أحدث الأخبار مع #بيت_التمويل


الأنباء
منذ 12 ساعات
- أعمال
- الأنباء
مجموعة «بيت التمويل» تحصد أغلب وأهم جوائز التميز المصرفي من مجلة «يوروموني» العالمية لعام 2025
المجموعة حريصة على الالتزام بأعلى المعايير العالمية للمحافظة على مركزها كواحدة من أكبر العلامات التجارية وأسرعها نمواً إقليمياً وعالمياً الجوائز تعكس مكانة «بيت التمويل» وثقة العملاء به نتيجة تطبيق سياسات إدارية رشيدة البنك يهدف إلى تعزيز دوره كشريك مصرفي بارز يدعم التطور والنمو الاقتصادي المحلي التركيز على الابتكار وتقديم تجربة رقمية رفيعة المستوى تؤكد اهتمام المجموعة بعملائها «بيت التمويل» نجح في صناعة الفارق وقيادة المنافسة محلياً.. ليتوّج بجائزة الأفضل بالكويت فازت مجموعة بيت التمويل الكويتي بأغلب وأهم جوائز التميز المصرفي والتمويل الإسلامي لعام 2025، من مجلة يوروموني العالمية (Euromoney)، التي أعلن عنها خلال حفل توزيع الجوائز في دبي، كتقدير عالمي لجهود البنك ومكانته الرائدة بالقطاع المصرفي والتمويل الإسلامي، وتعبيرا عن نجاح سياسة النمو الشامل والمتوازن على جميع المستويات قطاعيا وجغرافيا. وشملت الجوائز 8 فئات، هي: أفضل بنك إسلامي في الشرق الأوسط - افضل بنك إسلامي في الكويت - أفضل بنك في الكويت- أفضل بنك في الكويت للشركات الصغيرة والمتوسطة- أفضل بنك استثماري في الكويت لشركة «بيتك كابيتال» - أفضل تحول مصرفي في الشرق الأوسط - أفضل بنك إسلامي في البحرين- أفضل بنك رقمي في البحرين للشركات الكبيرة. وتسلم الجوائز ممثلو مجموعة بيت التمويل الكويتي، وهم: مدير عام تمويل الشركات والتمويل المجمع الخدمات المصرفية للشركات للمجموعة ناصر الشايع، ونائب المدير العام للبطاقات المصرفية طلال العربيد، ونائب رئيس الخدمات الاستثمارية المصرفية في شركة «بيتك كابيتال» خالد الشامي. وتم اختيار المؤسسات المالية الفائزة بالجوائز من لجنة مكونة من محررين وفريق أبحاث، وذلك بالاستناد إلى معايير محددة مثل: الملاءة المالية، ومؤشرات الأداء، والخدمات التمويلية المتنوعة والشاملة، بالإضافة إلى عناصر الابتكار، وحجم البنك وقدرته على تحقيق النمو المستدام، ومواجهة المتغيرات في الأسواق، وتلبية احتياجات عملائه وإنجازاته في مجال التحول الرقمي. وتعكس الجوائز مكانة مجموعة بيت التمويل الكويتي والثقة التي تتمتع بها لدى عملائها، والناتجة عن تطبيق سياسات إدارية رشيدة وخطط عمل سليمة من ابرز ملامحها، التركيز على الابتكار وتقديم تجربة مصرفية رقمية رفيعة المستوى، وتؤكد رؤيتها الثاقبة نحو الاهتمام بالعملاء، ونهجنا الاستباقي في الرقمنة. كما تؤكد الجوائز الحرص البالغ على الالتزام بالمعايير العالمية لتحقيق الأهداف في المحافظة على مركزها كواحدة من أكبر العلامات التجارية وأسرعها نموا على مستوى المنطقة والعالم، بما يعزز جهود تحقيق الطموح بتبوؤ مكانتها بين أكبر 100 بنك في العالم، وتعمق دورها كشريك مصرفي عالمي بارز يضطلع بمساهمات فاعلة ودائمة في دعم التطور والنمو الاقتصادي بدولة الكويت. وعلى مستوى السوق الكويتي، دائما ما ينجح بيت التمويل الكويتي بصناعة الفارق وقيادة المنافسة، ما يجعل جائزة أفضل بنك إسلامي وأفضل بنك في الكويت، بمثابة شهادة استحقاق لثقة العملاء باعتبارهم شركاء النجاح، إلى جانب التأكيد على جودة الأعمال وكفاءة الأداء والتميز في تحقيق الشمول المالي والنمو المستدام. وتتميز المجموعة بمجال تمكين المرأة وتلبية الاحتياجات المتطورة لقاعدة عملائه الكبيرة من مختلف الشرائح، إذ إن بيت التمويل الكويتي هو أكبر بنك في الكويت من حيث القيمة السوقية، والأكثر تنوعا وشمولية في منظومة الخدمات والمنتجات لكل شرائح المجتمع، بالإضافة إلى الشركات الكبرى والمتوسطة والصغيرة، كما أصبح يحقق أعلى معدلات أرباح على مستوى القطاع المصرفي الكويتي. أما على مستوى الشرق الأوسط، فإن خبرة وريادة بيت التمويل الكويتي تمكنه من التطوير المستمر وتوفير حلول تمويلية ومصرفية مبتكرة في الأسواق الإقليمية والعالمية، كما أن توسع وانتشار مجموعة بيت التمويل الكويتي في 8 دول حول العالم أتاحا فرصا عظيمة لانتقال الخبرات والتجارب والاستفادة من أفضلية بعض الأسواق في الدول التي تعمل فيها، بما يعود بأفضل النتائج على مزايا العملاء ومستويات الأرباح وفرص النمو والتوسع وإدارة المخاطر وتقلبات الأسواق المختلفة. ومن أبرز تلك الأسواق: الكويت والبحرين ومصر وتركيا وألمانيا وبريطانيا. وجاءت جائزة «أفضل تحول مصرفي في الشرق الأوسط» تتويجا للتميز في إنجاز أكبر عملية اندماج في تاريخ القطاع المصرفي الكويتي، ضمن صفقة استحواذ عابرة للحدود خليجيا وقاريا، وأثمرت بناء كيان مالي عملاق في الصناعة المالية الإسلامية محليا وإقليميا وعالميا، وكذلك إطلاق الهوية البصرية الجديدة تحت شعار «آفاق بلا حدود»، مواكبة للنمو والنجاحات الكبيرة والانتشار العالمي الواسع. يذكر أن قرار منح الجوائز، استند الى تقييمات متخصصين ومحللين حول العالم في قطاع المصارف والصيرفة الإسلامية، مع مقابلات ومحادثات أطراف ذات علاقة بتطورات الأسواق ومتابعة أداء أبرز المؤسسات المالية التي أثبتت ريادتها والتزامها بالابتكار، وأداء متميزا في قطاعات محددة، وأحدث أثرا إيجابيا في الأسواق التي تعمل بها. وتعد مجلة «يوروموني» واحدة من أكثر المجلات شهرة في قطاع المال والأعمال وفي إجراء تحليلات حول أسواق رأس المال الدولية.


الأنباء
منذ 3 أيام
- أعمال
- الأنباء
3.5 مليارات دينار قفزة بالقيمة السوقية لأسهم البنوك إلى 30.5 ملياراً
643.9 مليون دينار ربح التشغيل قبل المخصصات للقطاع المصرفي.. بنمو سنوي 7% 778.1 مليون دينار صافي إيرادات الفوائد.. و287.8 مليوناً إيرادات من غير الفوائد 7 % زيادة بصافي إيرادات تشغيل البنوك بالربع الأول لتتجاوز المليار دينار تقييمات القطاع في «البورصة» تواصل التحسن.. ليتداول عند مكرر ربحية 18.4 مرة المحلل المالي أظهرت النتائج المالية للبنوك الكويتية عن الربع الأول من العام الحالي تحسنا تشغيليا لأدائها، وذلك بدعم من أسعار الفائدة المرتفعة ونمو سوق الائتمان المحلي، حيث حقق القطاع المصري أرباحا صافية بلغت نحو 405.2 ملايين دينار خلال أول 3 أشهر من العام الحالي، مدعومة بتحقيق إيرادات فوائد وتمويل بلغت قيمتها 1.96 مليار دينار. وبحسب رصد لـ «الأنباء» لنتائج البنوك المحلية خلال الربع الأول من العام الحالي، يتبين أن صافي إيرادات التشغيل ارتفع بنحو 6.6% ليصل إلى 1.06 مليار دينار، وذلك مقارنة بتسجيلها مليار دينار خلال الربع الأول من 2024، كما ارتفع صافي إيرادات الفوائد للقطاع بنسبة 8.7% ليبلغ نحو 778.11 مليون دينار، مقارنة بـ 715.63 مليون دينار بالفترة نفسها من 2024. وارتفعت الإيرادات من غير الفوائد لتبلغ نحو 287.87 مليون دينار، بنمو 1.2% مقارنة بقيمتها البالغة 284.58 مليون دينار بالربع الأول من 2024، وزاد ربح التشغيل قبل المخصصات بنحو 7% ليبلغ ما قيمته 643.89 مليون دينار، مقارنة بـ 601.7 مليون دينار بالفترة نفسها من 2024. وسجل إيرادات الفوائد والتمويل للقطاع ارتفاعا بنسبة 5% لتسجل 1.96 مليار دينار، مقارنة بـ 1.86 مليار دينار بالربع الأول من عام 2024، وبلغت قيمة مخصصات خسائر الائتمان وانخفاض قيمة الاستثمارات للقطاع المصرفي نحو 122.62 مليون دينار. صافي الأرباح وفي التفاصيل، فقد تصدر بيت التمويل الكويتي صافي أرباح القطاع المصرفي الكويتي خلال الربع الأول من 2025، بتحقيقه صافي أرباح بلغ 168.1 مليون دينار، وحقق بنك الكويت الوطني أرباحا صافية بلغت قيمتها 134.08 مليون دينار، وسجل البنك التجاري أرباحا صافية بلغت 28.02 مليون دينار. وحقق بنك بوبيان صافي أرباح بلغ 26.48 مليون دينار، وبلغ صافي أرباح البنك الأهلي الكويتي نحو 15.68 مليون دينار، وحقق بنك برقان صافي أرباح بلغ 10.68 ملايين دينار، وسجل بنك الخليج 9.35 ملايين دينار أرباحا صافية، وبلغ صافي أرباح بنك الكويت الدولي (KIB) نحو 7.29 ملايين دينار، وسجل بنك وربة أرباحا صافية بلغت 5.5 ملايين دينار. إيرادات الفوائد والتمويل وفيما يخص إيرادات الفوائد والتمويل للقطاع المصرفي خلال الربع الأول من العام الحالي، فقد جاء بيت التمويل الكويتي في الصدارة بتحقيقه إيرادات فوائد وتمويل بلغت 751.43 مليون دينار، وحقق بنك الكويت الوطني إيرادات فوائد وتمويل بقيمة 555.48 مليون دينار، وسجل بنك برقان صافي إيرادات فوائد وتمويل بقيمة 159.55 مليون دينار. وبلغ صافي إيرادات الفوائد والتمويل للبنك الأهلي الكويتي نحو 121 مليون دينار، وحقق بنك بوبيان صافي إيرادات فوائد وتمويل بقيمة 116.62 مليون دينار، وبلغ في بنك الخليج ما قيمته 92.59 مليون دينار، وسجل بنك وربة إيرادات فوائد وتمويل بقيمة 59.38 مليون دينار، وحقق البنك التجاري إيرادات فوائد وتمويل بقيمة 58.11 مليون دينار، فيما سجل بنك الكويت الدولي (KIB) إيرادات فوائد وتمويل بقيمة 45.99 مليون دينار. صافي إيرادات التشغيل وتظهر البيانات المالية للقطاع المصرفي المحلي خلال الربع الأول من العام الحالي، تصدر بيت التمويل الكويتي للقطاع من حيث صافي إيرادات التشغيل، حيث بلغ نحو 454.93 مليون دينار، فيما سجل الوطني صافي إيرادات التشغيل بقيمة 310.67 ملايين دينار، وبلغ صافي إيرادات التشغيل لبنك بوبيان نحو 65.41 مليون دينار. وسجل بنك برقان صافي إيرادات التشغيل بنحو 57.88 مليون دينار، فيما بلغ صافي إيرادات التشغيل للبنك الأهلي نحو 50.39 مليون دينار، وحقق بنك الخليج صافي إيرادات التشغيل بقيمة 43.97 مليون دينار، وسجل البنك التجاري صافي إيرادات التشغيل بـ 42.89 مليون دينار، حقق بنك الكويت الدولي (KIB) صافي إيرادات التشغيل بـ 21.61 مليون دينار، وبلغت لبنك وربة نحو 18.22 مليون دينار. مكاسب القيمة السوقية ولجهة أداء أسهم البنوك المحلية في بورصة الكويت منذ بداية العام الحالي، فقد ارتفعت القيمة السوقية للقطاع بنسبة 12% وبما قيمته 3.5 مليارات دينار لتبلغ نحو 30.5 مليار دينار، وذلك بدعم من الأداء الجيد لسوق الأسهم الكويتي منذ بداية العام، والذي حقق أفضل أداء خليجيا بمكاسب لمؤشرة العام تجاوزت 8% حتى نهاية شهر أبريل الماضي. وعلى الرغم من ارتفاع القيمة الرأسمالية السوقية لقطاع البنوك فإن تقييمات القطاع (معظم البنوك) واصل التحسن، ليتداول حاليا عند مكرر ربحية لفترة الشهور الـ 12 الأخيرة بلغ 18.4 مرة، بينما سجل العائد النقدي للقطاع معدل 2.8%، ويتداول عند مضاعف سعر إلى القيمة الدفترية 2.16 مرة.