logo
إيلون ماسك يتهمه بالجنون.. رائد فضاء دنماركي يكشف حقائق صادمة عن رائدي محطة الفضاء الدولية

إيلون ماسك يتهمه بالجنون.. رائد فضاء دنماركي يكشف حقائق صادمة عن رائدي محطة الفضاء الدولية

البيان٢٢-٠٢-٢٠٢٥

كشف رائد الفضاء الدنماركي أندرياس "آندي" موغنسن حقائق صادمة عن رائدي محطة الفضاء الدولية بوتش ويلمور وسوني ويليامز من ناسا نافياً ما زعمه الملياردير الأمريكي إيلون ماسك دون دليل أن بوتش ويلمور وسوني ويليامز تقطعت بهم السبل في محطة مدارية "لأسباب سياسية" وانتقد ادعاء ملياردير التكنولوجيا بأن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن تخلى عن اثنين من رواد الفضاء الأمريكيين في محطة الفضاء الدولية عمدا.
اتهام بالكذب
واتهم أندرياس "آندي" موغنسن ماسك بالكذب عندما زعم في مقابلة مع قناة فوكس نيوز أن باتش ويلماور وسوني ويليامز من وكالة ناسا تُركوا عالقين "لأسباب سياسية" من قبل بايدن.
وكتب رائد الفضاء الأوروبي البالغ من العمر 48 عامًا، والذي سافر إلى محطة الفضاء الدولية مرتين، على موقع X: "يا لها من كذبة. ومن شخص يشكو من عدم صدق وسائل الإعلام السائدة".
رد قاس من إيلون ماسك
وردًا على ذلك، وصف ماسك موغنسن بأنه "متخلف عقليًا تمامًا". وقال إن شركة سبيس إكس، التي يملكها، كان بإمكانها إعادة رواد الفضاء "قبل عدة أشهر" وأنه قدم مثل هذا العرض لإدارة بايدن. ولم يوضح ماسك ما ينطوي عليه هذا العرض.
في يونيو، سافر ويلمور وويليامز إلى محطة الفضاء الدولية على متن مركبة بوينج ستارلاينر في مهمة اختبارية مدتها ثمانية أيام لإصدار شهادات اعتماد للمركبة الفضائية الجديدة. لكن مشاكل في المحركات دفعت ناسا إلى اتخاذ قرار بعودة المركبة ستارلاينر بدون طاقمها، وكلف سبيس إكس بإعادة رواد الفضاء المخضرمين إلى الوطن.
وأعلنت ناسا بعد ذلك أن الثنائي سيعودان على متن مركبة الفضاء التابعة لمهمة Crew-9 التابعة لسبيس إكس، والتي انطلقت في سبتمبر بطاقم مكون من شخصين بدلاً من أربعة من أجل استيعابهما.
كان من المقرر في البداية أن تنطلق رحلة العودة إلى الأرض في فبراير، ولكن تم تأجيلها لاحقًا إلى مارس بسبب تأخيرات من جانب سبيس إكس في تجهيز المركبة الفضائية لطاقم 10، الذي سيحل طاقمه محل طاقم 9. وإذا كانت هناك خطة إنقاذ بديلة كان من الممكن تنفيذها في وقت أقرب، فإن ماسك لم يكشف عنها.
وردًا على ماسك، قال موغنسن - الذي سافر على متن كبسولة سبيس إكس كرو دراغون خلال مهمة عام 2023 إلى محطة الفضاء الدولية -: "إيلون، لقد أعجبت بك منذ فترة طويلة وبما أنجزته، خاصة في سبيس إكس وتيسلا.
"أنت تعلم كما أعلم أنا أن بوتش وسوني سيعودان مع الطاقم 9، كما كانت الخطة منذ سبتمبر الماضي. وحتى الآن، لن ترسل سفينة إنقاذ لإعادتهما إلى الوطن. إنهما سيعودان على متن كبسولة دراغون التي كانت على متن محطة الفضاء الدولية منذ سبتمبر الماضي."

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قاعدة عسكرية تحت جليد غرينلاند.. اكتشاف لناسا ينعش طموحات ضم الجزيرة
قاعدة عسكرية تحت جليد غرينلاند.. اكتشاف لناسا ينعش طموحات ضم الجزيرة

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • العين الإخبارية

قاعدة عسكرية تحت جليد غرينلاند.. اكتشاف لناسا ينعش طموحات ضم الجزيرة

أعاد اكتشاف قاعدة عسكرية أمريكية سرية تحت جليد غرينلاند إلى الواجهة مساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لضم الجزيرة. وكانت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" قد نجحت في اكتشاف قاعدة عسكرية أمريكية سرية تعود إلى حقبة الحرب الباردة، مدفونة تحت جليد غرينلاند، ما دفع الرئيس الأمريكي إلى تجديد دعوته لضم الجزيرة الإستراتيجية إلى الأراضي الأمريكية، في خطوة أثارت جدلا واسعا. وفي أبريل/ نيسان 2024، رصدت رادارات الطائرة التابعة لـ"ناسا" بقيادة العالِم تشاد غرين، منشأة مهجورة تُعرف باسم "كامب سنتشري" كانت قد أنشئت في عام 1959 واختفت تحت الجليد منذ إغلاقها عام 1967. القاعدة تضم 21 نفقا على عمق عشرات الأقدام من سطح الجليد، وتمتد لمسافة تقترب من 3 كيلومترات. واستخدم الجيش الأمريكي القاعدة كواجهة لمشروع سري يُعرف بـ"آيسوورم"، و كان يهدف إلى نشر صواريخ نووية متوسطة المدى قادرة على ضرب أهداف في الاتحاد السوفييتي آنذاك، لكن الطبيعة غير المستقرة للجليد جعلت المشروع محفوفا بالمخاطر، وتم التخلي عنه لاحقا. وإعادة اكتشاف هذه القاعدة النووية المدفونة دفع الرئيس ترامب، إلى تصعيد دعواته لضم غرينلاند إلى الولايات المتحدة، معتبرا أن السيطرة على الجزيرة باتت "ضرورية للأمن القومي الأمريكي". وقال ترامب في مقابلة تلفزيونية بُثّت في الرابع من مايو/ أيار: "نحن بحاجة إلى غرينلاند بشدة. عدد سكانها قليل وسنهتم بهم، لكن موقعها ومقدراتها ضروريان لأمننا الدولي". ولمح إلى أنه لا يستبعد الخيار العسكري إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق مع الدنمارك، قائلا: "لا أستبعد شيئاً". أهمية إستراتيجية وجيولوجية وتكمن الأهمية الإستراتيجية لغرينلاند، التي تتبع رسميا لمملكة الدنمارك، في موقعها الجغرافي القريب من القطب الشمالي، واحتضانها لقاعدة "بيتوفيك" الفضائية الأمريكية، التي تلعب دورا محوريا في الدفاع الصاروخي والمراقبة الفضائية والعمليات العسكرية في القطب الشمالي. كما أن الجزيرة تحتوي على احتياطات ضخمة من المعادن النادرة والنفط والغاز، ما يجعلها هدفا اقتصاديا مغريا، خاصة في ظل التنافس المتصاعد بين القوى العالمية على النفوذ في القطب الشمالي. وقد سبق للرئيس ترامب أن أبدى اهتماما بمعادن غرينلاند في صفقات مشابهة مع دول أخرى، بينها أوكرانيا. تكنولوجيا "ناسا" تكشف المدينة المجمدة وتمت عملية الكشف عن "كامب سنتشري" باستخدام رادارات متطورة مثبتة على طائرة "ناسا"، تعتمد تقنية "الرادار ذي الفتحة الاصطناعية" ، وتتيح تصوير البنية الداخلية للجليد والصخور التحتية بشكل مشابه لتقنية الموجات فوق الصوتية الطبية. وأشار العالم تشاد غرين إلى أن البيانات الجديدة أظهرت "بنية ثلاثية الأبعاد للقاعدة لم تكن مرئية سابقا"، مضيفا أن التصميم يتطابق مع المخططات الأصلية للمنشأة التي كانت تضم مفاعلا نوويا محمولا وُجه لتزويد القاعدة بالطاقة والحرارة. ورغم أن المفاعل أُزيل عند إغلاق القاعدة، إلا أن النفايات المشعة وغيرها من البنية التحتية تُركت مدفونة في الجليد، وهو ما يثير مخاوف بيئية جديدة. ولطالما كانت غرينلاند محل اهتمام إستراتيجي للولايات المتحدة، حيث حاولت واشنطن شراءها من الدنمارك عام 1946 مقابل 100 مليون دولار، وهو عرض رُفض حينها. إلا أن معاهدة موقعة عام 1951 سمحت للولايات المتحدة ببناء قواعد عسكرية في الجزيرة، ولا تزال سارية حتى اليوم. يذكر أن الولايات المتحدة كانت قد نشرت نحو 10 آلاف جندي في غرينلاند خلال الحرب الباردة، مقارنة بنحو 150 جنديا فقط في الوقت الحالي. وبينما لمح ترامب إلى أن خططه لا تتضمن حاليا استخدام غرينلاند كمنصة نووية، فإن إعادة اكتشاف "كامب سنتشري" تذكر العالم بمستوى الاهتمام الأمريكي القديم بهذه الجزيرة المجمدة. الدنمارك تترقب... والعالم يراقب وحتى الآن، لم تصدر كوبنهاغن موقفا رسميا من تصريحات ترامب الأخيرة، لكن مراقبين يحذرون من تصعيد دبلوماسي محتمل إذا ما واصل الرئيس الأمريكي الضغط باتجاه ضم الجزيرة، سواء عبر الشراء أو بوسائل أخرى. وفي ظل التنافس العالمي المحموم على الموارد القطبية وطرق الملاحة الجديدة، قد تتحول غرينلاند من جزيرة نائية إلى محور مواجهة جيوسياسية بين القوى الكبرى. aXA6IDgyLjI2LjIyOC45NiA= جزيرة ام اند امز GB

فانس إلى إسرائيل بعد تخطيها من ترامب.. طمأنة أم تصحيح مسار؟
فانس إلى إسرائيل بعد تخطيها من ترامب.. طمأنة أم تصحيح مسار؟

العين الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • العين الإخبارية

فانس إلى إسرائيل بعد تخطيها من ترامب.. طمأنة أم تصحيح مسار؟

من المرتقب أن يصل نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، إلى إسرائيل بعد غد الثلاثاء، في زيارة تعوّل عليها تل أبيب لإعادة تأكيد متانة العلاقات الاستراتيجية مع أمريكا. جاء ذلك بعد أن أثار الرئيس دونالد ترامب قلقها خلال جولته الشرق أوسطية الأخيرة، التي تخطى خلالها إسرائيل. وقالت القناة الـ12 الإسرائيلية، صباح الأحد، إن البيت الأبيض بدأ اتصالات مكثفة لتنسيق لقاءات بين فانس وقيادات إسرائيلية، في خطوة تُقرأ على أنها محاولة لإعادة التوازن في العلاقة مع حليف تاريخي، بعد غياب لافت عن أجندة الرئيس. وبحسب القناة العبرية فإن زيارة فانس – المنتمي للجناح اليميني داخل الإدارة الأمريكية – تحمل دلالات سياسية مزدوجة. فمن جهة، تُعد رسالة تطمين واضحة لإسرائيل، ومن جهة أخرى، هي إشارة ضمنية لدول المنطقة بأن واشنطن لم تغادر مربع التزامها بأمن إسرائيل، رغم التحولات التي ألمحت إليها زيارة ترامب. جولة ترامب تُربك تل أبيب وكان ترامب قد اختتم، يوم الجمعة، جولة في الشرق الأوسط شملت السعودية وقطر، حيث وقّع صفقات بمليارات الدولارات، خصوصاً في مجال التسليح، دون أن تشمل الزيارة إسرائيل. هذا التجاهل أثار علامات استفهام في الأوساط السياسية والإعلامية الإسرائيلية. وما زاد من التوجس الإسرائيلي، تصريحات ترامب خلال الجولة، إذ أبدى استعداداً لرفع العقوبات عن سوريا، كما أكد أن مليشيات الحوثي سيلتزمون بعدم مهاجمة السفن الأمريكية وسيلتزمون. ولم يتوقف الأمر عند ذلك، فقد دعا ترامب إسرائيل بشكل غير مباشر إلى استئناف المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، قائلاً: «الناس هناك يموتون من الجوع». أما بخصوص إيران، فصرّح بأن المحادثات النووية بلغت مرحلة متقدمة، مضيفاً أن واشنطن قدمت عرضاً بالفعل لطهران. ترامب: «نتنياهو غاضب.. وليس محبطاً» وفي مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»، نفى ترامب وجود أزمة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قائلاً: «أنا لست محبطاً منه، بل أراه غاضباً بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول. لقد قاتل بشجاعة». ووصف ترامب الهجوم الذي وقع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول بأنه «واحد من أكثر الأيام عنفاً في التاريخ الحديث»، في إشارة إلى هجوم «السبت الأسود» الذي شنته حماس على مستوطنات غلاف غزة. زيارة لتعويض «الغياب الرئاسي» وفق الصحيفة، فإن إسرائيل تُنظر في المجمل، إلى زيارة جيه دي فانس بوصفها محاولة لرأب الصدع الذي أحدثته جولة ترامب، ورسالة إلى الداخل الإسرائيلي مفادها أن واشنطن ما زالت شريكاً موثوقاً رغم التحولات المتسارعة. كما تُعد الزيارة فرصة لإعادة ضبط الإشارات السياسية في المنطقة، خصوصاً بعد الخطوات التي اتخذها ترامب تجاه خصوم إسرائيل، من دمشق إلى طهران. aXA6IDM4LjIyNS4xNi41MiA= جزيرة ام اند امز SE

"فوكس نيوز": تعريفات ترامب الجمركية ليست كافية لإحياء الصناعة في أمريكا
"فوكس نيوز": تعريفات ترامب الجمركية ليست كافية لإحياء الصناعة في أمريكا

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • البوابة

"فوكس نيوز": تعريفات ترامب الجمركية ليست كافية لإحياء الصناعة في أمريكا

وصف تحليل صحفي نشرته شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية سياسة الرسوم الجمركية التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنها علاج بالصدمة للنظام الاقتصادي العالمي، إلا أن المبالغة في استخدام هذا "العلاج" قد يؤدي إلى قتل المريض، دون إزالة الأسباب الحقيقية للمرض. وبحسب مقال الرأي الذي نشرته الشبكة على موقعها الإلكتروني، فإنه بعد 5 أسابيع من التقلبات الحادة التي اجتاحت الأسواق العالمية، أعلنت الإدارة الأمريكية هدنة مؤقتة في حرب الرسوم، ما يمنح فرصة لإعادة تقييم فعالية تلك السياسات، لافتة إلى أنه رغم حالة الفوضى التي خلفتها الإجراءات الجمركية التي اتخذتها واشنطن في الأسواق العالمية، إلا أنها دفعت العديد من الدول، بما فيها من تمارس سياسات تجارية غير عادلة، إلى طاولة المفاوضات، وهو ما اعتبره البيت الأبيض نجاحًا. وترتكز استراتيجية ترامب على استخدام الرسوم الجمركية كأداة ضغط دبلوماسي لدفع الدول إلى خفض حواجزها التجارية من خلال مفاوضات ثنائية، ويبدو أن الاتفاق الأولي مع المملكة المتحدة يعكس بعض المؤشرات الإيجابية على هذا الصعيد. لكن تظل جذور الأزمة لا تقتصر على التجارة الخارجية، بل إلى السياسات الداخلية الخاطئة في مجالي الضرائب والحوكمة، فالمسببات الحقيقية لما يُعرف اليوم بـ"الحزام الصدئ" تعود إلى السياسات الحكومية التي خنقت الصناعة، وليس فقط إلى المنافسة الخارجية، بحسب "فوكس نيوز". ويشير التحليل إلى أن "الحزام الصدئ"، وهو الولايات والمدن الصناعية الأمريكية الكبرى التي تدهورت فيها الصناعة خلال العقود الماضية، يتمركز في مناطق مثل شيكاغو وديترويت وسينسيناتي وبيتسبرج بالولايات المتحدة، وهي مدن تخضع لضرائب مرتفعة وتشريعات صارمة واتحادات عمالية قوية، على عكس الولايات التي تشهد نهضة صناعية مثل تكساس وتينيسي وكارولاينا، التي تعتمد ضرائب منخفضة وتنظيمات أقل. وبالإضافة إلى هدفه التجاري، استخدم ترامب التهديد بالرسوم للضغط في ملفات أخرى، أبرزها تأمين الحدود الجنوبية للولايات المتحدة ومكافحة تدفق الفنتانيل، الذي أصبح السبب الأول للوفاة بين الشباب الأمريكي. لكن "الدراما الجمركية"، لم تخلُ من آثار جانبية، مثل انخفاض ثقة قطاع الأعمال وتراجع خطط الإنفاق الرأسمالي، كما أظهرت مؤشرات البنوك الفيدرالية الإقليمية واستطلاعات مديري المشتريات، لكنها تسببت أيضا في تقلبات أسواق السندات والذهب والأسهم وإرباك قدرة الشركات والمستهلكين على التخطيط. ويرى التحليل أن تقلب السياسات الجمركية بين التفعيل والتجميد خلق بيئة من عدم الاستقرار، وأن الضرر الأوسع جاء من تطبيق رسوم "متبادلة" غير دقيقة تم الإعلان عنها في مطلع أبريل، والتي أحدثت ضررًا داخليًا في اقتصاد الولايات المتحدة كان من الممكن تفاديه. ودعا التقرير الإدارة الأمريكية إلى استغلال فترة الهدنة الحالية لمراجعة استراتيجيتها الجمركية، خاصة فيما يتعلق بضمان أن الرسوم "المتبادلة" تعكس المعاملة بالمثل فعلًا.. ويؤكد التحليل أن السياسات الداخلية الخاطئة هي المسؤولة عن تفريغ القاعدة الصناعية الأمريكية، وأن التعويل على الرسوم وحدها ليس كافيًا لإنقاذ القطاع الصناعي، وإنما ينبغي إصلاح النظام الضريبي وتخفيف الأعباء التنظيمية. ويخلص التقرير إلى أن دبلوماسية الرسوم الجمركية يمكن أن تُحدث تأثيرًا إيجابيًا إذا طُبّقت بحكمة وبتحديد دقيق، لكنّ تعافي الاقتصاد الأمريكي يتطلب إصلاحًا شاملًا للسياسات المحلية، وليس فقط الاعتماد على المواجهات التجارية مع الخارج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store