أحدث الأخبار مع #بوركهارت


ليبانون 24
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
علماء يكتشفون سحابة جزيئية ضخمة متوهجة بالقرب من الأرض
اكتشف علماء الفلك أقرب سحابة جزيئية معروفة إلى الأرض، مما أتاح للعلماء فرصة فريدة من نوعها لنظرة عن قرب على عملية إعادة التدوير الكونية للمادة التي تُحفّز تكوّن الكواكب والنجوم الجديدة. السحابة المكتشفة حديثًا، والتي سُميت "إيوس" تيمنًا بإلهة الفجر اليونانية ، هي كتلة ضخمة من غاز الهيدروجين على شكل هلال ، تبعد عن الأرض 300 سنة ضوئية فقط، وهي واحدة من أكبر التكوينات في السماء، إذ تمتد على مساحة تعادل حوالي 40 قمرًا للأرض، مرتبة جنبًا إلى جنب، بعرض يقارب 100 سنة ضوئية. وفقًا لدراسة نُشرت في 28 نيسان في مجلة "نيتشر أسترونومي"، أفلتت سحابة إيوس حتى الآن من الرصد بسبب انخفاض تركيز أول أكسيد الكربون (CO)، وهو غاز كيميائي ساطع وسهل الرصد، يستخدمه علماء الفلك عادةً لتحديد السحب الجزيئية، على الرغم من حجمها الهائل وقربها النسبي من الأرض. اكتشف الباحثون إيوس من خلال التوهج الفلوري لجزيئات الهيدروجين داخله - وهو نهج جديد قد يكشف عن العديد من السحب المخفية المشابهة في جميع أنحاء المجرة، وصرح بوركهارت لموقع لايف ساينسز: "هناك بالتأكيد المزيد من سحب أول أكسيد الكربون المظلمة التي تنتظر الاكتشاف". تكوين إيوس والدراسات الإضافية تشكّل إيوس على شكل هلال من خلال تفاعلاته مع النتوء القطبي الشمالي ، وهي منطقة شاسعة من الغاز المؤين. ويتوافق الشكل تمامًا مع النتوء القطبي الشمالي عند خطوط العرض العليا ، مما يشير إلى أن الطاقة والإشعاع الصادرين من هذا الهيكل الضخم قد أثرا على الغاز المحيط به، بما في ذلك إيوس. سيتبخر خلال حوالي 6 ملايين سنة بسبب تمزق خزان الهيدروجين الجزيئي الخاص به بفعل الفوتونات الواردة والأشعة الكونية عالية الطاقة، لم تجد دراسة متابعة أي انفجارات كبيرة لتكوين النجوم في الماضي، ولكن لا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت السحابة ستبدأ في تكوين النجوم قبل أن تتبدد. يتم تطوير مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا تحمل اسم السحابة الجزيئية المكتشفة حديثًا لمراقبة الأطوال الموجية فوق البنفسجية البعيدة لقياس محتوى الهيدروجين الجزيئي في السحب عبر مجرة درب التبانة. (اليوم السابع)


اليمن الآن
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
علماء الفلك يكتشفون أقرب سحابة جزيئية معروفة إلى الأرض
اكتشف علماء الفلك أقرب سحابة جزيئية معروفة إلى الأرض، مما أتاح للعلماء فرصة فريدة من نوعها لنظرة عن قرب على عملية إعادة التدوير الكونية للمادة التي تُحفّز تكوّن الكواكب والنجوم الجديدة. آ السحابة المكتشفة حديثًا، والتي سُميت "إيوس" تيمنًا بإلهة الفجر اليونانية، هي كتلة ضخمة من غاز الهيدروجين على شكل هلال، تبعد عن الأرض 300 سنة ضوئية فقط، وهي واحدة من أكبر التكوينات في السماء، إذ تمتد على مساحة تعادل حوالي 40 قمرًا للأرض، مرتبة جنبًا إلى جنب، بعرض يقارب 100 سنة ضوئية. آ كيف أفلتت من الرصد؟ آ آ آ وفقًا لدراسة نُشرت في 28 أبريل في مجلة "نيتشر أسترونومي"، أفلتت سحابة إيوس حتى الآن من الرصد بسبب انخفاض تركيز أول أكسيد الكربون (CO)، وهو غاز كيميائي ساطع وسهل الرصد، يستخدمه علماء الفلك عادةً لتحديد السحب الجزيئية، على الرغم من حجمها الهائل وقربها النسبي من الأرض. آ اكتشف الباحثون إيوس من خلال التوهج الفلوري لجزيئات الهيدروجين داخله - وهو نهج جديد قد يكشف عن العديد من السحب المخفية المشابهة في جميع أنحاء المجرة، وصرح بوركهارت لموقع لايف ساينسز: "هناك بالتأكيد المزيد من سحب أول أكسيد الكربون المظلمة التي تنتظر الاكتشاف". آ تكوين إيوس والدراسات الإضافية تشكّل إيوس على شكل هلال من خلال تفاعلاته مع النتوء القطبي الشمالي، وهي منطقة شاسعة من الغاز المؤين. آ ويتوافق الشكل تمامًا مع النتوء القطبي الشمالي عند خطوط العرض العليا، مما يشير إلى أن الطاقة والإشعاع الصادرين من هذا الهيكل الضخم قد أثرا على الغاز المحيط به، بما في ذلك إيوس. آ سيتبخر خلال حوالي 6 ملايين سنة بسبب تمزق خزان الهيدروجين الجزيئي الخاص به بفعل الفوتونات الواردة والأشعة الكونية عالية الطاقة، لم تجد دراسة متابعة أي انفجارات كبيرة لتكوين النجوم في الماضي، ولكن لا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت السحابة ستبدأ في تكوين النجوم قبل أن تتبدد. آ يتم تطوير مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا تحمل اسم السحابة الجزيئية المكتشفة حديثًا لمراقبة الأطوال الموجية فوق البنفسجية البعيدة لقياس محتوى الهيدروجين الجزيئي في السحب عبر مجرة ​​درب التبانة


اليوم السابع
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
علماء الفلك يكتشفون أقرب سحابة جزيئية معروفة إلى الأرض
اكتشف علماء الفلك أقرب سحابة جزيئية معروفة إلى الأرض، مما أتاح للعلماء فرصة فريدة من نوعها لنظرة عن قرب على عملية إعادة التدوير الكونية للمادة التي تُحفّز تكوّن الكواكب والنجوم الجديدة. السحابة المكتشفة حديثًا، والتي سُميت "إيوس" تيمنًا بإلهة الفجر اليونانية، هي كتلة ضخمة من غاز الهيدروجين على شكل هلال، تبعد عن الأرض 300 سنة ضوئية فقط، وهي واحدة من أكبر التكوينات في السماء ، إذ تمتد على مساحة تعادل حوالي 40 قمرًا للأرض، مرتبة جنبًا إلى جنب، بعرض يقارب 100 سنة ضوئية. كيف أفلتت من الرصد؟ وفقًا لدراسة نُشرت في 28 أبريل في مجلة "نيتشر أسترونومي"، أفلتت سحابة إيوس حتى الآن من الرصد بسبب انخفاض تركيز أول أكسيد الكربون (CO)، وهو غاز كيميائي ساطع وسهل الرصد، يستخدمه علماء الفلك عادةً لتحديد السحب الجزيئية، على الرغم من حجمها الهائل وقربها النسبي من الأرض. اكتشف الباحثون إيوس من خلال التوهج الفلوري لجزيئات الهيدروجين داخله - وهو نهج جديد قد يكشف عن العديد من السحب المخفية المشابهة في جميع أنحاء المجرة، وصرح بوركهارت لموقع لايف ساينسز: "هناك بالتأكيد المزيد من سحب أول أكسيد الكربون المظلمة التي تنتظر الاكتشاف". تكوين إيوس والدراسات الإضافية تشكّل إيوس على شكل هلال من خلال تفاعلاته مع النتوء القطبي الشمالي، وهي منطقة شاسعة من الغاز المؤين. ويتوافق الشكل تمامًا مع النتوء القطبي الشمالي عند خطوط العرض العليا، مما يشير إلى أن الطاقة والإشعاع الصادرين من هذا الهيكل الضخم قد أثرا على الغاز المحيط به، بما في ذلك إيوس. سيتبخر خلال حوالي 6 ملايين سنة بسبب تمزق خزان الهيدروجين الجزيئي الخاص به بفعل الفوتونات الواردة والأشعة الكونية عالية الطاقة، لم تجد دراسة متابعة أي انفجارات كبيرة لتكوين النجوم في الماضي، ولكن لا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت السحابة ستبدأ في تكوين النجوم قبل أن تتبدد. يتم تطوير مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا تحمل اسم السحابة الجزيئية المكتشفة حديثًا لمراقبة الأطوال الموجية فوق البنفسجية البعيدة لقياس محتوى الهيدروجين الجزيئي في السحب عبر مجرة درب التبانة.


أخبارنا
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
'إيوس'.. اكتشاف "فجر كوني جديد" قرب نظامنا الشمسي
في اكتشاف فلكي مذهل، أعلن علماء الفلك عن رصد سحابة ضخمة من الهيدروجين الجزيئي غير المرئي، تقع على بعد 300 سنة ضوئية فقط من النظام الشمسي، وتحديدًا عند حافة ما يعرف بـ"الفقاعة المحلية" في مجرة درب التبانة. وبحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية، تعد السحابة، التي أُطلق عليها اسم "إيوس" (Eos)، من أكبر التراكيب المكتشفة في محيطنا المجري، ويعتقد أنها تلعب دورا مهما في فهمنا لتكوين النجوم والكواكب. رؤية في الظلام تم رصد "إيوس" باستخدام بيانات الأشعة فوق البنفسجية التي جمعتها وكالة الفضاء الكورية الجنوبية عبر القمر الصناعي STSat-1، في سابقة علمية تعد الأولى من نوعها، إذ تم تتبع السحابة من خلال توهج الفلورة للهيدروجين الجزيئي. وفي هذا السياق، قالت عالمة الفلك بلايكسلي بوركهارت من جامعة روتجرز الأمريكية: "هذه أول سحابة جزيئية يتم اكتشافها من خلال تتبع انبعاث الفلورة للهيدروجين الجزيئي في الأشعة فوق البنفسجية البعيدة... هذه السحابة تلمع حرفيا في الظلام." ويقدر قطر السحابة بنحو 80 إلى 85 سنة ضوئية، وهي على شكل هلال، وتحتوي على كتلة تعادل 2000 كتلة شمسية من الهيدروجين، ما يمثل 36% من إجمالي كتلتها. تتبدد مع الزمن ووفقا للدراسة المنشورة في مجلة Nature Astronomy، فإن السحابة "إيوس" تخضع لعملية تفكك ضوئي (Photodissociation)، حيث تعمل النجوم المحيطة بها على تبخيرها تدريجيا. ويتوقع أن تختفي بالكامل خلال نحو 5.7 مليون سنة. تضيف بوركهارت: "عندما ننظر من خلال تلسكوباتنا، نرى أنظمة شمسية كاملة تتكوّن، لكننا لا نعرف بالتفصيل كيف يحدث ذلك... اكتشاف (إيوس) يفتح أمامنا بابا مباشرا لفهم كيفية تشكل وتفكك السحب الجزيئية، وبالتالي كيف تبدأ المجرات في تكوين النجوم والكواكب." إعادة رسم خريطة المجرة؟ الأهمية الأكبر لهذا الاكتشاف تكمن في الأسلوب الجديد للرصد، والذي قد يمكن العلماء من اكتشاف سحب جزيئية مشابهة غير مرئية منتشرة في مجرتنا وفي أرجاء الكون البعيد. وفي هذا الصدد، صرح عالم الكونيات ثافيشا دارماواردينا من جامعة نيويورك: "استخدام تقنية فلورة الأشعة فوق البنفسجية البعيدة يمكن أن يعيد تشكيل فهمنا للوسط بين النجمي، وقد يكشف عن سحب خفية في أنحاء المجرة وحتى في أعماق الكون." نظرة إلى الفجر الكوني سميت السحابة بـ"إيوس" تيمنا بإلهة الفجر في الأساطير اليونانية، في إشارة رمزية إلى فجر علمي جديد في استكشاف الفضاء الخفي المحيط بنا. ويأمل العلماء أن يقود هذا الاكتشاف إلى اكتشافات أكبر في المستقبل، وأن يفتح آفاقا جديدة لفهم كيفية نشأة النجوم والكواكب، وربما الحياة نفسها.


CNN عربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- CNN عربية
علماء يكتشفون سحابة جزيئية ضخمة متوهجة بالقرب من الأرض
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- رُصدت سحابة جزيئية غير مرئية على مقربةٍ مُفاجئة من الأرض، ويُمكنها أن تُلقي الضوء على كيفية تشكّل النجوم والكواكب. سُمّيت هذه السحابة الغازية بـ"إيوس" تيمنًا بإلهة الفجر اليونانية، وكانت لتبدو ضخمةً في سماء الليل لو أمكن رؤيتها بالعين المجرّدة. أفاد باحثون في دراسةٍ نُشرت الاثنين في مجلة "Nature Astronomy" أنّ عرضها يعادل 40 قمرًا تقريبًا، بينما يبلغ وزنها 3،400 ضعف كتلة الشمس. وقال الباحث المُشارك في الدراسة، وعالِم الفيزياء الفلكية في جامعة "كوين ماري" في العاصمة البريطانية لندن، توماس هاورث: "كان هذا الشيء جزءًا من محيطنا الكوني بالفعل، ولكننا لم ننتبه إليه".تتكون السحب الجزيئية من الغاز والغبار، والتي يُمكن أن تتشكل منها جزيئات الهيدروجين وأول أكسيد الكربون، كما يمكن أن تنهار الكتل الكثيفة داخل هذه السحب لتُشكّل نجومًا جديدة. أوضح هاورث أنّه عادةً ما يرصد العلماء سحابة جزيئية باستخدام عمليات الرصد الراديوية والأشعة تحت الحمراء التي تستطيع التقاط البصمة الكيميائية لأول أكسيد الكربون. وشرح قائلًا: "نبحث عادةً عن أول أكسيد الكربون، ذرة كربون واحدة وذرة أكسجين واحدة فقط، ما يُصدر ضوءًا بسهولة نسبية عند أطوال موجية يُمكننا رصدها". وأشار هاورث إلى أنّ "أول أكسيد الكربون ساطع، ولدينا العديد من المرافق التي تستطيع رصده".مع ذلك، ظلّت سحابة "إيوس" غير مُكتشفة رُغم كونها أقرب سحابة جزيئية إلى الأرض، وذلك لافتقارها لكميات كافية من أول أكسيد الكربون، وبالتالي عدم إصدارها للبصمة المميزة التي تُرصد بالطرق التقليدية، وفقًا للباحثين. وكان مفتاح هذا الاكتشاف المذهل يتمثل بالبحث عن الضوء فوق البنفسجي المُنبعث من الهيدروجين في السحابة.اكتشف هاورث وزملاؤه سحابة "إيوس" في البيانات التي جُمعت بواسطة مقياس طيف للأشعة فوق البنفسجية البعيدة يُعرف باسم "FIMS-SPEAR"، والذي استُخدِم كأداة على قمر صناعي كوري يُسمى "STSAT-1". كانت البيانات منشورة للعامة مؤخرًا في عام 2023 عندما عثرت عليها بليكسلي بوركهارت وهي المؤلفة الرئيسية للدراسة، والأستاذة المشاركة في قسم الفيزياء والفلك في كلية "روتجرز" للفنون والعلوم. يُحلل مقياس الطيف الضوء فوق البنفسجي البعيد المنبعث من مادةٍ ما إلى الأطوال الموجية التي تكوّنه، على غرار ما يفعله المنشور مع الضوء المرئي، ما يُنتج طيفًا يُمكن للعلماء تحليله. صرّحت بوركهارت في بيان صحفي: "هذه أول سحابة جزيئية تُكتشف من خلال البحث المباشر عن انبعاثات الهيدروجين الجزيئي في الأشعة فوق البنفسجية البعيدة". وأضافت: "أظهرت البيانات جزيئات هيدروجين متوهجة رُصدت عبر التوهج في الأشعة فوق البنفسجية البعيدة. هذه السحابة تتوهج في الظلام حرفيًا". ويُتيح قرب السحابة الجزيئية من الأرض فرصة فريدة لدراسة كيفية تشكل الأنظمة الشمسية، بحسب ما ذكرته.وأكّدت بوركهارت: "اكتشافنا لسحابة إيوس مثير للاهتمام، حيث يُمكننا الآن قياس كيفية تشكّل وتفكك السحب الجزيئية بشكلٍ مباشر، وكيف تبدأ مجرّة بتحويل غاز وغبار الفراغ النجمي إلى نجوم وكواكب". دراسة: الانفجارات الراديوية السريعة الغامضة في الفضاء تزداد غرابة.. ما السبب؟ اعتقد علماء الفلك أنّهم فهموا مواقع وخصائص السحب الجزيئية الواقعة على بُعد حوالي 1،600 سنة ضوئية من الشمس بشكلٍ جيّد، ويُعد ذلك "الاكتشاف الرائع" بمثابة مفاجأة كبيرة، بحسب ما ذكرته ميليسا ماكلور وهي الأستاذة المساعدة في جامعة "لايدن" بهولندا. وقالت ماكلور، التي لم تشارك في البحث: "هذه السحابة الجزيئية الجديدة، إيوس، تبعد 300 سنة ضوئية فقط، وهي أقرب مقارنةً بأي سحب جزيئية أخرى معروفة سابقًا". وأوضحت: "من المُحير وجود شيء بهذا الحجم لم نره من قبل ضمن مجموعتنا الشمسية". رائد فضاء يعود إلى الأرض بعد 7 أشهر بحفنة ساحرة من صور الكون