logo
#

أحدث الأخبار مع #بوسان

(جديد) المرشحون الرئاسيون يستعدون لاستمالة الناخبين في معاقل المحافظين
(جديد) المرشحون الرئاسيون يستعدون لاستمالة الناخبين في معاقل المحافظين

وكالة نيوز

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • وكالة نيوز

(جديد) المرشحون الرئاسيون يستعدون لاستمالة الناخبين في معاقل المحافظين

سيئول، 13 مايو (يونهاب) — بذل المرشحون الرئاسيون الثلاثة الرئيسيون جهودا قوية لاستمالة الناخبين في معاقل المحافظين في البلاد اليوم الثلاثاء، وهو اليوم الثاني من حملاتهم الانتخابية الرسمية، حيث لم يتبق على الانتخابات سوى 21 يوما فقط. ويُنظر إلى الانتخابات الرئاسية المقررة في 3 يونيو، والتي تأتي بعد عزل الرئيس السابق 'يون سيوك-يول' بسبب محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية في ديسمبر، على أنها سباق ثلاثي بين 'لي جيه-ميونغ'، مرشح الحزب الديمقراطي؛ و'كيم مون-سو'، مرشح حزب سلطة الشعب المحافظ؛ و'لي جون-سيوك'، مرشح حزب الإصلاح الجديد الصغير. وبحسب استطلاعات الرأي المختلفة، فإن 'لي جيه-ميونغ' هو المرشح الأوفر حظا في الانتخابات بحوالي 50% من التأييد. ومن المعروف أن 'دايغو' وإقليم شمال 'غيونغسانغ' هما من معاقل حزب سلطة الشعب. وفي زيارته إلى المنطقة، سعى 'لي جيه-ميونغ' إلى كسب دعم الناخبين المعتدلين. وقال 'لي' خلال تجمع لحملته الانتخابية في مدينة 'غومي' بإقليم شمال 'غيونغسانغ': «لقد ولدت ونشأت في 'أندونغ' بإقليم شمال 'غيونغسانغ'، ولكن لماذا لا أستطيع الحصول على دعم بنسبة 20% في هذه المنطقة؟». وفي إشارة إلى أن 'غومي' هي مسقط رأس الرئيس السابق 'بارك جونغ-هي'، قال 'لي' إنه كان يعتقد أن 'بارك' كان «شخصا سيئا ارتكب جرائم قتل قضائية، واستخدم التعذيب، وقمع الديمقراطية». وأضاف: «ولكن من ناحية أخرى، ألا يستحق الثناء على قيادته التحول الصناعي في البلاد؟». وتعتبر الزيارة إلى منطقة 'يونغنام' في جنوب شرق البلاد، التي تُعد تقليديًا منطقة صعبة سياسياً، بعد ثلاثة أيام فقط من زيارة سابقة للمنطقة، على نطاق واسع محاولة لكسب تأييد الناخبين الإقليميين والمعتدلين على حد سواء. وحاول 'كيم' الحصول على دعم المحافظين، حيث زار 'دايغو' و'أولسان' و'بوسان'. وبدأ 'كيم' حملته الانتخابية بزيارة مقبرة 'سينام' التذكارية الوطنية في 'دايغو'، وسيعقد احتفالا لإطلاق اللجنة الإقليمية لحملة الحزب في مكتب الحزب في 'دايغو'، قبل أن يتوجه إلى 'أولسان' لزيارة المنافذ المحلية والأسواق التقليدية. وقال 'كيم': «كنتُ أعارض بشدة الرئيس السابق 'بارك'، بل واعتُقلت بسبب ذلك، لكنني أدركتُ مؤخرا أنني كنت مخطئا». وأضاف: «كنت سابقا أبصق على قبر 'بارك'، لكنني الآن أضع الزهور عليه». ولا يزال إرث 'بارك' محل جدل كبير في كوريا الجنوبية، حيث يمتدحه المحافظون لقيادته التنمية الاقتصادية السريعة، وينتقد الليبراليون حملاته القمعية ضد الحركة المؤيدة للديمقراطية. ثم سيزور بعد ذلك مركز 'بوسان' المالي الدولي في 'بوسان'، وسيحضر في وقت لاحق فعالية للاتحاد الكوري للنقابات العمالية في مكتب الحزب في 'بوسان'. وسيختتم حملته بزيارة سوق 'جاغالشي' في 'بوسان'. ويُنظر إلى تحركات 'كيم' على أنها محاولة لتعزيز دعم المحافظين في منطقة 'يونغنام'، مع تسليط الضوء على تركيزه على تعزيز الاقتصاد المحلي، وهو تعهده الأساسي في حملته الانتخابية. وعلى صعيد آخر، بدأ 'لي جون-سيوك' اليوم بمسيرة انتخابية في شوارع 'دايغو'، قبل أن يتناول وجبة مع الطلاب في كافتيريا في جامعة 'كيونغبوك' الوطنية. ثم سيعقد بعد ذلك اجتماعا حول السياسات المتعلقة بالرعاية الصحية في قاعة الجمعية الطبية في 'دايغو'، ويلتقي بالتجار في سوق 'تشيلسونغ'.

بمشاركة نحو 14 فيلما.. "بوسان" السينمائي قوة فاعلة في السينما الآسيوية
بمشاركة نحو 14 فيلما.. "بوسان" السينمائي قوة فاعلة في السينما الآسيوية

الدستور

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

بمشاركة نحو 14 فيلما.. "بوسان" السينمائي قوة فاعلة في السينما الآسيوية

أعلنت إدارة مهرجان بوسان السينمائي الدولي عن توجهه الاستراتيجي الرئيسي في نسخته الثلاثين، بالانتقال من برنامج غير تنافسي إلى برنامج تنافسي، سعيًا منه لترسيخ مكانته كقوة فاعلة في المشهد السينمائي الآسيوي. يُقام قسم التنافس الجديد في المهرجان المقرر إقامته في الفترة من 17 إلى 26 سبتمبر المقبل، بمشاركة نحو 14 فيلمًا آسيويًا تتنافس على خمس جوائز مرموقة وهي الجائزة الكبرى، وأفضل مخرج، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة، وأفضل ممثل/ممثلة، وأفضل مساهمة فنية، وفي تحدٍ ملحوظ للتقاليد، سيُعرض الفيلم الفائز بالجائزة الكبرى كفيلم ختامي للمهرجان، بدلًا من فيلم يُختار بشكل منفصل. وقال بارك كوانج سو، رئيس اللجنة المنظمة، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في بوسان وعبر الإنترنت: "بعد ختام النسخة التاسعة والعشرين العام الماضي، ذكرنا أن النسخة الـ30 من المهرجان ستنتقل من شكل غير تنافسي إلى شكل تنافسي". وتُمثل الذكرى السنوية التأسيسية حسبما وصفها بارك بأنها مناسبة قيّمة للتأمل في مسيرة نمو السينما الآسيوية على مدى الثلاثين عامًا الماضية، ولتقديم رؤية للثلاثين عامًا المقبلة. وأضاف بارك: "نهدف إلى اكتشاف وتقديم تميز وتنوع السينما الآسيوية بشكل أكثر فعالية، والمساهمة في الارتقاء بمكانة الأفلام الآسيوية في صناعة السينما العالمية". كان تم اختيار المخرج التايلاندي الشهير أبيتشاتبونج ويراسيثاكول لتصميم جوائز المهرجان، بما في ذلك جائزة بوسان الجديدة التي ستُكرّم السينما الآسيوية المتميزة.

صعود سياحة الألعاب الإلكترونية: ظاهرة عالمية متنامية
صعود سياحة الألعاب الإلكترونية: ظاهرة عالمية متنامية

الوكيل

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوكيل

صعود سياحة الألعاب الإلكترونية: ظاهرة عالمية متنامية

الوكيل الإخباري- تشهد صناعة الرياضات الإلكترونية نمواً غير مسبوق، حيث أصبحت البطولات الكبرى مقصداً سياحياً يجذب الآلاف من المشجعين حول العالم. تتطور هذه الظاهرة مع ظهور خدمات متنوعة تلبي احتياجات المسافرين، بما في ذلك الرهانات الحلال التي تتوافق مع المعايير الثقافية المختلفة للزوار الدوليين. أظهرت الإحصائيات أن عدد السياح المسافرين لحضور بطولات الألعاب الإلكترونية قد تضاعف خلال السنوات الخمس الماضية، مع إنفاق يتجاوز 850 مليون دولار سنوياً على السفر والإقامة. اضافة اعلان أصبحت بطولات مثل بطولة العالم للعبة "ليغ أوف ليجندز" وبطولة "ذا إنترناشونال" للعبة "دوتا 2" من أكبر الأحداث التي تستقطب السياح من جميع أنحاء العالم. تسجل هذه البطولات حضوراً يتجاوز 50,000 مشجع من خارج البلد المضيف، مما يعكس تحولاً جذرياً في نمط السياحة العالمية المدن المستضيفة والتأثير الاقتصادي للبطولات تستفيد المدن المستضيفة لبطولات الألعاب الإلكترونية اقتصادياً بشكل كبير. تشير دراسات الأثر الاقتصادي للرياضات الإلكترونية إلى أن بطولة عالمية واحدة يمكن أن تجلب ما يصل إلى 60 مليون دولار للاقتصاد المحلي. تسجل الفنادق في مدن مثل شنغهاي وسيول ولوس أنجلوس معدلات إشغال تتجاوز 95% خلال فترات البطولات الكبرى. تعمل السلطات السياحية في هذه المدن على تطوير باقات سفر متخصصة تشمل: ●تذاكر حضور البطولات مع إقامة فندقية مخفضة ●جولات في استوديوهات تطوير الألعاب المحلية ●فعاليات للقاء اللاعبين المحترفين ●زيارات لمراكز تدريب الفرق الاحترافية ●أنشطة ترفيهية ذات صلة بالألعاب الإلكترونية ●حزم تذاكر لحضور عدة أيام من المنافسات خدمات نقل خاصة بين مواقع الفعاليات أظهرت دراسات اقتصادية أن متوسط إنفاق المشجع الدولي يصل إلى 1,200 دولار خلال رحلته لحضور بطولة ألعاب إلكترونية كبرى، ويشمل ذلك تكاليف التذاكر والإقامة والطعام والتسوق والترفيه. هذا يفوق متوسط إنفاق السائح التقليدي بنسبة 35%. تجارب المشجعين والفعاليات الحصرية يبحث المشجعون عن تجارب حصرية لا توفرها المشاهدة عبر الإنترنت. تشير استطلاعات رضا مشجعي الرياضات الإلكترونية إلى أن 74% من الحاضرين يقيمون التجربة الحية بأنها تستحق تكلفة السفر. تقدم البطولات الكبرى للحاضرين فعاليات جانبية متعددة، منها منصات لتجربة الألعاب الجديدة قبل إطلاقها للجمهور العام. توفر هذه الفعاليات فرصاً للتواصل الاجتماعي بين المشجعين الذين يشتركون في نفس الاهتمامات، مما يعزز الشعور بالانتماء للمجتمع. تشمل التجارب الحصرية للحاضرين إمكانية المشاركة في ورش عمل مع مطوري الألعاب ومسابقات جانبية للهواة. تقدم بعض البطولات أيضاً جولات خلف الكواليس تتيح للمشجعين التعرف على التقنيات المستخدمة في بث المباريات والإنتاج. أظهرت الدراسات أن 65% من زوار بطولات الألعاب الإلكترونية يخططون لزيارة المدينة نفسها مرة أخرى خلال العام التالي، مما يعزز السياحة المتكررة. تسجل المطاعم والمقاهي القريبة من مواقع البطولات زيادة في المبيعات تصل إلى 40% خلال فترة الحدث. مستقبل سياحة الرياضات الإلكترونية والاتجاهات الجديدة يشهد قطاع سياحة الرياضات الإلكترونية تطوراً مستمراً مع ظهور اتجاهات جديدة. تعمل بعض المدن على بناء منشآت دائمة مخصصة لاستضافة بطولات الألعاب الإلكترونية، مثل ساحة بوسان للرياضات الإلكترونية في كوريا الجنوبية التي تستوعب 20,000 متفرج. تتجه شركات السياحة نحو تطوير باقات متخصصة تجمع بين حضور البطولات وزيارة معالم المدينة التقليدية. يمثل هذا النهج فرصة لتقديم تجربة سياحية متكاملة للزوار، خاصة أن 57% من مشجعي الرياضات الإلكترونية يقضون وقتاً في زيارة المعالم السياحية خلال رحلتهم. تعتبر منطقة الشرق الأوسط من الأسواق الناشئة في مجال سياحة الرياضات الإلكترونية، مع استثمارات ضخمة في البنية التحتية للألعاب. تشير التوقعات إلى نمو هذا القطاع بنسبة 23% سنوياً في المنطقة خلال السنوات الخمس القادمة.

صعود سياحة الألعاب الإلكترونية: ظاهرة عالمية متنامية
صعود سياحة الألعاب الإلكترونية: ظاهرة عالمية متنامية

الوكيل

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوكيل

صعود سياحة الألعاب الإلكترونية: ظاهرة عالمية متنامية

الوكيل الإخباري- تشهد صناعة الرياضات الإلكترونية نمواً غير مسبوق، حيث أصبحت البطولات الكبرى مقصداً سياحياً يجذب الآلاف من المشجعين حول العالم. تتطور هذه الظاهرة مع ظهور خدمات متنوعة تلبي احتياجات المسافرين، بما في ذلك الرهانات الحلال التي تتوافق مع المعايير الثقافية المختلفة للزوار الدوليين. أظهرت الإحصائيات أن عدد السياح المسافرين لحضور بطولات الألعاب الإلكترونية قد تضاعف خلال السنوات الخمس الماضية، مع إنفاق يتجاوز 850 مليون دولار سنوياً على السفر والإقامة. اضافة اعلان أصبحت بطولات مثل بطولة العالم للعبة "ليغ أوف ليجندز" وبطولة "ذا إنترناشونال" للعبة "دوتا 2" من أكبر الأحداث التي تستقطب السياح من جميع أنحاء العالم. تسجل هذه البطولات حضوراً يتجاوز 50,000 مشجع من خارج البلد المضيف، مما يعكس تحولاً جذرياً في نمط السياحة العالمية المدن المستضيفة والتأثير الاقتصادي للبطولات تستفيد المدن المستضيفة لبطولات الألعاب الإلكترونية اقتصادياً بشكل كبير. تشير دراسات الأثر الاقتصادي للرياضات الإلكترونية إلى أن بطولة عالمية واحدة يمكن أن تجلب ما يصل إلى 60 مليون دولار للاقتصاد المحلي. تسجل الفنادق في مدن مثل شنغهاي وسيول ولوس أنجلوس معدلات إشغال تتجاوز 95% خلال فترات البطولات الكبرى. تعمل السلطات السياحية في هذه المدن على تطوير باقات سفر متخصصة تشمل: ●تذاكر حضور البطولات مع إقامة فندقية مخفضة ●جولات في استوديوهات تطوير الألعاب المحلية ●فعاليات للقاء اللاعبين المحترفين ●زيارات لمراكز تدريب الفرق الاحترافية ●أنشطة ترفيهية ذات صلة بالألعاب الإلكترونية ●حزم تذاكر لحضور عدة أيام من المنافسات خدمات نقل خاصة بين مواقع الفعاليات أظهرت دراسات اقتصادية أن متوسط إنفاق المشجع الدولي يصل إلى 1,200 دولار خلال رحلته لحضور بطولة ألعاب إلكترونية كبرى، ويشمل ذلك تكاليف التذاكر والإقامة والطعام والتسوق والترفيه. هذا يفوق متوسط إنفاق السائح التقليدي بنسبة 35%. تجارب المشجعين والفعاليات الحصرية يبحث المشجعون عن تجارب حصرية لا توفرها المشاهدة عبر الإنترنت. تشير استطلاعات رضا مشجعي الرياضات الإلكترونية إلى أن 74% من الحاضرين يقيمون التجربة الحية بأنها تستحق تكلفة السفر. تقدم البطولات الكبرى للحاضرين فعاليات جانبية متعددة، منها منصات لتجربة الألعاب الجديدة قبل إطلاقها للجمهور العام. توفر هذه الفعاليات فرصاً للتواصل الاجتماعي بين المشجعين الذين يشتركون في نفس الاهتمامات، مما يعزز الشعور بالانتماء للمجتمع. تشمل التجارب الحصرية للحاضرين إمكانية المشاركة في ورش عمل مع مطوري الألعاب ومسابقات جانبية للهواة. تقدم بعض البطولات أيضاً جولات خلف الكواليس تتيح للمشجعين التعرف على التقنيات المستخدمة في بث المباريات والإنتاج. أظهرت الدراسات أن 65% من زوار بطولات الألعاب الإلكترونية يخططون لزيارة المدينة نفسها مرة أخرى خلال العام التالي، مما يعزز السياحة المتكررة. تسجل المطاعم والمقاهي القريبة من مواقع البطولات زيادة في المبيعات تصل إلى 40% خلال فترة الحدث. مستقبل سياحة الرياضات الإلكترونية والاتجاهات الجديدة يشهد قطاع سياحة الرياضات الإلكترونية تطوراً مستمراً مع ظهور اتجاهات جديدة. تعمل بعض المدن على بناء منشآت دائمة مخصصة لاستضافة بطولات الألعاب الإلكترونية، مثل ساحة بوسان للرياضات الإلكترونية في كوريا الجنوبية التي تستوعب 20,000 متفرج. تتجه شركات السياحة نحو تطوير باقات متخصصة تجمع بين حضور البطولات وزيارة معالم المدينة التقليدية. يمثل هذا النهج فرصة لتقديم تجربة سياحية متكاملة للزوار، خاصة أن 57% من مشجعي الرياضات الإلكترونية يقضون وقتاً في زيارة المعالم السياحية خلال رحلتهم. تعتبر منطقة الشرق الأوسط من الأسواق الناشئة في مجال سياحة الرياضات الإلكترونية، مع استثمارات ضخمة في البنية التحتية للألعاب. تشير التوقعات إلى نمو هذا القطاع بنسبة 23% سنوياً في المنطقة خلال السنوات الخمس القادمة.

إجراءات صارمة في عالم الطيران.. لا مزيد من الشحن أثناء الرحلة
إجراءات صارمة في عالم الطيران.. لا مزيد من الشحن أثناء الرحلة

البيان

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

إجراءات صارمة في عالم الطيران.. لا مزيد من الشحن أثناء الرحلة

في ظل تزايد حوادث الحرائق المرتبطة ببطاريات الليثيوم، فرضت العديد من شركات الطيران الآسيوية قيودًا صارمة على حمل واستخدام بنوك الطاقة (Power Banks) على متن رحلاتها، جاءت هذه الإجراءات بعد تحقيقات أظهرت أن هذه الأجهزة قد تكون مصدرًا محتملًا للحرائق، كما حدث في حادث طائرة بوسان الجوية. لماذا تُحظر بنوك الطاقة؟ تعتمد بنوك الطاقة على بطاريات الليثيوم أيون، التي تتميز بكثافة طاقتها العالية، لكنها تحمل مخاطر مثل: الاشتعال: تحتوي على مواد قابلة للاشتعال، وقد تتسبب في حرائق عند تعرضها للتلف أو سوء الاستخدام. ارتفاع الحرارة: قد تدخل في حالة "هروب حراري" (Thermal Runaway)، ما يؤدي إلى اندلاع حريق. حوادث سابقة: سجلت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) أكثر من 500 حادث مرتبط ببطاريات الليثيوم خلال العقدين الماضيين. شركات الطيران التي فرضت قيودًا جديدة كوريا الجنوبية: منعت تخزين بنوك الطاقة والسجائر الإلكترونية في الحجرات العلوية. يجب وضعها في جيب المقعد أو أسفله، وتغطية مقابسها بشريط عازل. يُحظر شحنها عبر منافذ USB في الطائرة. الخطوط الجوية التايلاندية: حظرت استخدام أو شحن بنوك الطاقة اعتبارًا من 15 مارس 2025. الخطوط الجوية السنغافورية: ستُطبق الحظر على استخدام بنوك الطاقة لشحن الأجهزة ابتداءً من أبريل 2025. طيران آسيا: ستطلب تخزين بنوك الطاقة تحت المقعد، مع منع شحن الأجهزة الإلكترونية خلال الرحلة. شركات الطيران التايوانية (مثل EVA Air): حظرت استخدام أجهزة الشحن المحمولة على متن الطائرات. هونج كونج: ستُحظر بنوك الطاقة في الرحلات الجوية اعتبارًا من 7 أبريل 2025. شروط السماح بحمل بنوك الطاقة في الأمتعة المحمولة فقط: يُمنع وضعها في الأمتعة المسجلة. الحد الأقصى للسعة: معظم الشركات تسمح ببنوك طاقة حتى 100 واط/ساعة (حوالي 27,000 مللي أمبير/ساعة لبطارية 3.7 فولت). بعضها يسمح حتى 160 واط/ساعة بموافقة مسبقة. التغليف الآمن: يجب عزل الأطراف بشريط لاصق أو وضعها في كيس بلاستيكي. بدائل ونصائح للسفر الآمن استخدام بطاريات تقليدية: مثل بطاريات AA أو AAA، التي لا تخضع لقيود صارمة. الشحن المسبق: تأكد من شحن أجهزتك بالكامل قبل الرحلة. فحص بنك الطاقة: تخلص منه إذا كان منتفخًا أو متضررًا. الخطر العالمي لبطاريات الليثيوم لا تقتصر المشكلة على بنوك الطاقة، بل تشمل الأجهزة مثل الهواتف والدراجات الكهربائية، التي قد تشتعل بسبب عيوب التصنيع أو الشحن الزائد. لذلك، يوصي الخبراء باتباع إرشادات السلامة دائمًا لتجنب الكوارث. بينما تُسبب هذه القيود إزعاجًا للمسافرين، إلا أنها ضرورية لضمان سلامة الركاب والطائرات في ظل تزايد الاعتماد على تقنيات البطاريات القابلة للاشتعال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store