أحدث الأخبار مع #بوبمارت


Independent عربية
منذ 35 دقائق
- ترفيه
- Independent عربية
جنون لابوبو: حين يجذبنا القبح وتفتن به الجيوب
هل الجميع بخير؟ أطرح هذا السؤال فقط لأن دمية بطول أربعة أقدام (حوالى 120 سم)، بلون أخضر كالنعناع، وابتسامة ساخرة على وجه مخلوق يشبه العفريت الطفولي، بيعت الشهر الماضي في مزاد ببكين مقابل نحو 170 ألف دولار. كانت الدمية بالطبع إحدى دمى "لابوبو" Labubu - آخر صيحات الجنون التي يبدو أنها أفقدت المجتمع عقله بالكامل. لقد خسرت شخصياً زملاء وأصدقاء ابتلعهم هذا الهوس الغريب والعبثي. ولمن لا يعرف بعد، فإن دمى "لابوبو" هي (في الغالب) مجسمات صغيرة لوحوش ذات أسنان بارزة، وتنتجها شركة الألعاب الصينية "بوب مارت" Pop Mart. وعلى رغم أن انطلاقتها كانت على شكل دمى محشوة عام 2023، فإنها أصبحت خلال العام الماضي محور هستيريا عالمية، حتى غزت فجأة شوارع العالم وراحت هذه الكائنات الشريرة المظهر تتدلى من حقائب اليد الفاخرة في كل مكان. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وساهم نجوم مثل ريانا، ودوا ليبا، وليزا من بلاكبينك، وديفيد بيكهام في إشعال فتيل هذا الهوس. وفي المحصلة، تضاعفت عائدات "بوب مارت" عام 2024 لتصل إلى 1.81 مليار دولار، وقفزت أرباح الدمى المحشوة وحدها بنسبة تجاوزت 1200 في المئة، لتشكل قرابة 22 في المئة من إجمالي الإيرادات. خلال المزاد الذي أقيم الشهر الماضي، وكان مخصصاً بالكامل لمقتنيات "لابوبو"، بيعت القطع الـ48 جميعها، بإجمالي بلغ 520 ألف دولار. وأعلنت دار "يونغلي" للمزادات أنها تعتزم تنظيم مزادات مماثلة بشكل "منتظم" من الآن فصاعداً. وعلى رغم أن سعر الدمية الواحدة في الأسواق الأميركية يتراوح ما بين 20 و30 دولاراً، فإن الحصول على واحدة أصلية بات مهمة شبه مستحيلة بسبب الطلب الجنوني عليها. كما وصفها أحد مقتني "لابوبو": "إذا أردت واحدة أصلية... فعليك تجربة حظك على موقع بوب مارت، والعراك افتراضياً مع ملايين من أمثالي عندما تُطرح الدمى للبيع". ما الخيار الآخر؟ الدخول في معركة واقعية مع زبائن متعطشين داخل المتاجر التي تبيعها وهي لا تزال نادرة ومحدودة في الولايات المتحدة. ويكمن جزء من جاذبية هذه الألعاب في أنها تباع داخل "صناديق عمياء"، بحيث لا تعرف على أي دمية حصلت إلا بعد فتحها. يشبه الأمر شراء بطاقات البيسبول، ولكن بسعر 20 إلى 30 دولاراً للبطاقة الواحدة، ولا تحصل سوى على دمية واحدة - وإذا كنت راغباً في دمية معينة، فقد تجد نفسك مضطراً لانتزاعها من طفل صغير!. ومن الطرائف التي نميت إليّ أخيراً، أن صديقاً سمع حديثاً يدور بين شخصين في المترو، حيث عرض أحدهما على الآخر شراء دمية "لابوبو" النادرة التي كان يحملها، فوراً وفي اللحظة. وبلغني من مصدر موثوق أن هناك "سوقاً سوداء" تنشط في زوايا الإنترنت المظلمة، تتاجر بنسخ مزيفة من هذه الدمى. وهناك أيضاً قصص عن شجارات داخل المتاجر، وحتى حوادث سطو عنيف بسبب هذه الكائنات الصغيرة المريبة. ما رأيكم أن نهدأ قليلاً ونراجع أنفسنا. بادئ ذي بدء... نحن نتحدث هنا عن دمى. تبدأ غالبية الأطفال اللعب بالدمى في عمر العامين أو الثلاثة، ثم يتجاوزون هذه المرحلة تلقائياً قبل سن المراهقة. هذا جزء طبيعي من النمو. أما حين يحمل شخص بالغ دمية ويتنقل بها، فالأمر يقترب بشكل مقلق من فئة "مهووسي ديزني البالغين" - وبالتأكيد أنت لا تريد أن تكون من هؤلاء. ثانياً، ولنكن صريحين، هذه الدمى قبيحة! تبدو النسخة المعيارية من "لابوبو" وكأنها خرجت من كابوس قادر على التسبب في شلل صاحبه: أذنان كبيرتان مكسوتان بالفرو كأذني أرنب، ووجه طفولي مشوَّه بابتسامة شرسة مليئة بالأنياب، وعينان كعيني قرش. لو استيقظت في منتصف الليل ووجدت واحدة منها عند طرف سريرك، فأغلب الظن أنك ستتصل بالشرطة - أو ربما تستدعي طارد أرواح شريرة. ولا يهمني إن كانت تملك أنفاً صغيراً "ظريفاً". وللتوضيح، أنا لا أستهدف "لابوبو" وحدها. الأمر نفسه – يمكن ويجب – أن ينطبق على علامات تجارية أخرى أصبحت محور هوس غير منطقي من قبل البالغين، مثل "سوني أنجلز"Sonny Angels و"فانكو بوبس" Funko Pops (نعم، هي أيضاً مثيرة للسخرية). في رأيي، الجميع بحاجة إلى أن يهدأ قليلاً، ويدرك أن مجرد إعجاب الإنترنت بشيء ما لا يعني بالضرورة أنه رائع فعلاً. ومع ذلك، المال مالك، وفي نهاية المطاف لك كامل الحرية أن تنفقه على منصات إعادة البيع حيث تتراوح أسعار "لابوبو" ما بين 350 دولاراً وأكثر من 1000 دولار. لكن لماذا لا تقوم بجمع شيء آخر؟ كالأسطوانات الموسيقية الفينيل، أو القصص المصورة، أو حتى الطوابع؟ شيء أقل طفولية - أو على الأقل، شيء يمكنه أن يبقى في المنزل، بدلاً من أن يطلّ من حقيبة يدك ويصيبني بنوبة رعب. عِش حياتك وابتسم ... أما لابوبو؟ فقد حان وقت العودة إلى الحياة الحقيقية!


عين ليبيا
منذ 20 ساعات
- ترفيه
- عين ليبيا
شائعات تحوم حول دمى لابوبو.. طاقة شيطانية أم مجرد لعبة؟
حققت دمى 'لابوبو' شهرة واسعة عالميًا وأصبحت رمزًا بين المشاهير، لكن ذلك لم يحل دون انتشار شائعات حول وجود 'طاقة شيطانية' متصلة بهذه الدمى الغريبة. تتميز دمى 'لابوبو' بشكلها الفريد، إذ تأتي مغطاة بالفرو، ولها عيون واسعة وابتسامة عريضة مع أسنان بارزة، ويتراوح سعرها بين 15 دولارًا للنسخة الصغيرة و960 دولارًا للنسخة الكبيرة. ومع الدعم الكبير من مشاهير مثل كيم كارداشيان الذين شاركوا صورهم مع هذه الدمى على منصات التواصل الاجتماعي، شهدت 'لابوبو' طفرة في شعبيتها. لكن مع الانتشار الواسع، ظهرت على الإنترنت نظريات مؤامرة تزعم أن هذه الدمى مستوحاة من 'بازوزو'، الشيطان الأسطوري من بلاد ما بين النهرين، الذي ظهر في فيلم الرعب الشهير طارد الأرواح الشريرة (The Exorcist). المدافعون عن هذه الفكرة يشيرون إلى التشابه بين ابتسامات 'لابوبو' وصور 'بازوزو' في القطع الأثرية القديمة. وتزايدت هذه الشائعات على منصات مثل 'تيك توك' و'ريديت'، حيث أبلغ بعض المستخدمين عن سماع أصوات غريبة وظهور ظواهر غير مفسرة بعد اقتنائهم لهذه الدمى. كما تداول البعض قصصًا عن جلسات طرد الأرواح الشريرة المرتبطة بـ 'لابوبو'. وفي ردها على هذه الادعاءات، أكدت شركة 'بوب مارت' المنتجة لهذه الدمى أن 'لابوبو' مستوحاة من مخلوق خيالي في الحضارة الإسكندنافية من كتاب للأطفال، وليس لها علاقة بالأرواح الشريرة أو أي نشاط خارق. ورغم هذه التوضيحات، لا يزال الجدل قائمًا حول العلاقة المحتملة بين 'لابوبو' وبين الظواهر الخارقة للطبيعة. Chilling theory about China's popular Labubus sported by Kim Kardashian and Rihanna: 'They're demonic' — Daily Mail US (@Daily_MailUS) July 3, 2025


المدى
منذ يوم واحد
- ترفيه
- المدى
شائعات تطارد دمى 'لابوبو'.. طاقة شيطانية أم مجرد لعبة؟
حققت دمى 'لابوبو' انتشارا عالميا وأصبحت رمزا شهيرا بين المشاهير، لكنها أثارت جدلا واسعا بسبب ادعاءات بوجود 'طاقة شيطانية' فيها. وتعرف دمى 'لابوبو' بشكلها الفريد، فهي مخلوقات صغيرة مكسوة بالفرو، ذات عيون واسعة وابتسامة عريضة بأسنان بارزة، ويبدأ سعرها من 15 دولارا للنسخة الصغيرة وصولا إلى 960 دولارا للنسخة الكبيرة. وشهدت 'لابوبو' دعما من مشاهير عالميين، مثل كيم كارداشيان، حيث شاركوا صورهم مع هذه الدمى على منصات التواصل الاجتماعي، ما زاد من شعبيتها. وعلى الرغم من شهرتها الواسعة مؤخرا، انتشرت عبر الإنترنت نظريات مؤامرة تزعم أن هذه الدمى مستوحاة من 'بازوزو'، شيطان من أساطير بلاد ما بين النهرين، الذي ظهر في فيلم الرعب الكلاسيكي 'طارد الأرواح الشريرة' (The Exorcist). ويشير المدافعون عن هذه النظرية إلى تشابه ابتسامات الدمى مع صور 'بازوزو' في القطع الأثرية القديمة. وتزايدت هذه الادعاءات على منصات مثل 'تيك توك' و'ريديت'، حيث رواها بعض المستخدمين الذين أبلغوا عن سماع أصوات غريبة وظهور ظواهر غير مفسرة بعد اقتنائهم لهذه الدمى. كما تداول البعض قصصا عن جلسات طرد الأرواح الشريرة مرتبطة بهذه الدمى. وردا على هذه الشائعات، أكدت شركة الألعاب 'بوب مارت' أن دمى 'لابوبو' مستوحاة من مخلوق خيالي من الحضارة الإسكندنافية من كتاب للأطفال، يسمى أيضا 'لابوبو'، وليس لها أي علاقة بالظواهر الخارقة أو الأرواح الشريرة. وعلى الرغم من غموض الابتسامة وملامح الدمى الغريبة، لا يوجد دليل علمي يثبت ارتباطها بأي نشاط خارق للطبيعة. ورغم ذلك، بقيت دمى 'لابوبو' موضوعا مثيرا للجدل في عالم الإنترنت.


الجمهورية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الجمهورية
"لابوبو".. دمية بريئة أم بوابة لطاقة غامضة؟
حققت دمى" لابوبو" شهرة عالمية غير مسبوقة، وتحولت من مجرد لعبة صغيرة مكسوة بالفرو إلى رمز يرافق ال مشاهير على منصات التواصل، لكن هذه الشعبية لم تمرّ بهدوء، فقد بدأت بعض الأصوات تُحذر من طاقة"غامضة" تحيط بهذه الكائنات الصغيرة! وبحسب "ديلي ميل" فإن دمى" لابوبو" ليست كغيرها من الألعاب. عيون واسعة تراقبك، وابتسامة غريبة بأسنان بارزة قد تُوحي بالبراءة... أو بشيء آخر. أسعارها تبدأ من 15 دولارًا وتصل إلى 960 دولارًا، حسب الحجم والإصدار، وقد ظهرت بين أيدي مشاهير مثل كيم كارداشيان، ما ساهم في رفع شعبيتها بشكل كبير. لكن خلف هذا الوجه المبتسم، تدور روايات لا تقل غرابة عن شكلها. انتشرت على منصات مثل "تيك توك" و"ريديت" شائعات تربط الدمية بالشيطان "بازوزو"، الشخصية الملعونة من أساطير ما بين النهرين، والتي ارتبطت بفيلم الرعب الشهير "The Exorcist". البعض يرى في ابتسامة لابوبو تشابهًا واضحًا مع ملامح بازوزو، بينما تحدث آخرون عن أصوات غريبة وظواهر غير مفسرة داخل منازلهم بعد اقتناء الدمية! وتداول البعض قصصًا عن جلسات لطرد الأرواح، ومواقف مثيرة للقلق قيل إنها وقعت بعد شراء " لابوبو"، مما زاد من الغموض حول هذه اللعبة. في المقابل، خرجت شركة "بوب مارت" المنتجة لل دمى عن صمتها، مؤكدة أن " لابوبو" مستوحاة من شخصية خيالية وردت في كتاب أطفال إسكندنافي، ولا علاقة لها لا بالأساطير المظلمة ولا بال طاقة السلبية أو أي نشاط خارق. لكن حتى الآن، لا يزال الجدل مستمرًا... هل هي مجرد لعبة بتصميم غريب؟ أم أن خلف ابتسامتها رسالة خفية لم ننتبه لها بعد؟ جوجل نيوز


تيار اورغ
منذ يوم واحد
- ترفيه
- تيار اورغ
شائعات تطارد دمى 'لابوبو'.. طاقة شيطانية أم مجرد لعبة؟
حققت دمى 'لابوبو' انتشارا عالميا وأصبحت رمزا شهيرا بين المشاهير، لكنها أثارت جدلا واسعا بسبب ادعاءات بوجود 'طاقة شيطانية' فيها. وتعرف دمى 'لابوبو' بشكلها الفريد، فهي مخلوقات صغيرة مكسوة بالفرو، ذات عيون واسعة وابتسامة عريضة بأسنان بارزة، ويبدأ سعرها من 15 دولارا للنسخة الصغيرة وصولا إلى 960 دولارا للنسخة الكبيرة. وشهدت 'لابوبو' دعما من مشاهير عالميين، مثل كيم كارداشيان، حيث شاركوا صورهم مع هذه الدمى على منصات التواصل الاجتماعي، ما زاد من شعبيتها. وعلى الرغم من شهرتها الواسعة مؤخرا، انتشرت عبر الإنترنت نظريات مؤامرة تزعم أن هذه الدمى مستوحاة من 'بازوزو'، شيطان من أساطير بلاد ما بين النهرين، الذي ظهر في فيلم الرعب الكلاسيكي 'طارد الأرواح الشريرة' (The Exorcist). وتزايدت هذه الادعاءات على منصات مثل 'تيك توك' و'ريديت'، حيث رواها بعض المستخدمين الذين أبلغوا عن سماع أصوات غريبة وظهور ظواهر غير مفسرة بعد اقتنائهم لهذه الدمى. كما تداول البعض قصصا عن جلسات طرد الأرواح الشريرة مرتبطة بهذه الدمى. وردا على هذه الشائعات، أكدت شركة الألعاب 'بوب مارت' أن دمى 'لابوبو' مستوحاة من مخلوق خيالي من الحضارة الإسكندنافية من كتاب للأطفال، يسمى أيضا 'لابوبو'، وليس لها أي علاقة بالظواهر الخارقة أو الأرواح الشريرة. وعلى الرغم من غموض الابتسامة وملامح الدمى الغريبة، لا يوجد دليل علمي يثبت ارتباطها بأي نشاط خارق للطبيعة. ورغم ذلك، بقيت دمى 'لابوبو' موضوعا مثيرا للجدل في عالم الإنترنت.