أحدث الأخبار مع #بوعلامنعمان
الأيام
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
خطوة جديدة تزيد حجم الشرخ بين الجزائر وفرنسا
على خلفية الأزمة السياسية الحادة بين الجزائر وفرنسا، والتي وصلت مرحلة من 'التهديد السياسي' المتبادل، بعد أشهر طويلة من التصعيد، قررت الجزائر تعليق علاقاتها القنصلية مع محافظات نيس ومرسيليا ومونبلييه في الجنوب الفرنسي. صحيفة 'الخبر' الجزائرية نقلت عن المحطة الإذاعية الفرنسية 'أوروبا 1″، قولها إن القنصلية الجزائرية في نيس، أوقفت منذ أمس الثلاثاء، جميع أشكال التعاون القنصلي مع سلطات المدينة، وذلك 'بعد أيام قليلة من وقف العلاقات مع القنصليات الجزائرية في مرسيليا ومونبلييه'. ونوهت الصحيفة أنه ونتيجة مباشرة لهذا القرار، ستتوقف جميع الإجراءات القنصلية المتعلقة بالمساجين والمحتجزين الجزائريين في فرنسا، وبالتالي لن تمنح أي تصاريح قنصلية في هذه المدن الثلاث حتى إشعار آخر. وأوضحت أنه في حال أوقفت السلطات الفرنسية مهاجرا غير شرعي لا يملك جواز سفر وأرادت التحقق من هويته لدى السلطة القنصلية الجزائرية في المدينة المعنية، فلن تجد التعاون المطلوب. كما أشارت إلى أن هذه العملية تستند إلى اتفاق بين البلدين، أهم ما يتضمنه هو أن فرنسا لا يمكنها طرد أي جزائري إلا إذا حصلت على رخصة قنصلية تسمح بذلك. بدورها، كشفت محطة 'أوروبا 1' أن الجزائر لم تقبل 23 جزائريا صدرت بحقهم أوامر بالإبعاد من فرنسا، وذلك منذ حادثة رفض دخول المواطن بوعلام نعمان المعروف بـ'دوالمن'، في يناير الماضي، والذي يقيم في مونبلييه منذ 30 عاما. وللجزائر 18 قنصلية في فرنسا، تتوزع في المدن التي تضم أكبر عدد من المهاجرين الجزائريين. ووفقا لما ذكرته وسائل الإعلام الفرنسية حول المعنيين بالطرد، فإن العدد الأكبر منهم يتواجد في المدن الثلاث التي شملها القرار الجزائري بتعليق العلاقات القنصلية. وفي سياق متصل، أكدت مديرة الأمن الداخلي الفرنسي سيلين برتون، اليوم الأربعاء، أن التعاون الأمني بين الجزائر وفرنسا 'هو الآن في أدنى مستوياته'، واصفة الوضع بـ'الصعب'. وقالت برتون في تصريح للقناة الإخبارية الفرنسية 'فرانس أنفو': ' اليوم التوجهات السياسية تلعب دوار في ما يمكن أن نفعله مع الجزائر. نأمل أن هذه الحالة تجد حلا سريعا'.
تونس تليغراف
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- تونس تليغراف
رد الجزائر على حملات إبعاد مهاجريها من فرنسا — Tunisie Telegraph
قالت وسائل اعلام جزائرية ان الجزائر قررت تعليق علاقاتها القنصلية مع محافظات نيس ومرسيليا ومونبلييه في الجنوب الفرنسي، ردا على تتابع حملات ملاحقة المهاجرين الجزائريين غير النظاميين الذين صدرت بحقهم أوامر إدارية بالإبعاد من التراب الفرنسي. في سياق التوترات التي تواجهها العلاقات الجزائرية – الفرنسية، منذ الصيف الماضي، أوقفت القنصلية الجزائرية في نيس، منذ يوم الثلاثاء، جميع أشكال التعاون القنصلي مع سلطات المدينة، حسب ما أكدت المحطة الإذاعية 'أوروبا 1″، التي أفادت بأن القرار الدبلوماسي الجزائري 'جاء بعد أيام قليلة من وقف العلاقات مع القنصليات الجزائرية في مرسيليا ومونبلييه'. وكنتيجة مباشرة لهذا القرار، ستتوقف جميع الإجراءات القنصلية المتعلقة بالمساجين والمحتجزين الجزائريين في فرنسا. وبالتالي، لن تُمنح أي تصاريح قنصلية في هذه المدن الثلاث حتى إشعار آخر. وعلى هذا الأساس، إذا أوقفت السلطات الفرنسية مهاجرا غير شرعي لا يملك جواز سفر وأرادت التحقق من هويته لدى السلطة القنصلية الجزائرية في المدينة المعنية، فلن تجد التعاون المطلوب. وتستند هذه العملية إلى اتفاق بين البلدين، أهم ما يتضمنه هو أن فرنسا لا يمكنها طرد أي جزائري إلا إذا حصلت على رخصة قنصلية تسمح بذلك. وأكدت 'أوروبا 1' أن الجزائر لم تقبل 23 جزائريا صدرت بحقهم أوامر بالإبعاد من فرنسا، وذلك منذ حادثة رفض دخول المواطن بوعلام نعمان المعروف بـ'دوالمن'، في جانفي الماضي، والذي يقيم في مونبلييه منذ 30 عاما. وللجزائر 18 قنصلية في فرنسا، تتوزع في المدن التي تضم أكبر عدد من المهاجرين الجزائريين. ووفقا لما ذكرته وسائل الإعلام الفرنسية حول المعنيين بالطرد، فإن العدد الأكبر منهم يتواجد في المدن الثلاث التي شملها القرار الجزائري بتعليق العلاقات القنصلية. وتعود مشاكل التعاون القنصلي بين البلدين إلى عام 2021، حينما احتج وزير الداخلية الفرنسي السابق، جيرارد دارمانان، على 'ضعف التنسيق' من قبل قنصليات الجزائر والمغرب وتونس في مجال إصدار التراخيص القنصلية. وتم تقليص حصص هذه البلدان الثلاثة من التأشيرات إلى النصف إثر هذا الاحتجاج.
الخبر
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الخبر
رد الجزائر على حملات إبعاد مهاجريها من فرنسا
قررت الجزائر تعليق علاقاتها القنصلية مع محافظات نيس ومرسيليا ومونبلييه في الجنوب الفرنسي، ردا على تتابع حملات ملاحقة المهاجرين الجزائريين غير النظاميين الذين صدرت بحقهم أوامر إدارية بالإبعاد من التراب الفرنسي. في سياق التوترات التي تواجهها العلاقات الجزائرية - الفرنسية، منذ الصيف الماضي، أوقفت القنصلية الجزائرية في نيس، منذ يوم الثلاثاء، جميع أشكال التعاون القنصلي مع سلطات المدينة، حسب ما أكدت المحطة الإذاعية "أوروبا 1"، التي أفادت بأن القرار الدبلوماسي الجزائري "جاء بعد أيام قليلة من وقف العلاقات مع القنصليات الجزائرية في مرسيليا ومونبلييه". وكنتيجة مباشرة لهذا القرار، ستتوقف جميع الإجراءات القنصلية المتعلقة بالمساجين والمحتجزين الجزائريين في فرنسا. وبالتالي، لن تُمنح أي تصاريح قنصلية في هذه المدن الثلاث حتى إشعار آخر. وعلى هذا الأساس، إذا أوقفت السلطات الفرنسية مهاجرا غير شرعي لا يملك جواز سفر وأرادت التحقق من هويته لدى السلطة القنصلية الجزائرية في المدينة المعنية، فلن تجد التعاون المطلوب. وتستند هذه العملية إلى اتفاق بين البلدين، أهم ما يتضمنه هو أن فرنسا لا يمكنها طرد أي جزائري إلا إذا حصلت على رخصة قنصلية تسمح بذلك. وأكدت "أوروبا 1" أن الجزائر لم تقبل 23 جزائريا صدرت بحقهم أوامر بالإبعاد من فرنسا، وذلك منذ حادثة رفض دخول المواطن بوعلام نعمان المعروف بـ"دوالمن"، في جانفي الماضي، والذي يقيم في مونبلييه منذ 30 عاما. وللجزائر 18 قنصلية في فرنسا، تتوزع في المدن التي تضم أكبر عدد من المهاجرين الجزائريين. ووفقا لما ذكرته وسائل الإعلام الفرنسية حول المعنيين بالطرد، فإن العدد الأكبر منهم يتواجد في المدن الثلاث التي شملها القرار الجزائري بتعليق العلاقات القنصلية. وتعود مشاكل التعاون القنصلي بين البلدين إلى عام 2021، حينما احتج وزير الداخلية الفرنسي السابق، جيرارد دارمانان، على "ضعف التنسيق" من قبل قنصليات الجزائر والمغرب وتونس في مجال إصدار التراخيص القنصلية. وتم تقليص حصص هذه البلدان الثلاثة من التأشيرات إلى النصف إثر هذا الاحتجاج.
بلادي
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلادي
فرنسا: المؤثر الجزائري 'بوعلام دوالم' صاحب مقولة 'كولو لفرنسا مناش مراركة' 'يفوز' ب5 أشهر سجنا مع وقف التنفيذ
فرنسا: المؤثر الجزائري 'بوعلام دوالم' صاحب مقولة 'كولو لفرنسا مناش مراركة' 'يفوز' ب5 أشهر سجنا مع وقف التنفيذ عبدالقادر كتــرة أصدرت المحكمة الجزائية في 'مونبلييه' بفرنسا حكمها القاضي بالسجن خمسة أشهر مت وقف التنفيذ على المؤثر الجزائري بوعلام نعمان الملقب ب'دوالم'. وتمت متابعة هذا العامل الجزائري المقيم بفرنسا في 'هيرولت' البالغ من العمر 59 عامًا بتهمة 'التحريض غير المتبوع بأفعال لارتكاب جريمة أو جنحة'. وبدأت محاكمة المعني بقضية بفيديو تم نشره على منصة التواصل الاجتماعي 'تيك توك'، في يوم الخميس الموافق 6 مارس الجاري، يدعو فيه إلى 'إعطاء درس قاسي' لمعارض للنظام الجزائري، وفقًا لبيان النيابة العامة. وخلال جلسة الاستماع في 24 فبراير الماضي، اعترف بوعلام نعمان (اسمه الحقيقي) بأنه 'كان في حالة غضب شديد'. ومثل المؤثر الجزائري بوعلام نعمان أمام هيئة المحكمة ذلولا مذموما مدحورا، يتكئ على عصا ويتظاهر بالمرض والتعب والعياء، وصرح أنه يعالج من مرض الأعصاب ويضطر إلى تناول بعص الأقراص المخدرة وما صرح به لتهديد المعارض الجزائري كان فاقدا لوعيه ويتأسف على ما بدر منه، تبرير مثل تبرير باقي المؤثرين الجزائريين الموقوفين الذي ينتظرون المحاكمة. وتم فتح تحقيق ووضع المؤثر تحت الاحتجاز في 4 يناير المنصرم، ثم أُطلق سراحه بعد ثلاثة أيام وتم ترحيله في اليوم التالي، 8 يناير، إلى الجزائر، لكن رفضت السلطات الجزائرية استقباله، مما أجبر فرنسا على استعادته إلى أراضيها. وقد تم اعتبار هذا القرار بمثابة إهانة دبلوماسية للحكومة الفرنسية، خاصة في ظل التوترات القائمة بين فرنسا والجزائر. وبالتزامن مع ذلك، قامت المحافظة بإخطار المؤثر بسحب تصريح إقامته وإصدار أمر بمغادرة الأراضي الفرنسية (OQTF)، لكنه قام بالطعن في هذا القرار بشكل عاجل وحصل على قرار لصالحه في 6 فبراير من القضاء الإداري، حيث أمرت المحكمة 'السلطات المحافظة بإعادة النظر في وضع المعني خلال مهلة ثلاثة أشهر'. هذا المؤثر الجبان وقت ترحيله رفض الترحيل وركوب الطائرة وولول وصرخ 'لن أذهب' مع خطإ في تحويل الفعل بالفرنسية (je ne partira pas) وهي العبارة التي ألهمت العديدة من المغنيين الذي أنتجوا أغاني يسخرون فيها من الجزائريين المقيمين بفرنسا ويعيشون على مساعداتها ولكن يسبونها ويشتمونها ويعتدون على مواطنيها، إذ يكرهون فرنسا لكن يحبون العيش فيها ويرفضون العودة إلى الجزائر. للتذكير فقط، هذا المؤثر الجزائري الاهل هو صاحب مقولة 'كولو لفرنسا مناش مراركة' رفعها خلال وقفة احتجاجية غريبة لا علاقة لها بالمغرب ولكن تنم عن حقد وغيرة وحقارة رجعها من ثدي النظام العسكري الجزائري المارق والخبيث والموبوء.. نحمد الله على أنكم لستم مغاربة والا يشرفنا أن تكونوا كذلك، وتمثلون بلدكم 'خير تمثيل' والنتيجة أن أمثالكم في السجن والباقي هارب من العدالة، وتقيأتكم فرنسا ورفضكم استقبالكم نظامكم.
روسيا اليوم
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
القضاء الفرنسي يقضي بسجن المؤثر الجزائري المعروف بـ"دوالمن"
وأعلن محامي المؤثر الجزائري بوعلام نعمان المعروف بـ"دوالمن"، نيته استئناف قرار المحكمة. وكان "دوالمن" نشر شريط فيديو على تطبيق "تيك توك"، وفق مسؤولي باريس، محرضا ضد شخصيات في فرنسا والجزائر. وأدى رفض الجزائر استلامه، شهر يناير الماضي، إلى تصاعد الأزمة الدبلوماسية بين البلدين، غير أن القضاء الفرنسي أكد بعدها أن عملية الترحيل التي أقرها وزير الداخلية برونو روتايو، بطريقة استعراضية، لم تكن قانونية. المصدر: RT + "لوموند"
