أحدث الأخبار مع #بوينجستارلاينر


خبر صح
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- خبر صح
كبسولة الفضاء ستارلاينر تستعد لرحلة تجريبية ثالثة غير مأهولة قريبًا لتعزيز أدائها
أعلنت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) أن كبسولة ستارلاينر، التي أطلقتها شركة بوينج لنقل رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية، قد تضطر إلى إجراء رحلة تجريبية ثالثة غير مأهولة. يأتي هذا بعدما واجه النظام المعقد للمركبة تحديات دفعت الوكالة للعمل على رفع كفاءة نظام الدفع لضمان الأمان والاستدامة في استخدام المركبة مستقبلاً. تحديات كبسولة بوينج ستارلاينر قد يهمك في العام الماضي، واجهت كبسولة ستارلاينر صعوبات أثناء مهمتها المأهولة إلى محطة الفضاء الدولية، حيث عانى نظام الدفع من مشكلات فنية. ونتيجة لذلك، مدد رائدا الفضاء المهمة من ثمانية أيام إلى تسعة أشهر كاملة، وعادا على متن كبسولة كرو دراجون التابعة لشركة سبيس إكس. هذا جعل بوينج تبذل جهودًا مستمرة لتحسين قدرة ستارلاينر وتحقيق توافق كامل مع متطلبات السلامة خلال المهمات الفضائية المستقبلية. منافسة قوية بين ستارلاينر وكرو دراجون تابع أيضاً تشهد كبسولة ستارلاينر منافسة شديدة مع كبسولة كرو دراجون التي طورتها شركة سبيس إكس والمملوكة لإيلون ماسك. تسعى الشركتان لتقديم حلول مرنة وفعالة لإطلاق رواد الفضاء إلى المدار الأرضي المنخفض. من خلال المهمة التجريبية الإضافية المخطط لها، تهدف بوينج إلى إثبات قدرة ستارلاينر على العمل بكفاءة، مما يعزز ثقة ناسا في استخدامها كخيار مستقبلي بجانب كرو دراجون. رؤية بوينج لمستقبل ستارلاينر مقال مقترح بالإضافة إلى المهمات الحكومية مع ناسا، تسعى شركة بوينج إلى توسيع استخدام كبسولة ستارلاينر لخدمة القطاع الخاص. يمكن أن تصبح المركبة وسيلة أساسية لنقل الأفراد والبضائع من وإلى محطات الفضاء الخاصة، والتي لا تزال قيد التطوير. يأتي هذا في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز السياحة الفضائية وتوسيع نطاق الاستكشاف الفضائي التجاري. تحقيق هذه الأهداف يتطلب من بوينج معالجة جميع العقبات التقنية وضمان اختبار المركبة بنجاح في مختلف الظروف. لذا، يمثل نجاح كبسولة ستارلاينر خطوة مهمة نحو تعزيز خيارات النقل الفضائي وإتاحة الفرصة أمام المزيد من الابتكار في مجال استكشاف الفضاء.


اليوم السابع
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
صور صادمة لرواد فضاء قضوا 9 أشهر فى الفضاء بعد تعطل مركبتهم.. فيديو
أثارت صور عودة رائدى الفضاء سوني ويليامز وبوتش ويلمور إلى الأرض بعد قضائهما 9 أشهر فى الفضاء بعد تعرض مركبتهما الفضائية لمشكلات فنية العديد من التساؤلات حول المشاكل الصحية الخطيرة التي يواجهها رواد الفضاء، إذ ظهرا بشكل مختلف كليا عما كانا عليه قبل اشتراكهما فى هذه الرحلة. ولم يكن من المفترض أن يبقى رائدي الفضاء لمدة تسعة أشهر في الفضاء، إذ كان من المقرر أن تستغرق رحلتهما الأولى إلى محطة الفضاء الدولية على متن مركبة بوينج ستارلاينر ثمانية أيام فقط في يونيو 2024. ولكن بسبب مشكلات فنية في المركبة الفضائية أدت إلى عودتها إلى الأرض بدونهما، طالت مدة إقامتهما في الفضاء أكثر من المتوقع. وقالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية إن صور صادمة قبل وبعد الإقامة تُظهر الضرر المرعب الذي ستُسببه الأشهر التي تُقضى في ظروف الفضاء القاسية. ويحذر الخبراء من أن رواد الفضاء العالقين قد يواجهون سنوات من المضاعفات الصحية. عندما خرج ويليامز، 59 عامًا، وويلمور، 62 عامًا، من كبسولة سبيس إكس كرو دراجون ، سارعت الفرق الطبية لمساعدتهما على الصعود على النقالات. وهذا إجراء طبيعي لرواد الفضاء العائدين من الفضاء، لأن ضعف عضلاتهم يُصعّب عليهم المشي تحت قوة جاذبية الأرض. وسيخضع الثنائي الآن لفحوصات طبية مكثفة لعدة أيام في مركز جونسون الفضائي التابع لناسا في هيوستن، لكن خبراء الصحة لاحظوا بالفعل علامات تدهور جسدي لدى رائدي الفضاء العالقين. وحتى أثناء وجودهما على متن محطة الفضاء الدولية، أعرب الخبراء عن قلقهم إزاء مظهرهما النحيل وفقدانهما الواضح للوزن. وإلى جانب المظهر غير الطبيعي، يمكن أن يؤدي تراكم السوائل في الرأس أيضًا إلى مضاعفات طبية خطيرة. مع تزايد الضغط في الرأس، يضغط على العينين والأعصاب البصرية، مما يُسبب ما يُسمى بمتلازمة العين العصبية المرتبطة برحلات الفضاء (SANS). مع مرور الوقت، تُسبب الجاذبية الصغرى تغيرات في شكل العين، بما في ذلك تورم العصب البصري، وتسطيح الجزء الخلفي من العين، وظهور طيات في شبكية العين. وتُسبب متلازمة العين العصبية المرتبطة برحلات الفضاء (SANS) عدم وضوح الرؤية أو تشوشها لدى حوالي 70% من رواد الفضاء الذين يذهبون إلى الفضاء. وأظهرت الدراسات أن عيون رواد الفضاء عادةً ما تعود إلى طبيعتها بمجرد عودتهم إلى الأرض، لكن ناسا تُحذر من أن بعض الآثار دائمة. وتُحذّر ناسا أيضًا من أن بقاء رواد الفضاء لفترة أطول في الفضاء يزيد من خطر تلف الرؤية، وهو أمرٌ مثيرٌ للقلق نظرًا لطول مهمة ويليامز وويلمور الاستثنائية. كما ارتبطت تغيرات الضغط في الدماغ، إلى جانب التوتر وقلة النوم، بالتدهور المعرفي لدى بعض رواد الفضاء. رواد الفضاء


الشرق السعودية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
مركبة تتصل بمحطة الفضاء الدولية لإعادة أميركيين عالقين منذ 9 أشهر
أوصلت كبسولة تابعة لشركة "سبيس إكس" 4 رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية، في ساعة مبكرة من صباح الأحد، في مهمة تبادل طاقم تابعة لوكالة ناسا؛ ستسمح للرائدين بوتش ويلمور وسوني ويليامز بالعودة أخيراً إلى الأرض، بعد تسعة أشهر في المحطة. وبعد حوالي 29 ساعة من إطلاقها الساعة 7:03 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة، الجمعة، من مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا في فلوريدا، التحمت كبسولة سبيس إكس كرو دراجون، التي تحمل رواد فضاء كرو-10، بمحطة الفضاء الدولية الساعة 12:04 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (04:04 بتوقيت جرينتش) الأحد. واستقبلهم طاقم المحطة المكون من 7 أفراد، ومنهم ويلمور وويليامز واللذان بقيا على متن المحطة بعد أن أجبرت مشاكل في كبسولة ستارلاينر التابعة لشركة بوينج وكالة ناسا على إعادتها فارغة. كان من المقرر في البداية إطلاق المركبة، مساء الأربعاء، ولكن تم تأجيلها بسبب مشكلة في ذراع تثبيت الدعم الأرضي لصاروخ فالكون 9. وأعلنت سبيس إكس لاحقاً عن إصلاح مشكلة النظام الهيدروليكي، وحصل الطاقم على الموافقة مجددًا للإقلاع الجمعة. تدخل ترمب ورحلة كرو-10، التي تعتبر عادة رحلة روتينية لتغيير الطاقم، تمثل خطوة أولى طال انتظارها لإعادة ويلمور وويليامز إلى الأرض، وهي جزء من خطة وضعتها ناسا العام الماضي، والتي أولاها الرئيس دونالد ترمب اهتماماً أكبر منذ توليه منصبه في يناير. ومن المقرر أن يغادر ويلمور وويليامز محطة الفضاء الدولية، الأربعاء بحلول الرابعة صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (08:00 بتوقيت جرينتش)، برفقة رائد فضاء ناسا نيك هيج ورائد الفضاء الروسي ألكسندر جوربونوف. ووصل هيج وجوربونوف إلى محطة الفضاء الدولية في سبتمبر على متن مركبة كرو دراجون. وتشابكت مهمة تبادل الطاقم مع السياسة، إذ حث ترمب ومستشاره الرئيس التنفيذي لشركة سبيس إكس إيلون ماسك على تسريع إطلاق مركبة كرو-10. وقالا، دون دليل، إن الرئيس السابق جو بايدن ترك ويلمور وويليامز في المحطة لأسباب سياسية. وكان رائدا الفضاء يخططان لقضاء أسبوع تقريباً على متن محطة الفضاء الدولية، لكن هذا التوقف القصير تحول إلى مهمة مدتها 9 أشهر، عندما قررت ناسا أن من غير الآمن إعادتهما إلى الأرض على متن مركبة بوينج ستارلاينر التي انطلقا بها إلى المدار، وفق شبكة "ABC" الأميركية. ووصل الرائدان إلى محطة الفضاء الدولية في أوائل يونيو، لكن في سبتمبر، اختارت ناسا إعادة ستارلاينر فارغةً بسبب مخاوف بشأن مشاكل فنية في المركبة. وانضم رائدا الفضاء الأميركيان إلى فريق "كرو-9" التابع لمحطة الفضاء الدولية، وشاركا بنشاط في أبحاث وصيانة المحطة منذ ذلك الحين. كما سمح الوقت الممتد في الفضاء لويليامز بتحطيم الرقم القياسي لأطول مدة سير في الفضاء من قِبل امرأة، بـ 62 ساعة و6 دقائق في فراغ الفضاء. وتصر وكالة ناسا منذ فترة طويلة على أن ويليامز وويلمور لم يعلقا أو تتقطع بهما السبل على الإطلاق. ستكون هناك فترة تداخل بين مهام الفريق الجديد والطاقم الحالي المكون من سبعة أفراد، إذ يتعاون الفريق الجديد لضمان تسليم المهام بسلاسة. وأعلنت ناسا أن ويليامز وويلمور قد يعودان إلى الأرض الأربعاء. وأضافت ناسا أن طاقم "كرو-10" سيجري أكثر من 200 تجربة علمية وعروضاً تكنولوجية خلال مهمته، للمساعدة على تقديم فهم أعمق للفضاء.


البيان
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
بعد وصول كبسولة لإنقاذ رائدي الفضاء العالقين منذ 9 أشهر.. ماذا بعد؟
وصلت كبسولة طاقم سبيس إكس إلى محطة الفضاء الدولية اليوم الأحد وعلى متنها 4 رواد فضاء سيحلون محل رائدي الفضاء العالقين منذ 9 أشهر وعلق رائدا فضاء ناسا، باري ويلمور وسونيتا ويليامز، في الفضاء منذ تسعة أشهر، حيث انطلقا من محطة الفضاء الدولية في رحلة تجريبية لمركبة ستارلاينر، وهي مركبة فضائية بُنيت بموجب عقد بين ناسا وبوينغ. وكان ويلمور وويليامز في مهمةٍ يعتقدان في البداية أن مهمتهما ستستغرق ثمانية أيام، لكن مسؤولي ناسا قرروا أن عودتهما على متن ستارلاينر غير آمنة بسبب مشاكل في نظام الدفع، فاضطرت ناسا لإيجاد طريقةٍ بديلةٍ لإعادة رواد الفضاء إلى ديارهم. يضم الطاقم الأحدث الذي وصل لمحطة الفضاء الدولية آن ماكلاين ونيكول آيرز من وكالة ناسا، وهما طيارتان عسكريتان، إلى جانب الياباني تاكويا أونيشي والروسي كيريل بيسكوف، وهما طياران سابقان في الخطوط الجوية. وخلال الفترة الحالية سيتعلم رواد الفضاء الجدد كل ما يتعلق بمحطة الفضاء الدولية من ويلمور وويليامز. وبعد ذلك، سيصعد الاثنان إلى كبسولة سبيس إكس الخاصة بهما في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وينهيان المهمة غير المتوقعة التي استمرت تسعة أشهر. واجهت كبسولة بوينج ستارلاينر مشاكل متعددة، لدرجة أن وكالة ناسا أصرت في النهاية على عودتها فارغة، تاركة طياري الاختبار، ويلمور وويليامز، في انتظار رفعها من قبل سبيس إكس . سادت مشاهد بهيجة على متن محطة الفضاء الدولية عندما فتح ويلمور باب المحطة وقرع جرسها مع وصول الرواد الجدد، دخلوا واحدًا تلو الآخر، وتبادل رواد الفضاء العناق والمصافحة. في مقطع فيديو تم مشاركته مؤخرًا على منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، شارك مركز جونسون الفضائي التابع لوكالة ناسا أن رواد الفضاء الأربعة الذين وصلوا مؤخرًا إلى المحطة استقبلوا بشروق مداري للشمس بعد وقت قصير من الالتحام. ورغم التحديات والتأخيرات التي واجهها رائدا الفضاء العالقين ويلمور وويليامز، إلا أنهما دعما قرارات ناسا، وواصلا مساهمتهما الفعالة في عمليات محطة الفضاء الدولية، وقد أجريا تجارب وسارا في الفضاء معًا. حققت ويليامز رقما قياسيا جديدا للنساء لأكبر عدد من ساعات السير في الفضاء خلال مسيرتها المهنية، ولديها الآن تسع عمليات سير في الفضاء. قالت رائدة الفضاء سونيتا ويليامز لمركز التحكم: "كان يومًا رائعًا. من الرائع رؤية أصدقائنا يصلون". أما رائدة الفضاء آن ماكلاين بعد دقائق من الرحلة: "إن رحلات الفضاء صعبة، ولكن البشر أقوى منها". بناءً على حالة الطقس، ستنفصل كبسولة سبيس إكس عن محطة الفضاء الدولية بعد يوم الأربعاء 19 مارس، وتهبط قبالة ساحل فلوريدا. وحتى ذلك الحين، سيكون هناك 11 رائد فضاء على متن المختبر المداري.


البيان
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
إيلون ماسك يتهمه بالجنون.. رائد فضاء دنماركي يكشف حقائق صادمة عن رائدي محطة الفضاء الدولية
كشف رائد الفضاء الدنماركي أندرياس "آندي" موغنسن حقائق صادمة عن رائدي محطة الفضاء الدولية بوتش ويلمور وسوني ويليامز من ناسا نافياً ما زعمه الملياردير الأمريكي إيلون ماسك دون دليل أن بوتش ويلمور وسوني ويليامز تقطعت بهم السبل في محطة مدارية "لأسباب سياسية" وانتقد ادعاء ملياردير التكنولوجيا بأن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن تخلى عن اثنين من رواد الفضاء الأمريكيين في محطة الفضاء الدولية عمدا. اتهام بالكذب واتهم أندرياس "آندي" موغنسن ماسك بالكذب عندما زعم في مقابلة مع قناة فوكس نيوز أن باتش ويلماور وسوني ويليامز من وكالة ناسا تُركوا عالقين "لأسباب سياسية" من قبل بايدن. وكتب رائد الفضاء الأوروبي البالغ من العمر 48 عامًا، والذي سافر إلى محطة الفضاء الدولية مرتين، على موقع X: "يا لها من كذبة. ومن شخص يشكو من عدم صدق وسائل الإعلام السائدة". رد قاس من إيلون ماسك وردًا على ذلك، وصف ماسك موغنسن بأنه "متخلف عقليًا تمامًا". وقال إن شركة سبيس إكس، التي يملكها، كان بإمكانها إعادة رواد الفضاء "قبل عدة أشهر" وأنه قدم مثل هذا العرض لإدارة بايدن. ولم يوضح ماسك ما ينطوي عليه هذا العرض. في يونيو، سافر ويلمور وويليامز إلى محطة الفضاء الدولية على متن مركبة بوينج ستارلاينر في مهمة اختبارية مدتها ثمانية أيام لإصدار شهادات اعتماد للمركبة الفضائية الجديدة. لكن مشاكل في المحركات دفعت ناسا إلى اتخاذ قرار بعودة المركبة ستارلاينر بدون طاقمها، وكلف سبيس إكس بإعادة رواد الفضاء المخضرمين إلى الوطن. وأعلنت ناسا بعد ذلك أن الثنائي سيعودان على متن مركبة الفضاء التابعة لمهمة Crew-9 التابعة لسبيس إكس، والتي انطلقت في سبتمبر بطاقم مكون من شخصين بدلاً من أربعة من أجل استيعابهما. كان من المقرر في البداية أن تنطلق رحلة العودة إلى الأرض في فبراير، ولكن تم تأجيلها لاحقًا إلى مارس بسبب تأخيرات من جانب سبيس إكس في تجهيز المركبة الفضائية لطاقم 10، الذي سيحل طاقمه محل طاقم 9. وإذا كانت هناك خطة إنقاذ بديلة كان من الممكن تنفيذها في وقت أقرب، فإن ماسك لم يكشف عنها. وردًا على ماسك، قال موغنسن - الذي سافر على متن كبسولة سبيس إكس كرو دراغون خلال مهمة عام 2023 إلى محطة الفضاء الدولية -: "إيلون، لقد أعجبت بك منذ فترة طويلة وبما أنجزته، خاصة في سبيس إكس وتيسلا. "أنت تعلم كما أعلم أنا أن بوتش وسوني سيعودان مع الطاقم 9، كما كانت الخطة منذ سبتمبر الماضي. وحتى الآن، لن ترسل سفينة إنقاذ لإعادتهما إلى الوطن. إنهما سيعودان على متن كبسولة دراغون التي كانت على متن محطة الفضاء الدولية منذ سبتمبر الماضي."