أحدث الأخبار مع #بيارلويجيكولينا


عبّر
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- عبّر
حكام مونديال الأندية بكاميرات مثبتة على أجسادهم
سيُزوَّد حكام مونديال الأندية في كرة القدم، المقرر في الولايات المتحدة الأمريكية، بين 14 يونيو و13 يوليوز المقبلين، بكاميرات مثبتة على أجسادهم لتطبيق قاعدة جديدة تروم مواجهة إهدار الوقت من قبل حراس المرمى، بحسب ما أعلن الاتحاد الدولي (فيفا)، أمس الثلاثاء. وستُثبَّت على أجساد حكام مونديال الأندية 'كاميرات كجزء من مرحلة تجريبية، وذلك بعد المصادقة على الاختبارات من قبل مجلس الاتحاد الدولي (إيفاب)' المشرف على قوانين اللعبة، بحسب فيفا. وأوضخ رئيس لجنة الحكام الإيطالي بيارلويجي كولينا 'نعتبرها فرصة مناسبة لمنح الجماهير تجربة جديدة، بفضل صور ملتقطة من موقع غير مسبوق'. وأضاف كولينا أن هذه المبادرة 'مبتكرة للقنوات الناقلة ولتنشئة الحكام.. لأنه من الهام أن تكون قادرا على وضع نفسك بدلا من الحكام، من أجل تقييم كيفية اتخاذ قراراتهم ووجهة نظرهم إلخ..'. من جهته، قال مدير التحكيم السويسري ماسيمو بوساكا 'نحن في حاجة إلى مشاهدة اللعب والأهداف، وليس التحكيم. لا ينبغي ملاحظة الحكم خلال المباراة. الحكم الجيد لا يجب أن نلاحظه أو نراه. لكن عليه أن يستعد جيدا'. وستطبق البطولة القاعدة الجديدة المصادق عليها في الأول من مارس عبر مجلس الاتحاد الدولي، والتي تهدف إلى تقليص الوقت المهدر من طرف حراس المرمى، الذين إذا احتفظوا بالكرة بين أيديهم أكثر من ثماني ثوان، تحتسب ضربة ركنية للفريق الخصم. وفي السابق، كان ممكنا منح ضربة حرة غير مباشرة بعد ست ثوان. وأقيمت في الآونة الأخيرة ندوات للحكام. فبالنسبة للاتحاد الأوروبي (ويفا)، أجريت في مقر فيفا في زوريخ بين 31 مارس و4 أبريل. كما أقيمت ندوة أخرى في دبي لحكام اتحادات آسيا وإفريقيا وأوقيانيا بين 2 و4 فبراير، وثالثة في بوينوس أيرس لحكام أمريكا الجنوبية وكونكاكاف بين 24 و28 فبراير.


مراكش الآن
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- مراكش الآن
تثبيت كاميرات على أجساد الحكام في مونديال الأندية
سيُزوَّد حكام مونديال الأندية في كرة القدم، المقرر في الولايات المتحدة الأميركية بين 14 يونيو و13 يوليوز، بكاميرات مثبتة على أجسادهم ويطبقون قاعدة جديدة لمواجهة إهدار الوقت من حراس المرمى، بحسب ما أعلن الاتحاد الدولي (فيفا) الثلاثاء. وستُثبَّت على أجساد الحكام 'كاميرات كجزء من مرحلة تجريبية، وذلك بعد المصادقة على الاختبارات من قبل مجلس الاتحاد الدولي (إيفاب)' المشرف على قوانين اللعبة، بحسب فيفا. وشرح رئيس لجنة الحكام الإيطالي بيارلويجي كولينا 'نعتبرها فرصة مناسبة لمنح الجماهير تجربة جديدة، بفضل صور ملتقطة من موقع غير مسبوق'. وأضاف كولينا ان هذه المبادرة 'مبتكرة للقنوات الناقلة ولتنشئة الحكام.. لأنه من الهام أن تكون قادرا على وضع نفسك بدلا من الحكام، من أجل تقييم كيفية اتخاذ قراراتهم ووجهة نظرهم الخ…'. وستطبق البطولة القاعدة الجديدة المصدق عليها في الأول من مارس عبر مجلس الاتحاد الدولي والتي تهدف إلى تقليص الوقت المهدر من حراس المرمى، إذا احتفظوا بالكرة بين أيديهم أكثر من ثماني ثوان، تحتسب ركلة ركنية للفريق الخصم. في السابق، كان ممكنا منح ركلة حرة غير مباشرة بعد ست ثوان، أقيمت في الآونة الأخيرة ندوات للحكام، بالنسبة للاتحاد الأوروبي (ويفا)، أجريت في مقر فيفا في زوريخ بين 31 مارس و4 أبريل. أقيمت ندوة أخرى في دبي لحكام اتحادات آسيا وإفريقيا وأوقيانيا بين 2 و4 فبراير، وثالثة في بوينوس أيرس لحكام أميركا الجنوبية وكونكاكاف بين 24 و28 فبراير. ذكر مدير التحكيم السويسري ماسيمو بوساكا 'نحن بحاجة إلى مشاهدة اللعب والأهداف، وليس التحكيم. لا ينبغي ملاحظة الحكم خلال المباراة. الحكم الجيد لا يجب أن نلاحظه أو نراه. لكن عليه أن يستعد جيدا'.


جو 24
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- جو 24
وضع كاميرات على أجساد حكام مونديال الأندية
جو 24 : سيُزوَّد حكام مونديال الأندية في كرة القدم المقرر في الولايات المتحدة الأميركية بين 14 يونيو و13 يوليو، بكاميرات مثبتة على أجسادهم ويطبقون قاعدة جديدة لمواجهة إهدار الوقت من حراس المرمى، بحسب ما أعلن الاتحاد الدولي "فيفا" الثلاثاء. وستُثبَّت على أجساد الحكام "كاميرات كجزء من مرحلة تجريبية، وذلك بعد المصادقة على الاختبارات من قبل مجلس الاتحاد الدولي "إيفاب" المشرف على قوانين اللعبة، بحسب الاتحاد. وشرح رئيس لجنة الحكام الإيطالي بيارلويجي كولينا "نعتبرها فرصة مناسبة لمنح الجماهير تجربة جديدة، بفضل صور ملتقطة من موقع غير مسبوق". وأضاف كولينا ان هذه المبادرة: مبتكرة للقنوات الناقلة ولتنشئة الحكام.. لأنه من المهم أن تكون قادرا على وضع نفسك بدلا من الحكام، من أجل تقييم كيفية اتخاذ قراراتهم ووجهة نظرهم. تابعو الأردن 24 على


العربية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- العربية
وضع كاميرات على أجساد حكام مونديال الأندية
سيُزوَّد حكام مونديال الأندية في كرة القدم المقرر في الولايات المتحدة الأميركية بين 14 يونيو و13 يوليو، بكاميرات مثبتة على أجسادهم ويطبقون قاعدة جديدة لمواجهة إهدار الوقت من حراس المرمى، بحسب ما أعلن الاتحاد الدولي "فيفا" الثلاثاء. وستُثبَّت على أجساد الحكام "كاميرات كجزء من مرحلة تجريبية، وذلك بعد المصادقة على الاختبارات من قبل مجلس الاتحاد الدولي "إيفاب" المشرف على قوانين اللعبة، بحسب الاتحاد. وشرح رئيس لجنة الحكام الإيطالي بيارلويجي كولينا "نعتبرها فرصة مناسبة لمنح الجماهير تجربة جديدة، بفضل صور ملتقطة من موقع غير مسبوق". وأضاف كولينا ان هذه المبادرة: مبتكرة للقنوات الناقلة ولتنشئة الحكام.. لأنه من المهم أن تكون قادرا على وضع نفسك بدلا من الحكام، من أجل تقييم كيفية اتخاذ قراراتهم ووجهة نظرهم.


النهار
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
قانون جديد يطال حراس المرمى... ركنية بعد 8 ثوان؟
يعرف الموسم الكروي المقبل تقلبات كثيرة في كرة القدم، حيث ستتغير الكثير من الأمور في ما يتعلق بقوانين اللعب، لا سيما تجاه إضاعة الوقت المتعمّد في الكثير من المباريات. وسيبدأ الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) تجربة مادة جديدة أدخلها إلى قانون اللعبة، هي "العد التنازلي للحراس"، بناءً على توصية من مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم"IFAB"، وتقوم على منح الخصم ركلة ركنية بدلاً من ركلة حرّة غير مباشرة، إذا احتفظ حارس المرمى بالكرة لمدّة أطول من ثماني ثوانٍ. وسيدخل حيّز التنفيذ في كأس العالم للأندية في حزيران (يونيو) المقبل. وأجرى "IFAB" التجارب على المادة الجديدة هذا الموسم في دوري الشباب في إنكلترا وإيطاليا، بالإضافة إلى دوري الدرجة الأولى في مالطا، حيث قام الحكام بعد تنازلي على مرأى الجميع لمدّة خمس ثوانٍ عن طريق رفع الذراع، ثم إنزالها إلى جانبهم مثل عقرب الثواني على مدار الساعة، وهي معمول بها في كرة الصالات، حيث جرى احتساب أربع ركلات ركنية فقط في أكثر من 400 مباراة تجريبية. ورأى رئيس لجنة الحكام في الـ"فيفا" الإيطالي الشهير بيارلويجي كولينا أنّ الطريقة الجديدة "أفضل بكثير مما كنا نراه في الدوري الإيطالي والدوريات الكبيرة الأخرى، حيث يمكن أن يحتفظ حرّاس المرمى بالكرة لمدّة 20 ثانية أو أكثر"، علماً بأنّ كولينا لم يحتسب أيّ ركلة حرّة غير مباشرة خلال تحكيمه في المباريات. وتُعدّ المادة الجديدة هي الأحدث في القوانين منذ 160 عاماً من التعديلات على معايير مركز حارس المرمى، حيث كان يمكن في البدء لأيّ لاعب أن يمسك الكرة أو يطرقها بيديه، ثم تغيّر ذلك إلى عدم قدرة أيّ لاعب على القيام بذلك، حتى عام 1871، عندما تمّ إنشاء دور حراس المرمى، الذين كان منوطاً بهم التعامل مع الكرة في أيّ مكان في داخل نصف الملعب الخاص بهم، طالما أنهم لا يحملونها، وهو ما كان يختلف عن رياضة الرغبي. ويعتقد أنّ تغيير قانون عام 1912، الذي حصر التعامل مع الكرة في داخل منطقة الجزاء بحرّاس المرمى، والذي تمّ إنشاؤه فقط في عام 1901، بعد أن امتد في السابق عبر عرض الملعب بالكامل، وتغير من نصف دائرة إلى الشكل المستطيل الذي نعرفه الآن، كان بمثابة رد فعل على مآثره. استقرّت الأمور حتى عام 1931، عندما سُمح لحراس المرمى باتخاذ أربع خطوات والكرة في أيديهم، وهو ما يزيد بمقدار خطوتين عما كانت عليه الحال. وفي عام 1992، حدث تغيير زلزالي أدى إلى إدخال قاعدة التمرير الخلفي، حيث لم يعد يُسمح لحراس المرمى بالتقاط الكرة إذا مرّرها إليهم زميلهم في الفريق عمداً مباشرة، وهذا مرده إلى المباراة الشهيرة بين مصر وهولندا في نهائيات كأس العالم 1990 التي كانت مملة بسبب تعمد "الفراعنة" إرجاع الكرة إلى حارسهم أحمد شوبير. وعلى غرار التعديل الأخير الذي أجراه مجلس الاتحاد الدولي، كانت هذه محاولة للحد من إهدار الوقت، حيث كان اللاعبون في الفريق الفائز يعيدون الكرة بشكل رتيب إلى أحضان حارس مرماهم لمحو أيّ شعور بالخطر. وأقرّ الـ"IFAB" أيضاً مجموعة من التغييرات، بينها إسقاط الكرة عند توقف اللعب؛ فإذا كانت خارج منطقة الجزاء، تُسقَط للفريق الذي كان يمتلكها أو كان سيحصل عليها بوضوح وفقاً لتقدير الحكم. أما إذا لم يكن الأمر واضحاً، فستُسقَط للفريق الذي لمسها آخر مرّة، وفي المكان الذي كانت فيه عند توقّف اللعب. كذلك، ستُمنح ركلة حرّة غير مباشرة من دون عقوبة انضباطية، إذا لمس أحد أعضاء الفريق، سواء أكان مدرباً أم لاعباً بديلاً أم مستبدلاً أم مطروداً بالبطاقة الحمراء، أم لاعباً كان يقف خارج الملعب موقتاً، الكرة في أثناء خروجها من الملعب، بشرط ألا تكون هناك نية للتدخل بشكل غير عادل في اللعبة.