أحدث الأخبار مع #بي61


صدى البلد
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
بعد التهديد الإيراني بقصفها.. أبرز 6 قواعد عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط
هددت إيران باستهداف القواعد العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط، حال تعرضها لهجوم في ظل تصاعد التوترات بين واشنطن وطهران، على إثر التصريحات التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الآونة الأخيرة. ترامب يهدد إيران ترامب يهدد إيران وبعث الرئيس الأمريكي ، برسالة إلى المرشد الإيراني على خامنئي، قبل أسابيع قليلة مفادها هو أن واشنطن ترغب في إبرام اتفاق مع طهران، بشأن البرنامج النووي الإيراني، وفي حال رفضت الانخراط في مفاوضات مع الولايات المتحدة فإنها ستتعرض لهجوم ساحق لم تشهده من قبل. وجاء رد الفعل الإيراني بالتهديد بشن هجوم على القواعد الأمريكية الموجودة في منطقة الشرق الأوسط، والموجودة في تركيا و 5 دول عربية أخرى. قاعدة العديد في قطر قاعدة العديد تستضيف قطر أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط، والمعروفة بقاعدة العديد، وأنشأتها الدوحة في منتصف عقد التسعينيات من القرن الماضي بكلفة مليار دولار. بنهاية حرب الخليج الثانية 1991 أبرمت الولايات المتحدة ودولة قطر اتفاقا للتعاون العسكري بين البلدين. وأشار تقرير نشرته هيئة الإذاعة البريطاني "بي بي سي"، إلى أن الولايات المتحدة، استعانت بقاعدة العديد حينما شنت هجوما على أفغانستان في نهاية عام 2001 بعد هجمات 11 سبتمبر. وفي عام 2003 حينما غزا الجيش الأمريكي، العراق انتقل مركز العمليات القتالية الجوية الأمريكية في الشرق الأوسط من قاعدة الأمير سلطان الجوية في شرقي السعودية إلى قاعدة "العديد" بقطر. وأشار تقرير بي بي سي، إلى أن خلال السنوات الماضية توسعت قاعدة العديد وباتت تضم عددا كبيرا من المنشآت مثل مراكز القيادة المتطورة ومخازن أسلحة ووقود وورشات صيانة للاسلحة والطائرات. قاعدة أنجلريلك قاعدة أنجرليك وفي تركيا توجد قاعدة أنجرليك الأمريكية، في ولاية أضنة وتزيد مساحتها عن 3320 فدانا. ودشنت قاعدة إنجرليك في عقد الخمسينات من القرن الماضي، تزامنا مع دخول تركيا إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو"، وتشير بعض التقارير إلى أن القاعدة تحوي قرابة 50 قنبلة نووية أمريكية من النوع التكتيكي طراز بي-61. قاعدة التنف في سوريا قاعدة التنف ومن قطر وتركيا، إلى سوريا حيث قاعدة التنف الأمريكية، التي تتميز بموقع يربط بين ثلاثة دول هي سوريا والعراق والأردن. وتقع قاعدة التنف في أقصى جنوب شرقي محافظة حمص السورية، على بعد 24 كيلومترا غرب معبر التنف-الوليد عند تقاطع الحدود السورية مع الأردن والعراق، وتشرف على طريق دمشق-بغداد الدولي، وتبعد عن مدينة تدمر نحو 240 كيلومترا. ويعود تاريخ إنشائها إلى عام 1991 ولكنها أغلقت حتى أعيد افتتاحها مرة أخرى في عام 2016 بعد هزيمة تنظيم داعش الإرهابي. قاعدة عين الأسد قاعدة عين الأسد ويتركز التواجد الأمريكي في العراق بقاعدة عين الأسد الجوية، بمحافظة الأنبار غرب بلاد الرافدين وعلى بعد 180 كيلو مترا عن العاصمة بغداد. بنيت قاعدة عين الأسد، خلال عقد الثمانينات حيث اشتعلت الحرب العراقية الإيرانية أو حرب الخليج الأولى، واستمرت علميات البناء التي قامت بها مجموعة من الشركات اليوغسلافية مدة سبع سنوات حيث انتهى العمل فيها عام 1987، قبل انتهاء الحرب بين البلدين بعام واحد. وتضم القاعدة المترامية الأطراف عدداً كبيراً من عنابر الطائرات المقاتلة ومدرجين لهبوط وإقلاع الطائرات ومنشآت عديدة من قاعات تدريب ومستودعات ومساكن جنود ومخازن أسلحة وذخيرة تبلغ مساحتها 3 كليو مترات مربعة. ويمكنها استضافة نحو 5 آلاف جندي. معسكر عريفجان في الكويت معسكر عريفجان وتستضيف الكويت معسكر عريفجان الذي يضم آلاف الجنود الأمريكيين، بالإضافة إلى أعدادا أخرى من قوات تابعة لبريطانيا ورومانيا وبولندا. وشهد المعسكر نشاطا كبيرا خلال حربي العراق وأفغانستان في السنوات الأولى من القرن الحالي، حيث تدرب الجنود المشاركين في العمليات الحربية، كما أن لها أهمية بالنسبة للقوات البحرية والجوية والبرية الأمريكية. يذكر أن السلطات الكويتية أعلنت في شهر نوفمبر الماضي، عن إحباط هجوم ضد معسكر عرفيجان ، وأشارت إلى أن محكمة الجنايات قضت بحبس أحد العسكريين 10 سنوات بتهمة تحريض آخر على تفجير معسكر "عريفجان"، باستخدام حزام ناسف. قاعدة المحرق الجوية وتستضيف البحرين قاعدة المحرق الجوية، قاعدة المحرّق الجوية في البحرين: مقر قوة المهام المشتركة 53. وقاعدة المحرق هي جزء من مطار البحرين الدولي، وتحتوي القاعدة على مهبطين للطائرات، أحدهما بطول 13005 قدم، والآخر بطول 8300 قدم، وتُعد مركزًا مهمًا لانتقال الشحنات والقوات الأمريكية بشكل خاص.

تورس
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تورس
أمريكا تطور قنبلة نووية أقوى 24 مرة من "هيروشيما"
و أضاف المسؤولون في تصريحات لشبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، أن القنبلة الجديدة من طراز "بي 13- 61" يتم إنجازها قبل الموعد المحدد بحسب ما كشف عنه متحدث باسم الإدارة الوطنية للأمن النووي، والذي كان من المفترض أن يكون بنهاية السنة المالية بعد سبعة أشهر. وتعد القنبلة الجديدة من ضمن برامج تحديث الرؤوس الحربية السبعة لضمان موثوقية وفعالية المخزون النووي الأمريكي، وستوفر خيارات إضافية ضد أهداف عسكرية محددة أكثر صعوبة وواسعة النطاق، وهي نسخة مطورة من القنبلة النووية "بي 61". وذكرت صحيفة صادرة عن وزارة الدفاع الأمريكية عام 2023 أن القنبلة "ستعزز ردع الخصوم"، في إشارة إلى مراجعة الوضع النووي لعام 2022 التي رصدت استمرار خصوم الولايات المتحدة ، مثل الصين وروسيا، في توسيع قواتهم النووية مع "زيادة اعتمادهم على الأسلحة النووية". وتُصنَّف هذه القنبلة الجديدة كواحدة من أكثر الأسلحة النووية أهمية وانتشاراً في الترسانة الأمريكية منذ نهاية الحرب الباردة، إذ تبلغ الطاقة التفجيرية القصوى للقنبلة الجديدة 360 كيلو طن، أي ما يعادل 24 مرة قوة قنبلة هيروشيما التي بلغت 15 كيلو طن، و14 مرة قوة القنبلة التي أُلقيت على ناغازاكي. وسرّعت الإدارة الوطنية للأمن النووي تسليم هذا السلاح من خلال الاستفادة من عمليات التصنيع من برنامج ذي صلة، والذي اكتملت وحدته الأخيرة في عام 2024، وتطبيق مجموعة من الابتكارات التقنية لتحسين الإنتاج.


فيتو
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
أمريكا تسعى لتطوير قنبلة نووية أقوى 24 مرة من هيروشيما
قال مسؤولون في الأمن القومي إن واشنطن على مقربة من تطوير قنبلة نووية أقوى بـ 24 مرة من تلك التي أُلقيت على مدينة هيروشيما اليابانية، خلال الحرب العالمية الثانية. وأضاف المسؤولون في تصريحات لشبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، أن القنبلة الجديدة من طراز "بي 13- 61" يتم إنجازها قبل الموعد المحدد بحسب ما كشف عنه متحدث باسم الإدارة الوطنية للأمن النووي، والذي كان من المفترض أن يكون بنهاية السنة المالية بعد سبعة أشهر. وتعد القنبلة الجديدة من ضمن برامج تحديث الرؤوس الحربية السبعة لضمان موثوقية وفعالية المخزون النووي الأمريكي، وستوفر خيارات إضافية ضد أهداف عسكرية محددة أكثر صعوبة وواسعة النطاق، وهي نسخة مطورة من القنبلة النووية "بي 61". وذكرت صحيفة صادرة عن وزارة الدفاع الأمريكية عام 2023، أن القنبلة "ستعزز ردع الخصوم"، في إشارة إلى مراجعة الوضع النووي لعام 2022 التي رصدت استمرار خصوم الولايات المتحدة، مثل الصين وروسيا، في توسيع قواتهم النووية مع "زيادة اعتمادهم على الأسلحة النووية". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدفاع العربي
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدفاع العربي
أمريكا تنشر قاذفات B-2 Spirit في المحيط الهندي في إشارة قوية لإيران
أمريكا تنشر قاذفات B-2 Spirit في المحيط الهندي في إشارة قوية لإيران بدأت قاذفات بي-2 سبيريت الاستراتيجية التابعة للقوات الجوية الأمريكية بالانتشار في دييغو غارسيا، وهي قاعدة عسكرية رئيسية. في المحيط الهندي. هبطت بالفعل طائرتان من جناح القاذفات 509، بينما تتجه طائرتان أخريان حاليًا من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري. قد تشير هذه الحركة غير العادية لقاذفات الشبح إلى استعدادات لشن ضربات محتملة ضد أهداف الحوثيين. في اليمن، أو قد تكون بمثابة رسالة ردع لإيران. يتزامن هذا الانتشار، غير المسبوق في نطاقه، مع تكثيف الضربات الجوية الأمريكية ضد الحوثيين في اليمن. وتصاعد التحذيرات لإيران بشأن دعمها للجماعة وطموحاتها النووية. تعزز واشنطن حضورها العسكري في منطقة تشهد تصاعدًا مستمرًا في التوترات الجيوسياسية، لا سيما بسبب تورط إيران. المتزايد مع الحوثيين وأنشطتها النووية، التي تعتبرها الولايات المتحدة وحلفاؤها مصدر قلق أمني كبير. بي-2 سبيريت قاذفة شبح استراتيجية مصممة لاختراق أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة وتنفيذ ضربات دقيقة على أهداف بالغة الأهمية. وتصميمها الشبح، وموادها الماصة للرادار، يقللان بشكل كبير من مقطعها الراداري العرضي، مما يجعل اكتشافها واعتراضها صعبًا. وتعمل بأربعة محركات من طراز جنرال إلكتريك إف-118 بدون حارق لاحق، ويمكنها الوصول إلى سرعة قصوى تبلغ 0.95 ماخ،. ويبلغ مداها 11,000 كيلومتر دون الحاجة للتزود بالوقود، ويمكن زيادتها بالتزود بالوقود جوًا. تعمل على ارتفاع 15,200 متر، وتحمل ما يصل إلى 23 طنًا من الذخائر، بما في ذلك قنابل نووية من طراز بي-61 وبي-83. بالإضافة إلى صواريخ إيه جي إم-129 أو إس آر إيه إم-2. تعتمد قدراتها الدفاعية بشكل أساسي على خصائص التخفي، مدعومةً بأنظمة إلكترونية مضادة وحرب إلكترونية متطورة لتجنب كشف العدو. ومزودة برادار الفتحة التركيبية AN/APQ-181، الذي يقلل الانبعاثات، تستطيع B-2 رسم خرائط دقيقة للتضاريس وتحديد الأهداف. وقد أدخلت التحديثات الأخيرة في إطار برنامج Spirit Realm 1 (SR 1) نظامًا مفتوح البنية يسمح بدمج تقنيات أسلحة واتصالات جديدة. مما يُحسّن الفعالية التشغيلية والمرونة في مواجهة التهديدات الناشئة.و تضمن هذه التحسينات بقاء الطائرة فعّالة في الصراعات الحديثة، وتكيفها مع بيئات القتال المتطورة. أكدت صور الأقمار الصناعية للساعات الثماني والأربعين الماضية وصول العديد من طائرات النقل الاستراتيجية من طراز C-17 . وما لا يقل عن عشر طائرات تزود بالوقود جوًا إلى دييغو غارسيا. تشير هذه الحركة اللوجستية الكبيرة إلى استعدادات عملياتية مكثفة. لطالما استُخدمت الجزيرة، وهي إقليم خاضع للسيطرة البريطانية. كنقطة انطلاق للعمليات الجوية الأمريكية في الشرق الأوسط. وتشكل قاعدة آمنة بعيدًا عن متناول الصواريخ الإيرانية، مع تمكينها من نشر القوات بسرعة. حركة الملاحة الجوية تشير بيانات حركة الملاحة الجوية المتاحة للعامة إلى أن قاذفات بي-2 حلقت فوق أستراليا قبل أن تواصل طريقها نحو دييغو غارسيا. وتم تزويد ثلاث طائرات على الأقل – تم تحديدها برمزي النداء 'بيتش 11″ و'بيتش 14' وطائرة ثالثة مجهولة الهوية – بالوقود أثناء الطيران. وهبطت طائرة رابعة، 'بيتش 13″، اضطرارياً في قاعدة هيكام الجوية في هاواي لأسباب غير معلنة. كما غادرت طائرات بي-2 إضافية. تحمل رمز النداء 'أبا'، قاعدة وايتمان الجوية في وقت سابق من اليوم نفسه. وقد أقرت قيادة الضربات الجوية العالمية التابعة لسلاح الجو الأمريكي بهذه التحركات، لكنها حجبت تفاصيل العمليات لأسباب أمنية. تعزيزات عسكرية إقليمية موسعة يعدّ حشد قاذفات بي-2 في دييغو غارسيا جزءًا من تعزيزات عسكرية إقليمية أوسع. ووفقًا لمجلة بوليتيكو، مدّد وزير الدفاع الأمريكي . بيت هيغسيث انتشار حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان في الشرق الأوسط، وأمر يو إس إس كارل فينسون ومجموعتها الضاربة. بالانضمام إلى العمليات الإقليمية. كما أُفيد عن وجود طائرات مقاتلة من طراز إف-35 إيه في المنطقة، مما يُعزز القدرات الجوية الأمريكية. ويشير هذا الحشد العسكري إلى تموضع استراتيجي يهدف إلى ردع التهديدات المحتملة وإظهار قدرة الولايات المتحدة على الرد على أي تصعيد. إذا تمركزت أكثر من أربع قاذفات بي-2 في دييغو غارسيا، فسيمثل ذلك استعراضًا قويًا للقوة موجهًا نحو الشرق الأوسط.و تتميز هذه الطائرات بقدرتها الفريدة على حمل قنبلة خارقة للذخائر الضخمة (MOP)، وهي قنبلة تزن 30 ألف رطل مصممة لتدمير الأهداف المحصنة . والمدفونة على عمق كبير، مما يجعلها سلاحًا أساسيًا في العمليات المحتملة التي تستهدف المواقع النووية الإيرانية. يمنح الجمع بين تقنية التخفي والأسلحة الدقيقة الولايات المتحدة ميزة استراتيجية في ضرب الأهداف عالية القيمة مع تقليل مخاطر الاعتراض. يعدّ نشر قاذفات بي-2 في دييغو غارسيا أمرًا نادرًا، مما يُبرز الأولوية التي توليها واشنطن للوضع المتطور في الشرق الأوسط. وقد لعبت هذه القاعدة دورًا محوريًا في العمليات الجوية الأمريكية السابقة، بما في ذلك مهمات في أفغانستان عام 2001 والعراق عام 2003. ويبرز استخدامها الحالي لنشر قاذفات الشبح تحولًا في الاستراتيجية العسكرية الأمريكية في المنطقة. توسع العمليات الجوية الأمريكية يثير تصعيد الغارات الجوية الأمريكية على مواقع الحوثيين وتصاعد التوترات مع إيران شكوكًا بشأن احتمال توسع العمليات الجوية. وقد نفذت الولايات المتحدة ضربات جوية متعددة ضد الحوثيين، بما في ذلك 15 ضربة أفادت بها رويترز في أكتوبر/تشرين الأول 2024، ردًا على الصراعات. الإقليمية المرتبطة بالحرب بين إسرائيل وحماس. ويبدو أن واشنطن تستعد لمختلف الاحتمالات، معززةً وجودها الاستراتيجي ومحافظةً على قدرتها على التدخل عند الضرورة. ويبعث نشر قاذفات بي-2 في دييغو غارسيا رسالة واضحة مفادها أن الولايات المتحدة مستعدة للرد على أي تهديد لمصالحها أو مصالح حلفائها. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook


وكالة نيوز
١٩-١٢-٢٠٢٤
- سياسة
- وكالة نيوز
واشنطن تخطط لنشر أسلحة نووية تكتيكية في هذا البلد..
العالم – الأميركيتان وأوضحت الصحيفة البريطانية أن هناك نحو 100 قنبلة نووية من طراز 'بي61' موجودة في أوروبا، وفي الوقت نفسه تناقش المملكة المتحدة وفرنسا إمكانية التعاون الثنائي لتطوير أسلحة نووية تكتيكية. وفي مطلع العام الحالي، أشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة كانت تخطط لنشر أسلحة نووية في المملكة المتحدة للمرة الأولى منذ 15 عاماً، وذلك بسبب تنامي ما سمّته 'التهديد الروسي'. ويتوقع أن يضم سلاح الجو الملكي البريطاني في 'لاكنهيث' قنابل الجاذبية 'بي61-12″، والتي لها قوة متغيرة تصل إلى 50 كيلوطن، أي أكثر من ثلاثة أضعاف قوة السلاح الذري الذي ألقي على هيروشيما في عام 1945. وأثار قرار إعادة إدخال الأسلحة النووية الأميركية إلى المملكة المتحدة المخاوف من ردود فعل من مختلف الجهات، إذ ذكرت روسيا أن مثل هذا التحرك سيعدّ 'تصعيداً' وسيقابل 'بإجراءات مضادة تعويضية'. وكانت الولايات المتحدة قد أزالت الصواريخ النووية من المملكة المتحدة عام 2008، معتبرةَ أن 'تهديد الحرب الباردة من موسكو قد تضاءل'.