logo
#

أحدث الأخبار مع #بيبيالعالمية

مصر تربط بئري غاز جديدين في "ريفين" باستثمارات 5 مليارات دولار لتعزيز الإنتاج.. ما القصة؟
مصر تربط بئري غاز جديدين في "ريفين" باستثمارات 5 مليارات دولار لتعزيز الإنتاج.. ما القصة؟

تحيا مصر

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

مصر تربط بئري غاز جديدين في "ريفين" باستثمارات 5 مليارات دولار لتعزيز الإنتاج.. ما القصة؟

في خطوة جديدة تعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة، أنهت شركة بي بي العالمية عمليات الحفر واستكمال بئري غاز جديدين في "فولاريس دي.إس 12" . الربط على شبكات الإنتاج بخطى متسارعة تمهيدًا لبدء الإنتاج الفعلي خلال فبراير تأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية وزارة البترول المصرية لزيادة الإنتاج المحلي من الغاز الطبيعي، حيث تسير عمليات الربط على شبكات الإنتاج بخطى متسارعة تمهيدًا لبدء الإنتاج الفعلي خلال فبراير المقبل، قبل الموعد المخطط له بثلاثة أشهر. وفي سياق متصل، أعلنت الوزارة عن انطلاق أعمال الحفر الاستكشافي بمنطقة الكينج التابعة لشركة بي بي ، في إطار البحث عن احتياطيات جديدة من الغاز الطبيعي في طبقات الميوسين السفلى، مع توقعات بالوصول إلى الخزان المستهدف بنهاية فبراير 2025. وتأتي هذه الجهود في ظل سعي مصر لتعزيز قدراتها الإنتاجية وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة، إلى جانب دعم خطط التصدير وتعزيز دورها المحوري في سوق الغاز العالمي. سعي مصر لتعزيز قدراتها الإنتاجية أنهت شركة "بي بي" العالمية عمليات الحفر واستكمال بئرين جديدين في حقل غاز ريفين بالبحر المتوسط، مستعينة بسفينة الحفر "فولاريس دي.إس 12"، التي باشرت أعمالها خلال النصف الثاني من عام 2024، وذلك وفقاً لبيان صادر عن وزارة البترول المصرية. تجري حالياً أعمال تركيب الوصلات البحرية لربط البئرين بشبكة الإنتاج القائمة، تمهيداً لبدء عمليات التشغيل الفعلي في فبراير المقبل، وهو ما يأتي قبل الجدول الزمني المحدد بثلاثة أشهر، مما يعكس تسارع وتيرة الإنجاز في قطاع الطاقة المصري. أعمال تركيب الوصلات البحرية لربط البئرين بشبكة الإنتاج القائمة وفي سياق متصل، أعلنت الوزارة انطلاق أعمال الحفر الاستكشافي في منطقة "الكينج" التابعة لشركة "بي بي"، حيث تستهدف عمليات الحفر الوصول إلى مكامن الغاز الطبيعي في طبقة الميوسين السفلى، ومن المقرر بلوغ الخزان المكتشف بحلول نهاية فبراير 2025. يأتي هذا التقدم في إطار جهود مصر المتواصلة لتعزيز قدراتها في إنتاج الغاز الطبيعي، تزامناً مع خططها الطموحة للتحول إلى مركز إقليمي للطاقة. تواصل مصر تعزيز مكانتها كمركز إقليمي للطاقة من خلال تنفيذ خطط طموحة لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي ، مدعومة باستثمارات قوية من كبرى الشركات العالمية مثل بي بي . ويأتي استكمال حفر وربط بئري الغاز الجديدين في حقل ريفين ، واستمرار عمليات الاستكشاف في منطقة الكينج ، ليؤكد التزام الدولة بتطوير مواردها الطبيعية والاستفادة القصوى من ثرواتها. وتعكس هذه المشروعات الاستراتيجية الرؤية المستقبلية لمصر في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز ، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتعزيز دورها كمورد رئيسي للأسواق الإقليمية والدولية. كما تسهم في دعم الاقتصاد الوطني من خلال توفير موارد طاقة مستقرة للصناعة والاستهلاك المحلي، فضلاً عن خلق فرص استثمارية جديدة تسهم في تحقيق التنمية المستدامة. وفي ظل تزايد الطلب العالمي على الغاز الطبيعي، تمضي وزارة البترول والثروة المعدنية في تنفيذ خططها الطموحة بالتعاون مع شركائها الدوليين، عبر التوسع في أنشطة الاستكشاف والتنمية والإنتاج، مع التركيز على تطبيق أحدث التقنيات لرفع كفاءة العمليات وتعظيم العائد الاقتصادي. وتبقى مصر ، بما تمتلكه من بنية تحتية متطورة وموقع جغرافي متميز، في قلب التحولات الكبرى التي يشهدها قطاع الطاقة، مما يعزز قدرتها على تلبية احتياجات الأسواق المحلية والدولية، ويدعم مكانتها كمحور رئيسي في تجارة الغاز بالمنطقة والعالم.

3 اكتشافات كبرى و5 مشاريع تنموية في قطاع البترول يشهدها عام 2025
3 اكتشافات كبرى و5 مشاريع تنموية في قطاع البترول يشهدها عام 2025

تحيا مصر

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

3 اكتشافات كبرى و5 مشاريع تنموية في قطاع البترول يشهدها عام 2025

يستعد مشروعات توسعية واستكشافات جديدة شهد مطلع العام الجاري تطورات لافتة في خريطة البحث والاستكشاف، إذ أعلن عن اكتشافات جديدة تضيف مزيداً من الموارد إلى المخزون الوطني. وفي مقدمة هذه المشاريع، يأتي حقل "ريفين" بالبحر المتوسط، والذي من المتوقع أن يبدأ إنتاجه قريباً، إلى جانب كشف "نفرتاري" في منطقة غرب المتوسط، والذي سجل لأول مرة وجود مكامن جديدة للغاز الطبيعي بعد حفر البئر الاستكشافي. وفي هذا السياق، أكدت شركة "بي بي" العالمية نجاح عمليات الحفر وإتمام بئرين إضافيين بحقل ريفين باستخدام سفينة الحفر "فولاريس دي إس 12"، مع العمل حالياً على ربط الآبار الجديدة بشبكات الإنتاج البحرية، ما يسرّع من بدء عمليات التشغيل. استخدام التكنولوجيا الحديثة لتعزيز الإنتاج تواصل وزارة البترول تنفيذ استراتيجيتها الطموحة لتعزيز الإنتاج باستخدام أحدث التقنيات، حيث شهد يناير 2025 وصول سفينة الحفر "سايبم 10000" إلى المياه المصرية للعمل في حقل "ظهر"، أكبر حقل غاز في البحر المتوسط. وتهدف عمليات الحفر الجديدة إلى زيادة الإنتاج والعودة إلى معدلات الإنتاج المخططة، تماشياً مع التوجهات الاستراتيجية للدولة في تأمين احتياجات السوق المحلية من الغاز الطبيعي. تعزيز الاستثمارات وتحفيز الشركاء الدوليين تحظى مصر باهتمام متزايد من كبرى الشركات العالمية العاملة في قطاع البترول، بفضل الحوافز التي تقدمها الحكومة لتشجيع الاستثمارات، ونتيجة لهذه الجهود، تستعد شركات مثل "إكسون موبيل" و"بي بي" لضخ استثمارات جديدة في مناطق الامتياز، خاصة في غرب المتوسط، ما يفتح آفاقاً أوسع لاكتشاف المزيد من الاحتياطيات الغازية. رؤية مستقبلية لقطاع الطاقة تعكس هذه التطورات التزام وزارة البترول والثروة المعدنية بتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، من خلال التوسع في مشروعات الاستكشاف، وتعجيل عمليات الإنتاج، ودعم الشراكات مع المستثمرين العالميين، ومع استمرار هذه الجهود، يتوقع أن يشهد عام 2025 تعزيزاً كبيراً لمكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة في المنطقة، مدعوماً بخطط طموحة للنمو والتوسع.

إنتاج واستكشاف وتكرير .. مشروعات بترولية كبرى على خريطة الطاقة فى مصر
إنتاج واستكشاف وتكرير .. مشروعات بترولية كبرى على خريطة الطاقة فى مصر

الدولة الاخبارية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدولة الاخبارية

إنتاج واستكشاف وتكرير .. مشروعات بترولية كبرى على خريطة الطاقة فى مصر

الأحد، 16 فبراير 2025 10:16 صـ بتوقيت القاهرة تستهدف قطاع البترول تنفيذ عدد من المشروعات العملاقة فى كافة الأنشطة البترولية من البحث والإستكشاف والإنتاج وخفض الانبعاثات وترشيد الاستهلاك الطاقة والتكرير والتصنيع والبتروكيماويات، ويتخطى حجم استثمارات المشروعات البترولية والبتروكيماوية مليارات الدولارات، والتى تستهدف تحقيق أهداف الدولة التنموية وتحقيق تنمية مستدامة. بداية عام 2025 شهد قطاع البترول بشائر جهود وزارة البترول والثروة المعدنية خلال الفترة الماضية من حزم الإجراءات التحفيزية، والتى أثمرت عن تحقيق مؤشرات إيجابية مهمة لعودة عجلة الاستثمار في إنتاج البترول والغاز وخاصة مع الشركاء الأجانب. شهدت خريطة البحث والاستكشاف والإنتاج حقول جديدة وكانت البداية من حقل ريفين في البحر المتوسط الذي سيضيف إنتاجاً جديداً الفترة القليلة المقبلة، وأيضا الإعلان عن اكتشاف مكامن جديدة للغاز الطبيعى في منطقة غرب المتوسط لأول مرة بعد حفر البئر نفرتاری. وجاء إعلا شركة بي بي العالمية عن الإنتهاء بنجاح من أعمال الحفر واستكمال الآبار للبئرين الإضافيين بحقل غاز ريفين بالبحر المتوسط، وذلك باستخدام سفينة الحفر فولاريس دي إس 12 التي بدأت أعمال الحفر خلال النصف الثاني من عام 2024 ويجرى حالياً تنفيذ أعمال التركيبات البحرية لربط الآبار على شبكات الإنتاج القائمة بالبحر المتوسط لبدء عمليات الإنتاج. كما يجرى حاليا الاستعدادات النهائية لبدء إنتاج الغاز من البئرين الجديدين خلال فبراير الحالي وذلك قبل الموعد المخطط بثلاثة أشهر، بفضل خطة تعجيل عمليات الحفر والتركيبات وذلك وفقا لتقرير لقطاع البترول، وبإتمام أعمال الحفر الناجحة بحقل ريفين انتقلت سفينة الحفر فولاريس دي إس 12 من حقل ريفين لتبدأ أعمال الحفر الاستكشافي بمنطقة الكينج التابعة لشركة بي بي بالبحر المتوسط، إذ تستهدف أعمال الحفر البحث عن الغاز الطبيعى فى طبقة الميوسين السفلى ومن المتوقع الوصول إلى الخزان بحلول نهاية فبراير 2025، وتتميز منطقة الكينج الاستكشافية بقربها من التسهيلات وخطوط الأنابيب البحرية التابعة لشركة بي بى بمشروع غرب دلتا النيل، وفي حال نجاح عملية الاستكشاف سيتم ربط البئر بتسهيلات الإنتاج الحالية مما يتيح إضافة كميات جديدة ضمن استراتيجية الوزارة لتعزيز الإنتاج المحلي. وأيضا فيما يتعلق بمنطقة غرب المتوسط جاء إعلان وزارة البترول والثروة المعدنية عن نتائج حفر البئر نفرتارى لشركة إكسون موبيل في منطقة شمال مراقيا في المنطقة الغربية للبحر المتوسط وأظهرت النتائج بعد تسجيلات الآبار وجود طبقتين أساسيتين حاملتين للغاز في تكوين الكريتاسى وجاری حساب التقديرات المبدئية لحجم الغاز ويتميز البئر بعدم ارتفاع درجة العمق ( 2700متر ) مقارنة بالآبار شديدة العمق مما يعطى الأمل في سهولة وسرعة تنميته . كما أنه قريب من تسهيلات حالية جاهزة لاستقباله. وقد استخدمت اكسون موبيل جميع التقنيات الحديثة في الحفر ومعالجة البيانات السيزمية لإثبات وجود الغاز المكتشف في هذه المنطقة البكر لأول مرةوسيفتح هذا الكشف باب الأمل للمنطقة الغربية من البحر المتوسط ويشجع الشركات على الاستثمار فيها. كما شهد شهر يناير 2025 إعلان وزارة البترول عن وصول سفينة الحفر "سايبم 10000" إلى المياه المصرية، لبدء العمل بموقع حقل ظهر للغاز الطبيعي شمال بورسعيد في أعمال الحفر لآبار جديدة باستخدام التكنولوجيا الحديثة في المياه العميقة بمنطقة امتياز الحقل ،حيث يأتى انطلاق أنشطة حفر الآبار من جديد بحقل ظهر باستخدام التقنيات الحديثة، بهدف زيادة الإنتاج والعودة إلى مخططات الإنتاج المعتمدة. وتستهدف هذه الأنشطة التعجيل بإضافة كميات جديدة على الإنتاج فور الانتهاء من أعمال الحفر حيث تأتي هذه الجهود التزاما باستئناف خطط تنمية الحقل التي تم الاتفاق عليها بين وزارة البترول والثروة المعدنية وشركة إيني الإيطالية المشغلة للحقل، وبدء حفر الآبار الجديدة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2025، بما يسهم في تعزيز معدلات إنتاج الغاز الطبيعي من حقل ظهر، وذلك في إطار المحور الأول من استراتيجية وزارة البترول والثروة المعدنية المتمثل في تكثيف أنشطة الإنتاج لتلبية احتياجات المواطنين وقطاعات الدولة المختلفة من المنتجات البترولية والغاز الطبيعي. ويستهدف قطاع البتروكيماويات تنفيذ عدد من المشروعات لتعظيم القيمة المضافة وتحقيق معدلات نمو وتشغيل مرتفعة فى إطار خطة تنمية صناعة البتروكيماويات فى مصر من خلال إقامة المشروعات الكبرى حيث يتم تنفيذ مشروع شركة السويس لمشتقات الميثانول حيث يهدف إلى إنتاج 140 ألف طن سنوياً من منتجات مشتقات الميثانول اعتماداً على الميثانول المنتج بشركة إيميثانكس، واليوريا المنتجة بشركة موبكو، والصودا الكاوية المنتجة بشركة البتروكيماويات المصرية، وتقدر التكلفة الاستثمارية للمشروع بنحو 120مليون دولار. وفي نفس السياق، تم الانتهاء من إعداد دراسة الجدوى التفصيلية لمشروع إنتاج الميلامين بشركة موبكو من خلال استشارى عالمی متخصص كما تم اختيار صاحب الرخصة وجار التنسيق لاختيار المقاول العام، حيث يهدف المشروع إلى رفع وزيادة السعة الإنتاجية لمصانع إنتاج سماد اليوريا (موبكو (21) من خلال استغلال فائض إنتاج الأمونيا والذي يقدر بـ 110ألف طن سنويا بالإضافة إلى استخلاص غاز ثاني أكسيد الكربون من غاز العادم وتحويله إلى سماد اليوريا باستخدام فائض انتاج الامونيا، كما أنه سيتم استخدام جزء من اليوريا المنتجة في إنتاج 40 ألف طن سنوياً من منتج الميلامين بأرض توسعات شركة موبكو بميناء دمياط. وتأكيداً لدعم توجه الدولة نحو بناء كيانات اقتصادية كبرى تساهم في تحقيق التنمية المستدامة بالمنطقة الاقتصادية بمحور قناة السويس ومدينة العلمين الجديدة وكذا المساهمة في دعم الاقتصاد الوطني، وفى ضوء نتائج تحديث الخطة القومية للبتروكيماويات ( ٢٠٢٠ - ٢٠٣٥) تقوم الشركة القابضة للبتروكيماويات بتنفيذ وتنمية عدد من المشروعات لإنتاج منتجات بتروكيماوية سيتم إنتاجها لأول مرة فى مصر بهدف المساهمة في تلبية جزء من احتياجات الدولة من تلك المنتجات مع الحد من الاستيراد وتصدير الفائض. وتشهد أنشطة تنفيذ مشروع مجمع البتروكيماويات بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس لشركة البحر الأحمر الوطنية للبتروكيماويات والذي تشرف عليه إيكم فنياً تطورا ملحوظا ، حيث يهدف إلى إنتاج حوالي 4.4 مليون طن سنوياً من المنتجات البتروكيماوية والمنتجات البترولية اعتماداً على حوال 4 مليون طن سنوياً من الزيت الخام المستورد ، ومخطط بدء التشغيل عام 2030. وجاری تنفيذ وتنمية مشروعات مجمع العلمين للبتروكيماويات بأرض الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات بالمنطقة الصناعية بمدينة العلمين الجديدة وهو مشروع إنتاج الصودا آش ومشتقاتها ومجمع انتاج السيليكون ومشتقاته ومجمع البتروكيماويات حيث تم اختيار المقاول العام لمشروع انتاج الصودا آش والذي يهدف إلى انتاج مادة كربونات الصوديوم صودا آش ومشتقاتها بطاقة إنتاجية حوالي 600 ألف طن سنويا مما يساهم في تعظيم القيمة المضافة للمصادر الطبيعية المتاحة محليا والمتمثلة في خام الملح والحجر الجيري كما يساهم المشروع في سد جزء من إحتياجات السوق المحلى وتصدير باقي المنتج ، حيث تستخدم الصودا آش فى صناعة الزجاج والمنظفات كما تستخدم بيكربونات الصوديوم في عدة مجالات منها الطبية وتبلغ التكلفة الاستثمارية التقديرية للمشروع 627 مليون دولار. ومن جهة أخرى جارى اختيار المقاول العام لمشروع مجمع السليكون ومشتقاته والذي يهدف إلى انتاج السيليكون المعدني كمرحلة أولى بطاقة إنتاجية 45 ألف طن سنوياً اعتماداً على خام الكوارتز المصرفي فائق النقاء بالإضافة إلى انتاج 19الف طن من منتج الميكروسيليكا كمنتج ثانوى وتبلغ التكلفة الاستثمارية التقديرية المتوقعة للمرحلة الأولى 172مليون دولار ومن المخطط بدء تشغيل المرحلة الأولى خلال عام 2027. كما يجرى حالياً تنمية مشروع مجمع البتروكيماويات والذي يهدف إلى إنتاج 3.9 مليون طن سنويا من المنتجات البتروكيماوية المتخصصة بالإضافة إلى حوالى 1 مليون طن سنوياً من المنتجات البترولية اعتماداً على كمية 4 مليون طن سنويا من مزيج الزيت الخام المنتج من حقول الصحراء الغربية، وتبلغ التكلفة الإستثمارية التقديرية للمشروع حوالى 14 مليار دولار. ولضمان توفير باقى الاحتياجات الحالية والمستقبلية لشركات البتروكيماويات من مادة الإيثان قامت الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات وشركاتها التابعة بالتعاون مع إحدى شركات القطاع الخاص المصرفى وتم تأسيس شركة الإسكندرية لسلاسل الإمداد والتي تهدف إلى استيراد مادة الإيثان من خلال إقامة محطة تسهيلات أرضية دائمة بميناء الدخيلة بالأسكندرية لاستقبال وتخزين وإعادة تعزيز الإيثان وتدفيعه لشركات البتروكيماويات. وتماشياً مع توجهات الجمهورية الجديدة نحو زيادة الرقعة الزراعية في مصر واستصلاح الأراضى الصحراوية تم تأسيس شركة شمال أبو قير للمغذيات الزراعية بهدف إنشاء مجمع صناعی جدید متكامل لإنتاج الأسمدة النيتروجينية داخل مساحة الأرض الشاغرة بشركة راكتا والمملوكة للهيئة المصرية العامة للبترول والتي تقدر مساحتها بحوالي 80فداناً وذلك لإنتاج الأمونيا بطاقة 1200طن يوم ونترات الأمونيوم بطاقة 2400طن / يومياً، وذلك لتلبية احتياجات الأسواق المحلية من سماد نترات الأمونيوم مع تصدير الفائض للأسواق العالمية، كما تم التواصل مع بعض الشركات العالمية المتخصصة في الطاقة المستدامة وكذلك في إنتاج الهيدروجين الأخضر لإمكانية توريد الهيدروجين الأخضر للمشروع كمادة خام بدلا من الغاز الطبيعي ولا تزال الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات تواصل مسيرتها الرائدة لتطوير صناعة البتروكيماويات التي تعتبر العمود الفقرى للصناعات الحديثة كما تسعى بجهد دؤوب لاستحداث منتجات بتروكيماوية صديقة للبيئة بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة. وفينا يتعلق بمشروعات ميناء الحمراء البترولي والذى يتميز بموقعه الفريد وتسهيلاته المتميزة بوابة إستراتيجية للمنتجات البترولية لقارة أوروبا والعالم، حيث إن العمل جار علي تعظيم الاستفادة من الموقع الجغرافي المتميز لميناء الحمراء البترولي وبنيته التحتية القوية تجسيداً لرؤية تعزيز دور مصر كمركز إقليمي لتداول وتجارة الطاقة وتضمنت أهم مؤشرات الأداء خلال النصف الأول من العام المالى الجارى ومستهدفات الموازنة التخطيطية للعام المالى القادم، الأتى: 1- الشركة تبذل قصارى الجهود للاسراع في تنفيذ خطط مشروعات التوسعات بميناء الحمراء ونتيجة للمشروعات التي تم دخولها للخدمة حديثاً. 2- بالإضافة الى مشروعات التوسعات الجاري تنفيذها فقد تمكنت الشركة من زيادة أنشطتها حيث تم توقيع اتفاقية لتداول الزيت الخام مع شركة ميدور بهدف إمداد مصفاة التكرير التابعة لشركة ميدور باحتياجاتها من الزيت الخام الذي يتم استقباله من الناقلات بتسهيلات ميناء الحمراء البترولي ومن ثم تدفعيه مباشرة إلى مصفاة التكرير. 3- خطط تداول الزيت الخام خلال العام المالي القادم حيث من المتوقع استقبال وتداول كمية قدرها 80 مليون برميل من الزيت الخام بتسهيلات ميناء الحمراء، وشحن كمية قدرها 31 مليون برميل عن طريق التسهيلات البحرية وإمداد معامل تكرير البترول بكمية قدرها 65 مليون برميل. 4- وفيما يخص أهم المشروعات المخططة والجاري تنفيذها، والتي تقوم بتنفيذ أعمالها المتكاملة شركة بتروجت، وتتضمن موقف أعمال منطقة التوسعات الشمالية والتي تشمل إنشاء 4 مستودعات لتخزين وتداول الزيت الخام بسعة 630 ألف برميل لكل مستودع بهدف الوصول بالسعة الإجمالية لميناء الحمراء نحو 3ر5 مليون برميل، حيث تخطت نسب التنفيذ الفعلية 50%، ويجرى العمل على دخول تلك المستودعات للخدمة في أقرب وقت. 5- أما بخصوص أعمال منطقة التوسعات الجنوبية، فيتم العمل بها علي مرحلتين، ويشمل مجال أعمال المرحلة الأولي إنشاء مستودعين لتخزين وتداول الديزل بسعة 20 ألف طن لكل مستودع، ومحطة توزيع الكهرباء ومحطة مكافحة الحريق، ومنطقة تحميل سيارات توزيع الوقود، وتسهيلات الربط مع التوسعات الشمالية. 6- كما تم البدء في تنفيذ المرحلة الثانية من المشروع والتي تشمل إنشاء 3 مستودعات وقود البنزين بسعة 10 آلاف طن لكل مستودع، ومستودعين وقود النفاثات بسعة 20 ألف طن لكل مستودع وإضافة مستودع وقود الديزل سعة 20 ألف طن، بالإضافة لما يلزم من مرافق وتسهيلات، حيث يتم حالياً العمل بالتوازي في جميع مكونات المرحلتين والتي تصل سعتها لنحو 130 ألف طن، ذلك في إطار المخطط العام للوصول لسعة نحو 400 ألف طن لمنطقة تخزين وشحن المنتجات البترولية، الأمر الذي يخدم التنمية الاقتصادية والصناعية والعمرانية بمدينة العلمين الجديدة، كما يساعد في تقليل حركة مركبات نقل المنتجات البترولية علي الطريق الساحلي. 7- واستكمالاً لتطوير تسهيلات ميناء الحمراء والحفاظ على أصوله؛ تم الانتهاء من أعمال الصيانة الشاملة للشمندورة البحريةحمولة 100 ألف طن وإعادة تركيبها واختبارها من خلال شركة PMS، حيث تعد تلك الأعمال خطوة هامة نحو جاهزية ميناء الحمراء لتداول المنتجات البترولية لأول مرة بالتوازي مع إنشاء خطوط الربط بين المنطقتين الشمالية والجنوبية وخط أنابيب المنتجات البترولية الواصل بشركة ميدور، مما سيؤدي لزيادة المردود الاقتصادى. 8- كما إن العام المالي القادم سيشهد التوسع فى مجال ترشيد الطاقة حيث سيتم البدء في إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1 ميجاوات بتوسعات المنطقة الجنوبية بالإضافة إلى المحطة الحالية بقدرة 500 كيلووات بميناء الحمراء البترولي، ويأتي هذا في إطار خطة الشركة نحو تقليل الاعتماد على الطاقة الكهربائية المنتجة من الشبكة القومية والمولدة من الوقود التقليدي ومن ثم خفض الانبعاثات الكربونية حفاظاً علي البيئة. كما تتضمن استراتيجية قطاع البترول خططا واستراتيجيات لتطوير وتحديث مصافى تكرير البترول، حيث قطع قطاع البترول شوطاً كبيرا في إنجاز مشروعات المجمعات والوحدات الإنتاجية الجديدة لتكرير البترول بهدف إنتاج منتجات بترولية عالية الجودة للمساهمة في تأمين احتياجات السوق المحلى وتقليل الاستيراد وتتضمن أهم المشروعات مشروع توسعات مصفاة تكرير ميدور يهدف إلى زيادة الطاقة التكريرية للمصفاة بنسبة 60%، لإنتاج منتجات بترولية عالية الجودة ومطابقة للمواصفات الاوروبية Euro5، كما يجرى تنفيذ مجمع إنتاج السولار بشركة أنوبك بمحافظة أسيوط وتوسعات مصفاة تكرير شركة السويس لتصنيع البترول، ومشروع انشاء وحدة جديدة للتقطير الجوى بمصفاة أسيوط لتكرير البترول . أما فيما يتعلق بمشروعات توصيل الغاز الطبيعى للمنازل فقد شهد عام2023-2024 تنفيذ مجموعة من مشروعات تدعيم وتطوير الشبكة القومية لنقل الغاز، بهدف تغذية المناطق السكنية ومحطات الكهرباء والمناطق الصناعية والمشروعات التجارية في كافة المحافظات، لتصل بذلك أطوال الشبكة القومية للغاز حوالي 104ألف كيلومتر في مختلف محافظات الجمهورية. ووفقا لتقرير لقطاع البترول، فإنه في إطار تنفيذ خطة الدولة والمشروع القومى لتوصيل الغاز الطبيعي للمنازل، بلغ عدد الوحدات السكنية التي استفادت من توصيل الغاز الطبيعي خلال العام 2023-2024 نحو 675 ألف وحدة سكنية، ليصل الإجمالي لحوالى 14.9 مليون وحدة سكنية وقد تم توصيل الغاز الطبيعي إلى 146 منطقة جديدة يدخلها الغاز لأول مرة منذ بدء النشاط وحتى يونيو 2023، كما تم توصيل الغاز إلى 1406 عميل تجاري، ليبلغ إجمالي المستهلكين التجاريين الذين تم توصيلهم للعمل بالغاز 747 ألف مستهلك. وبلغ إجمالي التكلفة الاستثمارية لأعمال توصيل الغاز خلال العام حوالى 4.5مليار جنيه منها نحو 3 مليار جنيه لأعمال توصيل الغاز لقرى الريف المصرى ضمن مبادرة حياة كريمة ، وتم توصيل الغاز إلى 97 عميل صناعى ، منها 40 قمينة طوب، ليبلغ الإجمالي 3668 مستهلك صناعي منذ بدء النشاط وحتى يونيو 2024. وفى هذا الإطار، أطلقت وزارة البترول والثروة المعدنية بقيادة المهندس كريم بدوى، حزم من الإجراءات التحفيزية، والتى أثمرت عن تحقيق مؤشرات إيجابية مهمة لعودة عجلة الاستثمار في إنتاج البترول والغاز، ومنها طرح الوزارة لـ61 فرصة استثمارية لزيادة الاستكشاف والإنتاج بمناطق البحر المتوسط والصحراوين الشرقية والغربية، وتتضمن أيضاً تشجيع أنشطة إنتاج الزيت الخام من الحقول المتقادمة باستثمارات ملائمة، كما أنه يتم الترويج لتلك الفرص الاستثمارية بأحدث أساليب التحول الرقمي من خلال بوابة مصر الرقمية للاستكشاف والإنتاج EUG

2025 عام الخير لقطاع البترول.. مشروعات استكشاف وإنتاج على خريطة الطاقة
2025 عام الخير لقطاع البترول.. مشروعات استكشاف وإنتاج على خريطة الطاقة

الدولة الاخبارية

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدولة الاخبارية

2025 عام الخير لقطاع البترول.. مشروعات استكشاف وإنتاج على خريطة الطاقة

الجمعة، 14 فبراير 2025 09:05 صـ بتوقيت القاهرة مع بداية عام2025 شهد قطاع البترول بشائر جهود وزارة البترول والثروة المعدنية خلال الفترة الماضية بقيادة المهندس كريم بدوى وزير البترول والثروة المعدنية من حزم الإجراءات التحفيزية، والتى أثمرت عن تحقيق مؤشرات إيجابية مهمة لعودة عجلة الاستثمار في إنتاج البترول والغاز وخاصة مع الشركاء الأجانب. وفى هذا الإطار شهدت خريطة البحث والإستكشاف والإنتاج حقول جديدة وكانت البداية من حقل ريفين في البحر المتوسط الذي سيضيف إنتاجاً جديداً الفترة القليلة المقبلة ، وأيضا الإعلان عن اكتشاف مكامن جديدة للغاز الطبيعى في منطقة غرب المتوسط لأول مرة بعد حفر البئر نفرتاری حيث جاء إعلا شركة بي بي العالمية عن الإنتهاء بنجاح من أعمال الحفر واستكمال الآبار للبئرين الإضافيين بحقل غاز ريفين بالبحر المتوسط، وذلك باستخدام سفينة الحفر فولاريس دي إس 12 التي بدأت أعمال الحفر خلال النصف الثاني من عام 2024 ويجرى حالياً تنفيذ أعمال التركيبات البحرية لربط الآبار على شبكات الإنتاج القائمة بالبحر المتوسط لبدء عمليات الإنتاج. كما يجرى حاليا الاستعدادات النهائية لبدء إنتاج الغاز من البئرين الجديدين خلال فبراير الحالي وذلك قبل الموعد المخطط بثلاثة أشهر، بفضل خطة تعجيل عمليات الحفر والتركيبات وذلك وفقا لتقرير لقطاع البترول ، وبإتمام أعمال الحفر الناجحة بحقل ريفين انتقلت سفينة الحفر فولاريس دي إس 12 من حقل ريفين لتبدأ أعمال الحفر الاستكشافي بمنطقة الكينج التابعة لشركة بي بي بالبحر المتوسط ، إذ تستهدف أعمال الحفر البحث عن الغاز الطبيعى فى طبقة الميوسين السفلى ومن المتوقع الوصول إلى الخزان بحلول نهاية فبراير 2025، وتتميز منطقة الكينج الاستكشافية بقربها من التسهيلات وخطوط الأنابيب البحرية التابعة لشركة بي بى بمشروع غرب دلتا النيل، وفي حال نجاح عملية الاستكشاف سيتم ربط البئر بتسهيلات الإنتاج الحالية مما يتيح إضافة كميات جديدة ضمن استراتيجية الوزارة لتعزيز الإنتاج المحلي . وأيضا فيما يتعلق بمنطقة غرب المتوسط جاء إعلان وزارة البترول والثروة المعدنية عن نتائج حفر البئر نفرتارى لشركة إكسون موبيل في منطقة شمال مراقيا في المنطقة الغربية للبحر المتوسط وأظهرت النتائج بعد تسجيلات الآبار وجود طبقتين أساسيتين حاملتين للغاز في تكوين الكريتاسى وجاری حساب التقديرات المبدئية لحجم الغاز ويتميز البئر بعدم ارتفاع درجة العمق ( 2700متر ) مقارنة بالآبار شديدة العمق مما يعطى الأمل في سهولة وسرعة تنميته . كما أنه قريب من تسهيلات حالية جاهزة لاستقباله. وقد استخدمت اكسون موبيل جميع التقنيات الحديثة في الحفر ومعالجة البيانات السيزمية لإثبات وجود الغاز المكتشف في هذه المنطقة البكر لأول مرةوسيفتح هذا الكشف باب الأمل للمنطقة الغربية من البحر المتوسط ويشجع الشركات على الاستثمار فيها. كما شهد سهر يناير 2025 إعلان وزارة البترول عن وصول سفينة الحفر "سايبم 10000" إلى المياه المصرية، لبدء العمل بموقع حقل ظهر للغاز الطبيعي شمال بورسعيد في أعمال الحفر لآبار جديدة باستخدام التكنولوجيا الحديثة في المياه العميقة بمنطقة امتياز الحقل ،حيث يأتى انطلاق أنشطة حفر الآبار من جديد بحقل ظهر باستخدام التقنيات الحديثة، بهدف زيادة الإنتاج والعودة إلى مخططات الإنتاج المعتمدة. وفى هذا الإطار، تستهدف هذه الأنشطة التعجيل بإضافة كميات جديدة على الإنتاج فور الانتهاء من أعمال الحفر حيث تأتي هذه الجهود التزاما باستئناف خطط تنمية الحقل التي تم الاتفاق عليها بين وزارة البترول والثروة المعدنية وشركة إيني الإيطالية المشغلة للحقل، وبدء حفر الآبار الجديدة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2025، بما يسهم في تعزيز معدلات إنتاج الغاز الطبيعي من حقل ظهر، وذلك في إطار المحور الأول من استراتيجية وزارة البترول والثروة المعدنية المتمثل في تكثيف أنشطة الإنتاج لتلبية احتياجات المواطنين وقطاعات الدولة المختلفة من المنتجات البترولية والغاز الطبيعي. وأطلقت وزارة البترول والثروة المعدنية بقيادة المهندس كريم بدوى، حزم من الإجراءات التحفيزية، والتى أثمرت عن تحقيق مؤشرات إيجابية مهمة لعودة عجلة الاستثمار في إنتاج البترول والغاز، ومنها طرح الوزارة ل 61 فرصة استثمارية لزيادة الاستكشاف والإنتاج بمناطق البحر المتوسط والصحراوين الشرقية والغربية، وتتضمن أيضاً تشجيع انشطة إنتاج الزيت الخام من الحقول المتقادمة باستثمارات ملائمة، كما أنه يتم الترويج لتلك الفرص الاستثمارية بأحدث أساليب التحول الرقمي من خلال بوابة مصر الرقمية للاستكشاف والإنتاج EUG . ويبلغ عدد الشركات في مجال البحث والاستكشاف والإنتاج نحو 57 شركة منها 8 شركات من كبريات الشركات العالمية و6 شركات مصرية متخصصة، وأكثر من 12 شركة عالمية متخصصة في مجال الخدمات البترولية والتكنولوجية. ونجح قطاع البترول من خلال عدد من الإجراءات التى تم اتخاذها لمواجهة التحديات خلال الفترة الماضية وذلك من خلال تسديد دفعات دورية لمستحقات الشركاء لتوفير تدفقات نقدية مستقرة لاستئناف أنشطة تنمية الإنتاج والبحث والاستكشاف، وطرح حزم تحفيز استثمارية والعمل على جذب مستثمرين جدد وهو ما نتج عنه تقليل الفجوة الاستيرادية وتخفيض تكاليف توفير المنتجات وانخفاض مستحقات الشركاء الأجانب بشكل كبير، ورجوع دوران عجلة الاستكشاف والإنتاج والتنمية دون معوقات، حيث شهدت عجلة تنمية الإنتاج والاستكشاف والتنمية لحقول البترول الدوران بالفعل مع وجود مؤشرات إيجابية فى معدلات الإنتاج والبحث والاستكشاف والتركيز على أنشطة الإنتاج والتعجيل بها بأقصى سرعة. كما أعلنت الوزارة في أغسطس 2024 عن 61 فرصة استثمارية: 34 منطقة استكشافية تابعة للهيئة المصرية العامة للبترول، 15منطقة من الحقول المتقادمة تابعة للهيئة المصرية العامة للبترول، و12 منطقة استكشافية بالبحر المتوسط وشمال الدلتا تابعة للشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية، حيث أبدى عدد من الشركات اهتمامه بـ 6 مناطق منها إلى الآن، وأنه من المخطط خلال نهاية عام2024 والعام الجارى 2025، أن يتم توقيع 15 اتفاقية جديدة، بمنح توقيع تصل إلى 20 مليون دولار، وحد أدنى من الاستثمارات تبلغ 748.5 مليون دولار، والتزام بحفر 46 بئرا كحد أدنى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store