات الخام الأمريكي قبل محادثات التجارة
تعزز مصافي الهند مشترياتها من النفط الأمريكي قبل المحادثات التجارية المرتقبة بين البلدين الشهر المقبل، حيث يوشك نحو 11.2 مليون برميل من الخام الأمريكي الوصول إلى الهند في يونيو، وهو أعلى حجم منذ أغسطس الماضي، وفق بيانات أولية من شركة التحليلات 'كبلر' (Kpler). يأتي ذلك بعد تراجع أسعار خام غرب تكساس الوسيط نتيجة لانخفاض الطلب بسبب عمليات صيانة في مصفاة بسنغافورة، إلى جانب تراجع الشهية في الصين، أكبر مستوردة للنفط في العالم. قالت جون غو، كبيرة محللي سوق النفط في شركة 'سبارتا كوموديتيز' (Sparta Commodities): 'على أسعار خام غرب تكساس الوسيط أن تتراجع بقدر أكبر من المعتاد لتحفيز بقية دول آسيا على استيراد البراميل'. أوضحت جو: 'أن هناك هدفاً جيوسياسياً لهذه المشتريات إذ قد يسعى المشترون الآسيويون إلى زيادة مشترياتهم من خام غرب تكساس كأداة تفاوضية مع الولايات المتحدة لتقليص الرسوم الجمركية المتبادلة، مثلما نلاحظ في حالة إندونيسيا والهند'. اتّسع العجز التجاري في الهند بأكثر من المتوقع في مارس، بعدما قفزت واردات النفط بأكثر من 60% مقارنة بالشهر السابق. وكان المصدّرون في البلاد قد دعوا المسؤولين في نيودلهي إلى إبرام اتفاق تجاري ثنائي مع الولايات المتحدة في أسرع وقت ممكن. ومن المقرر أن تنطلق المفاوضات المباشرة في النصف الثاني من مايو بعدما علّق الرئيس دونالد ترمب الشهر الجاري رسوماً جمركية مقترحة بنسبة 26% على الدولة الآسيوية. اشترت شركات التكرير الحكومية، مثل 'إنديان أويل كورب' و'بهارات بتروليوم'، ما لا يقل عن 6 ملايين برميل من الخام الأمريكي المقرر وصوله في يونيو، وذلك من خلال عدة مناقصات أُجريت الشهر الجاري، وفقاً لحسابات 'بلومبرج'. ابتاعت 'بهارات بتروليوم' مليون برميل للأشهر الأربعة المنتهية في سبتمبر، وتسعى أيضاً للحصول على إمدادات فورية بما في ذلك درجات من الخام من الولايات المتحدة. كما بدأت شركة 'إنديان أويل' في شراء النفط الخام لشهر يوليو، بما في ذلك 3 ملايين برميل من الولايات المتحدة. امتنعت شركتا 'إنديان أويل' و'بهارات بتروليوم' عن التعليق بسبب إعلان نتائجهما المالية الأسبوع الجاري. تُعد مصفاة 'ريلاينس إندستريز' الخاصة بين المشترين المنتظمين للنفط الخام الأمريكي، لكن لم يتضح بعد حجم مشترياتها للأشهر المقبلة. وقال متعاملون إن ارتفاع مبيعات النفط الأمريكي إلى الهند أدى إلى تراجع مشترياتها من غرب أفريقيا، التي تُعد عادةً من أبرز مصادر الدولة لواردات النفط الخفيف.


البورصة
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
الهند تعتزم توقيع اتفاقيات مع أدنوك لشراء الغاز بقيمة تتجاوز 7 مليارات دولار
توقع شركتان من أكبر مؤسسات النفط الحكومية في الهند الأسبوع الجاري اتفاقيات لشراء الغاز الطبيعي المسال من شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، إذ تسعى الدولة الأكثر سكاناً في العالم إلى تأمين إمدادات طويلة الأجل لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. ستشتري ' إنديان أويل' (Indian Oil)، أكبر شركة تكرير في البلاد، 1.2 مليون طن سنوياً من الغاز الطبيعي المسال من 'أدنوك'، بقيمة تتجاوز 7 مليارات دولار على مدى 14 عاماً، بدءاً من عام 2026، حسب بيان حكومي. تسعى شركة 'بهارات بتروليوم' ( Bharat Petroleum) لاستلام 2.5 مليون طن من الوقود من الشركة الإماراتية على مدى خمس سنوات تبدأ في أبريل، مع خيار تمديد الاتفاق لمدة خمس سنوات أخرى.تسلط هذه الصفقات الضوء على خطة الهند لزيادة حصة الغاز في مزيج الطاقة لديها إلى أكثر من الضعف بحلول نهاية هذا العقد، رغم أن الاختناقات في البنية التحتية تعرقل التوسع. بالنسبة لشركة 'أدنوك'، تًعد هذه خطوة أخرى نحو تأمين عملاء على المدى الطويل لقدرتها التصديرية من الغاز الطبيعي المسال، بعد إبرام اتفاقيات ملزمة مع شركات من ألمانيا إلى ماليزيا.