أحدث الأخبار مع #بوبكرسبيك،


موقع كتابات
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع كتابات
عبر 'تفجيرات إرهابية عن بُعد' .. السلطات المغربية تحبط مخطط محكم لـ'داعش'
وكالات- كتابات: أعلن المتحدث باسم 'المديرية العامة للأمن الوطني' في المغرب؛ 'بوبكر سبيك'، أنه تم إحباط مخطط 'تفجيرات إرهابية عن بُعد'. وقال 'سبيك'؛ في مؤتمر صحافي، إن العبوات المتفجرة التي تم ضبطها خلال تفكيك خلية تابعة لتنظيم (داعش) تُظهر أن الهواتف المحمولة كانت موصولة بأسلاك كهربائية لتنفيذ التفجير عن بُعد، وهي نفس الطريقة التي استخدمت في الهجوم الإرهابي على مقهى (أركانة) بـ'مراكش'. وذكر أن الخلية كانت في مراحل متقدمة من التخطيط لعمليات تفجيرية؛ حيث قام أحد المشَّتبه بهم بحلق لحيته وحصل على جواز سفر وانتقل إلى منزل آمن في 'تامسنا' استعدادًا للفرار إلى معاقل (داعش) في 'الساحل الإفريقي'. وأكد أن هذه الإجراءات تدل على أن التنفيذ كان وشيكًا، وأن العمل على مراقبة الخلية استغرق أكثر من عام بتنسيّق بين الأجهزة الأمنية، موضحًا أن الخلية التي تم تفكيكها كانت جزءًا من مخطط استراتيجي لـ (داعش) لتأسيس موطيء قدم في المنطقة، وقد تم تحيّيد هذا الخطر عبر العمليات الأمنية الأخيرة. وحول كيفية تعلم المشتَّبه بهم التعامل مع الأسلحة؛ أوضح 'سبيك' أنهم: 'اعتمدوا على مقاطع فيديو تعليمية منصات إرهابية مغلقة'، مشيرًا إلى أن: 'الخلية كانت تُخطط لتنفيذ هجمات عن بُعد، مع احتمال استخدام أحزمة ناسفة لعمليات انتحارية'. وبخصوص الأهداف، ذكر 'سبيك' أن: 'الخلية كانت تستهدف مؤسسات أمنية واقتصادية حساسة، بالإضافة إلى موظفين مكلفين بإنفاذ القانون، مستخدمة أساليب مشابهة لقتل الشرطي؛ هشام بوعزة. كما كانت هناك نوايا لإشعال حرائق وإلحاق أضرار بيئية'. وأشار 'سبيك' إلى أن: 'قائد الخلية؛ عبدالرحمان الصحراوي، هو مواطن ليبي، وأن التحقيقات جارية لتحديد هويته الكاملة وموقع التنظيمات الإرهابية، مع تأكيده على أن الحديث عن تفاصيل إضافية الآن سيكون سابقًا لأوانه'.

مصرس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
المغرب: إحباط مخطط تفجيرات إرهابية عن بعد
أعلن بوبكر سبيك، المتحدث باسم المديرية العامة للأمن الوطني في المغرب، أنه تم إحباط مخطط "تفجيرات إرهابية عن بعد". وقال سبيك في مؤتمر صحافي إن العبوات المتفجرة التي تم ضبطها خلال تفكيك خلية تابعة لتنظيم "داعش" تظهر أن الهواتف المحمولة كانت موصولة بأسلاك كهربائية لتنفيذ التفجير عن بعد، وهي نفس الطريقة التي استخدمت في الهجوم الإرهابي على مقهى أركانة بمراكش.وذكر أن الخلية كانت في مراحل متقدمة من التخطيط لعمليات تفجيرية، حيث قام أحد المشتبه بهم بحلق لحيته وحصل على جواز سفر وانتقل إلى منزل آمن في تامسنا استعدادا للفرار إلى معاقل "داعش" في الساحل الإفريقي.وأكد أن هذه الإجراءات تدل على أن التنفيذ كان وشيكا، وأن العمل على مراقبة الخلية استغرق أكثر من عام بتنسيق بين الأجهزة الأمنية، موضحا أن الخلية التي تم تفكيكها كانت جزءا من مخطط استراتيجي ل"داعش" لتأسيس موطئ قدم في المنطقة، وقد تم تحييد هذا الخطر عبر العمليات الأمنية الأخيرة.وحول كيفية تعلم المشتبه بهم التعامل مع الأسلحة، أوضح سبيك أنهم اعتمدوا على مقاطع فيديو تعليمية منصات إرهابية مغلقة، مشيرا إلى أن الخلية كانت تخطط لتنفيذ هجمات عن بعد، مع احتمال استخدام أحزمة ناسفة لعمليات انتحارية.وبخصوص الأهداف، ذكر سبيك أن الخلية كانت تستهدف مؤسسات أمنية واقتصادية حساسة، بالإضافة إلى موظفين مكلفين بإنفاذ القانون، مستخدمة أساليب مشابهة لقتل الشرطي هشام بوعزة. كما كانت هناك نوايا لإشعال حرائق وإلحاق أضرار بيئية.وأشار سبيك إلى أن قائد الخلية، عبد الرحمان الصحراوي، هو مواطن ليبي، وأن التحقيقات جارية لتحديد هويته الكاملة وموقع التنظيمات الإرهابية، مع تأكيده على أن الحديث عن تفاصيل إضافية الآن سيكون سابقا لأوانه.


ليبانون 24
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ليبانون 24
إحباط مخطط "تفجيرات إرهابية عن بعد" في المغرب
أعلن بوبكر سبيك، المتحدث باسم المديرية العامة للأمن الوطني في المغرب، أنه تم إحباط مخطط "تفجيرات إرهابية عن بعد". وقال سبيك في مؤتمر صحافي إن العبوات المتفجرة التي تم ضبطها خلال تفكيك خلية تابعة لتنظيم "داعش" تظهر أن الهواتف المحمولة كانت موصولة بأسلاك كهربائية لتنفيذ التفجير عن بعد، وهي نفس الطريقة التي استخدمت في الهجوم الإرهابي على مقهى أركانة بمراكش. وذكر أن الخلية كانت في مراحل متقدمة من التخطيط لعمليات تفجيرية، حيث قام أحد المشتبه بهم بحلق لحيته وحصل على جواز سفر وانتقل إلى منزل آمن في تامسنا استعدادا للفرار إلى معاقل "داعش" في الساحل الإفريقي. وأكد أن هذه الإجراءات تدل على أن التنفيذ كان وشيكا، وأن العمل على مراقبة الخلية استغرق أكثر من عام بتنسيق بين الأجهزة الأمنية، موضحا أن الخلية التي تم تفكيكها كانت جزءا من مخطط استراتيجي لـ"داعش" لتأسيس موطئ قدم في المنطقة، وقد تم تحييد هذا الخطر عبر العمليات الأمنية الأخيرة. وحول كيفية تعلم المشتبه بهم التعامل مع الأسلحة، أوضح سبيك أنهم اعتمدوا على مقاطع فيديو تعليمية منصات إرهابية مغلقة، مشيرا إلى أن الخلية كانت تخطط لتنفيذ هجمات عن بعد، مع احتمال استخدام أحزمة ناسفة لعمليات انتحارية. وبخصوص الأهداف، ذكر سبيك أن الخلية كانت تستهدف مؤسسات أمنية واقتصادية حساسة، بالإضافة إلى موظفين مكلفين بإنفاذ القانون، مستخدمة أساليب مشابهة لقتل الشرطي هشام بوعزة. كما كانت هناك نوايا لإشعال حرائق وإلحاق أضرار بيئية. وأشار سبيك إلى أن قائد الخلية، عبد الرحمان الصحراوي، هو مواطن ليبي، وأن التحقيقات جارية لتحديد هويته الكاملة وموقع التنظيمات الإرهابية، مع تأكيده على أن الحديث عن تفاصيل إضافية الآن سيكون سابقا لأوانه. (روسيا اليوم)


أكادير 24
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أكادير 24
تفكيك أخطر خلية إرهابية بالمغرب: متفجرات قاتلة وأسلحة حربية ومخططات دموية وُئدت في مهدها ..التفاصيل
أكادير24 | Agadir24 تفكيك خلية إرهابية بالمغرب: مخطط دموي في مراحله النهائية أعلنت السلطات الأمنية المغربية، اليوم الاثنين، عن تفكيك خلية إرهابية على صلة بتنظيم 'داعش'، كانت تخطط لتنفيذ هجمات دموية داخل المملكة. وكشفت الخبرة العلمية، التي أجراها معهد العلوم والأدلة الجنائية، أن التحضيرات لهذه العمليات بلغت مراحل متقدمة، حيث تم ضبط مواد شديدة الانفجار وأسلحة نارية متنوعة. عبوات ناسفة جاهزة للتفجير وفق ما صرّح به والي الأمن عبد الرحمان اليوسفي العلوي، خلال ندوة صحفية بسلا، فإن الفرق المختصة عثرت على أربع عبوات ناسفة محلية الصنع، مكونة من طناجر ضغط وقنينات غاز معدلة، محشوة بمواد كيميائية ومساحيق مشبوهة، بالإضافة إلى مسامير حديدية مصممة لتتحول إلى شظايا مميتة عند التفجير عن بعد باستخدام الهواتف المحمولة. وقد أظهرت التحاليل المخبرية أن المواد المضبوطة تحتوي على مركبات تدخل في صناعة المتفجرات التقليدية، مثل نترات الأمونيوم وTATP، وهما من أكثر المتفجرات خطورة وفتكًا، وغالبًا ما يتم توظيفهما في هجمات إرهابية مدمرة. أسلحة نارية وذخيرة حية إلى جانب العبوات الناسفة، تمكنت السلطات من حجز ترسانة من الأسلحة، شملت بنادق هجومية من طراز كلاشينكوف، وعشر مسدسات نارية، وبنادق صيد معدلة، إضافة إلى 73 خرطوشة من أعيرة مختلفة. وقد بيّنت الخبرة التقنية أن جميع هذه الأسلحة في حالة اشتغال جيدة، وتم طمس أرقامها التسلسلية وإعادة صباغتها بغرض إخفاء مصدرها. جدول تفصيلي بالمحجوزات: الصنف التفاصيل عبوات ناسفة طنجرة ضغط، 3 قنينات غاز معدلة، مواد كيميائية متفجرة، مسامير حديدية، أنابيب PVC، هواتف محمولة للتحكم عن بعد مواد كيميائية نترات الأمونيوم، TATP، سوائل ومساحيق مختلفة الألوان أسلحة نارية 2 بندقية كلاشينكوف، 10 مسدسات نصف آلية، 2 بندقية صيد معدلة ذخيرة 73 خرطوشة بأنواع مختلفة معدات إضافية أسلاك كهربائية، آلة تلحيم، شريط لاصق، أنابيب PVC مخطط إرهابي محكم بتنسيق خارجي أكد الناطق الرسمي باسم المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، بوبكر سبيك، أن التحقيقات كشفت عن ارتباط هذه الخلية بأحد القياديين البارزين في 'داعش' بمنطقة الساحل، وهو المدعو عبد الرحمان الصحراوي. وكانت الخلية تعتمد هيكلة تنظيمية دقيقة، حيث يتولى المنسقون نقل التوجيهات إلى المنفذين، بينما تعمل خلية أخرى على توفير الدعم اللوجستي والتمويل. كما أظهرت المعطيات أن أفراد الخلية تلقوا تدريبات حول تصنيع العبوات الناسفة واستخدام الأسلحة عبر الإنترنت، مما يعكس اعتماد التنظيمات الإرهابية على التكنولوجيا الحديثة في نشر أفكارها وتدريب عناصرها عن بعد. اليقظة الأمنية تحبط المخطط الدموي شدد المسؤولون الأمنيون على ضرورة رفع منسوب اليقظة، خاصة أن الجماعات الإرهابية لا تشتغل وفق رزنامة زمنية محددة، بل تتحين الفرصة لتنفيذ مخططاتها. وأبرزوا أن المغرب يواصل تعاونه الدولي في مكافحة الإرهاب، عبر تبادل المعلومات مع الشركاء الأمنيين، ما يساهم في تحييد التهديدات المحتملة قبل تحولها إلى أعمال عنف. وخلصت السلطات إلى أن هذه العملية، التي استمرت لعدة أشهر، شكلت ضربة استباقية لإفشال مخطط إرهابي كان يمكن أن يتسبب في خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات، مؤكدين استمرار التحقيقات لتحديد الامتدادات المحتملة لهذه الشبكة.


كواليس اليوم
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- كواليس اليوم
سبيك: للعلماء دور كبير في مكافحة التطرف وتحصين الشباب ضد محاولات الاستقطاب والتجنيد
ألقى بوبكر سبيك، المراقب العام للأمن الوطني والناطق الرسمي باسم المديرية العامة للأمن الوطني، خلال لقاء تواصلي نظمه المجلس العلمي الأعلى برئاسة وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، الأحد بالعاصمة الرباط، كلمة تناول فيها دور العلماء في مكافحة التطرف والإرهاب، كما أبرز أن الفكر المتطرف لا يُواجه إلا بالفكر السليم، وأن تصحيح مظاهر الغلو والتعصب يتحقق من خلال نشر تعاليم الدين الصحيحة التي تدعو إلى التسامح والاعتدال. وفي هذا السياق، قال سبيك 'لا يماري أحد في الدور الكبير الذي ينهض به العلماء في مكافحة التطرف، وتحصين الشباب ضد محاولات الاستقطاب والتجنيد التي تنهجها الجماعات الإرهابية من أجل توسيع بنياتها التنظيمية، ومضاعفة أتباعها 'المنذورين للموت' الذين ينشطون في إطار ما يسمى 'بالجبهات الجهادية'، مُضيفا أن 'هذا الجزم، نابع من أن الفكر الضال لا يواجه إلا بالفكر القويم، وأن تصحيح مظاهر الغلو والتعصب لا يكون إلا ببسط تعاليم الدين الصحيحة التي تحضّ على التسامح والاعتدال والوسطية'. وأضاف ذات المتحدث أن 'الحاجة لمساهمة العلماء أصبحت ملحة وضرورية، بسبب المخاطر المستجدة التي تحدق بالمجتمع والأسرة المغربية. فقد رصدت مصالح الأمن تنامي 'الاستقطاب الأسري'، وهو عندما يستغل الزوج أو الأب أو الشقيق الأكبر سلطته المعنوية لتجنيد واستقطاب محيطه الأسري، مثلما حدث في خلية الأشقاء الثلاثة بمنطقة حد السوالم، أو بالنسبة للخلية النسائية، أو ما يسمى بخلية 'الدولة الإسلامية في بلاد المغرب الإسلامي'. وأشار المسؤول الأمني إلى 'خطر تجنيد الأطفال القاصرين، مثلما حدث بحر هذا الأسبوع في خلية 'طوليدو' التي تم تفكيكها من طرف السلطات الإسبانية بتعاون مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، وحالة القاصر المغربي البالغ من العمر 14 سنة، والذي تم توقيفه خلال الأسبوع الماضي بعدما أبدى قابلية كبيرة لارتكاب أعمال إرهابية بمجرد تلقيه لتجنيد سيبراني بسيط'. وقال 'كأمثلة على مساهمة العلماء في مكافحة التطرف والاستقطاب، يكفي أن نستشهد بأن ورش إعادة هيكلة الحقل الديني، لاسيما ما تعلق منه بالركن المؤسسي المرتبط بتقنين أماكن العبادات، ومأسسة الفتوى، كان له دور كبير في تجفيف منابع الاستقطاب المباشر، مما دفع بالتنظيمات الإرهابية للبحث عن بدائل جديدة مثل التطرف السريع انطلاقا من الشبكات التواصلية'. وقال: 'فقبل سنة 2004، كانت التنظيمات الإرهابية تراهن على قاعات الصلاة غير المهيكلة، وعلى تجمعات 'الدعوة'، كفضاء للاستقطاب وفق الأسلوب الكلاسيكي، أي متابعة الأشخاص المستهدفين، ممن تظهر عليهم ميولات متطرفة، ودعوتهم لجلسات التلقين والتأطير العقدي، والتدريب على 'الأَمنيات'، وهي التدابير الاحترازية للتخلص من المتابعات الأمنية'. ووضَّح بوكر سبيك المراحل التي يمر منها الاستقطاب، وهو الذي يمر 'عبر أربع مراحل، وهي مرحلة 'التصفية'، وتتمثل في اختيار التابع الذي تظهر عليه علامات التطرف، ومرحلة 'التربية' التي يتم فيها تلقين الشخص المستقطب المرتكزات النظرية للفكر المتطرف، ثم مرحلة 'الإعداد'، وتشمل الإعداد المادي الذي يتحقق بتوفير العدة والعتاد، والإعداد النفسي الذي يتمثل في التأهيل الذهني لتقبل الأفكار 'المتطرفة'. وأخيرا تأتي مرحلة 'الجهاد'، أي الجاهزية للقيام بالاقتحام أو الغزوة'. وأشار إلى أنه 'ابتداءً من سنة 2004، سوف يتم تقويض هذا الاستقطاب المباشر بفضل التدابير الإصلاحية التي جاء بها ورش إعادة هيكلة الحقل الديني، مما دفع بالتنظيمات الإرهابية للبحث عن آليات جديدة للاستقطاب المعلوماتي. والذي تصدت له المصالح الأمنية، حيث تم توقيف أكثر من 600 متطرف من رواد المنصات التواصلية، ممن كانوا يخططون لتنفيذ عمليات إرهابية وفق أسلوب 'الذئاب المنفردة'.