أحدث الأخبار مع #بولتر


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- ليبانون 24
إلقاء القبض على مطلق النار على أعضاء مجلس الشيوخ في مينيسوتا
شهدت ولاية مينيسوتا الأميركية نهاية لأكبر عملية مطاردة، بعد أن ألقت السلطات، مساء الأحد، القبض على فانس بولتر (57 عاماً) المتهم بتنفيذ هجوم مسلح وصفه حاكم الولاية تيم والز بأنه "اغتيال بدوافع سياسية" استهدف نوابًا ديمقراطيين بارزين. وأفادت السلطات أن بولتر، الذي انتحل صفة ضابط شرطة، اقتحم منزل ميليسا هورتمان، كبرى عضوات الحزب الديمقراطي في مجلس نواب الولاية، وأطلق النار عليها وعلى زوجها مارك، ما أدى إلى مقتلهما. ثم توجه إلى منزل السيناتور جون هوفمان وزوجته إيفيت، على بعد كيلومترات قليلة، وأطلق عليهما النار أيضًا، مما أدى إلى إصابة هوفمان بـ9 طلقات نارية، ويخضع حاليًا للتعافي بعد خضوعه لعمليات جراحية. فرّ بولتر سيرًا على الأقدام بعد الجريمة، لتُطلق السلطات إنذارًا واسع النطاق، داعية السكان للبقاء في منازلهم، فيما بدأت أضخم مطاردة تشهدها مينيسوتا، بمشاركة فرق تدخل سريع، ومراقبة جوية، ومئات المحققين. عند تفتيش سيارته، عثرت الشرطة على ترسانة من الأسلحة، شملت 3 بنادق هجومية من طراز AK-47، ومسدس 9 ملم، إلى جانب قائمة بأسماء مسؤولين عموميين ومؤسسات، ما يشي بمخطط عنف أوسع نطاقاً. بحسب السلطات، أظهر بولتر في منشورات إلكترونية ارتباطًا بجهات تبشيرية إنجيلية، وزعم امتلاكه خبرة أمنية في غزة وأفريقيا، ما يسلط الضوء على تزايد الخطاب المتطرف واستخدام المبررات الدينية أو الأمنية لتنفيذ أعمال عنف سياسي. ورغم أن السلطات لم تؤكد بعد هوية الجهات أو الأيديولوجيات التي يتبناها بولتر، إلا أن وجود قائمة أهداف سياسية ومؤسساتية يشير إلى رغبة مدفوعة بكراهية أيديولوجية. وقال حاكم الولاية خلال مؤتمر صحفي: "أفعال رجل واحد غيّرت مجرى ولاية مينيسوتا. في لحظة تتصاعد فيها موجات العنف، لا يمكن أن يصبح هذا هو الطبيعي الجديد. لا يمكن أن تُحل خلافاتنا السياسية بالرصاص". وجهت السلطات إلى بولتر تهمتين بالقتل من الدرجة الثانية وتهمتين بمحاولة القتل من الدرجة الثانية، وهي جرائم قد تصل عقوبتها إلى 40 عامًا سجنًا لكل منها، بحسب الشكوى الجنائية المرفوعة ضده في مقاطعة هينيبين.


الوئام
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الوئام
اعتقال مشتبه به في اغتيال نائبة وإصابة سيناتور بمينيسوتا
أعلنت السلطات في ولاية مينيسوتا، فجر الإثنين، عن اعتقال فانـس لوثر بولتر، المشتبه به في قتل النائبة الديمقراطية ميليسا هورتمان وإصابة السيناتور جون هوفمان، في حادث وُصف بأنه 'اغتيال سياسي بدوافع واضحة'، وذلك بعد عملية مطاردة وُصفت بأنها الأضخم في تاريخ الولاية. وقال حاكم ولاية مينيسوتا، تيم والز، في مؤتمر صحفي عُقد مساء الأحد، إن عملية الاعتقال نُفذت بتنسيق بين الشرطة المحلية ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI). وأوضح أن السيناتور جون هوفمان، الذي أُصيب برصاص بولتر، خضع لعملية جراحية أخيرة وهو الآن 'في طريقه للتعافي'. وأكدت السلطات أن بولتر (57 عامًا) أُلقي القبض عليه في حقل ريفي بمقاطعة سيبلي جنوب غرب مدينة مينيابوليس، وكان يُخضع للتحقيق داخل أحد مرافق إنفاذ القانون، بحسب ما ذكره درو إيفانز، مدير مكتب التحقيقات الجنائية في مينيسوتا. وكانت الشرطة قد عثرت في وقت سابق الأحد على سيارة يملكها بولتر في المقاطعة نفسها، على بُعد نحو 60 ميلًا من موقع الحادث، وشرق منزله في بلدة غرين آيل. ووفقًا للشكوى الجنائية التي قدمها الادعاء، أفادت صحيفة 'ستار تريبيون' المحلية بأن بولتر يواجه اتهامين بالقتل من الدرجة الثانية، واتهامين بمحاولة القتل من الدرجة الثانية. وكشفت الشكوى أن تفتيش سيارة المشتبه به أسفر عن العثور على ثلاثة بنادق هجومية من طراز AK-47، ومسدس عيار 9 ملم، بالإضافة إلى قائمة بأسماء وعناوين مسؤولين حكوميين آخرين، ما يُعزز فرضية الدافع السياسي وراء الهجوم.


صدى البلد
منذ 20 ساعات
- سياسة
- صدى البلد
الشرطة الأمريكية: 50 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات عن قاتل نائبة مينيسوتا
عرضت الشرطة الأمريكية المحلية بولاية مينيسوتا اليوم "الأحد" مكافأة 50 ألف دولار لمن يُدلى بمعلومات عن فانس بولتر 57 عاما الذي قام بعملية اغتيال لنائبين بمجلس النواب الأمريكي أمس السبت بولاية مينيسوتا. منفذ جريمة الاغتيال ارتدي زي الشرطة الأمريكية وارتدي بولتر قناعا على الوجه وزيا للشرطة وقام بطرق الباب على النائبة ميليسا هورتمان في الساعة 2 صباحا، وقتلها هي وزوجها بمقاطعة بروكلين ثم توجه إلى مقاطعة تشامبلين لقتل النائب جون هوف مان وأطلق النار عليه وزوجته، وترددت الأنباء عن خضوعه لجراحة هو وزوجته بينما فارقت النائبة ميليسا هورت مان الحياة هي وزوجها. وعندما وصلت الشرطة الأمريكية لمسرح الجريمة وجدت منفذ عملية الاغتيال، لكنه تبادل إطلاق النار مع قوات الشرطة الأمريكية، وفر هاربا وتدخل مكتب التحقيقات الفيدرالي للتعاون مع الشرطة المحلية حول جريمة العنف السياسي التي طالت نائبان أمريكيان ينتميان للحزب الديمُقراطي. صديق مرتكب الجريمة يتلقي رسالة منه قبل ارتكاب الجريمة وتحدث صديق فانس بولتر لنيويورك بوست الأمريكية ويدعى ديفيد كارلسون، قائلا إنه تلقى رسالة من صديقه بولتر مساء السبت يخبره بها أنه يحب أصدقائه ويشعر بقرب موته قبل حدوث جريمتي الاغتيال. فانس بولتر57 عاما قاتل نائبة مينيسوتا. بولتر يرتدي قناع وزيا للشرطة الأمريكية خلال تنفيذ الجريمة. ديفيد كارلسون صديق فانس بولتر قاتل نائبي مينيسوتا. مكافأة الشرطة الأمريكية 50 ألف دولار لمن يدلى بمعلومات عن المجرم الهارب فانس بولتر.


المدى
منذ يوم واحد
- سياسة
- المدى
الشرطة الأميركية ترصد مكافأة للقبض على قاتل نائبة ديمقراطية
تواصل الشرطة الأميركية جهودها الحثيثة للقبض على فانس بولتر، المشتبه فيه الرئيسي في جريمة قتل النائبة الديمقراطية ميليسا هورتمان وزوجها، داخل منزلهما في ضواحي مينيابوليس بولاية مينيسوتا، في جريمة وصفها حاكم الولاية تيم والز بأنها «اغتيال على خلفية سياسية». وعرض مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) مكافأة تصل إلى 50 ألف دولار لأي شخص يدلي بمعلومات تؤدي إلى توقيف بولتر أو توجيه الاتهام إليه. وأعلن مكتب التحقيقات في مينيسوتا أن فانس بولتر، وهو رجل أبيض يبلغ من العمر 57 عاماً، هو المشتبه فيه بالجريمة، وقد شوهد آخر مرة صباح السبت وهو يرتدي قبعة رعاة بقر فاتحة اللون، ويُعتقد أنه مسلّح وخطير. ويشارك في ملاحقته مئات من عناصر الشرطة والأمن في الضاحية الشمالية لمينيابوليس، وسط حالة استنفار واسعة. المشتبه فيه كان موظفاً في شركة أمنية وفقاً لموقع شركة Praetorian Guards Security Services، كان بولتر مسؤولاً عن الدوريات الأمنية في عدد من الأحياء السكنية. وذكر ديفيد كارلسون، زميله في السكن، أنه تلقى منه رسالة نصية يقول فيها: «سأتغيب ولن أكون على قيد الحياة قريباً».

مصرس
منذ يوم واحد
- سياسة
- مصرس
قتل نائبة وأصاب ثانيا.. مسلح يستهدف نواب أمريكا وقائمة اغتيالات تثير المخاوف
لقيت النائبة الديمقراطية ميليسا هورتمن في برلمان ولاية مينيسوتا وزوجها مصرعهما، فيما أُصيب سيناتور وزوجته بجروح خطيرة، في هجومين مسلحين، استهدفهما، أمس السبت. وأعلن حاكم ولاية مينيسوتا، تيم والز، خلال مؤتمر صحفي، أن النائبة ميليسا هورتمن، العضو في مجلس النواب عن الحزب الديمقراطي، قُتلت مع زوجها مارك داخل منزلهما في ما وصفه ب"اغتيال بدوافع سياسية".وقال والز إن هورتمن، التي سبق وأن شغلت منصب رئيسة مجلس النواب في الولاية، كانت "خادمة عامة قوية وصديقة لا تُعوّض". وأكد أن الجريمة تحمل مؤشرات واضحة على الاستهداف السياسي، مشيرًا إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد كافة الملابسات.وقبل دقائق من هذا الحادث، تعرّض السيناتور الديمقراطي جون هوفمان وزوجته إيفيت لإطلاق نار في منزلهما، حيث أصيبا بعدة طلقات، وتم نقلهما إلى المستشفى في حالة حرجة. وذكر الحاكم أن الأطباء "متفائلون بحذر" بشأن إمكانية نجاتهما من محاولة الاغتيال.وبحسب الشرطة، فإن منفذ الهجومين يُدعى في انس لوثر بولتر، وكان متنكرًا في زي ضابط شرطة ويرتدي قناعًا واقعيًا من مادة اللاتكس أثناء تنفيذ الجريمتين.ولا يزال المتهم هاربا من قبضة السلطات الأمنية، بينما تكثف أجهزة الأمن جهودها للقبض عليه.وأفادت مصادر أمنية أن بولتر كان يمتلك "قائمة أهداف" تضم أسماء عدد كبير من السياسيين الديمقراطيين في مينيسوتا، ما يُعزز فرضية الدافع السياسي وراء الجريمة.ويُذكر أن بولتر كان يشغل منصبًا في شركة أمن خاصة تحمل اسم "Praetorian Guard Security Services" ويُقيم في منطقة "توين سيتيز"، كما تشير سيرته الذاتية إلى خلفية واسعة في مجالي الأمن والتدريب العسكري.