أحدث الأخبار مع #بهنامشهرياري،


البلاد البحرينية
منذ 3 ساعات
- سياسة
- البلاد البحرينية
إسرائيل تهاجم طهران.. وتضرب معسكرا للحرس الثوري بالأهواز
على وقع استمرار المواجهات بين إسرائيل وإيران، سجلت انفجارات في باغستان بالعاصمة طهران، فيما تصاعدت سحب الدخان من المنطقة. كما وقعت هجمات في جنوب غربي البلاد. فيما أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، شنّ ضربات على "بنى تحتية عسكرية" في جنوب غربي إيران. كما سمعت عدة انفجارات في منطقة الأهواز، جنوب غربي البلاد. ووثقت صور لحظة وقوع سلسلة انفجارات بمعسكر "الحدید" التابع للحرس الثوري المعروف سابقاً باسم غُلف بالأهواز. وفي وقت سابق اليوم استهدفت غارة إسرائيلية مركزا عسكريا في شيراز جنوب إيران أيضا بينما قامت أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية باعتراض أهداف جوية إسرائيلية في سماء مدينة شيراز، حسبما ذكرت وكالة أنباء "مهر". في حين أفيد بمقتل 4 من عناصر الحرس الثوري في ضربة على تبريز (شمال غربي البلاد)، وفق وكالة إيسنا. كذلك، تم تفعيل الدفاعات الجوية في العاصمة طهران. 3 قادة من الحرس الثوري وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في بيان صباحاً أنه "قضى" على القيادي في فيلق القدس التابع للحرس الثوري سعيد إيزدي، قائلا إنه كان "حلقة الوصل" بين إيران وحركة حماس. وأوضح أنه استُهدِف "داخل شقة اختباء سرية" في منطقة قم جنوب طهران. كما أكد اغتيال بهنام شهرياري، مشيرا إلى أنه "قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لفليق القدس"، وذلك في غارة على سيارته في غرب إيران، فضلا عن قيادي آخر في الحرس، هو أمين بور جودكي، الذي قاد "مئات" الهجمات بالمسيرات ضد إسرائيل. يشار إلى أن الضربات الإسرائيلية منذ 13 يونيو على إيران كانت أسفرت عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين، يتقدمهم رئيس هيئة أركان القوات المسلحة وقائد الحرس الثوري، حسين سلامي. كما أدت إلى اغتيال نحو 17 عالماً نوويا إيرانيا، وفق أحدث التقديرات الإسرائيلية.


يورو نيوز
منذ 5 ساعات
- سياسة
- يورو نيوز
تل أبيب تصعّد حملتها ضدّ المنشآت النووية الإيرانية وتلوّح بحرب طويلة محتملة
أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، عن تنفيذه ضربة جوية ثانية استهدفت منشأة نووية حساسة في مدينة أصفهان الإيرانية، مؤكداً أن الهجوم جاء ضمن حملة واسعة تهدف إلى شلّ القدرات النووية والعسكرية للجمهورية الإسلامية. وركّزت الغارات على منشأة لإنتاج أجهزة الطرد المركزي سبق أن استُهدفت في اليوم الأول من الحرب التي اندلعت في 13 حزيران/يونيو. وقال مصدر عسكري إسرائيلي إن الهجمات الجوية نُفذت بمشاركة نحو 50 طائرة، وشملت أيضاً اغتيال ثلاثة من كبار قادة الحرس الثوري، وُصفوا بأنهم من أبرز حلقات الوصل بين طهران والفصائل المسلحة في المنطقة. وأشار إلى أن الضربات "ألحقت ضرراً بالغاً بقدرة إيران على إنتاج أجهزة الطرد المركزي، ودمّرت أكثر من 50% من منصات الإطلاق الصاروخي الإيراني، مما خفّض من وتيرة الهجمات الإيرانية". وفي تطور ميداني متزامن، أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن غارات جوية جديدة استهدفت "بنى تحتية عسكرية" في جنوب غرب إيران، في اليوم التاسع من العمليات العسكرية. وذكر بيان صادر عن الجيش أن الطائرات الحربية نفذت ضربات دقيقة على مواقع عسكرية ومنشآت لوجستية تعتبر حيوية في منظومة الدفاع الإيرانية، دون الكشف عن طبيعة الأهداف بشكل مفصل. من جانبها، أكدت وكالتا "مهر" و"فارس" الإيرانيتان وقوع الهجمات في أصفهان، ونقلتا عن مسؤول محلي أن معظم الانفجارات كانت ناتجة عن تصدي الدفاعات الجوية، نافياً حدوث أي تسرب إشعاعي أو إصابات بشرية. وفي سياق متصل، أعلنت إسرائيل اغتيال عدد من قادة الحرس الثوري الإيراني، أبرزهم سعيد إيزادي، قائد "فيلق فلسطين" في قوة القدس، الذي قُتل في شقة بمدينة قم. كما اغتيل بهنام شهرياري، قائد وحدة نقل الأسلحة في الحرس، خلال تنقله بسيارته غرب إيران، إلى جانب قيادي في وحدة الطائرات المسيّرة. وأكد الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، العميد إيتي دفريين، أن رئيس الأركان أيال زمير أمر القوات بالاستعداد لحملة طويلة الأمد تستهدف المواقع النووية ومراكز تخصيب اليورانيوم والبنية الصاروخية، مشيراً إلى أن "الهجمات تتواصل ليلاً ونهاراً، وحققت إنجازات استراتيجية كبيرة". ورغم رد إيران بإطلاق موجة جديدة من المسيّرات والصواريخ، إلا أن الجيش الإسرائيلي وصفها بأنها "دفعة صغيرة"، تم اعتراض معظمها، في حين أصابت مسيّرة إيرانية مبنى سكنياً من طابقين شمال إسرائيل دون تسجيل إصابات. في المقابل، فشلت محادثات عقدت في جنيف الجمعة في تحقيق أي اختراق، رغم تأكيد مسؤولين أوروبيين رغبتهم في استمرار الحوار. وصرّح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأن طهران مستعدة للعودة إلى المسار الدبلوماسي فقط "بعد وقف العدوان ومحاسبة المعتدي"، مؤكداً أن إيران لن تفاوض واشنطن تحت القصف. وفي تحذير مباشر، قال عراقجي إن أي تدخل عسكري أميركي سيكون "خطيراً جداً على الجميع"، فيما أشارت تقارير إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس الانضمام إلى الحملة الجوية الإسرائيلية، لكنه أجّل القرار لمدة أسبوعين. ووفقاً لمنظمة حقوقية مقرها واشنطن، أسفرت الحرب حتى الآن عن مقتل أكثر من 722 شخصاً في إيران، بينهم 285 مدنياً، وإصابة أكثر من 2,500 آخرين. أما في إسرائيل، فقد أدت الضربات الإيرانية إلى مقتل 24 شخصاً وإصابة المئات. وتؤكد إسرائيل أن البرنامج النووي الإيراني يقترب من "نقطة اللاعودة"، وتُبرر حملتها الجوية بأنها تهدف إلى منع طهران من امتلاك السلاح النووي. ومنذ انسحاب إدارة ترامب من الاتفاق النووي عام 2018، بدأت إيران تخصيب اليورانيوم حتى 60%، ما يُقربها فنياً من العتبة العسكرية (90%). ورغم تمسّك طهران بأن برنامجها سلمي، إلا أنها الدولة الوحيدة غير النووية التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بهذا المستوى. أما إسرائيل، فتُعتبر القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط، رغم عدم إعلانها الرسمي عن امتلاكها لترسانة نووية. وفي تطور خطير، حذّر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، من أن استهداف مفاعل بوشهر النووي قد يؤدي إلى "تسرب إشعاعي كبير"، واصفاً الموقع بأنه الأخطر من حيث العواقب في حال تعرضه لهجوم مباشر. وسرعان ما ردّت طهران، إذ نشر مستشار المرشد الأعلى، علي لاريجاني، منشوراً مقتضباً على مواقع التواصل قال فيه إن بلاده "ستجعل غروسي يدفع الثمن بعد انتهاء الحرب"، في تهديد مباشر لم يسبق أن وُجّه لمسؤول دولي في هذا السياق.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 10 ساعات
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
فيديو لاغتيال قيادي في الحرس الثوري الإيراني
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال قائد وحدة نقل الوسائط القتالية لفيلق القدس الإيراني بهنام شهرياري، مشيراً إلى أنّ "شهرياري عمل بشكل مباشر مع "حزب الله" و"حماس" والحوثيين في تزويدهم بعدد كبير من الصواريخ والقذائف الصاروخية". ونشر الجيش الإسرائيلي فيديو للحظة عملية الاغتيال. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News