أحدث الأخبار مع #بيإمسيإيكابيتالغلوبالريسيرش
كش 24
منذ 12 ساعات
- أعمال
- كش 24
تفاقم عجز السيولة البنكية إلى 136,9 مليار درهم
أفاد مركز أبحاث "بي إم سي إي كابيتال غلوبال ريسيرش" (BKGR)، بأن متوسط عجز السيولة البنكية تفاقم بنسبة 0,82 في المائة إلى 136,9 مليار درهم، خلال الفترة من 15 إلى 21 ماي الجاري. وأوضح المركز، في مذكرته الأخيرة "Fixed Income Weekly"، أن هذا العجز يأتي في وقت ارتفعت فيه تسبيقات البنك المركزي لمدة 7 أيام بقيمة 3,47 مليار درهم إلى 46,5 مليار درهم. من جهتها، تراجعت توظيفات الخزينة مع تسجيل جار يومي أقصى قدره 32,1 مليار درهم، مقابل 35,8 مليار درهم خلال الفترة السابقة. واستقر متوسط السعر المرجح عند 2,25 في المائة، في حين ارتفع مؤشر MONIA (متوسط المؤشر المغربي: المؤشر النقدي المرجعي للقياس اليومي المحسوب على أساس معاملات إعادة الشراء التي تم تسليمها مع سندات الخزانة كضمان) إلى 2,171 في المائة. من جهة أخرى، أورد المركز أنه من المرتقب أن يخفض بنك المغرب، خلال الفترة المقبلة، وتيرة تدخلاته في السوق النقدية، ليحدد حجم تسبيقاته لمدة 7 أيام عند 42,5 مليار درهم.
برلمان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- برلمان
تراجع متواصل في أسعار الفائدة بسوق السندات الأولية خلال الأسبوع الأول من ماي
الخط : A- A+ إستمع للمقال كشف مركز الأبحاث 'بي إم سي إي كابيتال غلوبال ريسيرش' (BKGR) أن سوق السندات الأولية شهدت تراجعا متواصلا في أسعار الفائدة قصيرة ومتوسطة الأجل، وذلك خلال الفترة الممتدة من 1 إلى 7 ماي الجاري. وجاء في آخر مذكرة أسبوعية صادرة عن المركز بعنوان 'Fixed Income Weekly'، أن الخزينة قامت بعملية اكتتاب بقيمة 700 مليون درهم، أي ما يمثل 12 في المائة فقط من المبلغ الإجمالي المقترح والذي بلغ 5.760 مليون درهم، وأضاف المصدر ذاته أن هذه العملية شملت سندات لأجل 52 أسبوعاً وسنتين، بأسعار فائدة قصوى وصلت إلى 2,175 في المائة و2,2656 في المائة على التوالي. وفي ذات السياق، أدت هذه العمليات إلى انخفاض في أسعار الفائدة الأولية بواقع 4,9 نقطة أساس لآجال الاستحقاق 52 أسبوعا و8,1 نقطة أساس واحدة بالنسبة لآجال السنتين. وفي ما يتعلق بالسوق الثانوية فقد هم التغير الملحوظ آجال الاستحقاق 52 أسبوعا، إذ تراجع سعر فائدته بمقدار 6,90 نقطة أساس وآجال الاستحقاق 5 سنوات وسنتين على التوالي بمقدار ناقص 6,59 نقطة أساس، وناقص 4,88 نقطة أساس. ومن جهة أخرى، الاحتياجات المتوقعة المعلن عنها من طرف الخزينة، التي تبلغ 6 ملايير درهم فقط خلال شهر ماي والتي ستمكن من مواجهة الانخفاض المتوقع والذي سيبلغ حوالي 10 ملايير درهم، سيتوجب على الخزينة مواصلة استراتيجيتها الحالية التي تعتمد على اللجوء المنخفض إلى الأسواق، وذلك على المدى القصير، وهو الشيء الذي سيعزز نزول أسعار الفائدة.
الجريدة 24
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة 24
عجز " الكاش" لدى الأبناك يتراجع الى 14 الف مليار
فيما يلي النقاط الرئيسية لنشرة "بي إم سي إي كابيتال غلوبال ريسيرش" "Fixed Income Weekly" حول تطور الأسواق النقدية والأولية خلال الفترة من 01 إلى 07 مايو الجاري: تراجع متوسط عجز السيولة البنكية بنسبة 9،28 في المائة إلى 142،9 مليار درهم. تراجع تسبيقات البنك المركزي لمدة 7 أيام إلى 49،13 مليار درهم. انخفاض توظيفات الخزينة مع تسجيل جار يومي أقصى قدره 35،9 مليار درهم. استقرار متوسط السعر المرجح عند 2،25 في المائة في نفس الوقت الذي تراجع فيه مؤشر MONIA (متوسط المؤشر المغربي: المؤشر النقدي المرجعي للقياس اليومي المحسوب على أساس معاملات إعادة الشراء التي تم تسليمها مع سندات الخزانة كضمان) إلى 2،191 في المائة. سوق السندات الأولية: الخزينة أجرت اكتتابا بقيمة 700 مليون درهم، أي 12 في المائة من المبلغ المقترح البالغ 5.760 مليون درهم. الاكتتابات التي همت آجال استحقاق 52 أسبوعا وسنتين بأسعار فائدة قصوى بلغت على التوالي 2،1715 و2،2656 في المائة، أدت إلى انخفاض في أسعار الفائدة الأولية بواقع 4،9 نقطة أساس لآجال الاستحقاق 52 أسبوعا و8،1 نقطة أساس بالنسبة لآجال السنتين. على مستوى السوق الثانوية، تراجع إجمالي في أسعار الفائدة حيث هم التغير الملحوظ آجال الاستحقاق 52 أسبوعا (ناقص 6،90 نقطة أساس) وخمس سنوات (ناقص 6،59 نقطة أساس) وسنتين (ناقص 4،88 نقطة أساس). من المرتقب أن تواصل الخزينة استراتيجيتها الحالية التي تعتمد على اللجوء المنخفض إلى الأسواق، وذلك على المدى القصير، وهو الشيء الذي سيعزز نزول أسعار الفائدة.
كش 24
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
انتعاش قطاع البناء والأشغال العمومية بالمغرب استعدادا لمونديال 2030
يشهد قطاع البناء والأشغال العمومية في المغرب منذ عام 2023 انتعاشًا قويًا، وهو مدفوع بعوامل هيكلية وظرفية رئيسية، في مقدمتها التنظيم المشترك لكأس العالم 2030. ويرتقب أن يساهم هذا الحدث الكبير في تسريع عجلة النمو الاقتصادي الوطني، حسب ما أكده مركز الأبحاث 'بي إم سي إي كابيتال غلوبال ريسيرش' في تقريره حول القطاع. بحسب التقرير، من المتوقع أن تسهم الاستعدادات لتنظيم كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030 في تسريع وتيرة الاستثمار في مختلف البنى التحتية، سواء الرياضية أو اللوجستية أو السياحية. يشير التقرير إلى أن السنوات الخمس المقبلة ستشهد تنفيذ برامج ضخمة تقدر بحجم استثمار يصل إلى 20 مليار درهم بين 2023 و2028، وذلك في بناء وتحديث 9 ملاعب ضخمة بسعة تتراوح بين 60 ألف و115 ألف مشجع. إلى جانب ذلك، سيتطلب الحدث تعزيز البنية التحتية للنقل والمواصلات، حيث سيتم بناء وتوسيع شبكات الطرق السريعة والمطارات. كما يتوقع زيادة ملحوظة في عدد الغرف الفندقية بمقدار 40 ألف غرفة جديدة، ما سيزيد العدد الإجمالي إلى 330 ألف غرفة، مما سيسهم في تحقيق إيرادات إضافية تقدر بحوالي 20 مليار درهم. فيما يخص قطاع النقل الجوي، يستعد المغرب لضخ استثمارات ضخمة تصل إلى 42 مليار درهم في توسيع وتحسين مطاراته الرئيسية مثل الدار البيضاء، والرباط-سلا، ومراكش، وطنجة، وأكادير، وتطوان، بهدف استيعاب تدفق الزوار المتوقع. و من المتوقع أن تؤدي هذه الاستثمارات إلى زيادة قدرة المغرب على استقبال الزوار بشكل كبير. أما في قطاع السكك الحديدية، يعتزم المكتب الوطني للسكك الحديدية تنفيذ مشروع ضخم يمتد حتى عام 2040، يهدف إلى إنشاء 1.300 كلم من خطوط السكك الحديدية فائقة السرعة و3.800 كلم من الخطوط التقليدية. سيمكن هذا المشروع من ربط 43 مدينة، ويستهدف نقل 87% من السكان، بالإضافة إلى ربط 12 ميناء و15 مطارًا دوليًا. فيما يخص الاستثمار في هذه الشبكات، سيستثمر المكتب الوطني للسكك الحديدية حوالي 9.8 مليار درهم بين 2025 و2027 في تحديث البنية التحتية، تضاف إليها استثمارات كبيرة تصل إلى 87 مليار درهم لمشاريع السكك الحديدية المرتبطة بكأس العالم 2030، بما في ذلك تمديد القطار فائق السرعة وتطوير شبكة القطارات السريعة 'RER'. بناءً على هذه الاستثمارات الكبرى في البنية التحتية، يتوقع أن يساهم تنظيم كأس العالم 2030 في دفع عجلة التنمية في المغرب بشكل كبير، مما سيكون له تأثير إيجابي على قطاع البناء والأشغال العمومية، مع تعزيز الاستثمارات وفرص العمل في السنوات القادمة.
تليكسبريس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
قطاع البناء في المغرب.. انتعاش قوي مدفوع بالاستثمارات الكبرى
أفاد مركز الأبحاث 'بي إم سي إي كابيتال غلوبال ريسيرش' بأن قطاع البناء والأشغال العمومية في المغرب يشهد منذ سنة 2023 انتعاشًا ملحوظًا، مدفوعًا بديناميكيات اقتصادية قوية، خصوصًا في ظل التحضير لاحتضان كأس أمم إفريقيا 2025 والتنظيم المشترك لكأس العالم 2030. وأشار المركز، في تقريره القطاعي، إلى أن السنوات الخمس المقبلة ستشهد تنفيذ مشاريع استثمارية ضخمة تهدف إلى تطوير البنية التحتية الرياضية، اللوجستية، والسياحية استعدادًا لهذا الحدث البارز. وتوقّع التقرير تخصيص استثمارات تصل إلى 20 مليار درهم خلال الفترة 2023-2028 لبناء وإصلاح وتحديث تسعة ملاعب رياضية، بطاقة استيعابية تتراوح بين 60 ألف و115 ألف مشجع. وبالتوازي مع ذلك، سيتم تحسين شبكة الطرق وتوسيع المطارات لتلبية الطلب المتزايد على التنقل، مع إضافة 40 ألف غرفة فندقية جديدة لتعزيز الطاقة الاستيعابية للقطاع السياحي. وفي إطار هذه الاستثمارات الضخمة، سيتم توجيه 42 مليار درهم لتطوير المطارات المغربية بحلول 2030، عبر بناء محطات جديدة وتحديث مطارات رئيسية مثل الدار البيضاء، الرباط-سلا، مراكش، طنجة، أكادير، وتطوان. من جهة أخرى، يخطط المكتب الوطني للسكك الحديدية لإنشاء 1,300 كلم من الخطوط فائقة السرعة و3,800 كلم من السكك التقليدية بحلول 2040، مما سيعزز الربط بين 43 مدينة مغربية ويخدم 87% من السكان، بالإضافة إلى ربط 12 ميناء و15 مطارًا دوليًا. وفي الفترة الممتدة بين 2025 و2027، سيتم تخصيص 9.8 مليارات درهم لتطوير البنية التحتية السككية، تشمل اقتناء معدات جديدة وإنشاء ورش صيانة. كما أن الاستعدادات لكأس العالم 2030 تتطلب استثمارات إضافية تُقدر بـ 87 مليار درهم، موجهة لتمديد خط القطار فائق السرعة ليصل إلى القنيطرة ومراكش، إلى جانب تطوير شبكة القطارات الجهوية السريعة في الدار البيضاء، الرباط، ومراكش. ويتوقع أن تسهم هذه المشاريع الطموحة في تسريع وتيرة التنمية بالمملكة وتعزيز مكانة قطاع البناء والأشغال العمومية كمحرك رئيسي للاقتصاد الوطني خلال السنوات المقبلة.
