logo
#

أحدث الأخبار مع #بونجينو

ترامب يدافع عن نائب مكتب التحقيقات الفيدرالي وسط جدل بشأن ملفات إبستين
ترامب يدافع عن نائب مكتب التحقيقات الفيدرالي وسط جدل بشأن ملفات إبستين

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • روسيا اليوم

ترامب يدافع عن نائب مكتب التحقيقات الفيدرالي وسط جدل بشأن ملفات إبستين

وكان بونجينو يفكر في مستقبله داخل المكتب بعد خلاف مع المدعية العامة بام بوندي بشأن ملفات قضية إبستين، وفقا لتقارير نشرتها شبكتا CNN وSemafor. وقد تعرضت بوندي ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل لانتقادات من مؤثرين محافظين، بعد أن أعلنا نتائج التحقيق، رغم أن بوندي كانت قد تعهدت في وقت سابق بالكشف عن معلومات "كبيرة" تشمل "الكثير من الأسماء" و"سجلات رحلات عديدة". وعندما سئل ترامب إن كان بونجينو لا يزال يشغل منصب نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، قال للصحفيين: "أوه، أعتقد ذلك. نعم، تحدثت إليه اليوم. دان بونجينو رجل رائع، أعرفه منذ وقت طويل. شاركت في برنامجه مرات عديدة. وقد بدا صوته رائعا بالفعل. أعتقد أنه بخير". ويذكر أن بونجينو، وهو عميل سابق في جهاز الخدمة السرية وشخصية إعلامية محافظة، كان قد تخلى عن برنامجه الإذاعي للانضمام إلى إدارة ترامب في مارس الماضي. وكانت وزارة العدل قد أصدرت الأسبوع الماضي تقريرا أكدت فيه أن "مراجعة منهجية" لقضية إبستين لم تكشف عن وجود "قائمة عملاء" تدين أحدا. وقد أثار هذا الإعلان، إلى جانب دفاع ترامب عن بوندي، موجة استياء لدى القاعدة الشعبية لمؤيدي ترامب وبعض الشخصيات اليمينية المتطرفة. وعبر مؤيدو حركة MAGA عن غضبهم تجاه بوندي بسبب تصريح أدلت به في وقت سابق من هذا العام، حين سئلت عن "قائمة العملاء" وقالت: "إنها موجودة الآن على مكتبي للمراجعة". وفي وقت لاحق، أوضحت بوندي للصحفيين في 8 يوليو خلال اجتماع بالبيت الأبيض: "سئلت عن القائمة، وكان ردي أنها موجودة على مكتبي للمراجعة، والمقصود بذلك هو الملف، وليس القائمة نفسها". وكانت بوندي قد حضرت مباراة في بطولة كأس العالم للأندية التابعة للفيفا من المقصورة الخاصة بالرئيس ترامب، وذلك قبل أن يُدلي بتصريحات لوسائل الإعلام. وفي منشور على منصة (Truth Social)، دعا ترامب مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى "التركيز على التحقيق في جرائم أخرى مزعومة، بدلا من قضاء شهور طويلة في البحث في نفس الوثائق القديمة المستوحاة من اليسار الراديكالي والمتعلقة بجيفري إبستين". ولم يدل بونجينو حتى الآن بأي تعليق علني حول التقارير التي تشير إلى احتمالية مغادرته المكتب. في المقابل، أكد كاش باتيل أنه يعتزم البقاء في منصبه. المصدر: USA today دافع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن المدعية العامة بام بوندي، قائلا إنها تؤدي مهامها "بشكل رائع"، وذلك وسط الهجمات عليها المتعلقة بطريقة تعاملها مع قضية الملياردير إبستين. تصاعدت حدة التوتر داخل الإدارة الأمريكية بعد خلاف حاد بين نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي دان بونجينو والنائب العام بام بوندي حول طريقة التعامل مع ملف قضية جيفري إبستين. ذكرت تقارير إخبارية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فكر في العفو عن صديقة رجل الأعمال جيفري إبستين، غيسلين ماكسويل، خوفا من أن تكشف تفاصيل العلاقة بين ترامب وإبستين. أفاد موقع "أكسيوس" بأن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي دان بونجينو أخذ إجازة من العمل يوم الجمعة بعد صدام مع المدعية العامة بام بوندي بشأن تعاملهما مع ملفات جيفري إبستين. تراجعت المدعي العام الأمريكي بام بوندي عن تصريحها بأن قائمة عملاء رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين موجودة على مكتبها بانتظار مراجعتها، لتقول مجددا إن القائمة "غير موجودة". لا تزال قضية جيفري إبستين الملياردير الذي هز أمريكا بفضائحه الجنسية وعلاقاته المشبوهة مع نخبة السياسة والمال والأعمال تفرض نفسها، لتعيد فتح الجراح وتشعل الصراعات. قال الملياردير الأمريكي إيلون ماسك إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مذكور ضمن وثائق عدة تتعلق بقضية رجل الأعمال الأمريكي جيفري إبستين، المتهم بارتكاب جرائم جنسية واستغلال جنسي. اتهمت المدعية العامة الأمريكية المحققين بحجب الوثائق المتعلقة بجيفري إبستين، وطلبت من مكتب التحقيقات الفيدرالي الإفراج عن جميع المعلومات حتى صباح اليوم الجمعة.

فضيحة إبستين تنفجر من جديد.. صدامات داخل الإدارة الأمريكية وتهديدات بالاستقالة!
فضيحة إبستين تنفجر من جديد.. صدامات داخل الإدارة الأمريكية وتهديدات بالاستقالة!

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

فضيحة إبستين تنفجر من جديد.. صدامات داخل الإدارة الأمريكية وتهديدات بالاستقالة!

وجاء الخلاف بعد مزاعم متضاربة حول وجود "قائمة عملاء" للمليونير المتوفى المتهم بالاتجار الجنسي بالقصر، حيث أكد مسؤولون الآن أن هذه القائمة لم تكن موجودة أصلاً. وأدت هذه المواجهة إلى اتخاذ بونجينو يوم إجازة مفاجئ الجمعة الماضي، وسط أنباء عن تفكيره الجدي في الاستقالة بعد أقل من أربعة أشهر في منصبه. ووصفت مصادر مطلعة العلاقة بين بونجينو وبوندي بأنها أصبحت "غير قابلة للإصلاح"، مع تلميحات بأن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتل قد يتبع نفس المسار في حال استمرار الخلافات. ووصلت الأزمة ذروتها بعد انتهاء وزارة العدل من تحقيق مطول في ظروف وفاة إبستين داخل زنزانته عام 2019، حيث أكدت التحقيقات الرسمية أن الوفاة كانت انتحارا. لكن تصريحات سابقة لبوندي حول وجود وثائق حساسة "على مكتبها للمراجعة" أثارت موجة من التكهنات، قبل أن تنفي وزارتها لاحقا وجود أي "قائمة عملاء" تورط شخصيات بارزة. ويحظى الملف باهتمام واسع نظرا لصلته بعدد من الشخصيات العالمية البارزة، من بينهم بيل جيتس وبيل كلينتون والأمير أندرو. ودونالد ترامب نفسه كان قد ارتبط بصداقة مع إبستين في تسعينيات القرن الماضي، قبل أن يبتعد عنه لاحقا. وفي تطور متصل، كشفت مصادر عن توترات داخلية حول مدى الشفافية المطلوبة في التعامل مع الملف، حيث يصر بعض المسؤولين على ضرورة الكشف عن كل المعلومات، بينما تبدو الإدارة مترددة في هذا الصدد. وجاء ذلك في وقت لا تزال فيه ظروف وفاة إبستين وطبيعة علاقاته تثير شكوكا وتساؤلات عديدة، رغم التأكيدات الرسمية بعدم وجود أدلة على تورط أطراف أخرى. المصدر: نيويورك بوست

خلاف فى البيت الأبيض بسبب قضية إبستين.. نائب مدير FBI يلوح بالاستقالة
خلاف فى البيت الأبيض بسبب قضية إبستين.. نائب مدير FBI يلوح بالاستقالة

أهل مصر

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • أهل مصر

خلاف فى البيت الأبيض بسبب قضية إبستين.. نائب مدير FBI يلوح بالاستقالة

أفادت تقارير أمريكية بأن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دان بونغينو، يهدد بالاستقالة بعد خلافه مع المدعية العامة بام بوندي في البيت الأبيض هذا الأسبوع بشأن تحقيق جيفري إبستين في قضية الاتجار الجنسي، في ظل تعرض إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لضغوط من مؤيديه المؤثرين الغاضبين من قرارها عدم نشر أي ملفات أخرى تتعلق بإبستين. ووفقًا لما أعلنته وكالة أسوشيتد برس فقد أعلنت وزارة العدل الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أنهما لم يعثرا على أي دليل يشير إلى أن إبستين، الممول المتهم بالاتجار الجنسي، لديه "قائمة عملاء" من الشخصيات النافذة أو أنه قُتل في السجن، على الرغم من أن نظريات المؤامرة تشير إلى خلاف ذلك. عُثر على إبستين ميتًا في زنزانته عام ٢٠١٩ أثناء انتظاره المحاكمة. بينما تزايد قلق مؤيدي ترامب من أقصى اليمين غضبًا من فشل المسئولين في كشف أسرار ما يُسمى "الدولة العميقة"، بل وطالبوا بتغيير في القيادة. ووفقًا للوكالة، فإن موجة خيبة الأمل وعدم التصديق التي سادت بينهم نتيجة رفض الإدارة الكشف عن أي سجلات إضافية مبالغ في الترويج لها، تكشف عن الصعوبات التي يواجهها قادة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل في حل نظريات المؤامرة، وتضخيم التوقعات التي أشعلوها هم أنفسهم سابقًا بمزاعم التستر وإخفاء الأدلة. الخلافات بين مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل وسط هذا التوتر، أفادت التقارير بأن بوندي وبونجينو تشاجرا في البيت الأبيض يوم الأربعاء، وفقًا لشخص مطلع على الأمر، والذي قال إن الخلاف تركز جزئيًا على تقرير في نيوز نيشن وصف الخلافات بين مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن بوندي اتهمت بونجينو بتسريب معلومات لوسائل الإعلام. ونشرت الناشطة اليمينية المتطرفة لورا لومر، المقربة من ترامب، على موقع X يوم الجمعة أنها أُبلغت بأن بونجينو "يفكر بجدية في الاستقالة"، وأنه أخذ إجازة ليوم واحد للتفكير في مستقبله. عادةً ما يكون بونجينو نشيطًا على وسائل التواصل الاجتماعي، لكنه صامت منذ يوم الأربعاء. وسعى نائب المدعي العام، تود بلانش، إلى احتواء تداعيات الأزمة يوم الجمعة من خلال منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، قال فيه إنه عمل عن كثب مع مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل وبونجينو بشأن قضية إبستين وعلى المذكرة المشتركة، التي اتفقوا عليها جميعًا، وكتب على موقع X: "وافقنا جميعًا على محتوى المذكرة والاستنتاجات الواردة فيها. إن أي تلميح من أي شخص بوجود أي خلاف بين قيادة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل بشأن صياغة هذه المذكرة وإصدارها هو تلميح زائف تمامًا".

خلاف في البيت الأبيض بسبب قضية إبستين.. نائب مدير FBI يلوح بالاستقالة
خلاف في البيت الأبيض بسبب قضية إبستين.. نائب مدير FBI يلوح بالاستقالة

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الدستور

خلاف في البيت الأبيض بسبب قضية إبستين.. نائب مدير FBI يلوح بالاستقالة

أفادت تقارير أمريكية، أن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دان بونغينو، يهدد بالاستقالة بعد خلافه مع المدعية العامة بام بوندي في البيت الأبيض هذا الأسبوع بشأن تحقيق جيفري إبستين في قضية الاتجار الجنسي، في ظل تعرض إدارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب لضغوط من مؤيديه المؤثرين الغاضبين من قرارها عدم نشر أي ملفات أخرى تتعلق بإبستين. فضيحة ابستين وترامب ووفقا لما أعلنته وكالة أسوشيتدبرس فقد أعلنت وزارة العدل الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أنهما لم يعثرا على أي دليل يشير إلى أن إبستين، الممول المتهم بالاتجار الجنسي، لديه "قائمة عملاء" من الشخصيات النافذة أو أنه قُتل في السجن، على الرغم من أن نظريات المؤامرة تشير إلى خلاف ذلك. عُثر على إبستين ميتًا في زنزانته عام ٢٠١٩ أثناء انتظاره المحاكمة. بينما تزايد قلق مؤيدي ترامب من أقصى اليمين غضبًا من فشل المسؤولين في كشف أسرار ما يُسمى "الدولة العميقة"، بل وطالبوا بتغيير في القيادة. ووفقا للوكالة، فإن موجة خيبة الأمل وعدم التصديق التي سادت بينهم نتيجة رفض الإدارة الكشف عن أي سجلات إضافية مبالغ في الترويج لها، تكشف عن الصعوبات التي يواجهها قادة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل في حل نظريات المؤامرة، وتضخيم التوقعات التي أشعلوها هم أنفسهم سابقًا بمزاعم التستر وإخفاء الأدلة. الخلافات بين مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل وسط هذا التوتر، أفادت التقارير أن بوندي وبونجينو تشاجرا في البيت الأبيض يوم الأربعاء، وفقًا لشخص مطلع على الأمر، والذي قال إن الخلاف تركز جزئيًا على تقرير في نيوز نيشن وصف الخلافات بين مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن بوندي اتهمت بونجينو بتسريب معلومات لوسائل الإعلام. نشرت الناشطة اليمينية المتطرفة لورا لومر، المقربة من ترامب، على موقع X يوم الجمعة أنها أُبلغت بأن بونجينو "يفكر بجدية في الاستقالة" وأنه أخذ إجازة ليوم واحد للتفكير في مستقبله. عادةً ما يكون بونجينو نشيطًا على وسائل التواصل الاجتماعي، لكنه صامت منذ يوم الأربعاء. وسعى نائب المدعي العام، تود بلانش، إلى احتواء تداعيات الأزمة يوم الجمعة من خلال منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، قال فيه إنه عمل عن كثب مع مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل وبونجينو بشأن قضية إبستين وعلى المذكرة المشتركة، التي اتفقوا عليها جميعًا، وكتب على موقع X: "وافقنا جميعًا على محتوى المذكرة والاستنتاجات الواردة فيها. إن أي تلميح من أي شخص بوجود أي خلاف بين قيادة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل بشأن صياغة هذه المذكرة وإصدارها هو تلميح زائف تمامًا".

مكتب التحقيقات الفيدرالي يسرب فيديو لإثبات عدم مقتل جيفري إبستين.. ما القصة؟
مكتب التحقيقات الفيدرالي يسرب فيديو لإثبات عدم مقتل جيفري إبستين.. ما القصة؟

24 القاهرة

time٣٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

مكتب التحقيقات الفيدرالي يسرب فيديو لإثبات عدم مقتل جيفري إبستين.. ما القصة؟

كشف موقع RadarOnline، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI يستعد لإصدار فيديو يوثق اللحظات الأخيرة لجيفري إبستين داخل زنزانته، يؤكد فيه أن وفاته كانت نتيجة انتحار، وليس عملية اغتيال كما تزعم نظريات المؤامرة المتداولة. وبحسب نائب مدير المكتب، دان بونجينو، فإن الفيديو يُظهر بوضوح أن إبستين كان وحده في الزنزانة، ولا يظهر أي شخص آخر في اللقطات، مؤكدًا أن الفيديو واضح كوضوح الشمس، لا أحد كان هناك غيره، ولا أحد دخل أو خرج. وفي مداخلة عبر برنامج Fox & Friends، أوضح بونجينو أن النسخة الأصلية من الفيديو سيتم نشرها لاحقًا بعد معالجتها لتحسين جودتها، مؤكدًا في الوقت ذاته أن الصور لا تتضمن أي خدع. فيديو لحظة وفاة جيفري إبستين يُذكر أن جيفري إبستين، الذي كان يواجه اتهامات خطيرة بالإتجار الجنسي بالقاصرين، عُثر عليه ميتًا في زنزانته بسجن مانهاتن في أغسطس 2019، وقد خضعت وفاته لتحقيق واسع، وخلص التقرير الطبي الرسمي إلى أن الوفاة كانت انتحارًا شنقًا باستخدام ملاءة سرير. لكن رغم هذا، لا تزال الشكوك تطارد القضية، خاصة بعد أن استأجرت عائلة إبستين الطبيب الشرعي الشهير مايكل بادن، الذي أكد أن الإصابات التي عُثر عليها على جسده تشير إلى وجود احتمال أكبر للقتل. لا دليل على تورط طرف ثالث بونجينو شدد على أن التحقيق لم يعثر على أي دليل مادي يشير إلى وجود طرف ثالث، موضحًا: لا توجد بصمات، لا حمض نووي، لا تسجيل صوتي، ولا أي معلومات عن شركاء محتملين، كل ما في الملف يشير إلى انتحار واضح. وأعرب عن استعداده لمراجعة أي دليل جديد يظهر عكس ذلك، لكنه أكد، حتى اللحظة، لا يوجد شيء يدعم نظرية القتل. تأييد داخلي كاش باتيل، مدير في FBI، أيد بدوره هذه النتائج، مشيرًا إلى خبرته السابقة في العمل ضمن نظام السجون، قائلًا: لقد رأيت الكثير من الحالات المشابهة، هذا انتحار واضح. هل يمتلك شون ديدي أنفاقًا سرية تحت قصره؟.. نظريات المؤامرة تتصاعد في ظل اتهامات خطيرة شهادة كاسي فينتورا تفجّر مفاجأة مدوية وتقلب مسار محاكمة شون ديدي.. ما القصة؟ تساؤلات حول الشفافية في سياق منفصل، أثارت طريقة توزيع ملفات إبستين انتقادات جديدة، ففي فبراير 2025، وبعد توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوامر بالإفراج عن الملفات، تم تسليم الجزء الأول منها لمجموعة مختارة من المؤثرين المحافظين عبر الإنترنت بدلًا من وسائل الإعلام التقليدية، وهو ما أثار استياء عدد كبير من المتابعين الذين وصفوا الأمر بأنه عرض علاقات عامة لا شفافية حقيقية. ويستمر الجدل حول واحدة من أكثر القضايا إثارة للرأي العام الأمريكي، حيث لا تزال بعض الأصوات تصر على أن إبستين ربما كان ضحية اغتيال للتستر على شخصيات نافذة كانت على علاقة به، بينما يُصر المحققون على أن الأدلة تقود إلى انتحار لا لبس فيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store