أحدث الأخبار مع #بوسليم


العربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- العربية
الدفاع الليبية: نجحنا في اقتلاع ميليشيا "غنيوة" من طرابلس
قال آمر "اللواء 444 قتال" التابع لوزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية، محمود حمزة، إن العملية العسكرية "أبو سليم"، نجحت في إسقاط إمبراطورية "عبد الغني الككلي" التي تسيطر على أكبر رقعة جغرافية بالعاصمة طرابلس منذ عام 2011. وأوضح آمر "اللواء 444 قتال" محمود حمزة، الذي يعد أحد أهم الشخصيات الأمنية والعسكرية البارزة في الغرب الليبي، إن "العملية العسكرية التي دامت ساعة واحدة، أسقطت كل أركان الظلم والفساد واقتلعت ميليشيا ظالمة من وسط العاصمة طرابلس". كما تحدّث قائد عملية بوسليم، في كلمة أمام ضبّاط غرفة العمليات، اليوم الأحد، عن الأسباب التي دفعتهم إلى التدخل، مشيراً إلى انحراف خطير مارسه غنيوة الككلي والمقربون منه في منطقة بوسليم، الأمر الذي أثر على الأمن العام واستقرار العاصمة. "امبراطورية من الفساد والقتل" وقال إن "غنيوة شكل إمبراطورية من الفساد والقتل والنهب والظلم عن طريق ابتزاز الدولة وتهديد مسؤوليها"، مشيرا إلى أنه كان يسيطر على رئاسة الأركان البرية وجهاز الأمن الداخلي وإدارة الرقابة الإدارية وديوان المحاسبة، بالإضافة إلى جهاز دعم الاستقرار، وأراد فرض واقع غير واقع الدولة. وتابع أن "غنيوة كان مدعوما من دول خارجية ومخابرات أجنبية، تستغلّه في إثارة الفوضى وتغيير الأوضاع في العاصمة طرابلس"، مشيرا إلى وجود مقاتلين ومرتزقة من دول شرق أوروبا في صفوفه، والعثور على مقابر جماعية في المناطق الخاضعة لسيطرته. تصفية غنيوة فيما شدّد محمود حمزة، الذي يعوّل عليه رئيس الحكومة الدبيبة بدرجة كبيرة، لتنفيذ خططه الأمنية في العاصمة طرابلس، على أن ليبيا يجب أن يكون فيها جيش وشرطة فقط، داعيا كافة الضباط إلى العمل معا لإنهاء العبث والمضي قدما من أجل بناء دولة القانون والمؤسسات. والاثنين الماضي، تمت تصفية قائد جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي عبد الغني الككلي المعروف باسم "غنيوة" داخل مقر "اللواء 444 قتال" رميا بالرصاص، لتنفجر موجة من القتال والمواجهات المسلّحة بالعاصمة طرابلس.


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- سياسة
- العين الإخبارية
الدبيبة يعترف بمسؤوليته عن «عملية بوسليم»: غنيوة كان أكبر من الدولة
أقر رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، بمسؤوليته المباشرة عن العملية العسكرية التي جرت في "منطقة بوسليم"، قبل أيام. وأسفرت تلك العملية عن مقتل قائد مليشيات "دعم الاستقرار" عبدالغني الككلي، المعروف بـ"غنيوة"، وهو ما أثار موجة اضطرابات واسعة في العاصمة الليبية طرابلس. وفي أول ظهور علني له بعد اشتباكات طرابلس الدامية، قال الدبيبة في كلمة وجهها للشعب الليبي، إنه تعمّد التأخر في الظهور العلني تفادياً لأي تأويلات قد تؤجج الوضع. وأكد أن "عملية بوسليم" كانت "إجراء ضروريا" لفرض سلطة الدولة أمام ميليشيات وصفها بأنها "تجاوزت كل حدود المنطق والسيادة". المشهد الأمني وأوضح الدبيبة أن حكومته تعاملت مع ثلاث مسارات للمليشيات: فئة انسحبت من المشهد وعادت لحياتها المدنية، وأخرى اندمجت داخل المؤسسات الرسمية، فيما استمرت مجموعة ثالثة في ابتزاز الدولة وفرض نفوذها على المؤسسات العامة. وأشار إلى أن "مليشيات غنيوة وقفت في قلب هذا التحدي، إذ باتت تسيطر على 6 مصارف، وتزج بالمخالفين إلى السجون أو المقابر"، وفق تعبيره. اتهامات مباشرة واتهم الدبيبة غنيوة، الذي وصفه بأنه "كان أكبر من الدولة"، بابتزاز الوزراء، والتدخل في قرارات سيادية، بل والضغط حتى في ملفات إنسانية كدواء الأورام، مؤكداً أن "أفعال مليشيات دعم الاستقرار تجاوزت حدود العقل والمنطق"، حسب وصفه. وفي ما وصفه بـ"العملية الناجحة"، قال إن "التدخل في بوسليم كان ضرورة لحماية مؤسسات الدولة ومنع المزيد من التعديات". اشتباكات اليوم التالي وتطرق الدبيبة إلى الاشتباكات التي تلت العملية العسكرية، واصفاً ما حدث بـ"الخطأ المشترك"، الناتج عن الاستعجال في تنفيذ قرارات فرض النظام، نافياً نيته "الدخول في حرب داخل العاصمة". وأشار إلى أنه كان متواجداً في منطقة بن عاشور قرب موقع الاشتباكات. احتجاجات واستقالات في الأثناء، اتسعت رقعة التظاهرات في طرابلس، احتجاجاً على تصاعد العنف، وسط استقالات متتالية في حكومة الدبيبة، ودعوات من المحتجين للدخول في عصيان مدني شامل. وبينما وصف الدبيبة هذه التظاهرات بأنها "مزعجة"، أقر بوجود مطالب شعبية حقيقية. طرابلس على صفيح ساخن ويبقى الوضع في العاصمة الليبية هشًا، في ظل التوترات الأمنية المستمرة وانتشار المجموعات المسلحة الموالية لحكومة الدبيبة. كما يثار تساؤل جدي في الأوساط السياسية حول مدى قدرة أي حكومة مقبلة على بسط سيادتها وسط هذا الواقع المليء بالمليشيات والتوازنات الهشة. aXA6IDQ2LjIwMy4xMi4xOTQg جزيرة ام اند امز NO


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
مجلس الأمن يعرب عن قلقه من العنف في طرابلس ويدعو لحماية المدنيين وتسريع العملية السياسية
ودعا المجلس، في بيان عاجل، جميع الأطراف الفاعلة في ليبيا إلى الالتزام بحماية المدنيين، مشددا على ضرورة محاسبة المسؤولين عن الهجمات والانتهاكات التي تستهدف السكان الأبرياء. ورحب أعضاء المجلس بأي اتفاقات لوقف إطلاق النار تم التوصل إليها مؤخرا، داعين إلى احترامها بشكل كامل ودون شروط، والعمل الجاد نحو التوصل إلى هدنة دائمة تؤسس لوقف شامل لإطلاق النار. كما جدد مجلس الأمن تأكيد دعمه الكامل لمسار سياسي شامل تقوده الأطراف الليبية برعاية الأمم المتحدة، واصفًا هذا المسار بأنه السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في ليبيا. وأكد البيان دعم المجلس المتواصل لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (UNSMIL) ولجهود الممثلة الخاصة للأمين العام، هانا تيته، مشددًا على ضرورة احترام سيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها. المصدر: RT في أول كلمة له بعد اشتباكات طرابلس، خرج رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، عن صمته، كاشفا كواليس العملية الأمنية في منطقة بوسليم ودور المليشيات في تقويض مؤسسات الدولة وجّه رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة مساء يوم السبت، كلمة للشعب الليبي عقب الأحداث الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس. أعربت بلدية طرابلس المركز في بيان، عن قلقها البالغ حيال المواجهات المسلحة التي شهدتها العاصمة خلال الأيام الماضية. أصدرت حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا بيانا مقتضبا مساء يوم الجمعة، عقب إعلان عدد من الوزارء استقالتهم من مناصبهم عبر صفحاتهم الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
الدبيبة يكشف تفاصيل عملية بوسليم ويتعهد بإنهاء سطوة المليشيات وعودة الدولة الليبية
وأكد أن الحملة كانت خطوة ناجحة 'دون أي أضرار' رغم الكثافة السكانية. وأوضح الدبيبة أن تأخره في الحديث كان لتفادي تأويل كلامه بطريقة تثير الفتنة، مشيرا إلى أن المليشيات المسلحة انقسمت إلى ثلاث مجموعات: الأولى انسحبت، والثانية اندمجت في مؤسسات الدولة، فيما استمرت الثالثة في ممارسة الابتزاز والسيطرة على مفاصل الدولة. وأضاف: 'وجدنا مليشيات أكبر من الدولة، وتحديدا غنيوة الذي كان يسيطر على ستة مصارف، ويُدخل المخالفين السجن أو المقبرة'. وفي رسالة مباشرة لأهالي بوسليم، قال الدبيبة: 'الظلم قد رُفع عنكم، وسأدعم المنطقة أكثر من ذي قبل'، مؤكدا أنه أوصى رئيس جهاز الأمن الداخلي، مصطفى الوحيشي، بمراجعة قرارات الجهاز وتفادي الظلم. وكشف الدبيبة عن تفاصيل مثيرة تتعلق بعلاقة المليشيات بملف الأدوية، وقال إن دواء الأورام القادم من العراق لم يدخل إلا بعد ضغط مارسه رئيس جهاز الدعم والاستقرار عبدالغني الككلي على وزير الصحة، وأكد أن أموال الدولة كانت مستباحة لتلك الجماعات التي تجاوزت حدود العقل والمنطق. وعن القائد الميداني المطلوب دوليًا، أسامة نجيم، وصف الدبيبة ما ورد في تقرير المحكمة الجنائية الدولية بشأنه بأنه 'صادم'، متسائلا: 'كيف نأتمن من اغتصب فتاة بعمر 14 سنة؟'. ونفى أي علاقة له به، أو تدخله لإخراجه من إيطاليا. وحول الاشتباكات التي اندلعت في اليوم التالي لعملية بوسليم، اعترف بأنها كانت نتيجة 'سوء تنسيق واستعجال في تنفيذ القرارات'، مؤكدًا أنه لم يكن ينوي الحرب، وأن منزله في منطقة الاشتباكات دليل على ذلك. في خطابه، أرسل الدبيبة رسائل مباشرة لخصومه السياسيين، متهمًا كلًا من عقيلة صالح، وخالد المشري، وخليفة حفتر، بمحاولة استغلال المليشيات لتنفيذ مشروع انقلابي، قائلاً: 'يريدونكم أن تبقوا تحت رحمة السلاح ليتحركوا من خلاله'. وختم الدبيبة رسالته بالتأكيد على أن ليبيا تقترب من تحقيق حلم دولة القانون، داعيا عناصر المليشيات إلى الانضمام إلى مؤسسات الدولة، ومؤكدا أن من يختار الابتزاز والفساد سيتم استبعاده، مضيفا: 'رفعت منذ أول يوم شعار لا حرب بين الليبيين بعد اليوم'. وأشار إلى أن المظاهرات الأخيرة 'مزعجة' لكنها 'حقيقية'، مشيدًا بدعم دولي متزايد تلقته حكومته عقب العملية، قائلاً: 'رأوا أن هناك بريق أمل لإنهاء سطوة المليشيات'. المصدر: RT وجّه رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة مساء يوم السبت، كلمة للشعب الليبي عقب الأحداث الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس. أعربت بلدية طرابلس المركز في بيان، عن قلقها البالغ حيال المواجهات المسلحة التي شهدتها العاصمة خلال الأيام الماضية. أعلنت بلدية سوق الجمعة الليبية، في بيان عاجل، انطلاق العصيان المدني رسميا في طرابلس، مع وقف العمل في كافة الدوائر والإدارات. تشهد طرابلس تصاعدا جديدا في حدة الاشتباكات المسلحة حيث أفادت مصادر محلية باندلاع مواجهات بمناطق جنزور، وقرية الريقاطة، وجسر "المعاقين"، والغيران، ومحيط قرية النخيل. شهد سجن الجديدة في العاصمة الليبية طرابلس فرارا جماعيا بعد أن تمكن عدد كبير من السجناء المحكومين بأحكام مشددة من الهرب، إثر حالة هلع بسبب اشتباكات عنيفة اندلعت أمام بوابات السجن.


البوابة
منذ 4 أيام
- سياسة
- البوابة
طرابلس: جهود للتهدئة بعد تصعيد أمني ومواجهات مسلحة
تشهد العاصمة الليبية طرابلس محاولات حثيثة لاحتواء التوتر الأمني وفرض الاستقرار، في أعقاب اندلاع اشتباكات عنيفة بين قوات تابعة لحكومة الوحدة الوطنية وأخرى مناهضة لها. وتأتي هذه التطورات عقب إعلان وزارة الدفاع عن هدنة تهدف إلى وقف إطلاق النار وفض مظاهر الاقتتال. ومنذ بدء تنفيذ إجراءات التهدئة، بدأت الحياة تعود تدريجيًا إلى طبيعتها، مع فصل الأجهزة الأمنية في نقاط التماس، وتطمينات من وزارة الداخلية للمواطنين بقدرتهم على ممارسة أنشطتهم اليومية بأمان. قرار حكومي يفجر المواجهات التصعيد الأمني في طرابلس بدأ مساء الثلاثاء، واستمر حتى صباح الأربعاء، نتيجة قرار صادر عن رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، يقضي بحل ما وصفه بـ"الأجهزة الأمنية الموازية". القرار أُعلن خلال اجتماع أمني رفيع المستوى، حضره وزير الداخلية المكلف، ووكيل وزارة الدفاع، وآمر اللواء 444 قتال. وأكد الدبيبة خلال الاجتماع أن جميع المعسكرات والمنشآت العسكرية في ليبيا يجب أن تخضع حصريًا لوزارة الدفاع والجيش الليبي. وعقب القرار، اندلعت مواجهات مسلحة في مناطق متفرقة من العاصمة، شاركت فيها قوات اللواء 444 قتال بقيادة محمود حمزة، ضد قوات جهاز الردع برئاسة عبد الرؤوف كارة، المدعومة بعناصر مسلحة من مدينة الزاوية، مستخدمين مختلف أنواع الأسلحة بما فيها الثقيلة. مقتل الككلي يزيد من حدة التوتر في السياق ذاته، تعيش طرابلس منذ مساء الاثنين الماضي حالة من الفوضى، عقب مقتل عبد الغني الككلي (المعروف بـ"غنيوة")، رئيس جهاز دعم الاستقرار. ورغم إعلان وزارة الدفاع سيطرتها على جميع مقرات الجهاز في منطقة بوسليم، إلا أن المنطقة شهدت خلال 48 ساعة الماضية عمليات نهب واقتحام لمنزل الككلي وبعض المقار الأمنية، في ظل غياب أمني واضح. وزادت حدة الاحتقان الشعبي بعد قرار الدبيبة، حيث خرج عدد من أهالي سوق الجمعة إلى الشوارع، وأغلقوا طرقًا رئيسية وسط العاصمة، من بينها طرق الهاني، الغرارات، البيفي، وجزيرة باب تاجوراء، احتجاجًا على القرار، مؤكدين رفضهم لما وصفوه بـ"المساس بأمن طرابلس تحت ذريعة قرارات حكومية".