logo
#

أحدث الأخبار مع #بويليفر

اختار حزب المحافظين أندرو شير كزعيم مؤقت للمعارضة في البرلمان
اختار حزب المحافظين أندرو شير كزعيم مؤقت للمعارضة في البرلمان

الأخبار كندا

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأخبار كندا

اختار حزب المحافظين أندرو شير كزعيم مؤقت للمعارضة في البرلمان

اختار تكتل نواب حزب المحافظين أندرو شير لقيادة الحزب في البرلمان خلال دورة الربيع. وسيتولى النائب المنتخب عن ساسكاتشوان، والذي شغل سابقاً منصب زعيم الحزب، مهام زعيم المعارضة في مجلس العموم عند بدء الجلسة في 26 مايو. وتأتي الحاجة لهذا الدور المؤقت لأن زعيم المحافظين بيير بويليفر لا يشغل حالياً مقعداً في مجلس العموم. فقد خسر في دائرة كارلتون في الانتخابات التي جرت الأسبوع الماضي، بعد أن مثل هذه المنطقة لأكثر من 20 عاماً. وخرج شير من اجتماع التكتل النيابي الذي استمر طوال اليوم ليعلن أنه سيتولى هذا الدور إلى حين عودة بويليفر إلى البرلمان. ومن المتوقع أن يسعى بويليفر للحصول على مقعد في ألبرتا عبر انتخابات فرعية، حيث عرض النائب المنتخب داميان كوريك الاستقالة لإتاحة الفرصة لزعيم الحزب للترشح مجدداً. المصدر: "The Canadian Press"

زعيم المحافظين بيير بويليفر يخسر مقعده البرلماني رغم تمسكه بقيادة الحزب
زعيم المحافظين بيير بويليفر يخسر مقعده البرلماني رغم تمسكه بقيادة الحزب

الأخبار كندا

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأخبار كندا

زعيم المحافظين بيير بويليفر يخسر مقعده البرلماني رغم تمسكه بقيادة الحزب

في مفاجأة سياسية مدوّية، خسر زعيم حزب المحافظين الكندي بيير بويليفر مقعده النيابي في منطقة كارلتون الواقعة في ضواحي أوتاوا، لصالح مرشح الحزب الليبرالي بروس فانجوي، مما يعقّد خططه المعلنة بالاستمرار في قيادة الحزب بعد الانتخابات. ووفقاً للنتائج الأولية الصادرة عن هيئة الانتخابات الكندية صباح الثلاثاء، ومع فرز 264 من أصل 266 مركز اقتراع، تفوّق فانجوي على بويليفر بفارق تجاوز 3,500 صوت، منهياً سلسلة انتصارات استمرت منذ العام 2004. يأتي هذا التطور بينما تمكّن الحزب الليبرالي بقيادة مارك كارني من الفوز بولاية رابعة نادرة، عبر حكومة أقلية وفق النتائج الأولية. وقد شهدت الحملة الانتخابية التي استمرت خمسة أسابيع منافسة حامية، خصوصاً في الدوائر الحساسة ككارلتون، حيث كثف الليبراليون جهودهم لإسقاط بويليفر. فانجوي، رجل أعمال أصبح مرشحاً رسمياً لليبراليين في يونيو 2024، شنّ حملة ميدانية شرسة استمرت لعامين، استهدفت موظفي القطاع العام وسكان الريف المحافظين المعتدلين، متّهماً بويليفر بنيّة إجراء تخفيضات حكومية، ومحذّراً من توجهاته الشعبوية المقارنة بتلك التي ينتهجها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. في خطاب تنازله الذي ألقاه فجر الثلاثاء أمام مناصريه، أقرّ بويليفر بالخسارة، داعياً المحافظين إلى 'استخلاص العِبَر من هذه النتيجة'، إلا أنه أشار إلى أن الحزب حقق مكاسب نوعية، بعد أن رفع عدد مقاعده بأكثر من 20 مقعداً، وحقق اختراقات ملحوظة في مناطق كمقاطعة تورنتو الكبرى التي عانى فيها طويلاً. ورغم خسارته، أكد بويليفر تمسكه بقيادة الحزب، مشيراً إلى أن 'التغيير يحتاج إلى وقت'، ومحاولاً البناء على الشعبية الواسعة التي ما زال يتمتع بها في أوساط القواعد الحزبية، إضافة إلى الدعم غير المسبوق الذي حظي به من نقابات الشرطة وبعض الاتحادات العمالية. ومع ذلك، تبقى خيبة الأمل واضحة في صفوف المحافظين، إذ سيُحرم زعيمهم من مقعد في مجلس العموم عند استئناف البرلمان لأعماله، ما يضعه أمام معضلة سياسية: إما أن يسعى سريعاً للعودة عبر انتخابات فرعية، أو أن يواجه ضغوطاً متزايدة من داخل الحزب لإفساح المجال أمام قيادة جديدة. المصدر: "Alakhbar Canada ,USA"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store