logo
#

أحدث الأخبار مع #بوشدورون

إطلاق نار وحرق مركبات.. ماذا يحدث في سجون فرنسا؟
إطلاق نار وحرق مركبات.. ماذا يحدث في سجون فرنسا؟

الشروق

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

إطلاق نار وحرق مركبات.. ماذا يحدث في سجون فرنسا؟

تعرضت 9 سجون فرنسية منذ الأحد الماضي إلى محاولات إحراق واستهداف بالأسلحة الثقيلة، تبنتها مجموعات تطالب باحترام حقوق السجناء. وأطلق مجهولون النار من أسلحة آلية على سجن مدينة تولون الجنوبية بينما أُحرقت مركبات خارج سجون أخرى في أنحاء البلاد وتعرض موظفون لتهديدات. وذكرت وسائل إعلام فرنسية أن السجون التي تعرضت للهجمات هي تولون وإيكس أون بروفانس ومرسيليا وفالانس ونيم في جنوب فرنسا، وفيلبانت ونانتير قرب باريس. كما تناقلت وسائل إعلام فرنسية ما وقع ليلة الثلاثاء إلى الأريعاء، حيث أضرمت النيران في ثلاث سيارات في موقف سيارات سجن تاراسكون (بوش دو رون). Prisons attaquées : les auteurs diffusent des vidéos de leurs méfaits #ddpf — est une revue de presse (@F_Desouche) April 15, 2025 كما تعرض سجن آخر لهجوم، واندلع حريق في قاعة الدرج في مبنى يقيم فيه أحد ضباط السجن في فيلينوي في منطقة سين إيه مارن. وبحسب صحف فرنسية، تم العثور على رسومات مجموعة تطلق على نفسها اسم 'DDPF' على أحد جدران هذا المبنى. وقد تم العثور على نفس الاختصار DDPF (الدفاع عن حقوق السجناء الفرنسيين) في العديد من المواقع التي استهدفتها هذه الهجمات ضد مراكز السجون. وقال وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانين صباح الأربعاء: 'من الواضح أن هناك أشخاصًا يحاولون زعزعة استقرار الدولة من خلال الترهيب'. ومنذ مساء الأحد، تعرضت تسعة سجون للهجوم. كانت بوابة سجن تولون لا فارليد (فار) هدفًا لنحو خمسة عشر طلقة من عيار ثقيل خلال الليل من الاثنين إلى الثلاثاء. جماعة عبر 'تلغرام' تعلن مسؤوليتها وأعلنت جماعة عبر تلغرام تبنيها للهجمات وكتبت' نحن لسنا إرهابيين، نحن هنا للدفاع عن حقوق الإنسان داخل السجون '، وأطلقت المجموعة على نقسها اسم 'الدفاع عن حقوق السجناء الفرنسيين' (DDPF). وهذا الاختصار تم وضعه منذ مساء الأحد على مراكز السجون المستهدفة. Une voiture incendiée et des voitures taguées dans le 13e à Marseille, dans une résidence où vivent des agents pénitentiaires. Des tags 'DDPF' pour droit des prisonniers français, un mouvement qui revendique ces actions. — ici Provence (@ici_provence) April 15, 2025 وأصبح للمجموعة غير المعروفة لدى الشرطة الفرنسية لديه الآن ما يقرب من ألف متابع، وينشر رسائل تهديدية: ' أيها المشرفون، استقيلوا ما دمتم قادرين على ذلك إذا كنتم تهتمون بأسرهم وأحبائكم '، 'إن مظاهرات القوة في الأيام القليلة الماضية ليست شيئا '، و' اعلموا أن حركتنا تنتشر في جميع أنحاء فرنسا '.

حرائق وإطلاق نار..فوضى عارمة تعرفها فرنسا
حرائق وإطلاق نار..فوضى عارمة تعرفها فرنسا

النهار

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

حرائق وإطلاق نار..فوضى عارمة تعرفها فرنسا

تعرضت عدة سجون فرنسية لهجمات طالت محيطها الليلة الماضية، وتم الإبلاغ عن حرائق استهدفت مركبات وذلك لليلة الثالثة على التوالي. وأفادت مصادر إعلامية أن النيران أضرمت فى ثلاث مركبات فى موقف سيارات خاص بمركز احتجاز 'تاراسكون' (بوش دو رون بجنوب فرنسا). خلال ليل الثلاثاء إلى الأربعاء 16 أفريل. واندلع حريق آخر فى مدخل مبنى يقطنه أحد حراس سجن بالقرب من سجن فى منطقة 'سين إيه مارن'، وتم العثور على شعار DDPF. لجماعة تُدعى 'الدفاع عن السجناء الفرنسيين'، على جدار المدخل. وهى الجماعة التي أعلنت مسؤوليتها عن هجمات سابقة على السجون عبر وسائل التواصل الاجتماعى، وفقا لما أوردته وسائل إعلام فرنسية. وتعرضت عدة سجون فرنسية أخرى لهجمات متفرقة طالت منشآتها ومحيطها ليلة الاثنين إلى الثلاثاء. وتم الإبلاغ عن حرائق استهدفت مركبات وبوابات دخول لسجون وإطلاق نار.. وأعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب توليها التحقيق. وزير العدل الفرنسي يخرج عن صمته بدوره، ندد وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانين. أمس الثلاثاء. بالهجمات التي استهدفت عدة سجون فرنسية، مؤكدا أن الجمهورية الفرنسية 'لن تتراجع' في حملتها لمكافحة الاتجار بالمخدرات. وتوجه دارمانين إلى سجن تولون-لا فارليد' بمدينة 'تولون'.في جنوب فرنسا. والذي تعرض لإطلاق نار، وذلك لتقديم الدعم لضباط السجن. وقال 'لا أعلم إن كانت هذه الأحداث لها علاقة بالحملة التي نقودها لمكافحة الفوضى في السجون. أو بنظام السجون الجديد الذي يهدف إلى وضع حد لاستمرار الاتجار بالمخدرات في السجون الفرنسية .. ولكن هذه الأعمال الترهيبية لا تجدي نفعا'. وبدأت موجة الهجمات منذ مساء الأحد فقد أُضرمت النيران في سبع مركبات في موقف سيارات المدرسة الوطنية لإدارة السجون في مدينة 'آجين' (جنوب غرب فرنسا). مساء الأحد، حسبما أفاد المدعي العام للمدينة في بيان. وفي الليلة نفسها، اندلع حريق في مركبات تابعة لإدارة سجن 'نانتير' في منطقة 'أو دو سين'. وخلال ليل الإثنين الثلاثاء، تعرضت عدة سجون لإطلاق نار وفقا لما ذكرته وسائل الاعلام الفرنسية نقلا عن وزارة العدل. من بينها في مدينة 'لوين' (مقاطعة بوش دو رون بجنوب فرنسا)، حيث تم إضرام النيران في مركبات في موقف السيارات الخاص بالمؤسسة، وفي 'فالانس' جنوب شرق العاصمة باريس، أشعل شخص يستقل دراجة نارية النار في سيارات أمام السجن.

ازدياد إصابات بوحمرون بفرنسا يثير مخاوف من ارتباطه بالمغرب
ازدياد إصابات بوحمرون بفرنسا يثير مخاوف من ارتباطه بالمغرب

صوت العدالة

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت العدالة

ازدياد إصابات بوحمرون بفرنسا يثير مخاوف من ارتباطه بالمغرب

حذّرت السلطات الصحية في فرنسا من ارتفاع ملحوظ في حالات الإصابة بمرض الحصبة، خصوصًا في منطقة بروفانس-ألب-كوت دازور، حيث سجلت 21 حالة منذ بداية سنة 2025، ما يمثل نحو ثلث الحالات المسجلة على المستوى الوطني، وسط مخاوف من ارتباط هذه الموجة الوبائية بتفشي المرض في المغرب. أكدت وكالة الصحة الإقليمية أن الإصابات شملت 14 شخصًا بالغًا، فيما استدعت الحالات الخطيرة نقل ما يقارب 30% من المصابين إلى المستشفيات، حيث لوحظت مضاعفات خطيرة، بينها مشاكل عصبية وتنفسية، مما زاد من قلق السلطات الصحية الفرنسية التي كثّفت مراقبتها للوضع. سُجّلت أعلى نسب الإصابة في مقاطعة الألب-ماريتيم بتسع حالات، تليها بوش-دو-رون بسبع إصابات، بينما تم رصد ثلاث حالات في مقاطعة فار، كما شهدت مدينة مرسيليا بؤرة تفشٍّ داخل مؤسسة تعليمية، بعدما تم تأكيد خمس إصابات في ثانوية 'تيير' خلال شهر فبراير الماضي. مطاعم المغرب أعادت السلطات الصحية التأكيد على أهمية التلقيح كإجراء وقائي ضروري للحد من انتشار المرض، داعية السكان إلى التحقق من وضعهم التلقيحي واستكمال الجرعات اللازمة، لاسيما بالنسبة إلى الأطفال والبالغين الذين يسافرون إلى بلدان تعرف انتشارًا نشطًا للفيروس، من بينها المغرب. يُذكر أن التلقيح ضد الحصبة أصبح إلزاميًا في فرنسا منذ عام 2018، حيث تصنَّف هذه العدوى الفيروسية من بين الأمراض شديدة العدوى، إذ تفوق قدرتها الانتقالية الإنفلونزا بعشرة أضعاف، وهو ما يفسر انتشارها السريع في أوساط غير الملقحين، فيما تشير البيانات الأخيرة إلى أن المغرب يشهد واحدة من أسوأ موجات انتشار المرض، مع تسجيل ما يقارب 25 ألف حالة اشتباه، و6,300 إصابة مؤكدة، و120 وفاة. دفعت هذه الأرقام السلطات الفرنسية إلى اتخاذ تدابير وقائية صارمة، خصوصًا في ظل التزايد الملحوظ في أعداد الحالات الوافدة من المغرب، حيث تم تسجيل 13 حالة مستوردة منذ بداية السنة الجارية، مقارنة بـ26 حالة سنة 2024، ما يرفع العدد الإجمالي إلى 39 إصابة خلال عامين، في وقت تتزايد فيه المخاوف من استمرار انتقال العدوى بسبب تنقل الأفراد بين البلدين.

ازدياد إصابات بوحمرون بفرنسا يثير مخاوف من ارتباطه بالمغرب
ازدياد إصابات بوحمرون بفرنسا يثير مخاوف من ارتباطه بالمغرب

أخبارنا

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

ازدياد إصابات بوحمرون بفرنسا يثير مخاوف من ارتباطه بالمغرب

حذّرت السلطات الصحية في فرنسا من ارتفاع ملحوظ في حالات الإصابة بمرض الحصبة، خصوصًا في منطقة بروفانس-ألب-كوت دازور، حيث سجلت 21 حالة منذ بداية سنة 2025، ما يمثل نحو ثلث الحالات المسجلة على المستوى الوطني، وسط مخاوف من ارتباط هذه الموجة الوبائية بتفشي المرض في المغرب. أكدت وكالة الصحة الإقليمية أن الإصابات شملت 14 شخصًا بالغًا، فيما استدعت الحالات الخطيرة نقل ما يقارب 30% من المصابين إلى المستشفيات، حيث لوحظت مضاعفات خطيرة، بينها مشاكل عصبية وتنفسية، مما زاد من قلق السلطات الصحية الفرنسية التي كثّفت مراقبتها للوضع. سُجّلت أعلى نسب الإصابة في مقاطعة الألب-ماريتيم بتسع حالات، تليها بوش-دو-رون بسبع إصابات، بينما تم رصد ثلاث حالات في مقاطعة فار، كما شهدت مدينة مرسيليا بؤرة تفشٍّ داخل مؤسسة تعليمية، بعدما تم تأكيد خمس إصابات في ثانوية "تيير" خلال شهر فبراير الماضي. أعادت السلطات الصحية التأكيد على أهمية التلقيح كإجراء وقائي ضروري للحد من انتشار المرض، داعية السكان إلى التحقق من وضعهم التلقيحي واستكمال الجرعات اللازمة، لاسيما بالنسبة إلى الأطفال والبالغين الذين يسافرون إلى بلدان تعرف انتشارًا نشطًا للفيروس، من بينها المغرب. يُذكر أن التلقيح ضد الحصبة أصبح إلزاميًا في فرنسا منذ عام 2018، حيث تصنَّف هذه العدوى الفيروسية من بين الأمراض شديدة العدوى، إذ تفوق قدرتها الانتقالية الإنفلونزا بعشرة أضعاف، وهو ما يفسر انتشارها السريع في أوساط غير الملقحين، فيما تشير البيانات الأخيرة إلى أن المغرب يشهد واحدة من أسوأ موجات انتشار المرض، مع تسجيل ما يقارب 25 ألف حالة اشتباه، و6,300 إصابة مؤكدة، و120 وفاة. دفعت هذه الأرقام السلطات الفرنسية إلى اتخاذ تدابير وقائية صارمة، خصوصًا في ظل التزايد الملحوظ في أعداد الحالات الوافدة من المغرب، حيث تم تسجيل 13 حالة مستوردة منذ بداية السنة الجارية، مقارنة بـ26 حالة سنة 2024، ما يرفع العدد الإجمالي إلى 39 إصابة خلال عامين، في وقت تتزايد فيه المخاوف من استمرار انتقال العدوى بسبب تنقل الأفراد بين البلدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store